أخبار

شعار "الإسلام هو الحل": تميمة حظ الإخوان في انتخابات مصر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

احتدم الجدل في مصر قبيل الانتخابات حول شعار "الإسلام هو الحلّ" الذي ترفعه جماعة الإخوان المسلمين المحظورة، وفي الوقت الذي قررت فيه اللجنة العليا للانتخابات شطب أسماء المرشحين الذين يستخدمون هذا الشعار تمسكت جماعة الإخوان به مؤكدة دستوريته وعدم تعارضه مع مدنيّة الدولة.

القاهرة: أثار قرار اللجنة العليا للإنتخابات في مصر بشطب المرشحين الذين يستخدمون شعار"الإسلام هو الحل" الكثير من الجدل حول الشعار الذي تستخدمه جماعة الإخوان المسلمين في حملاتها الإنتخابية سواء في انتخابات المحليات أو مجلسي الشعب والشورى. وبينما توعد رئيس اللجنة المستشار السيد عبدالعزيز عمر المرشحين الذين يرفعون الشعار بالشطب، وبالتالي الحرمان من خوض المنافسة على مقاعد مجلس الشعب في الانتخابات المزمع إجراؤها في 28 نوفمبر المقبل، تمسكت الجماعة بالشعار، الذي يعتبر تميمة الحظ بالنسبة لها، حيث جربته وحقق لها مكاسب برلمانية.

وتؤكد جماعة الإخوان المسلمين في مصر أن شعار "الإسلام هو الحلّ" شعار قانوني ودستوري، وأنها لن تتنازل عنه مهما حدث.

"الإسلام هو الحل" تاريخياً

تاريخياً، ظهر شعار "الإسلام هو الحل" لأول مرة في إنتخابات مجلس الشعب في العام 1987، عندما تحالفت جماعة الإخوان المسلمين مع حزبي "العمل" و"الأحرار" في قائمة واحدة، وأسفرت عن فوز هذا التحالف ب 56 مقعدًا، كان نصيب الجماعة منها 37 مقعداً لأول مرة في تاريخها، أي حوالى 8.5% من مقاعد البرلمان البالغ عددها 454 مقعداً منها عشرة مقاعد بالتعيين من قبل رئيس الجمهورية.

وكان من ضمن الفائزين: محمد المأمون الهضيبي المرشد العام السادس للجماعة، مهدي عاكف المرشد العام السابق، أحمد سيف الإسلام حسن البنَّا نجل مؤسس الجماعة حسن البنا، الدكتور محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام السابق، والدكتور عصام العريان رئيس المكتب السياسي للجماعة حالياً.

و كانت المفاجأة في تلك الإنتخابات هي ترشيح مسيحي على قائمة التحالف الإسلامي هو المفكر جمال أسعد عبدالملاك ليكون أول قبطي يدخل مجلس الشعب بالانتخاب منذ عودة التعددية الحزبية في مصر.

استمر استخدام الإخوان لهذا الشعار بعد ذلك، لكن الجدل حوله زاد في أعقاب انتخابات 2005، التي حصدت فيها الجماعة 88 مقعداً، وشكلت بذلك أكبر قوة معارضة للحزب الوطني الحاكم في مجلس الشعب، وسببت إزعاجاً كبيراً للنظام من خلال طرح العديد من الإستجوابات، وطلبات سحب الثقة من الحكومة.

وأجرى الحزب الحاكم تعديلات علي قانون مباشرة الحقوق السياسية، تحظر استخدام شعارات أو رموز دينية أو القيام بأنشطة دعاية انتخابية لها مرجعية دينية أو ذات طابع ديني أو على أساس التفرقة بسبب الجنس أو الأصل.

تهديدات رسمية واصرار إخواني

الآن، يهدد رئيس اللجنة العليا للانتخابات بإعمال نصوص هذا القانون، الذى يعطي للجنة الحق في أن تطلب من المحكمة الإدارية العليا على وجه السرعة شطب اسم المرشح الذي يخالف القواعد التي وضعتها بشأن الدعاية الانتخابية وطبيعتها.

ومن جانبه، قال رئيس المكتب السياسي لجماعة الإخوان المسلمون الدكتور عصام العريان لـ(إيلاف) إن الجماعة تحترم الدستور والقانون، وتعمل وفقاً لهما، وأضاف: لا يعتبر شعار "الإسلام هو الحل" مخالفاً للقانون أو الدستور.

