أخبار

دنائي: واشنطن تسعى لإعادة البعثيين وتدخّلها شجّع الإرهاب

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أكد السفير الايراني لدى العراق حسن دنائي أن التدخل الاميركي في العراق ترك اثرًا سلبًيا بالغاً على هذا البلد، اذ ارتفعت نسبة النشاطات الارهابية بشكل كبير. وفي الوقت الذي اتهم به واشنطن باستمرارها في دعم البعثيين في بلاد الرافدين، قال ايضاً إن العلاقات بين بغداد وطهران مصيرية نافيا تدخل بلاده لدعم ترشيح نوري المالكي لولاية ثانية.

بغداد: قال السفير الايراني لدى العراق حسن دنائي إن الولايات المتحدة الاميركية عملت على دعم البعثيين منذ السنوات الاولى لاحتلالها العراق واشار الى ان تقدير المبادرة السعودية باستضافة اجتماع عراقي في الرياض متروك للزعماء العراقيين دون غيرهم نافيا تدخل ايران لفرض نوري المالكي رئيسا للوزراء لولاية جديدة. واكد في حديث لإيلاف ان طهران لاتفضل مرشحا او تدعم مرشحا معينا دون غيره ودعا واشنطن الى التوقف عن التدخل في شؤون دول المنطقة خصوصا وان شعارات مكافحة الارهاب التي رفعتها ادت الى زيادة الارهاب وتناميه وتنوع أساليبه وتقوية حضوره.

**هل تقلقون على شيعة العراق؟ وكيف ترون الاوضاع في العراق؟

- العلاقة بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والعراق علاقة تاريخية كانت ولاتزال وستبقى علاقة مصيرية فالروابط بين ابناء البلدين روابط موحدة وستبقى قائمة اليوم وفي المستقبل. لدينا مع العراق دين واحد وثقافة موحدة وجغرافية مشتركة، لدينا حدود مشتركة بطول 1400 كم وخلال فترة النظام البائد شجعت اغلب دول المنطقة نظام صدام حسين الامر الذي دفع المعارضة العراقية الى اللجوء للجمهورية الاسلامية الايرانية التي احتضنتها وتمكن افراد المعارضة من تشكيل صداقات كبيرة وتكوين معارف واسعة في ايران والبعض من المعارضة قضوا في ايران اكثر من 3 عقود وهي فترة ليست قصيرة تمكنوا خلالها من نسج علاقات اسرية واسعة جدا.

كما وتوجد بين ابناء البلدين اكبر العلاقات والروابط الاجتماعية حيث يوجد التواصل والترابط والاختلاط الممتد ليشكل اكبر الارتباطات العائلية بين البلدين .. كما توجد عشرات الاسباب للعلاقة المتينة العميقة بين ابناء البلدين اضافة لوجود الروابط والمشتركات الدينية الثقافية والاجتماعية فمثلا خلال العام الماضي قصد العراق اكثر من مليوني زائر ايراني مقابل مليون زائر عراقي. ومن المتوقع ان يرتفع العدد هذا العام الى اكثر من 4 ملايين زائر على اقل تقدير ، كما ان هناك تبادلا تجاريا واسعا جدا بين رجال اعمال عراقيين وايرانيين وبالنسبة إلينا كانت اول زيارة رسمية مهمة يقوم بها وزير الطاقة الايراني الذي زار العراق في فترة مضطربة وصعبة امنية تبعتها زيارة الرئيس احمدي نجاد في ما بعد .. وحتی الان قامت الجمهورية الاسلامية الايرانية بتزويد العراق قرابة 1000 ميغا واط من الطاقة الكهربائية قابلة للزيادة. اذا فالعلاقة بين الجمهورية الاسلامية الايرانية والعراق علاقة عميقة متينة ونحن عندما نعاون ونساعد الشعب العراقي باي شكل من الاشكال فان ذلك انما يعتبر تجسيدا لتلك العلاقة الجوهرية.

**هل ترون ان الولايات المتحدة الاميركية فشلت في العراق؟

- رفعت الولايات المتحدة الاميركية شعارات محاربة الارهاب لكن الواقع يفيد ان الارهاب ارتفعت نسبته هنا وهناك، وتنوعت اساليبه بل واصبح للارهاب والارهابيين حضور اكثر من السابق وتشهد دول المنطقة مظاهر ارهابية مروعة، مثل حادثة الطرود المفخخة قبل ايام. وقد حاولت الولايات المتحدة الاميركية قبل احتلالها للعراق ان تصور ان ما سيحدث في العراق سيكون امرا خارقا وباعثا على الامل. لكن الامر مختلف تماما على ارض الواقع وقد ترك التدخل والاحتلال الاميركي اثرا سلبيا بالغا في العراق وافغانستان وبالإجمال فان التدخل الاميركي في الشرق الاوسط يعود عادة بنتائج سلبية جدا. واظن ان التصرف العاقل هو عدم التدخل في دول المنطقة. وبالنسبة إلى الواقع فانه وبعد 7 سنوات وكما تلاحظون فان العراق يشهد عمليات ارهابية منظمة ومتزايدة، والفشل الاميركي في العراق وافغانستان إنما يأتي باعتراف وشهادة ساسة اميركيين وقادة في الجيش الاميركي حيث يعترفون بانفسهم في الاخفاق الحاصل فالفوضى والعشوائية والارهاب وعدم المقدرة على توفير الخدمات الاساسية لابناء الشعب العراقي تترك اثارا سلبية يعاني منها اهل العراق دون غيرهم وكانت الولايات المتحدة قد ادعت انها تنوي تقديم يد المساعدة والعون للشعب العراقي الا انها لم تقدم شيئا ملموسا بهذا الخصوص حتى الان.

