هريم كمال أغا: مشاكل الموصل تأتي من وراء الحدود
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الموصل: توجه معظم قيادات ومسلحي تنظيم القاعدة للإستقرار في الموصل، وتحويلها الى مركز لتجمعهم الرئيسي وقيادتهم للعمليات الإرهابية من هناك بتنسيق وتعاون متكاملين مع فلوف حزب البعث المنهار في العراق، والتدهور الأمني المستمر في تلك المحافظة الشمالية بالعراق والخلافات العميقة التي حصلت وتحصل يوميا في الموصل. لكن ذلك لم يؤثر على القيادي اللقائنا بالقيادي الكردي هريم كمال أغا مسؤول تنظيمات الإتحاد الوطني الكردستاني بقيادة الرئيس العراقي جلال طالباني الذي بدا أكثر هدوءا من معظم القيادات العربية التي تحكم الموصل منذ إنتخاب مجلس المحافظة، والذي قاطعه الأكراد بسبب إستئثار قائمة الحدباء العربية بقراراته، ورفضها لأي شكل من أشكال التعاون مع الممثلين الأكراد الذين فازوا بمقاعد المجلس، كما رفضت إعطاء أي دور للمكون الكردي في إدارة المناصب الأساسية على رغم حصولهم على ثلث مقاعد المجلس.
أشار في بداية اللقاء الى "أنه يأسف شديد الأسف لما آلت إليه أوضاع المحافظة في ظل هذا الشحن العنصري ضد الأكراد وحرمانهم من أي دور لبناء مستقبل أفضل لأبناء المحافظة، مضيفا" كانت آمال العراقيين برمتهم معقودة على سقوط النظام البعثي، وتخلص العراق من أعتى دكتاتوريات العالم التي أذاقت الشعب العراقي الكثير من العذابات والويلات، وطاولت جرائمه البشعة جميع فئات وقوميات وأديان ومذاهب العراق، ولا يستثنى العرب العراقيين من تلك الجرائم التي عدل فيها النظام السابق، فلم يفرق بين العربي والكردي والتركماني، ولا بين السني والشيعي، بل وزع جرائمه على جميع العراقيين بمختلف إنتماءاتهم بشكل عادل ومتساو، وما يؤسف عليه هو، أننا كعراقيين كنا ننتظر ذلك اليوم الذي يتحرر فيه العراق من الدكتاتورية لنشرع في بناء مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة بعد أن قدمنا تضحيات جسيمة وتحملنا سنوات طويلة من القمع والإذلال على يد السلطة الغاشمة، ولكن هناك اليوم من القادة السياسيين وخصوصا في الموصل من يفكرون بنفس العقلية الشوفينية، وبنفس سياسات البعث القائمة على رفض القبول بالآخر، وإعتبار أنفسهم " القائد الأوحد" وهذا ما جر بالمزيد من الكوارث على أبناء المحافظة".
ويستطرد هريم كمال أغا" منذ نشوء الدولة العراقية، لم ير العراقييون أمنا وإستقرارا في بلدهم، فالحروب المتواصلة وإستفراد بعض الزعامات بالسلطة، والصراعات الداخلية العرقية والدينية والمذهبية صبغت شوارع المدن العراقية بالدم، وكانت الآمال معقودة على تحرير العراق من هذه السياسات المأساوية، ولكن للأسف لم يجن العراقيون ثمار كل هذه التضحيات التي قدموها أثناء سنوات الدكتاتورية، لقد كان العراق مرشحا ليكون في مصاف الدول الأوروبية المتقدمة لما يملكه من موارد بشرية وإقتصادية هائلة، والعراق الذي كان صاحب أكبر وأقدم الحضارات في التاريخ البشري، كان بإمكانه أن يتحول الى أعظم دولة في الشرق، ولكن سياسات الأنظمة المتعاقبة عليه جعلته من أفقر بلدان العالم وأكثرها تخلفا، وللأسف هناك من يريد أن يعود بعراق اليوم الى الماضي، كأنهم لم تكفهم كل تلك المآسي والدماء التي أريقت على يد الأنظمة المتعاقبة، وهذا ما يقلقنا ككرد عراقيين لأننا دفعنا ثمنا غاليا لتحقيق هذه الحرية التي يتنعم بها العراقيون اليوم بمختلف قومياتهم ومكوناتهم".
قاطعناه "أنت تتحدث عن العراق والموصل جمعا، فهل أصبحت مشكلتكم في الموصل مع قائمة الحدباء جزءًا من مشكلة العراق، أو بالأحرى هل إنسحب الصراع السياسي في بغداد على مشكلتكم الداخلية بالموصل؟
بالطبع أصبحت مشكلتنا جزءًا من مشاكل وصراعات العراق، أنتم تعلمون بأن الموصل كانت ضمن المحافظات الأربع التي وصفها صدام حسين ونظامه بالمحافظات "البيضاء" أي تلك المحافظات العراقية التي لم تنتفض بوجه نظامه عام 1991 أثناء الإنتفاضة الجماهيرية العارمة التي إجتاحت العراق من أقصى شماله الى أقصى جنوبه، ولذلك لا زالت أفكار البعث وفلوله تنشط في المحافظة وتحاول أن تعود بالموصل الى ما كانت عليه في السابق.