مؤكداً أنه ليس شعاراً دينياً أو طائفياً، بل هو شعار إنتخابي لا يحمل أي تمييز ضد طائفة أو جنس. وتابع: ذهبنا مرتين إلى المحكمة الإدارية العليا بسبب هذا الشعار، وقضت بأنه شعار سياسي إنتخابي يتماشى وصحيح الدستور والقانون وفقاً للمادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع".

وحول موقف الجماعة من قرار اللجنة العليا للإنتخابات بشطب كل من يرفع هذا الشعار، قال العريان: موقفنا قانوني ودستوري، وعلى المتضرر اللجوء للقضاء، وإذن على اللجنة العليا للانتخابات أن تلجأ للقضاء كما لجأنا نحن إليه، وسوف نلتزم بأي حكم يصدر.

واستطرد قائلاً: البابا شنودة نفسه لم يعترض على الشريعة الإسلامية، ولم ير أن في تطبيقها إنقاصاً من حقوق الإقباط، ذلك عندما صدر حكم من المحكمة الإدارية العليا بإلزامه بالسماح بالزواج الثاني، حيث طالب بتطبيق المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الإساسي للتشريع، و تنص على أن يتم الحكم بين أهل الكتاب بما يدينون. إذن شعار "الإسلام هو الحل" ليس شعاراً طائفياً بشهادة البابا شنودة.

شعار دستوري وليس حكراً لأحد

قانونياً، شعار "الإسلام هو الحل" لا يتنافى مع الدستور أو القانون، حسبما يقول أستاذ القانون الدستوري في جامعة القاهرة جابر نصار، و يضيف: أصدرت المحكمة الإدارية العليا حكماً في العام 2005، ينص على أن شعار "الإسلام هو الحل" يتفق مع الدستور الذي ينص على أن الدولة المصرية دينها الرسمي الإسلام وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع، ويجوز لأي مرشح أن يطرحه.

وبالتالي فالقضية محسومة لصالح أي مرشح يرفع هذا الشعار، حتى ولو كان عضواً في الحزب الوطني، لأنه بنص القانون شعار انتخابي سياسي، لا تحتكره جماعة الإخوان ويحق لأي مصري أن يترشح على أساسه.

ونفى نصار أن يكون "الإسلام هو الحل" يتعارض مع مدنية الدولة أو يرسخ للطائفية.

و عن تفسيره قرار اللجنة العليا للإنتخابات بحظر هذا الشعار وشطب كل من يستخدمه، قال نصار: يجب على اللجنة احترام أحكام القضاء، وإذا رأت أن هذا الشعار به شبهة عدم دستورية، فيجب عليها فوراً أن تلجأ للمحكمة الدستورية العليا، وتطلب تفسيراً دستورياً، بما لا يدع مجالاً للشك.

كلاهما يستخدم الدين سياسياً

سياسياً وحقوقياً، الطرفان ـ الحزب الوطني وجماعة الإخوان ـ يستخدمان شعار "الإسلام هو الحل" لتحقيق أهداف سياسية ودنيوية بعيدة عن الدين، ولكن كلاً على طريقته. وفقاً لما قاله بهي الدين حسن رئيس مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان في إفادات لـ(إيلاف) وأضاف: ما يدور حالياً حول شعار "الإسلام هو الحل" معركة سياسية، حيث ترى جماعة الإخوان المسلمين أنه يكسبها شعبية واسعة في أوساط المواطنين البسطاء، فيما يتصدى لها الحزب الوطني الحاكم مستخدماً السلطة لإقصائها عن الإنتخابات أو لتحجيمها، أو لتبرير ما قد يحدث من إنتهاكات في حق مرشحيها خلال عملية الإقتراع. مشيراً إلى أن "الوطني" لجأ إلى إجراء تعديل دستوري في نهاية العام 2005، من أجل إقصاء الإخوان أو تحجيمهم في الإنتخابات، من خلال حرمانهم من استخدام هذا الشعار بعد أن حصدوا 88 مقعداً في الإنتخابات التشريعية التي جرت في ذلك العام.

وأضاف قائلا: لا أعتقد أن الحزب الحاكم صاحب موقف أصيل من جوهر شعار "الإسلام هو الحل"، حيث يعتمد على الدين في الخطاب السياسي، ويستخدم شيخ الأزهر والمفتي لمباركة الكثير من الخطوات السياسية، وليس لديه مانع من أن يرفع مرشحوه شعارات دينية مستنسخة من هذا الشعار لتحقيق أهدافه، إذن الكل يتلاعب بالدين ويستخدمه لجني مكاسب في مجالات السياسية أو التجارة، وكلها أهداف دنيوية لا علاقة لها بالدين".