**هل يقلقكم الحديث عن دعم الولايات المتحدة لعودة البعثيين الى حكم العراق؟

- اظن ان الولايات المتحدة عملت ومنذ العام الاول لاحتلالها العراق وخصوصا في الفترة التي تولى فيها الاميركي بول بريمر حكم العراق على تقديم وتقريب البعثيين وتقليدهم بعض المناصب واظن ان الولايات المتحدة مستمرة في هذا المسعى لكن في الوقت الراهن فان عودة البعثيين من عدمه امر متروك للعراقيين انفسهم وهم الوحيدون الذين بمقدورهم التقرير بعودة من يرغبون او بعودة البعثيين من عدمه لكن اظن ان العراقيين يحتفظون بذكريات سيئة عن البعثيين سلوكا ومنهجا. البعثيون يمتلكون سمعة سيئة و هم غير مقبولين من الشارع العراقي انما يبقى الامر متروكا للعراقيين في نهاية الامر .

**لماذا تدعمون نوري المالكي لولاية ثانية؟

-هذه مزاعم نسمع بها احيانا ونقرأها في بعض وسائل الاعلام وقد تناهى الى مسامعنا من هنا وهناك مزاعم من هذا النوع وعلى اية حال هذا الطرح لا نؤيده ونرفضه بكل قوة .. نعم قد تكون لنا رؤية وافكار، لكننا لم ولن نمارس ضغوطا على اية جهة لمصلحة جهة اخرى ولا ندعم شخصا على اخر ولا نفضل احدا على احد ذاك اننا نظن ان تشكيل الحكومة امر متروك للعراقيين وللاحزاب ولقادة تلك الاحزاب. فاذا ما امتلكت الاحزاب العراقية رؤية موحدة تجاه مرشح معين فانه امر جيد ان يتمكنوا من الاتفاق وتوحيد الموقف في ما بينهم، وبالتأكيد فإن قرارات من هذا النوع تعود للعراقيين، حقيقة لا نعرف مصادر مثل هذا الكلام .

**كيف تردون على الانباء التي تتحدث عن ضغوط مارستموها على مقتدى الصدر لدعم ترشيح نوري المالكي الذي زار إيران للغرض نفسه؟

-هذا كلام غير صحيح ... مقتدى الصدر موجود ويقيم في قم وزيارة المسؤولين العراقيين له لا تعني اننا نفرض ترشيح المالكي هذا كلام غير دقيق ابدا. اما زيارة نوري المالكي للجمهورية الاسلامية الايرانية فهي زيارة حسب علمي لم تكن مقتصرة على الجمهورية الايرانية فقد زار دولا اخرى في المنطقة. وبالنسبة لنا فقد قلنا اننا لا نؤيد شخصا معينا لتولي رئاسة الحكومة ولو كنا تدخلنا في تشكيل الحكومة لتمكنا من تشكيل حكومة في الشهر الاول الذي تلا الانتخابات. وهنا لا بد من التأكيد مجددا على ان امر تشكيل الحكومة متروك للعراقيين انفسهم ولا يجوز حدوث تدخلات خارجية بهذا الشأن.

**ما هو موقفكم من مبادرة العاهل السعودي لعقد اجتماع للقوى العراقية في الرياض؟

- سمعنا بهذه المبادرة ونشعر ان اي بلد او جهة تقدم مثل هذه المبادرات لمساعدة العراقيين يجب ان يقدم لها الشكر والتقدير. لكن الامر الجوهري والاساسي هو ان التصرف والموقف تجاه مبادرة المملكة العربية السعودية يتوقف كليا على الارادة العراقية وقرار القادة العراقيين. وقد لاحظنا ان البعض قد اشار الى انها مبادرة طيبة والبعض الاخر قال إنها جاءت متاخرة بعض الشيء فلو جاءت بشكل مبكر لربما عادت بفائدة اكبر وهناك من اشار الى ان المبادرة تشبه مبادرة مسعود البارزاني لاجتماع اربيل .. على اية حال نحن نعتقد ان اية مبادرة تعمل على دعم العراق والشعب العراقي هي مبادرة طيبة لكننا نرى في الوقت ذاته ان اية مبادرة داخلية كانت أو خارجية مرهونة بقرار الزعماء العراقيين انفسهم.

**هل تحبون العراق؟

- نعم احب العراق كثيرا ولدينا شخصيا صداقات جيدة وقوية مع مختلف الشرائح العراقية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ياسبحان الله
حامي -

البعثيين ابناء العراق شئتم ام ابيتم عندي سؤال لدناني مدرس المالكي وهل انتم حين انقلاب الخميني قتلتوا او هجرتوا ابناء جلدتكم ياليتكم علمتوا طالبكم المجتهد لرضاكم وارضائك المالكي 222لو الله يفك العراق منكم كان والله ان يصير بخير

ياسبحان الله
حامي -

البعثيين ابناء العراق شئتم ام ابيتم عندي سؤال لدناني مدرس المالكي وهل انتم حين انقلاب الخميني قتلتوا او هجرتوا ابناء جلدتكم ياليتكم علمتوا طالبكم المجتهد لرضاكم وارضائك المالكي 222لو الله يفك العراق منكم كان والله ان يصير بخير

العراق
محمد -

العراق اكبر منك يا دناني و الله زمن يتحدث الفارسي العفن عن العراق العظيم, يا ايها الفارسي نحن العراقيون لم و لن ننسى ما فعلتموه و تفعلوه من دمار و قتل و تهجير في بلدنا, لا سلام بيننا و الحرب سجال يوم لك و يوم عليك و الأيام دول.