ويجب أن لا ننسى كذلك دور التدخلات الإقليمية في مشاكل العراق عموما، والموصل على وجه الخصوص، فهذه المحافظة تشترك بالحدود مع دول إقليمية تتضارب مصالحها مع مصلحة العراق الجديد، ولهذه الدول أجندات خاصة فيما يتعلق بالوضع العراقي، وتجد من بين بعض القوى السياسية العراقية أداة لتنفيذ تلك الأجندات الخارجية التي تلحق أفدح الأضرار بالوضع الحالي وبمستقبل العراق ككل، كانت بداية جميلة حينما شارك السنة في الموصل والأنبار بالإنتخابات، وفي إنتخابات مجالس المحافظات العراقية التي جرت في 31/1/2009 كان الأمل يحدونا لتشكيل مجلس إدارة يغير واقع المحافظة ويحقق الأمن والإستقرار التي تحتاجهما الموصل أكثر من غيرها من المحافظات العراقية.
ولكن الذي شهدناه فيما بعد هو تنكر عرب المحافظة لكل التعهدات التي قطعوها على ناخبيهم بتحسين أحوال المحافظة، فشكلت قائمة الحدباء العربية مجلسا إداريا خاصا بها دون إشراك الكرد فيه، خصوصا من القائمة الكردية المتآخية التي تمثل مليون كردي في المحافظة، والتي حصلت على المرتبة الثانية في تلك الإنتخابات، وكانت أوضاع المحافظة من ناحية التدهور الأمني تتطلب منا كقوى سياسية في الموصل الكثير من التعاون والتنسيق لمواجهة فلول البعث وقوى الإرهاب والتطرف، وإذا نظرنا الى محافظة ديالى على سبيل المثال وهي محافظة تضم نفس المكونات الكردية والعربية، سنجد بأن هناك نائب كردي للمحافظ، ورئيس مجلس الإدارة أيضا كردي وأكثر المناصب الإدارية يديرها أكراد.
وهذا على الرغم من أن القائمة الكردية هناك لم تحصل على نسبة المقاعد بذلك الحجم الذي حصلت عليه قائمتنا الكردية المتآخية في الموصل، وهنا يظهر الظلم والغبن الذي وقع على أكراد الموصل، كما تظهر حقيقة أن التعايش السلمي والأخوي بين المكونات العرقية هو السبيل الأمثل لحماية الوضع الأمني وتحقيق الإستقرار في المحافظة على عكس ما يحصل اليوم في الموصل من تدهور أمني مستمر، والذي نرجعه الى إستغلال هذا الوضع الشاذ وتلك الخلافات التي تثيرها قائمة الحدباء والتي تستفيد منها القوى الأرهابية وفلول البعث لبث المزيد من الفتن والصراعات داخل المحافظة".
يرى الكثيرون أن هناكحالة غريبة ومليئة بالتناقض في الوضع العراقي، ففي حين يتمتع الكرد في بغداد بدور سياسي كبير، وتنظر القوى والكتل العراقية الأخرى بمزيد من الإحترام والتقدير الى القيادة الكردية، وتحاول جميع الكتل السياسية إشراك الكرد في الحكومة وفي مراكز القرار السياسي، في حين أن مجلس إدارة الموصل لا ترفض فقط إشراك الكرد في إدارة المجلس بل لا تخفي عدائها العلني للمكون الكردي، فما أسباب هذا التناقض الغريب في التعامل العربي مع الكرد؟
هذا صحيح تمامًا، فرغم أن الكرد هم جزء من العراق، والموصل بدورها جزء من العراق، ولكن التعامل يختلف هنا وهناك، وهذا راجع بإعتقادي الى الفرق الموجود في التفكير والعقلية، أنظر حتى مسألة إجراء الأحصاء السكاني عارضوها، مع أن التعداد السكاني في أي بلد بالعالم هو حالة ضرورة وطنية، لأنه عملية تحتاجها الدولة لبناء سياساتها التنموية، ووضع خطط إستراتيجية لتحديد مستقبل البلاد والإستفادة من الموارد البشرية والطبيعية الموجودة داخل البلد، فالتعداد السكاني لا يحتمل أية وصفة سياسية، بل هي عملية إدارية بحتة، إذن لماذا عارضوها، كما بينت سابقا هناك عقليتين مختلفتين في إدارة شؤون السياسة.
وهذا مربط الفرس، ثم أنهم باتوا الآن يعزفون على الوتر القومي، ويحاولون بشتى الطرق إنتزاع مكونات كردية من جسد أمتها مثل الشبك واليزيديين، مع أن اليزيديون هم أكراد أقحاح إذا جاز التعبير، ولا يمكن لأي كان أن يزور حقائق التاريخ، وأقولها بأسف شديد أن هناك البعض من قادة القائمة العراقية والتي فازت بأغلبية واضحة في الموصل لا يؤمنون بالفدرالية ولا بالمادة 140 الدستورية، وهناك من لا يؤمن منهم أصلا بالتعايش السلمي بين المكونات القومية، ولذلك لا نستغرب إذا ما اقدمت قائمة الحدباء العربية في الموصل على تهميش المكون الكردي الأصيل في المحافظة".
هذه النظرة التشاؤمية دفعتنا أن نسأل القيادي الكردي عن إحتمالية ظهور صراع قومي بين العرب والكرد في المحافظة، وصولا الى حالة الإصطدام.
لقد حاولت القاعدة أن تثير فتنة قومية أو مذهبية في الموصل، ولكن الله وقانا شر هذه الفتنة، رغم أن المئات من الكرد في المحافظة قد قتلوا على الهوية، ولكن حكمة وحنكة القيادة السياسية الكردستانية حالت دون تدهور الموقف، فهذه القيادة التي تحلت بأكبر قدر من المسؤولية على رغم المخاطر المحدقة بالمكون الكردي في المحافظة أدركت بوقت مبكر حجم تلك المؤامرة، لذلك لم تنجذب لتلك المخططات الهدامة.