وحتى الآن، لم يختبر أي من الطرفين جدية تهديدات الطرف الآخر، لكن ذلك سوف يحدث عما قريب، حيث سيتم فتح باب الترشيح في الفترة من 3 إلي 7 نوفمبر المقبل، وستبدأ الدعاية بعد اعلان الكشوف النهائية حتي يوم الانتخابات 28 نوفمبر المقبل.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
.....
Farid -

الرد مخالف لشروط النشر

عن أي إسلام يتحدثون؟
حسام الدين -

عن أي إسلام يتحدثون، المكي أم المدني، السني أم الشيعي، الشافعي أم الحنبلي، الصوفي أم السلفي، الجهادي أم السياسي، اسلام الرأي أم اسلام النص، اسلام القران أم اسلام الحديث، اسلام الظن أم اسلام اليقين، اسلام الايات المحكمات أم اسلام الايات المتشابهات، اسلام عمر أم اسلام عثمان،اسلام حماس أم اسلام السعودية...خبروني بالله عليكم.

الديموقراطية هى الحل
جاك عطالله -

للاسف الشعار استغفال للمصريين - اهم سمعوا المصريين كلام الاخوان واصبحوا مهووسين بالاسلام ولم تنفعهم الاسلاموفيليا بشىء ازدادت مصر فقرا و ازدادت البطالة و النصب والاحتيال باسم الدين و لم يلتفت احد الى ان المشكلة الحقيقية بمصر هى الدكتاتورية والهوس الدينى القشرى والمظهرى الذى لم ينتج ضمير صالح بالعمل ولا تعاون مع الاخرين للنهوض بالمجتمع والتفرغ للتعلب على الصعوبات - لم تنجح اليابان برفع شعار البوذية هى الحل ولم تنجح كوريا برفع شعار دينى ولا امريكا ولا المانيا بل على العكس نجحت تلك الدول عندما تركت الدين يدبر حاله بنفسه بمكان العبادة وابعدته تماما عن السياسة و الاقتصاد -- لم يوفر الاسلام وظيفة الا وظائف المقرئين وهى حتى وظائف هامشية بالمجتمع لا تؤكل المجموع - الدول التى تستخدم التكنولوجيا و التعليم الجيد و النظام السياسى الديموقراطى العادل و عندها فصل بين السلطات تنجح ولو كانت غير دينية و لعلكم تدركون ان الصين واليابان تداين امريكا واوروبا وفى هذا درس بليغ لاخوتنا المخدوعين بشعار الاسلام هو الحل فلنرفع جميعا شعار مجرب وناجح الديموقراطية وفصل السلطات هو الحل وشكرا لايلاف على التنوير

ماتعرف خيري
ابو فادي -

في مثل عراقي مشهور يقول ما تعرف خيري الا تجرب غيري يعني اتمنى من كل قلبي ان يفوز اصحاب شعار الاسلام هو الحل لكي نخلص من الشعارات وندخل دائرة التجارب مع اصحاب هذه الفكره لنرى ويرى الشعب المصري كيف يكون هذا الشعار هو الحل للشعب المصري المسكين وكيف سيكون عليهالحال بعد فوز الاخوان بالحكم في مصر اتمنى من كل قلبي ان يفوز الاخوان ليس في مصر فقط بل في كل الاقطار العربيه لنرى كيف سيكون الحال عليه وعندئذ سوف لن يفيدهم الندم ولا البكاء على الاطلال وسيبقون يرددون هذا الشعار ماتعرف خيري الا تجرب غيري

!
معلق -

اعتقدت لوهلة ان الصورة اعلان لشركة متسيوبيشي لان الجميع تظهر على جبهته علامة هذه السيارة لكن الاخوة يرون تجارة الدين اربح من تجارة السيارات على ما يبدو

النقاب هو الحل
سيد طنطاوي -

نريد حلول للفقر والامية والاستثمار والاستيراد والتصدير والبطالة والفساد ومشاكل البيئة والمشاكل الديمغرافية. اذا كان شعار الاسلام هو الحل سيحل هذه المشاكل فنرحب به والا علينا ان نتبنى شعار النقاب هو الحل.

