واشنطن تغيّر تعاملها مع الأزمة في اليمن من أمنيّ إلى سياسيّ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التقى وكيل وزارة الخارجية الأميركية ويليام بيرنز الثلاثاء في اليمن قادة المعارضة ليكون بذلك أبرز مسؤول أميركيّ يتحاور مع المعارضة.وتوقع المحلّل السياسيّ راجح بادي في تصريحات لإيلاف أن تغيّر واشنطن من طريقة تعاطيها مع الملفّ اليمنيّ في المستقبل.
صنعاء: أنهى وكيل وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية ويليام بيرنز زيارة لليمن الثلاثاء التقى خلالها جميع الأطياف السياسية بدءا بالرئيس اليمني علي عبدالله صالح، وانتهاءً بقادة المعارضة الممثلة بأحزاب اللقاء المشترك.
ويعد بيرنز أبرز مسؤول يلتقي قادة المعارضة اليمنية ولأول مرة حيث يأتي هذا اللقاء وسط جدل سياسي مرتبط بالحوار الذي يعتقد أنه يأتي نتيجة للضغوط الدولية على القيادة السياسية في البلاد.
وأعلن بيرنز دعم الولايات المتحدة "لحوار وطني جاد وشامل في اليمن"، مؤكدا أن " الولايات المتحدة تدعم المنظومة الديمقراطية في اليمن ككل وليس فقط الحوار الوطني"، متحدثا في الوقت ذاته حول الانتخابات المقررة بعد 6 أشهر حيث أبدى قليلا من الرضى حول تعديل موعد الانتخابات.
وقال: "نحن ندعم إجراء انتخابات حرة ونزيهة ونترك لليمنيين جدولة موعدها ، داعيا إلى إشراك أحزاب المعارضة في حل الأزمات في البلد والحوار الوطني معتبرا الحوار الجاد "مفتاحا لحل كل أزمات داخل اليمن".
بيرنز تحدث إلى الصحافيين مشيرا إلى أن بلاده ستتجه نحو قيادة مسارين في العلاقات مع اليمن الأول مرتبط بدعم الأمن لمحاربة الإرهاب والثاني لدعم الحكم الرشيد والتنمية وسيكون هذان المساران متلازمين.
وتأتي الزيارة محملة بعدد من الإشكالات حيث تعتبر الإشكالية الأمنية في مقدمة الملفات التي حملها بيرنز، وقال إن "تحديات المنظمات الإرهابية تحدٍ حقيقي ونحن ندعم الحكومة اليمنية في مكافحته".
وأكد أن قوات الأمن اليمنية لن تتمكن من مواجهة القاعدة ما لم تتلق دعما مستمرا من الولايات المتحدة" غير أن حديثه تركز على دعم القوات الأمنية اليمنية من خلال البناء لقدراتها. وجدد المسؤول الأميركي دعم بلاده لتنمية اليمن اقتصاديا، موضحا أن واشنطن قدمت خلال العام الجاري مساعدات لليمن بقيمة 300 مليون دولار "نصفها مساعدات اقتصادية".
وتزامنت زيارة المسؤول الأميركي في الوقت الذي أعلنت فيه الحكومة تعزيزها للإجراءات الأمنية حول السفارات والمباني الحكومية في العاصمة صنعاء بعد معلومات عن هجوم محتمل لتنظيم القاعدة. ونقل عن مسؤول أمني إنه تم "وضع المزيد من نقاط التفتيش في الشوارع الرئيسة للعاصمة صنعاء".
تغيير في التعامل
حول هذه الزيارة وفحواها وما تحمله من دلائل يتحدث الكاتب والباحث السياسي راجح بادي لـ "إيلاف" مشيرا إلى أن هذه الزيارة تدل على أن هناك تحولا في تعامل الجانب الأميركي مع أزمات اليمن، "تعودنا في الفترات السابقة على زيارات لمسؤولين أمنيين واستخباراتيين لليمن لكن في الفترة الأخيرة بدأت شخصيات سياسية رفيعة المستوى تقوم بزيارة اليمن وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدلّ على أن هناك تحولا أو تغيرا في النظرة الأميركية تجاه الأزمة في اليمن حيث كانت النظرة الأميركية تجاه الأزمة في اليمن تركز على الجانب الأمني ومواجهة الإرهاب والقاعدة في اليمن".