طيب وتدخلك
محمد صالح -

طيب وانت وحكومة ايران وتدخلك فى سير الأنتخابات العراقية للشعب العراقى فى الأردن وتجولك على مراكز الأنتخابات حتى فى البصرة السفير الأيرانى فى العراق يتجول ويعطى اقتراحات للناخبين فى البصرة والنجف اعرض علينا مسرحية ايران والقاعدة وامريكا وقتل الجيش العراقى المقدر باربعة ملأين عسكرى لفسح المجال لكم حتى فى افغانستان اسال الرئيس السابق وقوله ايران ساعدت امريكا لدخول افغانستان المصيبة انكم وجدتو مسارح تتقبل مسرحياتكم ومسرح عملياتكم لأكن بحول الله وقوته لن تنالو من العراق انتم والقاعدة التى تمونونها والتى سكتت على تجاوزاتكم الخطرة على الصحابة وام المؤمنين

طيب وتدخلك
محمد صالح -

طيب وانت وحكومة ايران وتدخلك فى سير الأنتخابات العراقية للشعب العراقى فى الأردن وتجولك على مراكز الأنتخابات حتى فى البصرة السفير الأيرانى فى العراق يتجول ويعطى اقتراحات للناخبين فى البصرة والنجف اعرض علينا مسرحية ايران والقاعدة وامريكا وقتل الجيش العراقى المقدر باربعة ملأين عسكرى لفسح المجال لكم حتى فى افغانستان اسال الرئيس السابق وقوله ايران ساعدت امريكا لدخول افغانستان المصيبة انكم وجدتو مسارح تتقبل مسرحياتكم ومسرح عملياتكم لأكن بحول الله وقوته لن تنالو من العراق انتم والقاعدة التى تمونونها والتى سكتت على تجاوزاتكم الخطرة على الصحابة وام المؤمنين

الوثائق تكشف كذبكم
الدفاعي -

1- يعترفون بان امريكا احتلت العراق وافغانستان ... طيب لماذا ساعدتوها في الاحتلال وتتباهون انه لولاكم لما تم احتلال هاتين الدولتين وتدعون انها الشيطان الاكبر ..؟ 2-كيف نصدق وقداعترف الصدر بنفسه بضغوطكم لترشيح المالكي. 3- من غير اللائق الكذب والدجل وتدعون الاسلام وحب آل البيت ...فكل العالم يعرف دوركم في شؤون العراق وما حصل فيه من خراب ودمار وفتنة وطائفية فقد اعترف محمد الربيعي مستشار الامن السابق والقيادي في الائتلاف الوطني بتدخلكم وبدور سليماني اللواء في فيلق القدس بانه المسؤول عن الملف العراقي وله القول الفصل في الملف العراقي.. 4-تحتلون الاراضي العربية وتصدرون الفتن وتتعاملون مع الصهاينة وتساعدون المحتلين وها هي الوثائق السرية تكشف كذبكم ودوركم الخبيث..

لاحول ولاقوةالابالله
هناء -

العراقي المهجر الى ايران ( حتى من حزب الدعوة التي ربطت نفسها بايران منذ ان اصبحت ايران جمهورية اسلامية )مع هذاكانوا منبوذين لا يسمح لاولادهم ان يكملوا دراستهم الجامعية و لايستطيعوا ان يشتروا ملك او يفتحوا عمل بحر مالهم باسمهم ليعملوا ولم يسمح لهم ان يعمل في قطاع الحكومي كالتعليم و ماشاببها الكثير منهم كانوا يعيشون في ملاجيء حتى لم تعطيهم دفاتر ولا جوازات سفر, مع ان شاه اعطاهم مال ومكان ليبدء بالعمل وجوازات ولم يفرق بينهم وبين الايراني المقيم فيهاباي شيءمن كشراء ملك او تعليم...الخ, وبالمقابل العراقي الى يوم اعتداء صدام حسين كان معزز ومكرم والحكومات و بالاخص في دول الحليج كانت الوضائف الحكومي الاولية بعد اهالي البلد للعراقيين اما التزاوج بين العراقيين والعرب و بالاخص دول المجاورة فهي اضعاف اضعاف ما هو موجود مع الايرانيين./// و تايدا للمعلق السيد حامي #1 ماذا عن البعثيين اليس هم من اهل البلد, سؤال : هل فصلتوا وغيرتوا وحبستوا كل الموضفين ايام شاه عندما استلمتوا الحكم؟ هل حبست المانيا والنمسا و ايطاليا كل الذين كانوا يعملون تحت الحكم الدكتاتوري؟ هل تعرف ما هي الدكتاتورية؟ لان الذي يعلم ماهي الدكتاتورية فيعلم ان الشعب كله كان مجبر بان ينفذ مايامره الدكتااااتتتتتور.

لاحول ولاقوةالابالله
هناء -

العراقي المهجر الى ايران ( حتى من حزب الدعوة التي ربطت نفسها بايران منذ ان اصبحت ايران جمهورية اسلامية )مع هذاكانوا منبوذين لا يسمح لاولادهم ان يكملوا دراستهم الجامعية و لايستطيعوا ان يشتروا ملك او يفتحوا عمل بحر مالهم باسمهم ليعملوا ولم يسمح لهم ان يعمل في قطاع الحكومي كالتعليم و ماشاببها الكثير منهم كانوا يعيشون في ملاجيء حتى لم تعطيهم دفاتر ولا جوازات سفر, مع ان شاه اعطاهم مال ومكان ليبدء بالعمل وجوازات ولم يفرق بينهم وبين الايراني المقيم فيهاباي شيءمن كشراء ملك او تعليم...الخ, وبالمقابل العراقي الى يوم اعتداء صدام حسين كان معزز ومكرم والحكومات و بالاخص في دول الحليج كانت الوضائف الحكومي الاولية بعد اهالي البلد للعراقيين اما التزاوج بين العراقيين والعرب و بالاخص دول المجاورة فهي اضعاف اضعاف ما هو موجود مع الايرانيين./// و تايدا للمعلق السيد حامي #1 ماذا عن البعثيين اليس هم من اهل البلد, سؤال : هل فصلتوا وغيرتوا وحبستوا كل الموضفين ايام شاه عندما استلمتوا الحكم؟ هل حبست المانيا والنمسا و ايطاليا كل الذين كانوا يعملون تحت الحكم الدكتاتوري؟ هل تعرف ما هي الدكتاتورية؟ لان الذي يعلم ماهي الدكتاتورية فيعلم ان الشعب كله كان مجبر بان ينفذ مايامره الدكتااااتتتتتور.

الى حامي
مفرج -

يبدو انكم تسعون لقادسية ثانية وثالثة للقضاء على اهل الجنوب بعد العبوات اللاصقة وكاتم الصوت .القتل عندكم غاية ووسيلة ,يعنى لو الحكم بيديكم لو تذبحون الناس .احسن لكم دولة من محافظاتكم الثلاث بدل هذا القتل .

