عمر خضر "نجم" معتقل غوانتانامو وشاب "خطر للغاية"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
قاعدة غوانتانامو البحرية:اكد طبيب نفس استدعاه فريق الادعاء في قضية عمر خضر الذي يحاكم في غوانتانامو بتهمة ارتكاب "جريمة حرب" الثلاثاء أن الشاب الكندي هو "نجم معتقل غوانتانامو" وإنسان "خطر للغاية" لانه "تشرب من بيئة إسلامية متشددة".
وعلى مدى ساعتين تقريباقيّم مايكل ويلنر، طبيب النفس المكلف من قبل الادعاء مدى "خطورة" المتهم بافادته، قبل ان ترفع الجلسة الى الاربعاء إفساحا في المجال امام فريق الدفاع لتحضير استجواب مضاد.
وعمر خضر الذي يبلغ اليوم 24 عاما اعتقل في افغانستان حين كان عمره 15 عاما وقد وافق الاثنين على الترافع عن نفسه معترفا بالذنب في جميع التهم المنسوبة اليه بارتكاب "جريمة حرب"، وذلك في اطار صفقة قضائية تجنبه على ما يبدو السجن مدى الحياة وقد تسمح بإعادته الى كندا.
ووصف ويلنر الشاب الكندي المسلم الذي امضى ثمانية اعوام، اي حوالى ثلث سنوات عمره، مسجونا في القاعدة العسكرية الاميركية في كوبا، بانه "نجم معتقل غوانتانامو" حيث يقصده باقي السجناء لكي "يؤم الصلاة بهم".
واضاف ان خضر "هو الذي يؤم الصلاة في المعسكر رقم 4" حيث يعتقل.
وتابع "انه يتحدث الانكليزية، انه فتى جذاب" يقرأ روايات هاري بوتر ولكنه ايضا "حفظ القرآن" عوض اخذ دروس تساعده على التأقلم مع نمط الحياة الغربية، كما قال ويلنر الذي اعرب عن أسفه لهذا الواقع.
واستند الطبيب في تقييمه هذا الى يومين أمضاهما مع المعتقل في حزيران/يونيو الماضي والى اشرطة فيديو عن عائلة خضر متوفرة على الانترنت.
واضاف ويلنر ان لديه "تشخيصا سلبيا" بشأن قدرة عمر خضر على الاندماج في المجتمع كونه "تشرب من بيئة متشددة" وكونه "الابن المفضل" لعائلة تقول عن نفسها إنها "عائلة القاعدة".
وتابع "لقد اصبح اكثر تدينا في السجن"، مضيفا ان "المتدين الذي يدخل السجن يصبح اكثر تدينا".
واعتبر الطبيب ان المتهم "ليس نادما (...) انه غاضب. انه يعتقد انه ما كان ينبغي ان يسجن هنا ولو ليوم واحد، ولا لدقيقة واحدة".
واكد ويلنر ان خضر لا يتوسل العنف في السجن كما يفعل باقي السجناء الا انه نعت احد حراسه السود ب"ابن الزانية والعبد"، مضيفا "عمر خضر جذب الانظار في كوبا اكثر من فيدل كاسترو!".
من جهة ثانيةاعلن المقرر الخاص للامم المتحدة لحقوق الانسان ومكافحة الارهاب مارتن شينين الثلاثاء ان محاكمة الكندي عمر خضر بتهمة "جريمة حرب" هي "عار" على الولايات المتحدة.
واكد شينين ان ايا من التهم المنسوبة الى عمر خضر لا يشكل جريمة حرب طبقا للمعايير الدولية.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس بعد مداخلة له امام الجمعية العامة للامم المتحدة قال المقرر الخاص "اعتقد ان هذا عار على الولايات المتحدة".
واكد شينين وهو استاذ القانون الدولي في المعهد الاوروبي الجامعي في فلورنسا (وسط ايطاليا) ان "ايا من الجرائم التي ترافع عمر خضر عن نفسه فيها معترفا بذنبه لا تشكل جريمة حرب، ولا اي واحدة"، مشددا على وجوب ان تنظر في هذه الجرائم المحاكم العادية وليس المحاكم العسكرية الاستثنائية.
