الألمان يطالبون بوضع حد للنشاط الإسلامي ببلدهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
سلطان عبدالله من الرياض: طالب 76 في المائة من الشعب الألماني بوضع حد للنشاط الإسلامي في ألمانيا خوفا من انتشار الإسلام في هذا البلد الأوروبي .
وأعلن اوليفر ديكر في استطلاع قام به معهد فريدريش ايبرت الألماني للدراسات والمساعدات الدولية شمل حوالي 2415 شخصا تتراوح أعمارهم ما بين الـ 14 و90 عاما حصلت "إيلاف" على نسخه منه أن 48 في المائة أعلنوا ضرورة الافتخار بالجنس الألماني والمحافظة على القومية الألمانية بينما رأت نسبة وصلت إلى 20 في المائة أن القومية الألمانية وراء الحروب وويلات أوروبا.
وأوضحت نسبة وصلت إلى 45 في المائة أن الأجانب وراء مأساة ألمانيا الاقتصادية والمالية .
وأعلن الاستطلاع أن نسبة المعاداة للعرب والأتراك وصلت إلى 55 في المائة بينما اعتبرت نسبة وصلت إلى 50 في المائة بأن العرب غير مرغوب بهم في هذا البلد وطالبت نسبة وصلت إلى 76 في المائة بوضع حد للنشاط الإسلامي .
وأكدت دراسة قام بها اوليفر ديكر من معهد فريدريش ايبرت الألماني للدراسات والمساعدات الدولية أن ظاهرة المعادة للأجانب والتمييز العنصري ارتفعت بشكل ملموس وقوي منذ الأزمة المالية التي عصفت بألمانيا خلال خريف عام 2008 الماضي .
وأوضح معد الدراسة اوليفر ديكر أن ألمانيا تعيش حاليا تحت سيطرة العنصرية وموضوع إثارة اندماج الأجانب مع المجتمع الألماني والخوف من انتشار الإسلام في هذا البلد والدعوة لمجابهته مصدرها الدعايات التي يبثها أحزاب اليمين المتطرف مثل النازية والجمعية الألمانية القومية وان الإسلام لا علاقة له بتقاعس الأجانب الأتراك والعرب عن الاندماج بالمجتمع الألماني مؤكدا أن النازيين استطاعوا استغلال خوف الألمان من الأزمتين المالية والاقتصادية واستطاعوا إلصاق الأزمتين بالأجانب وخاصة المسلمين منهم جراء ادعاءات النازيين بان المسلمين الذين يأتون إلى هذا البلد يأتون من اجل استغلال القانون الألماني الذي ينص على المساواة بالحقوق الاجتماعية وإعطاء رواتب معيشية لأولئك الذين لا يوجد لهم عمل إضافة إلى اللاجئين .
وكان قيام المستشارة الألمانية انجيلا ميركل في الثامن سبتمبر /ايلول الماضي بتكريم الرسام فيسترغارد، صاحب الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام قوبل بردود فعل غاضبة في الأوساط الإسلامية في حين أكدت ميركل على استحقاقه هذا التكريم لشجاعته في الدفاع عن حرية الصحافة.
وكان فيسترغارد البالغ من العمر 75 عاما، قال في تصريحات له إن تكريمه بمنحه جائزة الإعلام يعد "شرفا كبيرا له وأكبر اعتراف حصل عليه" .
على صعيد آخر، أعرب فيسترغارد عن شعوره بخيبة الأمل من موقف الدوائر الثقافية والفكرية في العالم الإسلامي منه.يأتي ذلك وسط اعتراضات البعض على منح فيسترغارد الجائزة.
التعليقات
Worried
Rami -More and more EU poeple are getting feaful of Islam WHY?
Worried
Rami -More and more EU poeple are getting feaful of Islam WHY?
Worried
Rami -More and more EU poeple are getting feaful of Islam WHY?
Worried
Rami -More and more EU poeple are getting feaful of Islam WHY?
اخيرا الغرب يستفيق
حماد النهاش -ربما يكون هذاالإستفتاء الفرصة الأخيرة للألمان للتعبير عن اراءهم و لإيقاضهم من سباتهم و وقف اللإنحدار المريع الذين هم سائرين فيه و تلافي المصير الأسود الوشيك الذي ينتظر حضارتهم عندما يتكاثر و يستقوى اللأسلاميون في المانيا و يفرضون رؤيتهم و سطوتهم على المجتمعات الغربية و عسى ان لا يكون الزمن قد فات بالنسبة للبقية الأوروبيين للتعبير عن آراءهم قبل ان يكون بلإستطاعة الإسلاميون من ارهاب كل من يرفض الإسلام ،ولنا في لبنان و حزب الله دليلا على ما يمكن ان يحدث في أوروبا عندما يكثر عدد الإسلاميين فيها
اخيرا الغرب يستفيق
حماد النهاش -ربما يكون هذاالإستفتاء الفرصة الأخيرة للألمان للتعبير عن اراءهم و لإيقاضهم من سباتهم و وقف اللإنحدار المريع الذين هم سائرين فيه و تلافي المصير الأسود الوشيك الذي ينتظر حضارتهم عندما يتكاثر و يستقوى اللأسلاميون في المانيا و يفرضون رؤيتهم و سطوتهم على المجتمعات الغربية و عسى ان لا يكون الزمن قد فات بالنسبة للبقية الأوروبيين للتعبير عن آراءهم قبل ان يكون بلإستطاعة الإسلاميون من ارهاب كل من يرفض الإسلام ،ولنا في لبنان و حزب الله دليلا على ما يمكن ان يحدث في أوروبا عندما يكثر عدد الإسلاميين فيها
اخيرا الغرب يستفيق
حماد النهاش -ربما يكون هذاالإستفتاء الفرصة الأخيرة للألمان للتعبير عن اراءهم و لإيقاضهم من سباتهم و وقف اللإنحدار المريع الذين هم سائرين فيه و تلافي المصير الأسود الوشيك الذي ينتظر حضارتهم عندما يتكاثر و يستقوى اللأسلاميون في المانيا و يفرضون رؤيتهم و سطوتهم على المجتمعات الغربية و عسى ان لا يكون الزمن قد فات بالنسبة للبقية الأوروبيين للتعبير عن آراءهم قبل ان يكون بلإستطاعة الإسلاميون من ارهاب كل من يرفض الإسلام ،ولنا في لبنان و حزب الله دليلا على ما يمكن ان يحدث في أوروبا عندما يكثر عدد الإسلاميين فيها