سعادة السفير
محمد الاعظمى -

ياسعادة السفير اللة يخلص العراق منكم ومن العمائم الطائفية حرامية البلد الذين اشتروا القصور فى بريطانيا وعمارات فى دبى والاردن واللة ايخلصنة من جيش المهدى وفيلق غدر كما خلصنا اللة سبحانة وتعالى من صدام والبعث المقبور ياقراء ايلاف قولوا امين

سعادة السفير
محمد الاعظمى -

ياسعادة السفير اللة يخلص العراق منكم ومن العمائم الطائفية حرامية البلد الذين اشتروا القصور فى بريطانيا وعمارات فى دبى والاردن واللة ايخلصنة من جيش المهدى وفيلق غدر كما خلصنا اللة سبحانة وتعالى من صدام والبعث المقبور ياقراء ايلاف قولوا امين

رد
د.سعد القطبي -

أذا كانت أمريكا حاشاه الله تحب البعثيين فلماذا أزاحتهم من السلطة ولولا أمريكا لبقي البعثيين في السلطة الف عام أن الذي يؤي عصابة البعث هي حكومة سورية شقيقة حكومة ايران الروحية كذلك فمعظم البعثيين الشيعة حاليا في تيار مقتدى الذي ترعاه أيران كذلك لاننسى المؤتمر الذي رعاه حزب الله في بيروت والذي أستضاف فيه البعثيين وحارث الضاري أبو المفخخات في العراق كذلك لاننسى أن أيران وبشهادتها هي تؤوي أسرة اسامة بن لادن جيث يتنقل سعد بن اسامةبين أيران وسورية لأرسال ألأنتحاريين الى العراق وهناك الاف الشواهد وألأدلة التي تبرهن على أن كل القتل والتدمير الذي حصل في العراق أرتكبته عصابة البعث المسنودة من سورية وايران .

خير الامور الكذب
عراقي -

من الكاذب بكم انتم ام مقتدى حيث نفسه قال هناك ضغط من ايران لدعم المالكي لكن التقية عندكم الكذب ثم الكذب

خير الامور الكذب
عراقي -

من الكاذب بكم انتم ام مقتدى حيث نفسه قال هناك ضغط من ايران لدعم المالكي لكن التقية عندكم الكذب ثم الكذب

????
badr -

مازال البطش والأرهاب البعثي وبكل المقاييس برداً وسلاماً لما جنيتموه في العراق من القتل والهدم والنهب والمساعدة في احتلاله

واهم أيها المجوسي
سيف الحق العربي -

أنت واهم أيها المتحاذق لن يترك العراقيين الشرفاء العراق لقمة سائغة للفرس بل سيكونوا شوكة في حلوق نظامكم الواهم وإن تماديتم في أرضنا سننال منكم في أرضكم والبادي أظلم ولن تقوم لكم قائمة وقد بدأ نظامكم الفارسي المليء بالشعارات الزائفة بالزوال وأنصحكم بتلقيط أذنابكم من العراق قبل أن يعودوا لكم جثث مقطعة فوالله لاتنطلي علينا حيلكم .. ونحن أحفاد الصحابة أحياء وسترون

واهم أيها المجوسي
سيف الحق العربي -

أنت واهم أيها المتحاذق لن يترك العراقيين الشرفاء العراق لقمة سائغة للفرس بل سيكونوا شوكة في حلوق نظامكم الواهم وإن تماديتم في أرضنا سننال منكم في أرضكم والبادي أظلم ولن تقوم لكم قائمة وقد بدأ نظامكم الفارسي المليء بالشعارات الزائفة بالزوال وأنصحكم بتلقيط أذنابكم من العراق قبل أن يعودوا لكم جثث مقطعة فوالله لاتنطلي علينا حيلكم .. ونحن أحفاد الصحابة أحياء وسترون

ثلاث كلمات فقط
فيصل -

...........

لا مكان للمجرمين
حميد -

لا مكان للبعث المجرم السفاح ، والذي بسبب حكمهم السيئ الصيت وصل العراق الى ما وصل اليه ، من تدمير لبناه التحتية والبشرية ، وتدمير النسيج الاجتماعي والأخلاقي ، ماذا تريدون أن تخربوا أكثر من ذلك وأنتم قتلة الشعب وليس أبناءه.

لا مكان للمجرمين
حميد -

لا مكان للبعث المجرم السفاح ، والذي بسبب حكمهم السيئ الصيت وصل العراق الى ما وصل اليه ، من تدمير لبناه التحتية والبشرية ، وتدمير النسيج الاجتماعي والأخلاقي ، ماذا تريدون أن تخربوا أكثر من ذلك وأنتم قتلة الشعب وليس أبناءه.

شي غريب ومريب
خالد -

هناك شيء يحيرني !! لماذا الايرانيون يكرهون البعث في العراق ويقيمون علاقات استراتيجية مع الحكم البعثي في سوريا لمدة 31 سنةوعلى حسب علمي ان قواعد حزب البعث العربي الاشتراكي هي واحدة !!

شي غريب ومريب
خالد -

هناك شيء يحيرني !! لماذا الايرانيون يكرهون البعث في العراق ويقيمون علاقات استراتيجية مع الحكم البعثي في سوريا لمدة 31 سنةوعلى حسب علمي ان قواعد حزب البعث العربي الاشتراكي هي واحدة !!

البعثيون
احمد العراقي -

البعثيون تاج راسكم وافضل من كل الموجودين من عملائكم ونبشرك راح يجي اليوم اللي نسحلك بيه ويه خدمك بالمنطقة الخضراء قريب جدا

الى سيف العربي
حميد -

ما هذه الشجاعة المفرطة ، وأنا أراها ليس كذلك ، لو كنت سيفا للحق فالأجدر بك أن تنال من الصهاينة اللذين يغتصبون أرضك ، لكن سيف الحق الايراني قاتلهم وفي عقر دارهم ، أنت مريض ومصاب بالدوار ولا تعرف أين جهة الحق.