وعمر خضر هو آخر غربي معتقل في غوانتانامو. وكان رفض قبل ذلك الاقرار بصحة التهم الموجهة اليه. وانتقد محاموه عمليات الاستجواب العنيفة والتهديدات التي تعرض لها موكلهم في أفغانستان ومن ثم في غوانتانامو.
وقد بدأت محاكمته في اب/اغسطس وتوقفت بعد إصابة محاميه بوعكة صحية قبل ان تتأجل من جديد لمدة اسبوع الى 25 تشرين الاول/اكتوبر لإتاحة الفرصة للمفاوضات الجارية من اجل التوصل الى اتفاق على إقرار بالذنب نجح في اللحظة الاخيرة.
ومنذ بدأت محاكمته انتقد المراقبون قرار رئيس جلسات المحاكمة القاضي العسكري باتريك باريش الموافقة على اعتماد الاعترافات التي ادلى بها المتهم تحت الضغط بعيد اعتقاله.
التعليقات
ساكن
من سكان العالم -انسان خطر للغاية لانه ليس لانه تشرب من بيئة اسلامية متشددة فـ هذا حياه مهنيه و كثير يتقن الدين الاسلامى لكن التربيه فى المدرسه لم تكن على قوانين الحياه العامه و نرى كيف الموظف يردد اختى لـ زميلته كأن كل منهم لقيط فى الملجئ و يتخانق معها و مع من لا يعرفها كيف لا تدعونى لفرحا و انا اخوها و يردد الست دى امى اما فى البيت كان الاعلام يعمل تعتيم على المجلات و يصورها قله ادب حتى صديق لى ابن بواب لكن راقى هو و ابيه حاول يمثل انه مثقف راقى عنده شخصيه كان بواب يتكلم فى سياسه قديمه فقط و دين على حجم تعليمه و قال لى صديقى الذى كان معى فى النادى و اشترى مجله الشبكه انه و هو داخل بها ابيه قطعها له هذه التربيه بالاعلام من الشعبى المصرى الذى بيضحكنى على شكله المسخره لما يريد يعمل نفسه امام البيوت انه ابن ناس راقى و هو بـ لباس مقطع مش لاقى شراب يلبسه من هنا يجب الاعلام يكون من الامم المتحده مجلس الامن الهيئات الدوله و من يعمل معها يتكلم عربى انجليزى و فى مستوى و شكل المضيف المضيفه هيكل عظمى صحى ليس عيب مثل الرياضى و راقى الهيئه و سلوكه و ليس يجلب من بيئته لان كل هذا ليس الاسلام هو الخطر جدا ان الاسلام حياه مهنيه من يدرسه يحترفه و الشغل به ليس كثير مثل القسيس فين و فين لما تفتح كنيسه الا ان كان سوف يفتحها هو و تقريبا لن يعطيه زائر لها اى شئ مثل تذكره دخول دليل هذا خطر جدا بعد ان اتعين رئيس مجلس اداره نادى وقف على بابه و اختار اجمل الفتيات بملابس تشف عن مستوى اجتماعى و قرر ان يكون اب لهم و اصر فى الاعلام و هذا الاصرار يعنى لو رئيس يبقى لازم انقلاب او ثوره على الجاهل لان الاصرار جريمه هنا هم ليسوا بناتوا و تدخل فى ملابسهم و هتك عرض الاسره لم يحترم الاب و الام الزوجه هذه و اخذ الزوجه من زوجها و هم الاثنين هى تلبسها و هو يرد عليها بـ موافق او لست موافق و كشف العوره له و لـ الفتيات و من الفتيات بالعكس يعنى الفتاه تشعر انه ابيها و هذا شعور بيتى و هو يشعر انها ابنته يشخط فيها و هى تمشى كلام حرام و سلوك حرام ليس من الاسلام هذا كشف العوره يعنى يردد اشعرينى انى ابوكى او الست دى امى و يستغرب و يهددها بـ الخجل انا مش زى ابنك و هى تردد الجاهله الطيبه مع الاخرين و ليس مع نفسها التى بتتهان طبعا مثل ابنى و ممكن يقبلها فى خدها اما ابنها ينبه عليه انت لك فقط رأسها و لا تتكلم بـ لا و لا يحترم السيده و
