جدل بعد مطالبة مسيحيي الشرق الأوسط بتبني حملة علمانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أثارت الدعوة التي أطلقها السينودوس إلى الكاثوليكيين وباقي المسيحيين بأن يكونوا دعاةً في منطقة الشرق الأوسط لـ "العلمانية الإيجابية" جدلا واسعا. وتفاجئ تلك الدعوة الكاثوليك خاصة في أوروبا والولايات المتحدة، الذين ينتقدون الحملة العلمانية لتصبح الكنيسة في الشرق الأوسط في طليعة المتجادلين على ضرورة الفصل بين الدين والدولة.
في وقت بدأ يوجه فيه أساقفة كاثوليك في الشرق الأوسط دعوتهم للمسيحيين الذين يعيشون في المنطقة بأن يكونوا دعاةً لفصل الدين عن السياسة، أشار أوستن إيفيريغ في تعليق نشرته صحيفة الغارديان البريطانية إلى هذا الحشد الذي قال إنه نادراً ما يجتمع في مكان واحد، وكان يقصد في حديثه السينودوس ذلك الاجتماع الذي ضم مجموعة من أساقفة الشرق الأوسط، وانتهت فعالياته مؤخراً في العاصمة الإيطالية، روما.
وأوضح أوستن أن هذا الحشد المؤلف مما يقرب من 180 بطريركا ومطرانا وأسقفا من ست كنائس مختلفة - هي الكلدانية، والقبطية، والسورية، والملكية اليونانية، والمارونية، والأرمنية - قد ناقش على مدار أسبوعين التحديات التي تواجه المسيحية، مع إخوتهم ذوي الشريعة اللاتينية، في حضرة البابا بيندكتوس السادس عشر.
وقال أوستن في السياق ذاته إن من أبرز القضايا التي تم التطرق إليها في هذا الشأن قضايا توسع إسرائيل، وصعود الإسلام السياسي، وكذلك مسألة هجرة المسيحيين من المنطقة، التي تسارعت وتيرتها خلال الخمسة عشر عاماً المنقضية، حتى أصبح هناك احتمال حقيقي بأن يختفي المسيحيون من بعض أجزاء مهد المسيحية.
وأشار الكاتب في هذا الجانب إلى تلك المنطقة المعروفة باسم الدورة في بغداد، والتي كان يطلق عليها "فاتيكان العراق". في الوقت الذي تم فيه إغلاق الكنائس السبع، ومعهد تعليم اللاهوت، وكلية الكتاب المقدس منذ العام 2003. كما تعرف جميع الأسر الكاثوليكية تقريباً في العراق ثمة شخص قد قُتِل أو تم اختطافه. بينما تتعرض الكنائس لهجمات بالسيارات المفخخة. ورأى أوستن أنه ليس مستغرباً أن يقوم ما يقرب من نصف مسيحيي العراق، وعددهم 800 ألف، بمغادرة البلاد قبل الغزو الأميركي.
وبينما اعتبر أوستن أن العراق يعد حالة استثنائية، إلا أنه لفت إلى الضفة الغربية، هي الأخرى، وقال إن الأرض التي تقع ملكيتها هناك للعرب المسيحيين - شأنهم شأن باقي الفلسطينيين - تستولي عليها إسرائيل الآن باسم الأمن، ثم تُسَلِّمها إلى المستوطنين؛ وأشار إلى عمليات الطرد التي يتعرض لها الفلسطينيون في القدس من منازلهم.
ثم أوضح أوستن أن المسيحيين يعيشون في أغلب الأحيان في سلام ووئام مع المسلمين في أماكن مثل لبنان، أو سوريا، أو فلسطين، أو الأردن. ومع ذلك، لفت إلى أنهم يعيشون مطأطئي الرؤوس، مدركين أنه حتى وإن كان أسلافهم قد وطئوا المنطقة وعاشوا بها قبل قدوم المسلمين بفترة زمنية طويلة، فإن المسلمين يعملون بصورة متزايدة - في بعض الأماكن على الأقل - على مساواة الحقوق مع الولاء الديني.