القاعدة إستفادت من حرب الشيعة والسنة في بغداد، وحاولت أن تثير نفس الفتنة في الموصل، لكنها فشلت بحكمة القيادة الكردستانية، أنظر كيف حاولوا تهديم العلاقة بين الكرد والعرب من خلال التفجيرات الدامية التي إستهدفت المناطق الكردية، تصور بأنهم أرسلوا شاحنتين كبيرتين مفخختين تحمل عدة أطنان من المتفجرات لنسف قرية كردية واحدة هي قرية " وردك"، وقس على ذلك مدى الحقد العنصري لمنفذي هذه الجريمة ومن يقفون ورائهم، كما أنهم نفذوا جرائمهم بالمفخخات في العديد من المناطق الكردية بهدف مشترك، الأول هو بث الفتنة بين العرب والكرد، وثانيا إستهداف الأقليات الكردية الدينية".
بالرغم من عدم نجاح تنظيم القاعدة والبعثيين في دق أسفين الخلاف، ولكن هناك اليوم أزمة حقيقية بينكم وبين عرب المحافظة وخصوصا من قائمة الحدباء ذات الأكثرية، فهل هناك عرب آخرون يساندنوكم في المحافظة"؟
أولاً، نحن القيادات الكردية لا نبني سياساتنا على أساس تفكير بعض الشوفينيين، أو الأهداف التي يسعون الى تحقيقها في عراق بني على دموع ودماء كثيرة، سياستنا مبنية على أساس مصلحة العراق وحاجته إلى جميع السواعد التي تبني البلد، نحن نسعى للحصول على دورنا في إعادة بناء بلدنا، ونعتبر ذلك واجبا وطنيا، كم هو واجب جميع القوى الخيرة التي ناضلت معنا لبناء العراق الجديد،وسنعمل مع هذه القوى الى أن يتحقق للعراق الديمقراطية والسلام.
وهناك الكثيرين من العرب من وجهاء وسياسيين وأبناء العشائر الوطنية الذين يساندون دورنا في هذا المجال، نحن مشكلتنا الأساسية ليس مع عرب المحافظة بل مع قادة الحدباء الذين يفكرون بعقلية شوفينية رافضة لأي دور كردي، أتذكر لقاءا تم بين الرئيس جلال طالباني ومحافظ الموصل غانم البصو في بدايات تحرير العراق، فقال طالباني للبصو" نحن في كردستان مستعدون لنتقاسم معكم خبزنا اليومي، فكل ما تحتاجونه نحن مستعدون لتلبيته لأنكم أخواننا في الوطن".
نعم، لكن بمناسبة الحديث عن المفاوضات، الى أين وصلت جهود رافع العيساوي والأمم المتحدة لحل مشاكلكم العالقة مع الحدباء، خصوصا وأنه قبل عدة أشهر كدتم أن تصلوا الى إتفاقية لتطبيع الأوضاع؟
نعم، كنا قبل خمسة أشهر على عتبة توقيع إتفاقية للتطبيع، ولم تبق سوى مسألة الوضع الأمني الذي أثار مزيدا من الخلافات بيننا، ولكن للأسف توقفت المفاوضات جراء أزمة الحكومة التي عانى منها العراق ككل، فمشكلة تاخير تشكيل الحكومة العراقية للاسف أثرت علينا في الموصل، وهي مشكلة تثير قلقنا مثل جميع العراقيين.
بالطبع عندما تتشكل الحكومة العراقية القادمة سيكون لذلك تأثير كبير على الموصل،وفي المحصلة لا بد من التوصل الى حلول مرضية للجميع، فلا يمكن أن نبقى أسارى نظرات شوفينية من بعض الأطراف أو الشخصيات، وبالتأكيد هذه العقلية الشوفينية أضرت كثيرا بمصلحة العراق، وقد حان الوقت لنبحث عن أسس متينة للتعايش السلمي بيننا كما جاء في الدستور،وعلى قادة الحدباء أن يعتبروا من دروس الماضي، فالكرد لم يفنوا بطائرات ودبابات صدام وضرباته الكيمياوية وعمليات الانفال، فهذا التفكير لا جدوى منه، ويجب أن يفكروا كيف يبنون هذا البلد،وأن يعلموا بأن الكرد كان لهم دور في بناء العراق الجديد، وقدموا تضحيات كبيرة..
لماذا لم تفكروا باللجوء الى المحكمة الإتحادية لحل خلافاتكم مع الحدباء؟
المشكلة ليست ادارية بل سياسية، وهي ليست مشكلة كبيرة جدا، فمثلا هم يتحدثون عن البيشمركة، وهي قوات تبذل جهودا كبيرة لحماية الوضع الامني في المناطق المتنازع عليها، المفروض أن يقدرون دورها ويدعمونها من داخل مجلس إدارة المحافظة، وجود هؤلاء البيشمركة أعاد بالخير على سكان هذه المناطق، وفي حال انعدمت الحاجة الى تواجد البيشمركة في تلك المناطق، وإستتب الوضع الأمني فيها، عندها ستنسحب الى الحدود لحماية البلد، ولن يبقى لهم أي واجب في حدود محافظة الموصل، وسيعودون للعمل ضمن منظومة الدفاع الوطني.
اليوم هناك خطر فعلي استدعى استقدام قوات البيشمركة لحماية أرواح وممتلكات المواطنين، وهم يدافعون عن أمن المحافظة التي يفترض أن يقدرونها لا أن يطالبوا برحيلها، إذا كانوا هم قادرين على حماية المدينة فليتفضلوا، اقول في النهاية أن حماية الوضع الأمني من قبل قوات البيشمركة مهمة مشرفة، ولذلك سيبقون هناك الى أن يتحقق الأمن ويتوقف ارسال الشاحنات المفخخة الى خزنة ووردك وشيخان ومخمور والسنجار، فواجب البيشمركة هو حماية السكان الكرد"..