الى سيف العربي
حميد -

ما هذه الشجاعة المفرطة ، وأنا أراها ليس كذلك ، لو كنت سيفا للحق فالأجدر بك أن تنال من الصهاينة اللذين يغتصبون أرضك ، لكن سيف الحق الايراني قاتلهم وفي عقر دارهم ، أنت مريض ومصاب بالدوار ولا تعرف أين جهة الحق.

هذا شيء طبيعي
هناء -

لان العراقي يهتف بالدكتاتور صدام وعائلته و كانوا يعيشون برعب و و اكثرهم اجبروا بان يفعلوا اشياء لايريدونه وولكن فمن الن رفض فهو واهله وعائلته كانوا من خبر كان. الكل يعرف هذا. ومن الطبيعي ان يكون هذا هو ردت فعلهم لان الحكم الحالي لم يعطيهم فرصة ليثبتوا من هم ولهذا يحسون بظلم ولا يريدون الحكم الحالي./// مع هذا فليس من المعقول ان يكون لهم كل هذا المال ليقاوموا لمدة 7 سنيين و اكثر اعضائها قبضوا عليهم او ضيوف في بلدان مانعة عنهم اي عمل سياسي ومراقبين جيدا.

هذا شيء طبيعي
هناء -

لان العراقي يهتف بالدكتاتور صدام وعائلته و كانوا يعيشون برعب و و اكثرهم اجبروا بان يفعلوا اشياء لايريدونه وولكن فمن الن رفض فهو واهله وعائلته كانوا من خبر كان. الكل يعرف هذا. ومن الطبيعي ان يكون هذا هو ردت فعلهم لان الحكم الحالي لم يعطيهم فرصة ليثبتوا من هم ولهذا يحسون بظلم ولا يريدون الحكم الحالي./// مع هذا فليس من المعقول ان يكون لهم كل هذا المال ليقاوموا لمدة 7 سنيين و اكثر اعضائها قبضوا عليهم او ضيوف في بلدان مانعة عنهم اي عمل سياسي ومراقبين جيدا.

امريكا هي السبب..!
ابو ياسر -

في كتابها (الحرب الخفية) تقول الكاتبة ألامريكية (جوي غوردت) ان بلادها دمرت العراق قبل الغزو بـ13 عاماً عندما فرضت عليه العقوبات الاقتصادية الظالمة بحق شعبه وقداعتمدت في تأليف كتابها على مراجع ومصادر مهمة حصلت عليها من سجلات ووثائق الامم المتحدة ومن مقابلات مطولة اجرتها مع موظفي الخارجية الأمريكية خلال حقبة العقوبات التي تم فرضها على العراق من الأعوام 1990 وحتى العام 2003. ..ذلك الحصار المدمر الذي اعقبته بحربها الكارثية بحق الانسانية واحتلالها العراق ثم سلمت الحكم الى عملاء وميليشيات ((ايران الحقد الغدر)) المتآمرة على الامة العربية والاسلامية كما انها هي التي فتحت ابواب البلد لدخول عصابات القاعدة الاجرامية لتعيث بالارض فسادا ودمارا هي وبقية الميليشيات الطائفية فكما سبب صدام وعصاباته المصائب لنا الا ان المخطط الرهيب لتمزيق الامة تقوده امريكا الشر والصهيونية العالمية بمساعدة ايران وعملاؤها والعنصريون .

ولاية بطيخ
ابن الناصرية -

خالف شروط النشر

ولاية بطيخ
ابن الناصرية -

خالف شروط النشر

none of your busines
amal -

why do you have to plan everything in Iarq and interfere in it''s future just leave Iraq alone will great again

بين حانه ومانه
عراقي جريح -

البعثيون ومن ورائهم العرب وامريكا يقتلون الشعب العراقي واصحاب اللحى ومن ورائهم قاده الفرس يفعلون نفس الشيء . والعراقي الحقيقي لم ينهض بعد ولله المشتكى

baghdad
omar -

بس انتنم يا فرس لا تتدخلون بالشان العراق العراق يصير بخير . و الله كريم نشوف بيكم يوم

baghdad
omar -

بس انتنم يا فرس لا تتدخلون بالشان العراق العراق يصير بخير . و الله كريم نشوف بيكم يوم

مع فائق الاحترام
عصام -

الى ابن جلدتي الدكتور الفاضل سعد القطبي المحترم!. اخي الكريم اذا تحب التعارف فان عنوان بريدي الالكتروني ممكن ان تطلبه من موقع الايلاف الاغر .فانا من عشيرة عليشيروان. ومع المزيد من الشكر لموقع ايلاف لو تفضل بارسال عنوان بريدي الالكتروني له.