ولهذا السبب، رأى أوستن، أن المجمع الكنسي قام بتوجيه دعوته إلى الكاثوليكيين وباقي المسيحيين بأن يكونوا دعاةً في المنطقة لـ "العلمانية الإيجابية". وقال أوستن في الإطار عينه إن تلك الدعوة قد تفاجئ أيضاً الكاثوليك في أوروبا والولايات المتحدة، الذين ينتقدون الحملة العلمانية للفصل بين الدين والسياسة، لتصبح الكنيسة في الشرق الأوسط في طليعة المتجادلين على ضرورة الفصل بين الدين والسياسة.
بعدها، انتقل أوستن ليقول إن المتشككين سيسارعون إلى توضيح أن إحدى القواعد الأساسية للتعايش الديني على مدار التاريخ: هي أن العلمانية تبدو أفضل على الدوام للأقليات الدينية التي لديها الكثير لتخسره من الثيوقراطية. وتابع الكاتب بقوله إن مستقبل الأقلية المسيحية الصغيرة، المحاصرة بين التوسعية الإسرائيلية والراديكالية الإسلامية، تعتمد بشكل كبير على الحقوق الرئيسة لحرية الدين وحرية الضمير، وعلى بناء نظام مدني متقاسم وشامل للجميع، كما أوضح المجمع الكنسي.
وعاود أوستن ليشدد على أن خطوات مثل هذه ليست متعلقة فحسب بمسألة بقاء المسيحيين على قيد الحياة. وتابع "المسيحية هي الديانة التي أدت إلى العلمانية". كما أشار إلى أن مبدأ "الفصل" مبدأ واضح منذ أن قال القديس توماس أكويناس إن الخطايا والجرائم أشياء مختلفة؛ ومنذ أن أكدت الكنيسة الكاثوليكية ضرورة ألا تكون الأديان مميزة من قِبل الدولة، بمعنى أن الدولة لا يمكنها اللجوء إلى سياسات إجبارية في الأمور المتعلقة بالدين، وأن المواطنة لا تتوقف على المعتقدات أو عضوية المؤسسات. وأن جميع ساكني البلد، مهما كانت ديانتهم، عبارة عن جهات اجتماعية فاعلة لها حصة في المجتمع، والحق المشروع في السعي إلى تشكيله.
ومع هذا، أوضح أوستن في هذا الشأن أن الانفصال لا يعني الاستبعاد؛ ولفت إلى أن ما يُطلق عليها الدولة "المحايدة" هو في واقع الأمر محاولة لفرض أيديولوجية ما - عبارة عن شكل فردي وإنساني من التفكير. وأردف الكاتب بقوله " إن العلمانية الإيجابية، بدلاً من العلمانية العدوانية - التي شجبها البابا بيندكتوس السادس عشر في المملكة المتحدة الشهر الماضي - تعني فصل الدين عن الدولة، لكن السماح في الوقت نفسه لحرية العقيدة بتشغيل المدارس، وتقديم الخدمات، وبناء الصالح العام، وفقاً للمبادئ والقيم التي تغذيها.
وتسمح العلمانية الإيجابية كذلك للأديان (جنباً إلى جنب مع المعتقدات غير الدينية ) بأن تسعى إلى تشكيل المجتمع على قدم المساواة، مستفيدةً من الحرية الممنوحة لها من قِبل الدولة، لكن دون الاعتماد على رعاية الدولة أو أي امتيازات قانونية. وأرى أن المجادلة بشأن العلمانية الإيجابية ليست بالخطوة السهلة في الشرق الأوسط، حيث تتعرض الأنظمة لضغوط من جانب الحركات الألفية والأصولية، التي تسعى إلى ربط الحقوق بالولاء الديني. ورغم قلة عددهم وانكماشهم، إلا أن مسيحيي الشرق الأوسط، المواطنين الأصليين للمنطقة في وضع جيد لدعوة اليهودية والإسلام إلى تبني علمانية صحية".
