أخبار

واشنطن تبلغ بيروت قلقها بشان زيارة احمدي نجاد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أبلغت الادارة الاميركية الحكومة اللبنانية قلقها بشان زيارة الرئيس الايراني أحمدي نجاد.

واشنطن: قالت الولايات المتحدة انها ابلغت الحكومة اللبنانية قلقها بشان الزيارة التي يعتزم الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد القيام بها لجنوب لبنان في وقت لاحق من هذا الشهر.

وقال فيليب كراولي المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية انه جرت مناقشة خطة احمدي نجاد لزيارة لبنان اثناء لقاء بين وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون والرئيس اللبناني ميشال سليمان على هامش اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة الشهر الماضي.

واضاف في تصريح للصحافيين "لقد اعربنا عن قلقنا بشان الزيارة لان ايران من خلال ارتباطها بجماعات مثل حزب الله، تقوض سيادة لبنان في شكل نشط".

وتابع "لكننا نؤكد مجددا ان القرار في مثل هذه الامور يعود الى الحكومة اللبنانية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حماك الله يالبنان من
حماك الله يالبنان -

حماك الله يالبنان من ايرانإن مشكلة لبنان هي من عرب يرددون مايسمعون كالبغبغات او من اناس حسبو على العروبة ولايمتون للعروبة بصلة استوردو من قم وطهران وذلك للقضاء على مبادئ الاسلام بنشر الخرافات والخمينيات وكل الشبهات فرختهم ايران لحماية اسرائيل من خطر العرب ولذلك سلطوا على العرب بتأليب الشوارع ضد الساسة العرب والغمز واللمز في كل من يمت للعروبة بصلة وشهد شاهد منهم حين قال انهم حماة اسرائيل لقد شهد عليهم شيخهم وصديقهم الحميم شارون في مذكراته بانهم حماة اسرائيل فالحق احق ان يقال وإلى الامام يالبنان حره ابيه

حماك الله يالبنان من
حماك الله يالبنان -

حماك الله يالبنان من ايرانإن مشكلة لبنان هي من عرب يرددون مايسمعون كالبغبغات او من اناس حسبو على العروبة ولايمتون للعروبة بصلة استوردو من قم وطهران وذلك للقضاء على مبادئ الاسلام بنشر الخرافات والخمينيات وكل الشبهات فرختهم ايران لحماية اسرائيل من خطر العرب ولذلك سلطوا على العرب بتأليب الشوارع ضد الساسة العرب والغمز واللمز في كل من يمت للعروبة بصلة وشهد شاهد منهم حين قال انهم حماة اسرائيل لقد شهد عليهم شيخهم وصديقهم الحميم شارون في مذكراته بانهم حماة اسرائيل فالحق احق ان يقال وإلى الامام يالبنان حره ابيه