ساكن
من سكان العالم -انسان خطر للغاية لانه ليس لانه تشرب من بيئة اسلامية متشددة فـ هذا حياه مهنيه و كثير يتقن الدين الاسلامى لكن التربيه فى المدرسه لم تكن على قوانين الحياه العامه و نرى كيف الموظف يردد اختى لـ زميلته كأن كل منهم لقيط فى الملجئ و يتخانق معها و مع من لا يعرفها كيف لا تدعونى لفرحا و انا اخوها و يردد الست دى امى اما فى البيت كان الاعلام يعمل تعتيم على المجلات و يصورها قله ادب حتى صديق لى ابن بواب لكن راقى هو و ابيه حاول يمثل انه مثقف راقى عنده شخصيه كان بواب يتكلم فى سياسه قديمه فقط و دين على حجم تعليمه و قال لى صديقى الذى كان معى فى النادى و اشترى مجله الشبكه انه و هو داخل بها ابيه قطعها له هذه التربيه بالاعلام من الشعبى المصرى الذى بيضحكنى على شكله المسخره لما يريد يعمل نفسه امام البيوت انه ابن ناس راقى و هو بـ لباس مقطع مش لاقى شراب يلبسه من هنا يجب الاعلام يكون من الامم المتحده مجلس الامن الهيئات الدوله و من يعمل معها يتكلم عربى انجليزى و فى مستوى و شكل المضيف المضيفه هيكل عظمى صحى ليس عيب مثل الرياضى و راقى الهيئه و سلوكه و ليس يجلب من بيئته لان كل هذا ليس الاسلام هو الخطر جدا ان الاسلام حياه مهنيه من يدرسه يحترفه و الشغل به ليس كثير مثل القسيس فين و فين لما تفتح كنيسه الا ان كان سوف يفتحها هو و تقريبا لن يعطيه زائر لها اى شئ مثل تذكره دخول دليل هذا خطر جدا بعد ان اتعين رئيس مجلس اداره نادى وقف على بابه و اختار اجمل الفتيات بملابس تشف عن مستوى اجتماعى و قرر ان يكون اب لهم و اصر فى الاعلام و هذا الاصرار يعنى لو رئيس يبقى لازم انقلاب او ثوره على الجاهل لان الاصرار جريمه هنا هم ليسوا بناتوا و تدخل فى ملابسهم و هتك عرض الاسره لم يحترم الاب و الام الزوجه هذه و اخذ الزوجه من زوجها و هم الاثنين هى تلبسها و هو يرد عليها بـ موافق او لست موافق و كشف العوره له و لـ الفتيات و من الفتيات بالعكس يعنى الفتاه تشعر انه ابيها و هذا شعور بيتى و هو يشعر انها ابنته يشخط فيها و هى تمشى كلام حرام و سلوك حرام ليس من الاسلام هذا كشف العوره يعنى يردد اشعرينى انى ابوكى او الست دى امى و يستغرب و يهددها بـ الخجل انا مش زى ابنك و هى تردد الجاهله الطيبه مع الاخرين و ليس مع نفسها التى بتتهان طبعا مثل ابنى و ممكن يقبلها فى خدها اما ابنها ينبه عليه انت لك فقط رأسها و لا تتكلم بـ لا و لا يحترم السيده و
I wish
mohammad beetar -I wish he was in a syrian prison, he would have been gone and done with long time ago. Syrian intelligence agents are needed to treat and get rid of such figures, 1980s events would tell you
I wish
mohammad beetar -I wish he was in a syrian prison, he would have been gone and done with long time ago. Syrian intelligence agents are needed to treat and get rid of such figures, 1980s events would tell you