التعليقات
اشي غريب والله
الراصد -كل الذي ذكرته صحيح مئة بالمئة , لكنه لا يشكل كل الحقيقة , ولا أدري لماذا هذا التعتيم الإعلامي على المكون الأصيل في الموصل ( السريان الكلدان الأشوريين ) وما لاقوه من قتل وخطف وتهجير جماعي وتفجير كنائس وقتل رجال دين مسحيين الخ ... من أعمال إرهابية وعلى مسمع ومرأى الجميع من الأطياف السياسية والحكومية , ولم نلمس أي رد عملي سوى الشجب والإستنكار , أفليس لك ذكر ( ولو ذكر ) مأساة هذاالشعب المقهور المضهد المسحوق للعظم ! مع تباكيك وشكواك على الكرد من العرب والبقية , أم أن الموضوع في العراق الحبيب أصبح ينطبق عليه المثل الشامي ( حارة كل من إيدو ألو ) .
الحقيقة
.زياد -اولا الذي اجرى اللقاء هو كردي حاقد على العرب ثانيا لماذا لايجرون لقاء مع محافظ الموصل ويسمعوا الحقيقة كانت الموصل لمدة اربع سنوات تدار من قبل الاكراد وكل المناصب الادراية بيدهم وقد وضعوا كشمولة كمحافظ والحقيقة هو واجهة فقد وليس لدية اية سلطة نتيجة لعدم مشاركة العرب بالانتخابات وكوران هو المحافظ لم يقدموا اي شىء سوى تشكيل الفرقة الثانية والثالة من الاكراد وجميع المناصب الامنية بيد الكرد والديمقراطية تقول ياكمال اغا بان الاكثرية الفائزة هي التي تحكم والقوى التي لم تحرز الاكثرية تكون بالمعارضة لكنكم طلعتوا بتفوه جديدة ديمقراطية توافقية حسب مزاجكم واستفدتم من الصراع السني الشيعي ووجود حكومة مركزية ضعيفة لمصلحتكم فالمحافظ الذي تتكلم علية منعتموه من ادراة شؤون الموصل وحاربتموه باخبث الوسائل فهو لايقدر دخول تلكيف وهي تبعد 10 دقائق عن الموصل وها انتم تديرون ديالى بالله عليك ماذا قدمت لهذه المحافظة الجريحة فهي عبارة عن كوم ركام فانت ياكمال وامثالك لاتعرفون سوى شوفينيين وتلهثون وراء مخططكم هو بناء كردستان الكبرى ولايهمكم كما تدعي مصلحة الموصل اوديالى والمخطط الذي داره الكرد من اجبار الاقليات الاخرى اليزيدية والمسيحيون على طلب الانضمام اليكم وترتيب التفجيرات والقتل والتهديد ونسبتموه الى العرب والقاعدة فالكل يعرف من وراء تهجير المسيحين من الموصل ومن فجر وردرك
الصراحة
عمر احمد -حقيقبة لا نستغرب مثل هذ1ه التصريحات التي يطلقها من يدعي بانه وطني واود ان اذكر ببعض الحقائق لماذا لا يتكلم عن فشل الاحزاب الكردية في الموصل لمدة خمسة سنوات متتالية في ادارة المحافظة وتقديم الخدمات وتحقيق الرفاهية لقد جائتهم فرصة ذهبية لماذا لم يستغلوها بشكل جيد ولو كان اهل الموصل ونينوى قد حققت لهم الرفاهية والامان لاعادوا انتخابهم والوثائق محفوظة واهل الموصل لا ينسون شيئا بتاتا فخلال خمسة سنوات متتاليةلم يتم صرف الا فقط 2 بالماءة من مجموع الميزانية المتاتية لمحافظة نينوى ، وباقي الاموال ذهبت الى السلب والنهب الذي قاده اعضاء مجلس محافظة نينوى من الحزبيين الديمقراطيين وبلغ حجم السرقات مبلغا وقدره مائة وعشرون مليار دينار عراقي ولا زال قسم من اعضاء مجلس المحافزة وعلى راسهم رئيس المجلس قابعين في سجن الموصل والباقي هربوا الى كردستان بحماية البيشمركة ، لماذا لا ينسى الاهانات التي تلقوها شعب نينوى على ايد البيشمركة الابطال واخرها خطف رئيس مجلس قضاء الحمدانية واخذ
الحقيقة
.زياد -اولا الذي اجرى اللقاء هو كردي حاقد على العرب ثانيا لماذا لايجرون لقاء مع محافظ الموصل ويسمعوا الحقيقة كانت الموصل لمدة اربع سنوات تدار من قبل الاكراد وكل المناصب الادراية بيدهم وقد وضعوا كشمولة كمحافظ والحقيقة هو واجهة فقد وليس لدية اية سلطة نتيجة لعدم مشاركة العرب بالانتخابات وكوران هو المحافظ لم يقدموا اي شىء سوى تشكيل الفرقة الثانية والثالة من الاكراد وجميع المناصب الامنية بيد الكرد والديمقراطية تقول ياكمال اغا بان الاكثرية الفائزة هي التي تحكم والقوى التي لم تحرز الاكثرية تكون بالمعارضة لكنكم طلعتوا بتفوه جديدة ديمقراطية توافقية حسب مزاجكم واستفدتم من الصراع السني الشيعي ووجود حكومة مركزية ضعيفة لمصلحتكم فالمحافظ الذي تتكلم علية منعتموه من ادراة شؤون الموصل وحاربتموه باخبث الوسائل فهو لايقدر دخول تلكيف وهي تبعد 10 دقائق عن الموصل وها انتم تديرون ديالى بالله عليك ماذا قدمت لهذه المحافظة الجريحة فهي عبارة عن كوم ركام فانت ياكمال وامثالك لاتعرفون سوى شوفينيين وتلهثون وراء مخططكم هو بناء كردستان الكبرى ولايهمكم كما تدعي مصلحة الموصل اوديالى والمخطط الذي داره الكرد من اجبار الاقليات الاخرى اليزيدية والمسيحيون على طلب الانضمام اليكم وترتيب التفجيرات والقتل والتهديد ونسبتموه الى العرب والقاعدة فالكل يعرف من وراء تهجير المسيحين من الموصل ومن فجر وردرك