صناعة المظلومية
محمد -

مرت الدوافع السياسية لتحريك الشارع الشيعي بمراحل متعاقبة، عملت خلالها المؤسسات الحزبية الشيعية على اختراع دوافع متعددة، حققت لهذه الأحزاب مكاسب متباينة، لكنها أدخلتها في طريق مسدود، لأنها إن أرادت يوماً أن تُصلح، فستحتاج إلى أن تتخلى عن كيانها ومكاسبها ودورها، وهكذا فإنها بالنتيجة ماضية في طريق لا رجعة فيه، خصوصاً وأنها أوغلت في دماء الأبرياء، ولعل الغريب أن هذه الأحزاب التي تدعي التشيع، كانت تحتاج في مراحل معينة إلى افتعال مجازر في صفوف الشيعة، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، لتفعيل هذه الدوافع. والمتتبع للدوافع المحركة في كل مرحلة، يجدها تندرج في إطار ما يسمى بـ(المظلومية)، فصار لابد لهذه القوى أن تقوم بإبقاء المجتمع الشيعي في حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار، لإنعاش هذه العقلية، وغالباً ما يصاغ الدافع على شكل إثارة المخاوف، تصل إلى مستوى من الرعب الاجتماعي، ويتم اعتماد نموذج (العدو السني)، وبمواصفات تتفق مع الثقافة الطائفية ... وفشلت هذه الأحزاب والقوى العاملة في بناء دوافع وطنية أو فكرية، غير الدوافع الميكافيلية المبنية على العقلية الطائفية، التي حققت لهذه القوى العديد من المكاسب المرحلية، لكن على حساب تدمير المجتمع، والزج به في أتون ودوامة ممارسات طائفية سلوكية، وصلت إلى مستويات متقدمة من العنف. وفي الحالة العراقية نرى هذا العدو الضروري ينطبق على تنظيم القاعدة والذي كثيرا من قياداته تتواجد في ايران واكثر اسلحته ايرانية وتستخدمه ايران لحشد الشيعة خلفها بالقول انهم مستهدفون من التنظيم السني المتطرف استمر هذا الحال حتى ظهور مجالس الصحوات وضربها لتنظيم القاعدة، وإعادة بعض الأمن لعدد من المناطق السنية، وهنا تسلل الإرباك من جديد إلى داخل الأحزاب الشيعية، حيث إن تنظيم القاعدة، الذي كان الدافع الأبرز للمظلومية الشيعية، ضُرب من قبل تيار سني مسلح، ليس من قبل الحكومة أو قواتها الأمنية، فحدث اختلال في معايير التقييم والتصنيف للصديق أو العدو عند الجماهير الشيعية، وأدى ذلك إلى حدوث الكثير من الاضطرابات في الشارع الشيعي، فنبشت صراعات شيعية – شيعية، وظهرت تيارات جديدة تستهدف المرجعيات الشيعية بشكل مباشر، مثل جماعات اليماني وغيرها، فحدث الاختلال الذي اشرنا اليه وما يهمنا هنا، هو ارتباك واضطراب الأحزاب الشيعية المرتبطة بالمشروع الإيراني، وعجزها عن لململة جماهيرها وتوحيد الصف الشيعي، ا

صناعة المظلومية
محمد -

مرت الدوافع السياسية لتحريك الشارع الشيعي بمراحل متعاقبة، عملت خلالها المؤسسات الحزبية الشيعية على اختراع دوافع متعددة، حققت لهذه الأحزاب مكاسب متباينة، لكنها أدخلتها في طريق مسدود، لأنها إن أرادت يوماً أن تُصلح، فستحتاج إلى أن تتخلى عن كيانها ومكاسبها ودورها، وهكذا فإنها بالنتيجة ماضية في طريق لا رجعة فيه، خصوصاً وأنها أوغلت في دماء الأبرياء، ولعل الغريب أن هذه الأحزاب التي تدعي التشيع، كانت تحتاج في مراحل معينة إلى افتعال مجازر في صفوف الشيعة، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، لتفعيل هذه الدوافع. والمتتبع للدوافع المحركة في كل مرحلة، يجدها تندرج في إطار ما يسمى بـ(المظلومية)، فصار لابد لهذه القوى أن تقوم بإبقاء المجتمع الشيعي في حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار، لإنعاش هذه العقلية، وغالباً ما يصاغ الدافع على شكل إثارة المخاوف، تصل إلى مستوى من الرعب الاجتماعي، ويتم اعتماد نموذج (العدو السني)، وبمواصفات تتفق مع الثقافة الطائفية ... وفشلت هذه الأحزاب والقوى العاملة في بناء دوافع وطنية أو فكرية، غير الدوافع الميكافيلية المبنية على العقلية الطائفية، التي حققت لهذه القوى العديد من المكاسب المرحلية، لكن على حساب تدمير المجتمع، والزج به في أتون ودوامة ممارسات طائفية سلوكية، وصلت إلى مستويات متقدمة من العنف. وفي الحالة العراقية نرى هذا العدو الضروري ينطبق على تنظيم القاعدة والذي كثيرا من قياداته تتواجد في ايران واكثر اسلحته ايرانية وتستخدمه ايران لحشد الشيعة خلفها بالقول انهم مستهدفون من التنظيم السني المتطرف استمر هذا الحال حتى ظهور مجالس الصحوات وضربها لتنظيم القاعدة، وإعادة بعض الأمن لعدد من المناطق السنية، وهنا تسلل الإرباك من جديد إلى داخل الأحزاب الشيعية، حيث إن تنظيم القاعدة، الذي كان الدافع الأبرز للمظلومية الشيعية، ضُرب من قبل تيار سني مسلح، ليس من قبل الحكومة أو قواتها الأمنية، فحدث اختلال في معايير التقييم والتصنيف للصديق أو العدو عند الجماهير الشيعية، وأدى ذلك إلى حدوث الكثير من الاضطرابات في الشارع الشيعي، فنبشت صراعات شيعية – شيعية، وظهرت تيارات جديدة تستهدف المرجعيات الشيعية بشكل مباشر، مثل جماعات اليماني وغيرها، فحدث الاختلال الذي اشرنا اليه وما يهمنا هنا، هو ارتباك واضطراب الأحزاب الشيعية المرتبطة بالمشروع الإيراني، وعجزها عن لململة جماهيرها وتوحيد الصف الشيعي، ا

ايران والرافضة اسرائ
توتي السعودي -

العراق لاهل السنة العرب فقط وقريبا سوف يتم الانقلاب على حكام المنطقة السوداء في بغداد(العروبة) السنية واما الطائفيين سوف يتم محامتهم واعدامهم لعمالتهم للصهاينة اسيادهم

اشكروا السيستاني
fouad from Iraq -

بعض المعلقين من البعثيين وامثالهم من الاعراب يتبجحون بعنتريات وكأننا لم نر صورهم وهم يهربون امام اول دبابة أمريكية دخلت بغداد. والله لولا السيد السيستاني لصار قتلكم بالقنادر.