ويضيف بادي إن "الإدارة الأميركية كانت مقتنعة في السابق بوجهة نظر السلطات اليمنية أن المشكلة في اليمن هي مشكلة أمنية وحلول المشكلة تحتاج إلى تعامل أمني فقط وتعاملت الإدارة الأميركية مع اليمن خلال السنتين الماضيتين من هذا المنظور، لكن يبدو أن هناك مراجعات أميركية جادة لسياستها وتعاملها مع الأزمة في اليمن أدت إلى التأكيد على أن هذا التعامل الأمني مع الأزمة اليمنية غير مجدٍ، فالتعامل الأمني لم ينه مشكلة القاعدة في اليمن إنما تفاقمت المشاكل جراء هذا التعامل".
ويعتقد راجح بادي أن "الإدارة الأميركية رأت أن هناك ضرورة ملحة في التوجه نحو مسألة بناء دولة حقيقية في اليمن وإن بناء هذه الدولة هو الطريق الأمثل للتخفيف من مشاكل اليمن بما فيها المشكلة الأمنية".
ويرى أن "وكيل وزارة الخارجية الأميركية كان صريحا اليوم عندما حدد مسارين أميركيين للتعامل مع أزمات اليمن، المسار الأول هو مساعدة اليمن في مواجهة التحديات الأمنية المباشرة كالقاعدة والإرهاب بينما كان المسار الثاني هو مساعدة اليمن على التحديات طويلة المدى وحددها بالتنمية والحكم الرشيد".
وتابع :"يؤكد المسؤول الأميركي أن هذين المسارين مرتبطان بشكل كامل ومهم لمستقبل اليمن وكذلك للشراكة اليمنية الأميركية، وهذا يؤكد فعلا أن هناك تحولا كبيرا في طريقة التعامل الأميركية مع أزمات اليمن، حيث لم تعد تكتفي بالتعامل الأمني بعد أن تأكد لها فشل ذلك".
وتحدث بادي عن "الأمر الآخر الذي يدل على تغير التعامل الأميركي وهو لقاء وكيل وزير الخارجية الأميركي بقادة أحزاب اللقاء المشترك مساء اليمن وهو أكبر مسؤول يلتقي قيادات المعارضة وهذا يؤكد أن الإدارة الأميركية بدأت التعامل بشكل مباشر مع الملف السياسي اليمني بعيدا عن الأمن.
الحكومة لا ترغب في إصلاحات
ويعتبر باديأنّ "الحكومة اليمنية لا تخفي شكواها من ربط المانحين المساعدات الاقتصادية بالإصلاحات السياسية وهذا ما أعلنه الدكتور أبو بكر القربي وزير الخارجية، وهذا يزعج الحكومة وهي لا ترغب في ذلك لأنها ترى أن مشكلة اليمن اقتصادية وترغب في المزيد من المساعدات المالية.. ولابد أن نذكر بتصريح مسؤول يمني لشبكة الـ سي إن إن، إن الحكومة اليمنية تضخم ملف القاعدة بهدف الحصول على مزيد من المساعدات المالية".
وحول التداعيات الأمنية مع كل مناسبة ترتبط باليمن قال بادي: "عندما كان مؤتمر نيويورك شهدنا عمليات نسبت للقاعدة حيث أعلن عن استهداف ناقلة ضباط للأمن السياسي في العاصمة صنعاء والآن مع زيارة المسؤول الأميركي اليوم نسمع عن تعزيزات أمنية وقبلها المسؤول العسكري الأميركي الذي تزامنت زيارته مع ما حدث في محافظة شبوة".