سرقوا كل شي
مصلاوي -كلام هذا كردي غير صحيح لان الموصل العرب والاكراد يعيشون مع بعض قبل الاحتلال بعد الاحتلال من دون اي مشاكل.منذو سقوط الموصل البشمركة سرقو كل الموصل هذا موثق سرقو جامعة موصل كل مخازن دولة وسيارات حتئ دبابات واللةيهودي مايسويها يس مع الاسف كلامو كلو حقد علئ موصل ويتكلم عن خدمات الاكراد كانوا في المحافظة خمس سنوات اش عملو غير خراب والبيشمركة من كانوا يفتشون البيوت كان يسرقون اي شي ممكن وكل يعلم بان الاكراد هم من وراء تهحير المسيحين من الموصل تبقئ الموصل عراقية عربية الئ الابد
KDP & PUK
Rizgar -Both sold Mosul for an empty ,powerless chair in Baghdad....
سرقوا كل شي
مصلاوي -كلام هذا كردي غير صحيح لان الموصل العرب والاكراد يعيشون مع بعض قبل الاحتلال بعد الاحتلال من دون اي مشاكل.منذو سقوط الموصل البشمركة سرقو كل الموصل هذا موثق سرقو جامعة موصل كل مخازن دولة وسيارات حتئ دبابات واللةيهودي مايسويها يس مع الاسف كلامو كلو حقد علئ موصل ويتكلم عن خدمات الاكراد كانوا في المحافظة خمس سنوات اش عملو غير خراب والبيشمركة من كانوا يفتشون البيوت كان يسرقون اي شي ممكن وكل يعلم بان الاكراد هم من وراء تهحير المسيحين من الموصل تبقئ الموصل عراقية عربية الئ الابد
Universt. of Mosul
د. عباس جودة رحيم -كلها سوج البعث المنهار!
الموصل وكر الارهاب
خوشناو -اللذين يتكلمون عن الديموقراطية و احقية الاكثرية بادارة المدينة يا ترى هل يرضون بان يستولي الكورد ذات الاغلبية الساحقة في كركوك على جميع المناصب الادارية وفق هذا المبدأ؟؟ فهم رفضوا المشاركة حتى حسب حجمهم الانتخابي الا بعدما تم تقسيم مقاعد مجلس المحافظة بالتساوي بين الجميع! ولكن عندما يأتي الحديث عن الموصل يبدأون بالتهكم على مبدا التوافق!! يعني ان الاكثرية يجب ان يدير المحافظة فقط عندما يكون العرب هم الاكثرية!! اما بخصوص القتل والذبح والارهاب و التفجير فقد اصبح معلوما لكل العالم من هم اللذين يمتهنون هذه الاعمال و ويتوارثونها جيلا بعد جيل.
Universt. of Mosul
د. عباس جودة رحيم -كلها سوج البعث المنهار!
حقيقه
طلال -اريد ان اعرف الى متى سنكون نحن الكورد مسالمين مع هولاء الضلله الحاقدين هذه الفئه هي مبعث الشر والبليه وهم من بقايا النظام الصدامي الدموي يجب على قياداتنا الكورديه ان تتخذ موقف جدي وقوي ضد كل هذه الزمر الفاسده التي فقط همهم التصعيد ومعاده الكورد
كفاية طمع وخداع
البغدادي المهاجر -ندري اسرائيل وراكم وامريكا تسندكم خنتم وتآمرتم ودمرتم البلد من زمان المرحوم ملا مصطفى .. لكن كفاية طمع قابل تردون تاخذون مال الله وعباده واعلموا ان الدنيا يوم لكم ويوم عليكم ..نريدكم ان تكونوا عوناً وسندا للنهوض بعراقنا العظيم وليس طمعا في المكاسب للانفصال ..
حقيقه
طلال -اريد ان اعرف الى متى سنكون نحن الكورد مسالمين مع هولاء الضلله الحاقدين هذه الفئه هي مبعث الشر والبليه وهم من بقايا النظام الصدامي الدموي يجب على قياداتنا الكورديه ان تتخذ موقف جدي وقوي ضد كل هذه الزمر الفاسده التي فقط همهم التصعيد ومعاده الكورد
من يرفض الاخر ؟؟؟؟
حسن حسن -معظم الكرد بسبب الثقافة البرزانية القومية المتشددة يرفضون الاخر والراي الاخر ولا يسمعون اي صوت سوى صوتهم واي شخص يخالفهم الراي فهو بعثى شوفيني صدامي الى اخر القائمة. التحالف الكردي الشيوعى منذ الخمسينات هو الذي خلق هذه العقلية ,وثقافة اقصاء وتسقيط الاخر ورغم التحالف الكردي الامريكي فان الاكراد لم ياخذو من امريكا ثقافتها الليبرالية والتى تومن بتعدد الاراء والبحث عن الافضل .