حقيقه
انور -

يجب ان يعرف الشعوب العربيه بان الشعب العراقي يكن كل الاحترام و الاجلال الي ايران لان ايران هي فقط و سوريا التي حضنت الناس الذين يهربون من جحيم صدام بالرغم من حرب ثماني سنوات معهم و كان اغلب الحكومات العربيه تسلم المعارضين الي صدام و انها كانت ترفض استقبالهم و انه لو حدث اي كارثه الي الدول العربيه لا نهتم بهم لانهم لم يهتمون بنا سواء في عهد صدام او الان بينما ايران نكن لها كل الاحترام و الاجلال و لا ننسي معروفها و فضلها علينا

حقيقه
انور -

يجب ان يعرف الشعوب العربيه بان الشعب العراقي يكن كل الاحترام و الاجلال الي ايران لان ايران هي فقط و سوريا التي حضنت الناس الذين يهربون من جحيم صدام بالرغم من حرب ثماني سنوات معهم و كان اغلب الحكومات العربيه تسلم المعارضين الي صدام و انها كانت ترفض استقبالهم و انه لو حدث اي كارثه الي الدول العربيه لا نهتم بهم لانهم لم يهتمون بنا سواء في عهد صدام او الان بينما ايران نكن لها كل الاحترام و الاجلال و لا ننسي معروفها و فضلها علينا

/26
الدفاعي -

صدقت اخ محمد رقم /24 في تعرية الاحزاب العميلة التي تسغل السذج والبسطاء بحجة المظلومية ... كذلك ما ذكره الاخزة الاخرون عن دور ايران في اشاعة الفوضى والدمار والفتن في اوساط شعبنا المغلوب على امره والمخدوع بالحاقدين والطائفيين فهل يفهم ذلك السيد انور رقم/27 ام السيد فؤاد رقم 26/ ...اولا انتم لم تقصروا في اساليب القتل القذرة انتم والشيطان الاكبر الذي تآمرتم معه في قتل وتهجير واغتصاب شعبنا وارضنا ....الخ وكان الاجدر بك ان تنتقد موقف مرجعك المقدس في منع جهاد الغزاة المحتلين لارض الاسلام والعروبة وارض الائمة الاطهار التي دنسها الامريكان والصهاينة والفرس الحاقدون .. واعلم انكم جبناء اكثر مما تتصور فلقد هجمت جيوش الشر بتعداد 33 جيشا عالميا بكامل تجهيزاتها لمحاربة بلد محاصر انهكه الحصار الظالم وحروب صدام فهنيئاً لكم العار الذي سيلاحقكم ابد الدهر ..ولا ادري لماذا لم يخرج مهديكم المختبيء في السرداب منذ ثلاثة عشر قرناً لينصركم ويساندكم ان كان لايزال موجدوداً...فحسنا الله على امثالكم الذين زرعتم الفتنة والفرقة بين ابناء العراق الشجعان وتعونتم مع الشيطان وتدعون حب آل البيت الاطهار البريئون من اعمالكم القذرة

لم لانشكر السيد /26
المهاجر البغدادي -

لم لانشكر السيستاني وقد امتدحه الحبيب بريمر ففي مذكراته كان الاسم الاكثر تردداً هو السيستاني الذي يصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال على تحقيق اهدافها....وأنه كان علي اتصال دائم بالسيد للاستفادة من استخدامه في السيطرة على الشعب العراقي...وبذلك تتحول فتاوي الجهاد الي تعاون كامل وخفي مع غزاة محتلين لتقاسم الأهداف.فمن يستحق القتل بالسلاح الذي ذكرته استاذ fouad from Iraq ...؟ ان مرجعياتكم الطائفية الحالية في النجف باتت تشكل خطرا يتهدد حاضر العراق ومستقبله، لانها غير معنية بالبلد وما يتعرض له من تدمير وتخريب وفرقة وإنقسام ما دامت تتلقى الاعطيات وتستقبل التبرعات ويتدفق عليها الخمس الحرام والزكاة من أحزاب السلطة ورجال الاعمال والمقاولين والتجار الذين إنتفخت كروشهم من السحت الحرام وايضا من (المقلدين) الذين أعماهم التخلف ودوختهم اللطميات فراحوا يستقطعون من قوت اطفالهم الجياع وطعام عيالهم المحتاجين حتى يزداد الذين جاءوا من خارج حدود العراق ثراءونفوذاً..________________________________بالله عليك لو أن الحسين عليه السلام او أمير المؤمنين علي رضي الله عنه موجودين لأشبعوا هذا الدجال المجوسي ركلا ولشنقوه بعمامته على موالاته للكفار والطعن في عرض النبي والقول في تحريف القراءن وفتاوى اتيان الزوجة من دبرها والزنا باسم المتعة حفاة بأسمالهم الممزقة تطحنهم الفاقة ، فاذا بهم اصحاب سطوة ومال وفتاوى في هذا العراق المسكين المبتلى بملالي (المتعة) المحرمة وشيوخ الباطل والدجل واللصوصية....

معاناة
حنان -

العراقيين في ايران عانوا ما عانوا من ويلات الزمن و ضغوط الحكومة الايرانية التي لم تخصص لهم ابسط الحقوق و لم تقبل أولادهم في الجامعات..لا سيما رفض المجتمع الايراني للعراقيين الموجودين..و بعد سقوط نظام صدام ضغطت الحكومة الايرانية علي العراقيين للخروج من ايران رغماً عنهم..اذا كانت دولة تدعي الاسلام يا ليتها كملت معروفها في حق العراقيين و تسمح لهم بالبقاء في ايران..هذا اذا كان تقبلها للعراقيين معروف..لأن اكثر العراقيين الذين سافروا الي ايران هم من جذور ايرانية و رغم هذا الشي اطلقوا عليهم الشتائم و نادوهم بالعرب كأنهم عاهة أو جذاميين..