وأضاف: "لاشك أن السلطة ما زالت تحاول استغلال ورقة القاعدة لإثارة مخاوف الغربيين بعد أن شعرت أنهم لم يعودوا يرغبون بحل أمني فقط لمشاكل اليمن إنما يريدون حلا شاملا لمشاكل التنمية والحكم والقاعدة".
التعليقات
بداية الطريق
عبدالله المقطري -قديكون هذا بداية الطريق لتدخل أطراف عديده في الشأن اليمني لانه لم يعدشأن النظام الحاكم لوحده وهوماأثبته خلال السنوات الماضيه من بعدتحقيق الوحدة أنه فاشل في كل القضايا والأزمات التى مرت عليه فهونظام يرعى نفسه فقط ولايفكربالوطن كوطن للجميع نرجوبأن يكون هنالتدخل قوي من قبل دول الجوارللحلة مشاكل اليمن الداخلية وحفاظاًعلى مصالحها الأمنية في المنطقه .
يقظة متأخره
أمجد عبد الحفيظ-صحفي -الحوار مع جميع القوى السياسية بما فيها المعارضة هو الطريق الوحيد للخروج من الأزمة التي تعانيها البلد ..وأعتقد أن السياسة الامريكية اليوم بدأت تفهم اللعبة وتعي ابعادها الأخرى في اليمن . إن جلوس جمع الأطراف السياسية في البلد -من سلطة ومعارضة-على طاولة الحوار اليوم وبمباركة أمريكية سيكون له نتائج اجابية من شأنها أن تقلل من الأزمات الحاصلة اليوم وتؤدي إلى اتفاق يرضي الجميع خاصة ً بعد وعي السياسية الامريكيةبأن تعاملها في المجال الأمني وحده غير مجدي في ظل سلطة تقودها مصالح ذاتيه.
إستقرار اليمن
حضرمي أصيل -أولا أحي الأخ : غمدان اليوسيفي على تطرقه لموضوع حساس حبال مشاكل الحكومه اليمنيه.على مستوى تحليلي نجد أن الحكومه اليمنيه تعاني من 3ملفات أمنيه (الحوثي+ الحراك الجنوبي+القاعده)سوف نتناول موضوع الحوثي في البدايه عندام أدارت الحكومه اليمنيه ضهرها لمطالب حقوقيه مدنيه لجماعة الحوثيين وشنت 6حروب مع الحوثيين تحت مزاعم من الحكومه اليمنيه بأنهم جماعه خارجه عن القانون. ونسوا أن الحكومه اليمنيه في مطلع التسعينات وتحديدا بعد توقيع إتفاقية العهد والإتفاق بين شريكي الحكم قد أمدتهم بالإسلحه وذلك لأجل القضاء على 3 ألوية جنوبيه وإحدها أللواء الشهيد باصهيب ومأعقبتها من الدخول في الحرب بين الشطرين الجنوبيين والشمالي.ولاعجب ما إن الحوثيين أستخدموا جزء من تللك الأسلحه في مواجهة القوات اليمنيه في الحروب الماضيه.ولكم أن ترجعوا لماقالات المتحدث الرسمي بإسم الحوثيين في الحرب 6 وكانت من شأنه تدويل القضيه على مستوى دول العالم.أما بخصوص الحراك الجنوبي السلمي فكلنا نعلم بأن القيادات الجنوبيه على كافة الأصعده وجميع المستويات لها الخبره في الشوؤن العسكريه وكان بإمكانهم فعل مافعله الحوثيين وأكثر إلا أنهم توجهوا إلى النظام السلمي لمطالبهم وذالك بفك الإرتباط عن الجمهوريه اليمنيه.ولكن للأسف تم قمع هؤلاء بالأسلحة الأكثر فتكا على عموم المحافظات الجنوبيه وإلصاق تهمة التحالف مع تنظيم القاعده.وأما تنظيم القاعده فلكل من قد سمع تصربحات المتهم بالإرهاب(بدر أحمد)بالإرشتراك في التنظيم الإرهابي وإستهداف القوات اليمنيه ومصالحها في عدبد من المحافظات.