من يرفض الاخر ؟؟؟؟
حسن حسن -معظم الكرد بسبب الثقافة البرزانية القومية المتشددة يرفضون الاخر والراي الاخر ولا يسمعون اي صوت سوى صوتهم واي شخص يخالفهم الراي فهو بعثى شوفيني صدامي الى اخر القائمة. التحالف الكردي الشيوعى منذ الخمسينات هو الذي خلق هذه العقلية ,وثقافة اقصاء وتسقيط الاخر ورغم التحالف الكردي الامريكي فان الاكراد لم ياخذو من امريكا ثقافتها الليبرالية والتى تومن بتعدد الاراء والبحث عن الافضل .
اسئلة للكرد
وجيه حمزة -1- يرفض الكرد تسمية العراق بجمهورية العراق العربية على اساس ان 15 او17 بالمية من سكانه اكرادوالسوال الذي يرد الى الاذهان لماذا يصر الكرد على تسمية شمال العراق بكردستان مع العلم ان هنالك اكثر من 15% من السكان هناك هم غير الكرد- انظر تعليق رقم 1 - فهل من جواب ؟2- هل ان تاكيد الهوية الكردية يعنى الغاء هوية الاخرين ؟الذي يحدث الان ان الكرد ينفون ان لموصل وكركوك ودبالى هوية خاصة بها ويصرون على الهوية الكردية لما يسمونه المناطق المتنازع عليها .3- هل ان عدم وجود دولة قومية للكردوهو حلمهم القومي يعنى جعل حياة العراقيين صعبة وخلق المشاكل باستمرار للاخرين بسبب عدم قيام هذه الدولة ؟؟؟؟44- ايهما افضل العيش مع الاخرين بسلام والتركيز على تطوير حياة الشعب الكردي في المناطق المتواجدين بها ام نسف كل شى لاقامة الدولة الكردية ؟؟؟؟.ربما بعض الكرد يقولون نعمل من اجل الاثنين وهذا من سابع المستحيلات ؟
اسئلة للكرد
وجيه حمزة -1- يرفض الكرد تسمية العراق بجمهورية العراق العربية على اساس ان 15 او17 بالمية من سكانه اكرادوالسوال الذي يرد الى الاذهان لماذا يصر الكرد على تسمية شمال العراق بكردستان مع العلم ان هنالك اكثر من 15% من السكان هناك هم غير الكرد- انظر تعليق رقم 1 - فهل من جواب ؟2- هل ان تاكيد الهوية الكردية يعنى الغاء هوية الاخرين ؟الذي يحدث الان ان الكرد ينفون ان لموصل وكركوك ودبالى هوية خاصة بها ويصرون على الهوية الكردية لما يسمونه المناطق المتنازع عليها .3- هل ان عدم وجود دولة قومية للكردوهو حلمهم القومي يعنى جعل حياة العراقيين صعبة وخلق المشاكل باستمرار للاخرين بسبب عدم قيام هذه الدولة ؟؟؟؟44- ايهما افضل العيش مع الاخرين بسلام والتركيز على تطوير حياة الشعب الكردي في المناطق المتواجدين بها ام نسف كل شى لاقامة الدولة الكردية ؟؟؟؟.ربما بعض الكرد يقولون نعمل من اجل الاثنين وهذا من سابع المستحيلات ؟
الشوفينية
ليث -اخوتي الكرد الرجاء تعليق كلمة شوفينية على العرب . لان اصبحت اسطوانة قديمة .
كركوك وموصل
شيروان -ان الاخوة العرب دائما ينتقون ما هو لصالحهم، ففي حين يقولون ان الغالبية في الديمقراطية هي التي تحكم، جيد هذا كلام صحيح مئة بالمئة، وهذا ما يحدث الان في الموصل، لكن عندما تاتي الى كركوك والغالبية هي الاكراد، يأتون ويقولون ان كركوك مدينة للجميع ويجب ان تدار بالتساوي من قبل الجميع، يا ترى ما تسمى هذه السياسة، اليست انتقائية؟!! ما يحصل في كركوك يجب ان يكون في الموصل، والا ما في موصل يجب ان يكون في كركوك ايضا.. وهذه هي العدالة ان كنتم تؤمنون بها يا اخوان!!!
كركوك وموصل
شيروان -ان الاخوة العرب دائما ينتقون ما هو لصالحهم، ففي حين يقولون ان الغالبية في الديمقراطية هي التي تحكم، جيد هذا كلام صحيح مئة بالمئة، وهذا ما يحدث الان في الموصل، لكن عندما تاتي الى كركوك والغالبية هي الاكراد، يأتون ويقولون ان كركوك مدينة للجميع ويجب ان تدار بالتساوي من قبل الجميع، يا ترى ما تسمى هذه السياسة، اليست انتقائية؟!! ما يحصل في كركوك يجب ان يكون في الموصل، والا ما في موصل يجب ان يكون في كركوك ايضا.. وهذه هي العدالة ان كنتم تؤمنون بها يا اخوان!!!
لا تصدقوا
FARIS -انا قرأت الذي كتب في المقابله وانني لست من اهالي الموصل ولكنني اعرف ما يبيته الكرد ، فهم يريدون الانفصال بما يمكنهم من اراضي العراق. ولا يغرنكم ما يقولون. البيشمركه تعمل لترسيخ وجود الدوله الكرديه المستقبليه التي يحلم بها الكرد وهم لا يعملون لترسيخ الامن اذ ان الامن يمكن ان يستتب بقوات من محافظة نينوى لا من خارجهاوهي تحتوي كل القوميات المتاخيه فيها منذ الازل. ارجو الانتباه.علما انا لست من ابناء الموصل ولكني افهم الامور بمنظار عراقي بحت.