التعليقات
الحل الامثل
ابو الرجالة -ريحونا وارتاحوا مننا المسيحيين الشرقيين يتم ترحيلهم بالتدريج الي اوربا وامريكا واستراليا ونيو زيلنداوعددهم لا يتجاوز من 15 الي 20 مليون يسهل جدا استيعابهم ويتم عودة عدد من المسلمين مثلهم الي بلادهم الاصلية او لا يهم المهم ان يبحث للمسيحيين عن اي بلاد تستوعبهم فلم يعد يطقهم احد في بلادهم يا عالم اريحونا الكل لا يريدنا لا احد يطيقنا نقتل ببلاش وتخطف بناتنا بلا عقاب هل هناك اكثر وحشية من مذابح الزاوية الحمراء والكشح ونجع حمادي وكل القتلة براءة براءة اريحونا وارتاحوا ولا تحرثوا في البحر
بل الحل الاجبن
طارق-الأردن -اموت في بلدي ولا اتركها للغزاه الغرباء..مسيحيي الشرق ليس متطفلين على المنطقة فهم اصلها ومنها.
هل تعرفوا ؟
ابو الرجالة -هو انتم قاعدين في ورما وبعيدن عن النار يا عالم يتم قتل الاقباط ويتم القبض علي اقاربهم من يريدوا تطبيق القانون والقبض علي القتلة وللاسف يتم القبض علي اقارب الضحايا الاقباط لكي يخيفوهم ويرضوا بالامر الواقع هل يعرف من يتكلموا اللاتينية في روما ان الاقباط حرقوا في بمها وطردوهم من المستشفي عن عمد وهم محروقين لكي لا يتم علاجهم اكثر من 21 يوم والا تصبح جناية فيعاقب القاتل المسلم ويتم الاعتداء علي الاقباط تباعايا من تجلسوا علي كراسيكم في الفاتيكان بدلا من تصور ان الحكومات التي تري مصالحها تماما مع الارهاب والارهابيين تحلموا ان الله سيهديهم ويحققوا العدل ؟ لو حققت بعض الحكومات العدل واخذ مجراة لفقدوا كراسيهم يا عالم ريحونا وارتاحوا هجرونا ومستعدين لتر ك احلامنا واملاكنا ومنازل بنيناة طولة طوبة هربا من القتل وهربا بديننا ولاجل مسيحنا او اتركونا لقدرنا ومستعدين للاستشهاد اريحون ا وهجرونا او اتركونا ذبائح لمجد الهنا ولن نخشي الموت مثل الامريكان وننتخب مسلم فنحن ابناء الشهداء ومستعدين للموت مثل ابائنا
بيت لحم
عبد الله ابوردون -الكنيسه في بيت لحم ليس لها نشاط يذكر في في مقاومه الا حتلال والتوسع الا سرائيلي في فلسطين بحيث يخيل للمراقب ان مسيحيي فلسطين ليسوامعنيين با لصراع العربي الا سرائيلي واكتفوا با المقاومه المنبريه من خلال الكنيست لمجرد تسجيل حظور وافرزوا منظرين مشوشين امثال عزمي بشاره ولم يسجل لهم اي حظور لدى كنا ئس العا لم بحقوق العرب في ارض فلسين ولهم تسهيلات مريبه في التملك والسفر والهجره والعوده وممارسه الطقوس الدينيه.
truth will come
وفاء قسطنطين. -مخالف لشروط النشر
بيت لحم
عبد الله ابوردون -الكنيسه في بيت لحم ليس لها نشاط يذكر في في مقاومه الا حتلال والتوسع الا سرائيلي في فلسطين بحيث يخيل للمراقب ان مسيحيي فلسطين ليسوامعنيين با لصراع العربي الا سرائيلي واكتفوا با المقاومه المنبريه من خلال الكنيست لمجرد تسجيل حظور وافرزوا منظرين مشوشين امثال عزمي بشاره ولم يسجل لهم اي حظور لدى كنا ئس العا لم بحقوق العرب في ارض فلسين ولهم تسهيلات مريبه في التملك والسفر والهجره والعوده وممارسه الطقوس الدينيه.