ساكن
من سكان العالم -

;الإسلام هو الحل; على نفسه لانه يعرف يعامل نفسه او كل نفس تعرف تعالم نفسها يعنى متى تشرب متى تمارس الجنس لكن على الاخرين حياه عامه شذوذ جنسى و ممكن يقال تحرش مثل موظف فى الاعلام دكتور من الازهر او اعلامى يردد شحط كبير جالس فى البيت بيشخط فى بيت راجل مستغل عبط امه اذا هو بيعمل جليسه اطفال من الاعلام الاسلامى و يردد اذبح من يضرب امه معاكسات من كبار فى المجتمع منظر و من الداخل عيال مش متربيه فى نادى ايضا اصر ان هو الاب و ليس الزوج لـ سيده و لم يحترم الزوج و ربط نفسه بالسيده الام و تدخل فى ملابس ابنتهم و هم ليسوا بناته و قال فى الاعلام بأصرار انا اب و الاصرار هنا خطر و جريمه لانه يتكلم فى نساء الغير بنت رجل و بيت و هذا الاصرار يعنى ارهابى من منصبه يتخانق مع الناس على نسائها بناتها بأسم الاسلام ان فى الحياه العامه الاجتماعيه لا اتصال نهائى من غريب و ليس من حقه يردد ليس صداقه لكن يردد لازم تعرف الناس عرف امى و اختى و بعدين ما الـ ممكن نأخذه منه فيه مجلات هى الشرف و منها بنعرف كيف نعيش و ليس نحتاج رجل نسأل لو سيده مسيحيه فى سياره و رجل مسلم فى سياره من الاخوان المسلمين بينهم قوانين المرور اشارات لا حاجه لـ يتناقش معها او تكون على دينه الاسلامى او هو يعرف دينها و يتوصل لاتفاق لا يتصل بها الا المتحرش هنا فى الحياه العامه قوانين كل نفس مع نفسها يقول الرئيس مبارك كلام النظام العالمى بين الساكن و الدوله القانون و بين الدين بين الساكن و ربه لو تدخل رجال الاخوان المسلمين فى بيت بدين اهاليهم الاسلامى اذا اشرك هذا البيت بـ الله و اصبح الدين ليس بينه و بين الله لكن فيه صايع غريب فى هتك عرضه يتكلم معهم

موقف حماس
ابو عبيدة غزة -

نحن في حماس استطعنا بعونه تعالى تطبيق شعار الاسلام هو الحل. فقدمنا الحلول التالية: استخدمنا الانفاق لتنعيش الاقتصاد وتهريب اموال الحلال الايرانية لحل المشاكل المالية. واستطعنا بعونه تعالي من فرض النقاب والحجاب على جميع الاناث حتى تلميذات المدارس. ومنعنا الموسيقى والغناء في الاعراس والارجيلة والنزهات على شواطيء البحر. ومن الانجازات الهامة التي استطعنا تحقيقها هو اغلاق مقاهي الانترنيت وصالونات التجميل ومحلات بيع الازياء. بعبارة اخرى تركزت الحلول على معالجة الأولويات الوطنية الفلسطينية في اطار شعار الاسلام هو الحل. وفي المستقبل سوف نحقق الهدف الأكبر هو مسح اسرائيل من الخارطة بقيادة ايران. ولكن الديبلوماسية في المرحلة الحالية تتطلب ان نستجدي هدنة طويلة الأمد ونتوسل للتفاوض المباشر مع اميركا واسرائيل. ونعلن تأييدنا لشعار الاسلام هو الحل الذي ساعدنا في تأسيس دويلة طالبانية تمارس التعذيب والتنكيل بالمعارضين. ومن هذا المنبر نؤيد حركة الاخوان في مصر وندعمها في رفع شعار الاسلام هو الحل

الاسلام الحقيقي هو
ئارى -

الاسلام الحقيقي الذي نزل على محمد هو حل كل أشياء، لكن من يستطيع اليوم ان يعيد لنا الاسلام الى ما كان عليه أيام قائد الأمة، هل بقي من الاسلام الحقيقي شيء؟ الأديان الأخرى تم تحريف كتبها المنزلة و القرآن لم يحرف، و هذا مفهوم، لكن هناك ما هو أسوأ قد حرف في الاسلام، الا و هو أسس التشريع في الاسلام، فاصبح لدينا شيوخ للمسلمين، كل شيخ لديه اسلامه الخاص من آمن به فهو مسلم و من لم يؤمن فقد كفر، و يحل دمه بكل بساطة، هذه الاسلامات المتعددة، ليس لديها الحل بأي شكل من الأشكال