جواب للعرب
سفين -نحن نرفض تسمية العراق بالعربي ليس بسبب ان 20_25% هم من الاكراد (وليس %17 ) بل لان هناك وطن مجزء اسمه كوردستان وهذا الاسم موجود قبل تشكيل الدولة العراقية على يد الاستعمار البريطاني بالف عام وكوردستان جزء من العراق ولكن ليس جزْأ من العالم العربي هل صعب عليكم فهم هذا!! واسم كوردستان لا تعني بالضرورة ان جميع سكانها من الكورد فنحن لا نقول اقليم كوردستان الكوردي كما تريدون انتم ان تجعلوا كل اجزاء العراق عربيا. ولماذ لا يغير باكستان و كازاخستان و تركمانستان و اوزبكستان اسماء بلدانهم فهل هذه الدول مكونة من قومية واحدة؟؟ اما بخصوص الهوية فها انتم ترفضون حتى اسم كوردستان وتحاولون ان تجعلوا من الكورد عربا حتى لو لزم استعمال الاسلحة الكيمياوية.واني اسأل هل العيش بسلام مع الاخرين يعني مائة سنة من الظلم والتهجير والقبور الجماعية؟؟ انظروا الى التاريخ كم كان نسبة الكورد في العراق عندما تم تشكيل هذه الدولة واين كان الكورد يعيشون بغداد كوت ديالى والعرب كانوا غرباء بالكامل عن كركوك.واذا كنتم تسمون سياسة التعريب و التهجير اللذي ابدع في في تنفيذه جميع الحكومات العراقية المتعاقبة بالسلام مع الاخرين فنحن بكل بساطة نرفض هذا السلام. ولماذا الخوف من الاستفتاء العام الشامل لكل المناطق المستقطعة فاينما طالب الاكثرية بالاستقلال فلينظم الى جمهورية كوردستان المستقلة؟
جواب للعرب
سفين -نحن نرفض تسمية العراق بالعربي ليس بسبب ان 20_25% هم من الاكراد (وليس %17 ) بل لان هناك وطن مجزء اسمه كوردستان وهذا الاسم موجود قبل تشكيل الدولة العراقية على يد الاستعمار البريطاني بالف عام وكوردستان جزء من العراق ولكن ليس جزْأ من العالم العربي هل صعب عليكم فهم هذا!! واسم كوردستان لا تعني بالضرورة ان جميع سكانها من الكورد فنحن لا نقول اقليم كوردستان الكوردي كما تريدون انتم ان تجعلوا كل اجزاء العراق عربيا. ولماذ لا يغير باكستان و كازاخستان و تركمانستان و اوزبكستان اسماء بلدانهم فهل هذه الدول مكونة من قومية واحدة؟؟ اما بخصوص الهوية فها انتم ترفضون حتى اسم كوردستان وتحاولون ان تجعلوا من الكورد عربا حتى لو لزم استعمال الاسلحة الكيمياوية.واني اسأل هل العيش بسلام مع الاخرين يعني مائة سنة من الظلم والتهجير والقبور الجماعية؟؟ انظروا الى التاريخ كم كان نسبة الكورد في العراق عندما تم تشكيل هذه الدولة واين كان الكورد يعيشون بغداد كوت ديالى والعرب كانوا غرباء بالكامل عن كركوك.واذا كنتم تسمون سياسة التعريب و التهجير اللذي ابدع في في تنفيذه جميع الحكومات العراقية المتعاقبة بالسلام مع الاخرين فنحن بكل بساطة نرفض هذا السلام. ولماذا الخوف من الاستفتاء العام الشامل لكل المناطق المستقطعة فاينما طالب الاكثرية بالاستقلال فلينظم الى جمهورية كوردستان المستقلة؟
مصلاوي يخيل
فرات عبدالله -المعلق4اثبت من خلال كلامك انك مصلاوي بخيل.المعلق14تقول انك لست مصلاوي اذن اصمت احسن لك و لنا و لا تتدخل في ما لا يعنيك.المعلق11وجيه يسال لماذا الاصرار على تسمية شمال العراق بكوردستان الجواب لان شمال العراق ليس اسم بل وصف للاتجاه ثم لماذا انتم لا تسمون العراق جنوب كوردستان؟اما المعلق10 حسن حسن مطلوب توضيح اكثر لكلامك كيف للكورد تحالفات مع الشيوعية و في نفس الوقت له تحالفات مع امريكا؟المعلق2زياد لا تبالغ كثيرا تلكيف ابعد من 10 دقائق اماالايزيدية فليسوا اقلية فهم من القومبة الكوردية.
مصلاوي يخيل
فرات عبدالله -المعلق4اثبت من خلال كلامك انك مصلاوي بخيل.المعلق14تقول انك لست مصلاوي اذن اصمت احسن لك و لنا و لا تتدخل في ما لا يعنيك.المعلق11وجيه يسال لماذا الاصرار على تسمية شمال العراق بكوردستان الجواب لان شمال العراق ليس اسم بل وصف للاتجاه ثم لماذا انتم لا تسمون العراق جنوب كوردستان؟اما المعلق10 حسن حسن مطلوب توضيح اكثر لكلامك كيف للكورد تحالفات مع الشيوعية و في نفس الوقت له تحالفات مع امريكا؟المعلق2زياد لا تبالغ كثيرا تلكيف ابعد من 10 دقائق اماالايزيدية فليسوا اقلية فهم من القومبة الكوردية.