ولكن فجر قنبله في وجوه الحاضرين وفي وجه الحكومه اليمنيه حين قال بأنه عميل للإستخبارات العسكريه اليمنيه وأنه كلف بتلك الأمور من قبل (عبدالله الأشول_رئيس الأستخبارات العسكريه اليمنيه)وطلب بإحضاره إلى قاعة المحكمه لإثبات بأن المدعو(بدرأحمد)عميل في الإستخبارات اليمنيه إلا أن الأخير رفض الحضور ونفى قطعيا صحة تلك الإدعات من قبل (بدرأحمد). وهذه الأمور ولكم ياجماعه أن تتخيلوا حجم الضرر المحدق باليمن من جراء تلك القرارات الحكوميه الخاطئة التي تتناول قضايا محليه وجعل الأراضي اليمنيه ساحة خرب وإختصام بسبب تعنت الحوكمه اليمنيه ودخول العديد من الدول في الشأن الداخلي لليمن والتي تريد إلحاق بأكبر ضرر بها.وهذا اليوم من إلتقاء وكيل وزارةالخارجيه الأمريكيه للمعارضه اليمنيه أكبر دليل
الجنوب يرفض الظلم
بن هيثم_ الجنوب العر -لحقيقه المره الذي يتجاوزها الخارج والداخل هو اتفاق وحده تمت بين قيادة حزبين وفشلة لان الشعبين في عدن وصنعاء لم يكن لهم الرائي بذلك بل ان هناك كانت صنعاء مبيته له وهو تحالفها مع الاسلاميين للانقضاض على الجنوب ذات المساحه والثروه تحت يافطة قتال الكفار وفعلا ما حصل هو الاجهاد على الجنوب بحرب غير متكافئه اعلنة بشكل رسمي من قبل الرئيس صالح في 27 ابريل94 وتم اجتياح الجنوب واحتلال عدن عاصمة الجنوب وهروب قيادته في7يوليو94 وتم تقاسم الارض والثروة بين جنرالات الحرب من جهه ومن جهه اخرى شيوخهم والمجاهدين الاسلاميين الذين ارسلتهم صنعاء للجهاد في افغانستان والشيشان شعب الجنوب وليس قيدة الجنوب رفض الظلم وقام بثوره سلميه منذ اكثر من4 سنوات لانها الاحتلال وعودة الدوله والهويه على ارضه اكرر عودة دولة الجنوب سيشكل عامل استقرار في المنطقه والقاعده والارهاب من صنيعة صنعاء لايهام العالم عن ثورة الجنوب الصاعده صراع الجنوب على ارضه هو النصر او الموت_ للجنوب ثقافه تختلف عن ثقافتهم انها ثقافة المقاومه ورفض الظلم
الجنوب يرفض الظلم
بن هيثم_ الجنوب العر -لحقيقه المره الذي يتجاوزها الخارج والداخل هو اتفاق وحده تمت بين قيادة حزبين وفشلة لان الشعبين في عدن وصنعاء لم يكن لهم الرائي بذلك بل ان هناك كانت صنعاء مبيته له وهو تحالفها مع الاسلاميين للانقضاض على الجنوب ذات المساحه والثروه تحت يافطة قتال الكفار وفعلا ما حصل هو الاجهاد على الجنوب بحرب غير متكافئه اعلنة بشكل رسمي من قبل الرئيس صالح في 27 ابريل94 وتم اجتياح الجنوب واحتلال عدن عاصمة الجنوب وهروب قيادته في7يوليو94 وتم تقاسم الارض والثروة بين جنرالات الحرب من جهه ومن جهه اخرى شيوخهم والمجاهدين الاسلاميين الذين ارسلتهم صنعاء للجهاد في افغانستان والشيشان شعب الجنوب وليس قيدة الجنوب رفض الظلم وقام بثوره سلميه منذ اكثر من4 سنوات لانها الاحتلال وعودة الدوله والهويه على ارضه اكرر عودة دولة الجنوب سيشكل عامل استقرار في المنطقه والقاعده والارهاب من صنيعة صنعاء لايهام العالم عن ثورة الجنوب الصاعده صراع الجنوب على ارضه هو النصر او الموت_ للجنوب ثقافه تختلف عن ثقافتهم انها ثقافة المقاومه ورفض الظلم