هههههههههه
....... -

جاك بيتجن الرب يسوع معه

ألأسلام
wener -

أين ألحل الذى حلله ألأسلام لماذا تسيئون بألأسلام ألأسلام لجميع ألمسلمين وليس للأخوان فقط

العقل هو الحل
قطري واضح -

في الدول المدنيه والعلمانيههذا هو الشعار الانساني

رد الي تعليق 3
بطرس -

- محلل لجمهورية ألمانيا الحزب المسيحي ومحرم علي مصر حزب يرفع شعار الاسلام هو الحل, العدل يستدعي الموضوعية والحيدة والصندوق هو الذى يتكلم وطالما الاغلبية ترغب في ذلك فأننا نحترم رأى الاغلبية طبقا للديمقراطية السليمة ولا داعي للتعصب الاعمي البغيض.

رد الي تعليق 3
بطرس -

- محلل لجمهورية ألمانيا الحزب المسيحي ومحرم علي مصر حزب يرفع شعار الاسلام هو الحل, العدل يستدعي الموضوعية والحيدة والصندوق هو الذى يتكلم وطالما الاغلبية ترغب في ذلك فأننا نحترم رأى الاغلبية طبقا للديمقراطية السليمة ولا داعي للتعصب الاعمي البغيض.

دماغهم كدة ليه
محسن -

بس حاب اعرف بالصورة كل واخد منهم عليه علامة في نص دماغة يعني من كثر الصلاة والسجود ولماذا لانرى مثل هذه العلامات الافي مصر

شهادات تقدير
آسيوي -

مجموعة ال 12 اكتشفت اخيرآ بأن الحل هو الإسلام.. و هذة الصورة الجماعية دليل علي إكتشافهم الكبير .. بس ناقصهم مداليات و شهادات تقدير..

دماغهم كدة ليه
محسن -

بس حاب اعرف بالصورة كل واخد منهم عليه علامة في نص دماغة يعني من كثر الصلاة والسجود ولماذا لانرى مثل هذه العلامات الافي مصر

We Know
Zaki -

مخالف لشروط النشر

يقطع ابليسك
toto -

دخلت لكي اكتب ان الشعار يتغير ويكون الثومه هي الحل لان غالبيتهم يضع ثومه ويربطها لكي تترك اثرا في جبهته لكي يخدع بها الاخرين على انها من اثر السجود واقسم بمن رفع السماء بلا عمد .....لان السجود لايترك اثرا في الجبهه ولو صلى احدهم لثمانين عام متتاليه ولكنها بدعه مصرية فقط ولاتوجد في بقية البلاد ولذلك امثال هؤلاء لايصلحون وليسوا اهل ثقه لان من هذة تجارته ومن اولها نصب واحتيال ستكون اخرتها كارثية على الوطن

We Know
Zaki -

مخالف لشروط النشر

الحل....
badr -

الحل هو أن يتبرأ الاسلام منكم ...., الاسلام الحق أسلام الرسول الأكرم الذي ضحى بشبابه وساعاته وملذات الدنيا لأجلنا و لأجل هذا الدين الحنيف الذي سرقتم اسمه, . أكثر من نصف قرن على وجود حزبكم المشبوه والعقيم ومازلتم تدورون في زوبعة فنجان... أعداء المسلمين لا أخوانه...

الحل....
badr -

الحل هو أن يتبرأ الاسلام منكم ...., الاسلام الحق أسلام الرسول الأكرم الذي ضحى بشبابه وساعاته وملذات الدنيا لأجلنا و لأجل هذا الدين الحنيف الذي سرقتم اسمه, . أكثر من نصف قرن على وجود حزبكم المشبوه والعقيم ومازلتم تدورون في زوبعة فنجان... أعداء المسلمين لا أخوانه...

اتق الله
عبده -

ياهذا يامن لا تعرف شيئا عن الاسلام لا تتكلم عنه وأظن أنك غير مسلم عندما تفرق الاسلام الي اسلام كذا وكذا وكذا الاسلام هو دين الله المنزل علي قلب رسوله والذي يصلح الدنيا والاخرة في كل زمان ومكان وليس غيره يصلح في شيءفالاسلام هو الحل