اهالي موصل
ئاسو -اهالي الموصل 70% يؤيدون الاعمال الارهابيه هم ما يريدون السلام والاستقرار لمحافظتهم و هذه ثقافه القتل و الذبح و التهجير تعلمو من صدام محافظة الانبار انتفضت على الارهاب شوفو الانبار بيها تفجير والقتل بالطبع لا لان ابناء المحافظه رفضوا هذا الخراب و طردوا القاعده و انتم حدودكم مع الكرد و ماكو حل الا التعايش مع البعض
مدينة نينوى(الموصل)
mizori -إن مدينة الموصل ومحافظة نينوى بشكل عام تعتبر من المناطق الساخنة في العراق ، وهي مرشحة في اية لحظة ان تتصاعد تلك السخونة وتؤدي الى اندلاع الحريق الذي يأتي على الأخضر واليابس . ومن المؤكد ان كل فريق يحاول بطريقته الخاصة ان يبرر موقفه لكن في كل الأحوال ينبغي ان يكون الحوار وتبادل وجهات النظر ومراعاة مصلحة كل الأطراف هي اللغة السائدة بين اقطاب المعادلة ، فهنالك نقطة الوسط الذهبية التي ينبغي التوجه نحوها بشئ من التضحية ونكران الذات . إن مدينة الموصل جغرافياً متآخمة لواقع سكاني أقلوي ، وهذا الواقع كان سائداً عبر التاريخ وسيبقى قائماً في المستقبل فلا مناص من أيجاد اللغة المشتركة بغية التفاهم والتعايش . إن موصل تعتز بهويتها العربية ، كما ان الكردي يتعز بهويته الكردية وهكذا الكلداني والتركماني وغيرهم من المكونات ، لكن وضع مصلحة العراق الوطنية ينبغي ان تكون فوق كل الأعتبارات . إن ابناء الموصل من العرب ينبغي عليهم النظر على المكونات السكانية من الأقليات العرقية والدينية بعيون عراقية محضة وبموجب قوانين المواطنة من الدرجة الأولى . كانت شعار قائمة الحدباء الوطنية يقول : نينوى سلة خبز العراق وسنعيدها كما كانت بإذن الله كيف ستعيدون مجد هذه المحافظة في توفير الخبز للعراق ، إذا كان ابن هذه المحافظة لا يستطيع دخول مدينة الموصل وهي مركز محافظة نينوى ؟ وأنا اسال هذه القائمة التي فازت في الأنتخابات . كيف تكون محافظة نينوى سلة الخبز العراق إذا كانت مقسمة ولا يستطيع اليزيدي الذهاب الى الموصل لمراجعة الطبيب ولا يستطيع الألقوشي والتلكيفي من صرف ما ينتجه من البرغل والحبية في علاوي الموصل ؟ وهكذا كل الشبكة الأقتصادية والأجتماعية والثقافية ينبغي ان تكون هذه المدن مفتوحة لكل المكونات . إن مدينة الموصل ينبغي ان تكون مفتوحة امام جميع مكوناتها لكي تكون محافظة نينوى سلة خبز العراق بشكل واقعي وليس عبر الشعارت فحسب
مدينة نينوى(الموصل)
mizori -إن مدينة الموصل ومحافظة نينوى بشكل عام تعتبر من المناطق الساخنة في العراق ، وهي مرشحة في اية لحظة ان تتصاعد تلك السخونة وتؤدي الى اندلاع الحريق الذي يأتي على الأخضر واليابس . ومن المؤكد ان كل فريق يحاول بطريقته الخاصة ان يبرر موقفه لكن في كل الأحوال ينبغي ان يكون الحوار وتبادل وجهات النظر ومراعاة مصلحة كل الأطراف هي اللغة السائدة بين اقطاب المعادلة ، فهنالك نقطة الوسط الذهبية التي ينبغي التوجه نحوها بشئ من التضحية ونكران الذات . إن مدينة الموصل جغرافياً متآخمة لواقع سكاني أقلوي ، وهذا الواقع كان سائداً عبر التاريخ وسيبقى قائماً في المستقبل فلا مناص من أيجاد اللغة المشتركة بغية التفاهم والتعايش . إن موصل تعتز بهويتها العربية ، كما ان الكردي يتعز بهويته الكردية وهكذا الكلداني والتركماني وغيرهم من المكونات ، لكن وضع مصلحة العراق الوطنية ينبغي ان تكون فوق كل الأعتبارات . إن ابناء الموصل من العرب ينبغي عليهم النظر على المكونات السكانية من الأقليات العرقية والدينية بعيون عراقية محضة وبموجب قوانين المواطنة من الدرجة الأولى . كانت شعار قائمة الحدباء الوطنية يقول : نينوى سلة خبز العراق وسنعيدها كما كانت بإذن الله كيف ستعيدون مجد هذه المحافظة في توفير الخبز للعراق ، إذا كان ابن هذه المحافظة لا يستطيع دخول مدينة الموصل وهي مركز محافظة نينوى ؟ وأنا اسال هذه القائمة التي فازت في الأنتخابات . كيف تكون محافظة نينوى سلة الخبز العراق إذا كانت مقسمة ولا يستطيع اليزيدي الذهاب الى الموصل لمراجعة الطبيب ولا يستطيع الألقوشي والتلكيفي من صرف ما ينتجه من البرغل والحبية في علاوي الموصل ؟ وهكذا كل الشبكة الأقتصادية والأجتماعية والثقافية ينبغي ان تكون هذه المدن مفتوحة لكل المكونات . إن مدينة الموصل ينبغي ان تكون مفتوحة امام جميع مكوناتها لكي تكون محافظة نينوى سلة خبز العراق بشكل واقعي وليس عبر الشعارت فحسب