أخبار

بريطانية تفوز بـ 113 مليون جنيهًا وتفقد ورقة اليانصيب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

فازت بريطانية بجائزة قيمتها 113 مليون جنيهًا عبر إحدى مسابقات اليانصيب إلا أنها فقدت ورقتها الرابحة.

_______________________________________________________

لؤي محمد: تقدمت امرأة للإعلان عن فوزها بجائزة يانصيب متراكمة تصل قيمتها إلى 113 مليون جنيه إسترليني، لكنها قالت إن زوجها رمى ورقة اليانصيب خطأً.

وكان جائزة اليانصيب المتراكمة (جاك بوت) قد ظلت من دون أن يطالب بها أحد بعد السحبة الأوروبية المعروفة باسم "يورومليونز" يوم 8 أكتوبر/تشرين الأول من هذا الشهر. وحسبما ذكرته صحيفة "يو كاي نيوز" فإن امرأة في السبعينيات من عمرها تقدمت زاعمة أنها هي الفائزة، وفي الوقت نفسه طلبت عدم الكشف عن هويتها. يأتي زعمها هذا بعدما تفحصت الأرقام التي سجلتها في دفتر ملاحظاتها.

وعلى الرغم من أن كل أرقامها ظهرت في السحبة، لكنها لا تستطيع أن تطالب بالنقود مباشرة، لأن زوجها رمى ورقة اليانصيب خطأ في صندوق القمامة.

وأوضحت هذه المرأة أنها تلعب يانصيب يورومليونز كل أسبوع، وهي قلبت البيت رأسًا على عقب للعثور على البطاقة التي ستقودها إلى ثروة هائلة، لكنها لم تتمكن من إيجادها. وزعمت أنها اشترت البطاقة وأعطتها إلى زوجها ليحفظها بعدما سجلت الأرقام في دفتر ملاحظاتها.

وهي دققت الأرقام بعد انتشار الشائعات من أن الفائز يسكن في مدينتها وارويكشاير الانجليزية. لكن فرحتها كانت قصيرة المدى، إذ علمت أن زوجها قد فقد البطاقة، وهو يتخوف من أنه قد يكون رماها خطأ في صندوق القمامة.

لكن على الرغم من أنها خسرت أكبر جائزة يانصيب شهدتها بريطانيا، قالت المرأة صاحبة الحظ السعيد والمنحوس معًا إنها تعتزم مسامحة زوجها الذي ارتبطت به منذ أكثر من 50 سنة. ورددت قائلة "كنت غاضبة جدًا في البداية، لكنني أدركت أنه ليس هناك جدوى من ذلك. لكنني لا أستطيع أن أكون غاضبة معه، فحياتي اكتملت معه".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سرقو بطاقتها
ايمان الوكيل -

من المؤكد أن أحد الفلسطينيين سرقو بطاقتها للحصول على اموالها,الفلسطينيون سبب كل البلاوي في العالم.

سرقو بطاقتها
ايمان الوكيل -

من المؤكد أن أحد الفلسطينيين سرقو بطاقتها للحصول على اموالها,الفلسطينيون سبب كل البلاوي في العالم.

to #1
bassam -

Retard. palestinians will always rule you loser

مسكينه
سلمى -

يا فرحه ما تمت خذهاالغراب وطارت!!

Not fair
mike -

If you are joking, this is not a nice joke, if thought I am not Palestinians but I know them very well: they are very nice people, please Elaph publish

More control elaph
Othman abou taka -

I wish Elaph makes a control on nonsense comments like the one written by number 1 above...It is shameful to read such a comment from an Arabic name.

لاتطيرون بالعجة
toto -

من اكد لكم انها صادقه !كل القصة حلة يقضة ادعت انها تملك البطاقة بعد ان تم الاعلان عنها ولم يظهر لها احد يطالب بها او يملك البطاقة

loser
jmal -

no 1 , ur comments are useless and u must behave ur self when u talk about palestenians since they are the nation who thought and educated u they actually brought u from desert to civilized cities but u dont deserve

Non sense
Roula -

للتعليق التافه رقم واحد اليهود اللي مالك سبب بلاوي العالم لذلك سيأتي يوم يطهر فيه الفلسطينيين العالم من الأنجاس أمثالك و للتعليق رقم ٢ يا عم هم الفلسطينين خليهون يحمو نفسهم الاول يا عيب الشوم