الحل هي الهجره
ابو فادي -ان مسألة تطبيق العلمانيه في الدول العربيه مسأله معقده او شبه مستحيله بعد تنامي المد الاسلامي المتطرف وازدياد التطرف الاسلامي يوما بعد يوم والكراهيه ضد المسيحيين الحل الوحيد هو خروج جميع المسيحيين من الشرق الاوسط الى اوربا واستراليا وامريكا واعادة المسلمين الموجودين في هذه الدول الى بلدانهم الاصليه ليكون هناك عالمين الاول مسيحي والاخر اسلامي مع منع كل اسباب التقدم والتكنلوجيا عن العالم الاسلامي وكذلك منع السلاح المتطور عنهم واعادتهم الى القرون الوسطى ليسهل السيطره عليهم هذا هو الحل الوحيد لأنقاذ مسيحيي الشرق اوسط من ايدي الاسلام المتطرف
الحل هي الهجره
ابو فادي -ان مسألة تطبيق العلمانيه في الدول العربيه مسأله معقده او شبه مستحيله بعد تنامي المد الاسلامي المتطرف وازدياد التطرف الاسلامي يوما بعد يوم والكراهيه ضد المسيحيين الحل الوحيد هو خروج جميع المسيحيين من الشرق الاوسط الى اوربا واستراليا وامريكا واعادة المسلمين الموجودين في هذه الدول الى بلدانهم الاصليه ليكون هناك عالمين الاول مسيحي والاخر اسلامي مع منع كل اسباب التقدم والتكنلوجيا عن العالم الاسلامي وكذلك منع السلاح المتطور عنهم واعادتهم الى القرون الوسطى ليسهل السيطره عليهم هذا هو الحل الوحيد لأنقاذ مسيحيي الشرق اوسط من ايدي الاسلام المتطرف
التعايش بين الطوائف
مجد -الإدعـاء بالتعايش بين الطوائف نفاق. وهل هناك حقاً من تعايش في العالم بين المسلم والمسيحي واليهودي أو حتى بين طوائف الدين الواحد؟
التطرف الصهيوني
هشام -قام متطرفون يهود صباح اليوم باحراق كنيسة في شارع الأنبياء في القدس المحتلة وأدى ذلك الى احتراق جميع مافيها وكان اليهود قبلها يهجمون على المسيحيين والمسلمين ويطالبونهم بالرحيل من القدس فهل ياترى سنرى وسائل الاعلام العالمية والمسيحية تندد بهذا الفعل ام ستصمت لانه من الحبيبة اسرائيل والأحبه قتلة المسيح !!
العلمانيه هي الحل
خليجي واضح -نعم لابد من نظام علماني يحترم الجميعوليس ديني تكفيري متخلف ظلاميمن يريد العباده يعرف اين يذهبولكن لايفرض فكره على الاخرين -المسأله قناعه وفلسفه وليست بالوراثه--متى تصحواهذهالامه من النوم ونتخلص من الكابوس الرجعي
العلمانيه هي الحل
خليجي واضح -نعم لابد من نظام علماني يحترم الجميعوليس ديني تكفيري متخلف ظلاميمن يريد العباده يعرف اين يذهبولكن لايفرض فكره على الاخرين -المسأله قناعه وفلسفه وليست بالوراثه--متى تصحواهذهالامه من النوم ونتخلص من الكابوس الرجعي
الى ايلاف
محمد -ياايلاف اين خبر احراق اليهود لكنيسة في القدس !!