لم لانشكر السيد /26
المهاجر البغدادي -

لم لانشكر السيستاني وقد امتدحه الحبيب بريمر ففي مذكراته كان الاسم الاكثر تردداً هو السيستاني الذي يصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال على تحقيق اهدافها....وأنه كان علي اتصال دائم بالسيد للاستفادة من استخدامه في السيطرة على الشعب العراقي...وبذلك تتحول فتاوي الجهاد الي تعاون كامل وخفي مع غزاة محتلين لتقاسم الأهداف.فمن يستحق القتل بالسلاح الذي ذكرته استاذ fouad from Iraq ...؟ ان مرجعياتكم الطائفية الحالية في النجف باتت تشكل خطرا يتهدد حاضر العراق ومستقبله، لانها غير معنية بالبلد وما يتعرض له من تدمير وتخريب وفرقة وإنقسام ما دامت تتلقى الاعطيات وتستقبل التبرعات ويتدفق عليها الخمس الحرام والزكاة من أحزاب السلطة ورجال الاعمال والمقاولين والتجار الذين إنتفخت كروشهم من السحت الحرام وايضا من (المقلدين) الذين أعماهم التخلف ودوختهم اللطميات فراحوا يستقطعون من قوت اطفالهم الجياع وطعام عيالهم المحتاجين حتى يزداد الذين جاءوا من خارج حدود العراق ثراءونفوذاً..________________________________بالله عليك لو أن الحسين عليه السلام او أمير المؤمنين علي رضي الله عنه موجودين لأشبعوا هذا الدجال المجوسي ركلا ولشنقوه بعمامته على موالاته للكفار والطعن في عرض النبي والقول في تحريف القراءن وفتاوى اتيان الزوجة من دبرها والزنا باسم المتعة حفاة بأسمالهم الممزقة تطحنهم الفاقة ، فاذا بهم اصحاب سطوة ومال وفتاوى في هذا العراق المسكين المبتلى بملالي (المتعة) المحرمة وشيوخ الباطل والدجل واللصوصية....

خوفتنى من الضحك
توتى الصفوى -

ههههه

خوفتنى من الضحك
توتى الصفوى -

ههههه

انكشف المستور
عمر حسين / بيروت -

القاعدة وايران هما تؤامان وايران تسلح القاعده من خلال عملاء يعرفوا انهم من السنة ولكنهم من الشيعة او الفرس المجوس , كما حصل في لبنان من خلال حزب الله . فحزب الله له جيش وعملاء من الشيعة ويحملون هويات (بطاقات شخصية)لأهل السنة من اجل المرور في بلاد السنة من مصر وليبيا والسودان ودول الجليج العربي . قد كشفت المخابرات الاماراتية والمخابرات المصرية ذلك عندما كشفت على هويات عملاء حزب الله في مصر وكان قائدهم يحمل جواز سفر لاسم لبناني من الطائفة السنية متوفى من منطقة البسطة . وكما ان ايران تقيم كل سنة وتستضيف على اراضيها جميع مكونات المجموعات الارهابية في العالم , لذلك لا احد يفكر بان ايران بعيده عن القاعده , ان القاعده هي فرع لايران كما هي فيلق القدس ولكن بلباس سني , لكي تعطي للعالم صوره بان اهل السنة والجماعه هم شر احذروهم ولكن في الحقيقة ايران تعمل الى اضعاف السنة واعطاء العالم صورة ان السنة ارهابيين وان الوجه الحسن للإسلام الروافض ولكن في الحقيقة هؤلاء قتلة ائمة السنة في العراق ولبنان وباكستان.. فأحذروهم القاعده هي ايران وايران هي القاعده ...... ......شكرا لايلاف

عظم
حازم -

مخلص الحجي مثل ما نقول في بصرتنا اكسر عظم العجمي يطلع ...............

عظم
حازم -

مخلص الحجي مثل ما نقول في بصرتنا اكسر عظم العجمي يطلع ...............

مدرسة امريكا للأجرام
حسام جبار -

امريكا هي من اتى بالبعثيين الى السلطة في العراق في تصريح مشهور للرفيق على صالح السعدي ( من قادة انقلاب 17 تموز الامريكي المشؤوم)يقول جئنا للسلطة في العراق بقطار امريكي !!! وفي عام 1991 وبعد تحرير الكويت كان هذا النظام قاب قوسين او أدنى من السقوط الا ان امريكا ساعدت تلميذها ( بطل الحفرة )وبطل مجزرة حلبجة بضوء اخضر من زعيمة الارهاب العالمي امريكا ساعدته في قمع انتفاضة الشعب فسمحت لمروحياته بالطيران رغم ان اتفاقية الذل في خيمة سفوان لاتجيز له ذلك وفكت حصار ماتبقى له من قوات الحرس الجمهوري لسحق انتفاضة الشعب !!!

أحسنت ايها المهاجر
عمر حسين / بيروت -

صدقت ياأخي المهاجر البغدادي أفضلت وتفضلت فبعد كلمتك لا يستطيع أحد الكلام .رفعت الأقلام وجفت الصحف ...وضربت كل مجوسي رافضي ليفوق .وشكرا

أحسنت ايها المهاجر
عمر حسين / بيروت -

صدقت ياأخي المهاجر البغدادي أفضلت وتفضلت فبعد كلمتك لا يستطيع أحد الكلام .رفعت الأقلام وجفت الصحف ...وضربت كل مجوسي رافضي ليفوق .وشكرا

ساكن
من سكان العالم -

الموظف الايرانى و العراقى كل منه يعطل العالم و يريد ان يفهم و يعقل الحياه مثل امريكا و روسيا و اسرائيل قبل ان يسمح للعالم بتشغيل العالم بطريقه آليه كما فى مصر هم الـ معطلين هذا و هذا دلع لا يمكن ان تعطى بلد كبير الايرانى المتخلف السلاح و تشرح له ارقى شئ و تجعل العالم مع متخلف مهدد من الله الذى يؤتمن هو روسيا و امريكا كما نرى و المانيا و فرنسا و كل هذا دول كبيره و اسرائيل التى عندها النووى لم تهدد به احد كره غير مقبول لـ اليهودى ليس معقول و لا يعقد كره لـ اسرائيل لا مبرر هذا الحب لـ الفلسطينى الذى مات و الان احفاد فلسطينى ماذا يحب فيهم ايرانى او مصرى

الا
ال -

خالف شروط النشر