لا للشغب والفوضى
علاوي -اخـي.؟ الحضرمـي الاصيــل؟. كلامك ممتــع للغايـه, اما بخصوص الحراك في الجنوب فهـو لايمثل ابناء الجنوب على الاطلاق. وانا فرد من افراد الجنوب لااعترف بهذا الحراك كونـه حراك مسلح,وفاقد الهويـه والانتماء., اخـي الحضرمـي. انت تناقض نفسك بخصوص الحراك. تاره تقول الحرب بين الشطر الجنوب والشطر الشمالي,, وتاره آخرى تقول على لسان الحراك, فك الارتباط.. اخـي الحضرمـي. هل انت تعـي مامعنى فك الارتباط..؟ فك الارتباط هي يعنـي وحده بين دولتيـن , وليس بيـن شطرين, فكل الكل يعرف حتى المواطن في تنزانيا يعرف بأن اليمن هـو بلد واحد منذ ولادة التاريخ., والتاريخ العربي والاسلامـي خيــر شاهد,. واي انسان ينشر ثقافة الكراهيـه ويرفع السلاح في وجـه الدولـه,, ؟ فمن حق الدولـه اليمنيـه دستوريآ واخلاقيآ, ان تضربـه بشى الوسائـل, بمافيها النار, ايام النظام الاشتراكي كان حتى الفواكـه ممنوعـه, .. وانا ارى من وجهة نظري ان الزياره للمسئول الامريكـي ليس تدخل في شآن اليمن الداخلي. بل بلعكس هو وقوف لجانب اليمن, ولقاء المسئول الامركي بالمعارضـه هـي غلطة المعارضـه وليس النظام., وغلطة الشاطـر بعشـر, مادام والمعارضـه ترضى وترضخ للتدخل الاجنبـي يعنـي هذا افراط بحق الشعب والتاريخ.,,
لا للشغب والفوضى
علاوي -اخـي.؟ الحضرمـي الاصيــل؟. كلامك ممتــع للغايـه, اما بخصوص الحراك في الجنوب فهـو لايمثل ابناء الجنوب على الاطلاق. وانا فرد من افراد الجنوب لااعترف بهذا الحراك كونـه حراك مسلح,وفاقد الهويـه والانتماء., اخـي الحضرمـي. انت تناقض نفسك بخصوص الحراك. تاره تقول الحرب بين الشطر الجنوب والشطر الشمالي,, وتاره آخرى تقول على لسان الحراك, فك الارتباط.. اخـي الحضرمـي. هل انت تعـي مامعنى فك الارتباط..؟ فك الارتباط هي يعنـي وحده بين دولتيـن , وليس بيـن شطرين, فكل الكل يعرف حتى المواطن في تنزانيا يعرف بأن اليمن هـو بلد واحد منذ ولادة التاريخ., والتاريخ العربي والاسلامـي خيــر شاهد,. واي انسان ينشر ثقافة الكراهيـه ويرفع السلاح في وجـه الدولـه,, ؟ فمن حق الدولـه اليمنيـه دستوريآ واخلاقيآ, ان تضربـه بشى الوسائـل, بمافيها النار, ايام النظام الاشتراكي كان حتى الفواكـه ممنوعـه, .. وانا ارى من وجهة نظري ان الزياره للمسئول الامريكـي ليس تدخل في شآن اليمن الداخلي. بل بلعكس هو وقوف لجانب اليمن, ولقاء المسئول الامركي بالمعارضـه هـي غلطة المعارضـه وليس النظام., وغلطة الشاطـر بعشـر, مادام والمعارضـه ترضى وترضخ للتدخل الاجنبـي يعنـي هذا افراط بحق الشعب والتاريخ.,,