يا عبد الله
ابو الرجالة -يا عبد الله حرام عليك احنا مش ملاقينها من اخواننا المسلمين ولا من اليهود ولا من الملحدين ولا من الشيوعيين يا راجل اتقي الله فدماء المسيحيين العرب ما زالت ساخنة علي شاطئ القناة من اليهود وعلي نجع حمادي من اخوة الوطن يا راجل اتقي الله ولا مفيش فايدة علي اي حال اترك تعليقك لكل المسيحيين في العالم ليعرفوا اننا لم يعد لنا مكان في بلادنا وهذا اخرة التعليق اما عن الفلسطنيين المسيحيين لعلك نسيت سرحان بشارة وجورج حبش اليس من اصعب الامور ان يهان الانسان وينكر علية تضيحاتة من اخوانة في الوطن والسلاح واهل بيتة كنا نتصور ان هناك معتدلين من اخواننا المسلمين يرفضوا ما يحدث لنا ولكن جيش المحامين عن قتلة الاقباط يثبت اننا مرفوضنين في بلادنا شكرا لان الله العادل فوق الكل اسال المعتدلين من المسلمين لو تحالف المسيحيين مع العفاريت الزرق فهل يلومهم احد ؟
يا عبد الله
ابو الرجالة -يا عبد الله حرام عليك احنا مش ملاقينها من اخواننا المسلمين ولا من اليهود ولا من الملحدين ولا من الشيوعيين يا راجل اتقي الله فدماء المسيحيين العرب ما زالت ساخنة علي شاطئ القناة من اليهود وعلي نجع حمادي من اخوة الوطن يا راجل اتقي الله ولا مفيش فايدة علي اي حال اترك تعليقك لكل المسيحيين في العالم ليعرفوا اننا لم يعد لنا مكان في بلادنا وهذا اخرة التعليق اما عن الفلسطنيين المسيحيين لعلك نسيت سرحان بشارة وجورج حبش اليس من اصعب الامور ان يهان الانسان وينكر علية تضيحاتة من اخوانة في الوطن والسلاح واهل بيتة كنا نتصور ان هناك معتدلين من اخواننا المسلمين يرفضوا ما يحدث لنا ولكن جيش المحامين عن قتلة الاقباط يثبت اننا مرفوضنين في بلادنا شكرا لان الله العادل فوق الكل اسال المعتدلين من المسلمين لو تحالف المسيحيين مع العفاريت الزرق فهل يلومهم احد ؟
يا استاذ هشام
ابو الرجالة -يا استاذ هشام اخواننا المسلمون يعايروننا بان هتلر كان مسيحي ورغم انة لم يكن مسيحي ولكن ما يحدث لليهود وما حدث وما سيحدث لهم ونحن نعرفة يكفينا نحن لا نتهم بما يفعلة اليهود فينا لان هذا متوقع منهم فهم يكرهوا كل ما هو مسيحي ونحن نعرف ماذا سيحدث لهم ربنا يهديهم قبل بل فوات الاوان ومنذ الفي عام للان يسيرون من مذبحة شرسة الي اخري ناسين جريمتهم الكبري ولهذا لا نهتم بهم ولكننا نهتم بما يفعلة فينا اخواننا المسلمين لانهم احبائنا واخواننا واهانة ذوي القربي صعبة وسهام الاحباء مؤلمة ورفاق السلاح لا نتوقع منهم نكران وجزاء سنماراننا نحب المسلمين اكثر ولهذا نتالم من اعتدااتهم علينا ماذا يهمك اهانة والعدو هذا امر لا يهمولكن اهانة شقيقك هو قمة الالم
مسيحيو ألشرق
سيف ألعرب -لاتخافوا ألحرب ألعالمية ألثالثة آتية وهم ألخاسرون الى الذين التى بطالبون فى الحق هل اليهوذ الأوروبيين لهم الحق بفلسطين واين حقوق ألأنسان فى ألعراق وفلسطين ومصر ووو اليوم آتى ألحق يعلى ولا يعلى عليه
مسيحيو ألشرق
سيف ألعرب -لاتخافوا ألحرب ألعالمية ألثالثة آتية وهم ألخاسرون الى الذين التى بطالبون فى الحق هل اليهوذ الأوروبيين لهم الحق بفلسطين واين حقوق ألأنسان فى ألعراق وفلسطين ومصر ووو اليوم آتى ألحق يعلى ولا يعلى عليه
ساكن