ساكن
من سكان العالم -

تقدمت امرأة للإعلان عن فوزها بجائزة يانصيب متراكمة تصل قيمتها إلى 113 مليون جنيه إسترليني، لكنها قالت إن زوجها رمى ورقة اليانصيب خطأًالمؤكد أن أحد الفلسطينيين سرقو بطاقتها للحصول على اموالها ,الفلسطينيون سبب كل البلاوي في العالم و هم من خلفهم القاعده المتطرفه تحارب العالم مره تحارب فى حول قناه السويس و مره فى اليمن و مره فى الخليج و مره تقول عشان فلسطين و كل هذا من فلسطين التى يموه بها الخائن و فى برامج الاعلام المصرى الذى يحكى مع الناس متخصص يعرف يرد بما هو احدث حياه فى العالم و ليس فى الاقصر او الصعيد يعنى دكتوره هبه قطب تتكلم فى الجنس فى العالم كيف المصرى يكون مثل البريطانى فى شقته و افضل منه فى سعاده زوجيه نتيجه ان الازهر مسك برامج تتكلم مع الناس و ليس متخصص يجيد اللغه الانجليزيه يجلب احدث حلول تربويه من العالم الحياه فى العالم تراجعت اجتماعيه بسبب القاعده و القلق هذا و كلنا يعرف ان الحياه اشكال ثعبانيه التى ليس فقط تسبب الحكه لكن ان جلست غلط تذكرنى بـ قدم تنمل يعنى ثعباين او خيوط كانت هى مكان القدم و تتحرك هذه هى التى تحرك تعابير الوجه و اليد كما نرى فى مسرح العرائس كل ممثل مربوط بـ الحبل و يتحرك وجهه و نحاول نجعله التعابير تتحرك صح و اليد تأخذ راحتها بـ ارقى المجلات التى توضع فى العقل حياه راقيه و ليست بدائيه فـ تسجد التعابير و يستريح الجسد فى حركاته و لا ورقه نصيب ترمى خطاء لان فيه سيطره على حركات الجسد العشوائيه ليس العقل الباطن لكن بطريقه آليه العقل فاهم مثل عازف البيانو كيف تتحرك قدمه اصابع يده اليسرا اصابع اليد اليمنى من يشوش و يحاول يمسك الناس عامل مشاكل فى العالم كله و لماذا فلسطين لان هى الاسم او الكلمه التى بداء بها الكافر بالحياه الحرب معقوله كل الحرب فى العالم عشان فلسطين دوله صغيره فقيره

ساكن
من سكان العالم -

وزعمت أنها اشترت البطاقة وأعطتها إلى زوجها ليحفظها بعدما سجلت الأرقام في دفتر ملاحظاتها ان الافضل تحتفظ هى بها فقط فى الشغل ممكن يحدث هذا الضغط معه ورقه و مضى بأستلامها او سجلت عليه اما فى البيت لازم العقل يكون فى راحه و التعبيرات تأخذ راحتها و المجلات و الاغانى الان شغلها تريح هذه التعبيرات و تجعلها تخرج صح لا تؤذى احد و تريح صاحبها

هل تعلمون من هو الاو
عراقي -

اذا عرفتم من صاحب التعليق الاول انتم فعلا ابطال.. من؟ اجيبوا.. هل عرفتموه ?

عيب عليكم
david -

يا شباب عيب عليكم اليهود اولاد عمنا ايش ذنب الشعوب اذا الرؤساء اتحاربوا . مسلمين يهود مسيحية كلنا بالنهاية بشر وكلنا بالنهاية راح نموت خلينا نعيش بالدنيا هادي مع بعض بدون عنصرية دينية او قبلية انا احترم اليهود واحترم المسيحية

مليون اليانصيب
joel johnson -

أريد أن أنتهز هذه الفرصة لأشكر الدكتور Adagba لمساعدتي في عمل اليانصيب. لقد لعبت اليانصيب طوال السنوات التسع الماضية الآن والمال الكبير الوحيد الذي ربحته هو 7000 دولار أمريكي منذ ذلك الحين لم أستطع فاز مرة أخرى وكنت مستاء جدا وأنا بحاجة إلى مساعدة للفوز في اليانصيب لذلك قررت أن أذهب إلى صديق ليما دعوة ليبا ، وأنها تعرّفني على الدكتور Adagba ، هناك رأيت الكثير من الحديث الجيد عن هذا الرجل دعا الدكتور Adagba من كيف كان لديه الكثير مع رقم الحظ الذي فاز به للفوز في اليانصيب. أنا اتصل به أيضا وأقول له أنني أريد الفوز بقرعة يانصيب يلقي لي وتعطيني أرقام الحظ وينيغ التي استخدمها وأنا ألعب وفاز ملايين ميجا من 500 مليون جنيه استرليني. أنا ممتن جدا لهذا الرجل فقط في حال كنت بحاجة له أيضا لمساعدتك على الفوز ،