من سكان العالم -الدين هو الحياه التى يعيشها الانسان و يردد له يرضى دينك هذا السلوك او الملابس بدون كلام بسلوكه بملابسه اثبت عملى ان هذا دينه فى مصر على باب نادى من دينه مخالف لـ دينهم مسك ارقى فتيات و يردد ملابس خليعه و رفض دخولهم ثم اتخانق و قال انا اب و فى الاعلام قال هذا و هذا هتك عرض ان الله منه الاسره جنس معا جسد واحد الابناء مع امهم لكن مدير النادى شيخ النادى ليس يعنى انه مدير او شيخ ان يكون مع الام يفكر فى ماذا تلبس ابنتهم و هو ليس اب فى اى دين الاب هو من كان يمارس الجنس مع امها و منه جائت الدين هذا الـ هو الحياه او السياسه فى الحياه طقوس يوميا بها بيرسم شكله فى المستقبل مثل متخلف عقليا لايعرف ابنته من بنات اخريات فـ يأخذ شكل متخلف عقليا فى حياه قادمه حتى الناس لا تتعب الله يردد لها الفيل فى جسد فيل الـ عامل مكار و اخذ جسد ثعلب مكار الـ بيمثل انه متخلف عقليا امامك شكله متخلف عقليا و قال الرئيس مبارك النظام الان فى العالم الدين بين الساكن و ربه اما القانون بين الساكن او السائح او الاجنبى المقيم و البلاد مثل سائح فى السعوديه مثل الساكن لا يخالف قوانين البلاد و ليست دعاةً لفصل الدين عن السياسة لكن هى لا عيب يقال للكبيره ربى نفسك الام تعلم ابنائها ان لا يتحرش بـ ساكن او سائح و لا يكون ارهابى يتحرش بالناس فى الشارع الاجنبى المقيم مثل الساكن بالضبط الاثنين غرباء لا يحق له التحرش بهم و يردد تكلم على مزاجى او البس على مزاجى او نظمنا هنا كان فى حلقه فى الاعلام المصرى مع المطربه جواهر الجالسه مؤدبه مع طبيب نفسى جالس مؤدب و الغير مؤدب الاعلامى قال بلهجه سوقيه بلطجه نظامنا هنا السيدات اولا نتخيل ناس بتتكلم رجال و نساء و صايع فيهم ينظر بـ ابتسامه لـ من لا يعرفها او زميله و يردد لهم السيدات اولا او يعاملها على انه خطيبها هذا يجب يجلس مؤدب لا يحبها من حقها لا تكون قلقه هل هذا الرجل سوف يردد السيدات اولا و تربط وجهها بـ بوجوههم ان ابتسم او اظهر انه سوف يردد هذا الناس لا تعرف بعض و من يعرف سيده يحترمها يعاملها معامله زميل فقط و هى شعبطه من الغريب فى الاسره بـ مثل اختى الست دى امى و هذا تحرش واضح الجيل الحالى يربى نفسه على ان يكون زوجه تعرف تربى ان كان سوف تنجب و تعرف ايضا يقال تعود زوجها و هذا بتشغيل قنوات راقيه هكذا تبداء الحياه و هذا كثير يفعله مثل يتعلم موسيقى و لغات ليس لنفسه لكن ان انجب
ابوفادي
مسلمة -شكرا لتوضيحك لنا نفسية المسيحيين العرب المريضة العجيبة والله انكم تتمتعون بحقوقكم وامتيازات عن الباقي ولكن ;ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم;
ابوفادي
مسلمة -شكرا لتوضيحك لنا نفسية المسيحيين العرب المريضة العجيبة والله انكم تتمتعون بحقوقكم وامتيازات عن الباقي ولكن ;ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم;
المريض 14
مسلمة -هل ألفتوحات حقوقا او استعمارا ما هو الفرق بين ألأستعمار أليهودى وألفتوحات ألقاتلة كما اننى مع الفلسطينيين هل فلسطين اءخذت بألحق حقوق مريضة
لا تعليق
طارق-الأردن -ردك هو الذي يوضح نفسيتكي المريضة وليس العكس..اما اذا كان هناك حقوق يتمتع بها المسيحيين فهي ملكهم ومن عرق جبينهم وليست منة تربحيهم بها جميلة..لن اتكلم اكثر من هكذا لان الكلام مضيعة للوقت.
لا أمل بالمسلمين !
راهب بحيره -كنت على ثقه بأن ألأمل يجب أن يموت هو بالأخر ؟ ولكن إز ماكان ألأمر متعلق بالعيش المشترك بين المسلمين وأي أقلييه أخرى غير مسلمه ؟ فلا أمل ولا إنتظار للأخره لأن التعاليم ( لنقرأها ونتأكد ) تكفر وتزل وتنفى وتتهم المسيحيين بالتزوير ؟ فكيف تريدون أن يتعايشا والرفض بالتعاليم ؟بناء الدوله الحديثه تتم على المواطنه والمساواة أمام القانون وإبعاد الدين عن الدستور لأنه من الخصوصيات الفرديه ومعه سيكون ألإنتقال للدوله الحديثه ؟وإقحام الدين بالدوله سيكون الدين تحت المجادله بكل المدونات والمحرمات دون التمييز ؟فأني أعتقد ليس هزا مايريده أتباعه ؟
بكاء مفتعل !
عابر ايلاف -اعتقد من موضوع المسيحيين المشارقة مفتعل المسيحيون عايشين ميت فل وعشرة كما يقول المثل المصري انظروا الى الاحصائيات الحيوية بين ثروات المسيحيين وثروات المسلمين في مصر مثلا هم اساسا عايشيين تحت انظمة علمانية عسكرية وحزبية وعائلية والكنيسة مقربة من الامن السياسي ومنهم من يعمل مع اجهزة الامن في التحقيق والتعذيب والتقارير الكيدية ويتحصلون على معاملة تفضيلية وكنائسهم تمتد عشرات الالوف من الكيلو مترات في مصر مثلا هناك كنيسة بمساحة دولة الكويت تستوعب مليون شخص ! وبها مصانع ومزارع وما الله به اعلم وحتى في البلاد التي يشكل المسلمون فيها مائة بالمائة بنوا لهم كنايس ؟! ياريت الحكومات العربية تعامل المسلم كما تعامل المسيحي تيجوا نتبادل المواقع ؟!
خطأ بالفهم
حنا المصو -أعزائي،لم تقصد الكنيسة الكاثوليكية بالعلمانية الإيجابية فصل الدين عن السياسة! بل كانت تتكلم عن الحركات المسيحية المكونة من علمانيين (أشخاص يخدمون الكنيسة بدون وصف ديني).لقد تم اقتراح استبدال كلمة العلمانية بالمدنية لكي لا تفهم خطأ كما في هذا المقال، ولكن تم الإتفاق على استبدالها بالعلمانية الإيجابية.وشكرا
الحل !!
مسلم -صدقوني ما يصيب المسيحيين وخاصه في العراق من قتل وتفجير .. سببه القاعده ظاهرياً مثلاً ولكن خلفه أمريكا وإيران حتى ..!!؟ والسبب تدمير المنطقه والسيطره عليها وترحيل المسيحيين بالقوه .. ليهاجم العرب المسلمون من قبل الصفويين الفرس واليهود المتصهينيين ومن على شاكلتهم في الغرب .. من يقوي حركات التشدد والتطرف ويقف خلفهاهو جهاز الأستخبارات الأمريكي والموساد الإسرائيلي ... ألم يهاجم العراق تحت حجج كاذبه ؟! إذن يا فاتيكان عليك أن تنظر للحقيقه وأن تنطق بها .. فالرأسماليه والأمبرياليه والصهيونيه هي سبب كوارث الجميع من مسلمين ومسيحيين في منطقة الشرق الأوسط ..
اصحاب الخبرات
saed -ردي على كل من يقول ان المسيحيين يعيشون حياة جيدة في الدول الاسلامية هذى غير صحيح واذا كان يوجد القلة من المسيحيين يعيشون في رغد هذى يعود للخبرات التي يمتلكونها وهذة الخبرات تعود عليهم بلفاءدة