أخبار

سناتور جمهوري يحذر من حرب محتملة على إيران

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

حذر سناتور جمهوري من حرب أميركية محتملة على إيران للجمها عن تحقيق طموحاتها النووية.

هاليفاكس: حذر عضو في مجلس الشيوخ الاميركي من امكان شن الولايات المتحدة حربا على إيران. وفي ما يبدو استلهاما من الفوز الانتخابي لحزبه، اشار السناتور الجمهوري ليندسي غراهام الى ان الحزب الجمهوري سيدعم اي مبادرة "جريئة" في التعاطي مع ايران.

وقال خلال مشاركته في المنتدى الثاني حول الامن الدولي في مدينة هاليفاكس الكندية انه بحال قرر الرئيس الاميركي باراك اوباما "اعتماد الصلابة مع ايران في ما هو ابعد من العقوبات، اعتقد انه سيلمس الكثير من الدعم من جانب الجمهوريين لاننا لا نستطيع السماح لايران بتطوير سلاح نووي".

واضاف "آخر ما تريده اميركا هو نزاع عسكري آخر، لكن اخر ما يحتاجه العالم هي ايران مسلحة نوويا". واعتبر ان "فكرة احتواء ايران لم تعد على الطاولة".

وحدد السناتور عن ولاية كارولاينا الجنوبية الرؤية لهذه الحرب المحتملة على إيران بالقول "انها لا تهدف فقط الى القضاء على برنامجها النووي بل ايضا اغراق سفنها الحربية وتدمير سلاح جوها وتسديد ضربة قاصمة لحرس الثورة، وبتعبير اخر، القضاء على خطر هذا النظام".

واعلنت ايران والقوى الكبرى في مجموعة 1+5 (الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين والمانيا) استعدادها لاستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الايراني في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر.

وشدد السناتور الديموقراطي مارك يودال الذي انضم الى غراهام على ضرورة الاستمرار في العقوبات المفروضة على ايران، الا انه اعتبر ان "كل الخيارات مطروحة".

كما حذر غراهام من "فترة مواجهة" مقبلة مع الصين على خلفية تلاعبها بعملتها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اللعبة
عراقى -

هاى الدالغات مو علينه اصلا الجمهوريون اكثر من الديمقراطيين يعشقون الفرس وحضارتهم وويكليكس شاهد على ما اقول

اللعبة
عراقى -

هاى الدالغات مو علينه اصلا الجمهوريون اكثر من الديمقراطيين يعشقون الفرس وحضارتهم وويكليكس شاهد على ما اقول

should act
hermes brigitte -

اذا ارادت اميركا ان ترتاح وتريح العالم واسرائيل تنعم بالامن والاستقرار واعادة تركيا والعراق الى الحظيرة يجب الانتهاء مما بداته في العراق اي تدمير ايران وامهال سوريا 48 ساعة لتوقيع معاهدة سلام مع اسرائيل ونزع كل اسلحتها وحل مخابراتها واعلان صراحة بعدم التدخل في كل من لبنان وفلسطين والاردن واذا رفضت دمشق يجب تدميرها لان النظامين الايراني والسوري لا يفهمان الا لغة القوة وهما مغروران ومكابران ومنافقان وخبيثان ومحتالان ويجب ان يدفعا ثمن كل ما ارتكباه بحق العراقيين واللبنانيين والفلسطينيين والاردنيين منذ العام 1969 حتى اليوم وبحق الاميركيين والغربيين في هذه الدول .يجب تركيع طهران ودمشق كي يكون العالم بسلام وسيهرع في اليوم الثاني لتغيير نطامه كل من الرئيس الفنزويلي شافيز وكل من تسول له نفسه قمع شعبه والاعتداء على الاخرين تحت حجج واهية .هكذا يصيح العالم بسلام ويعود الاستقرار والانتعاش الى الاقتصادلان الحروب والحركات العسكرية سوف تتوقف في معظم دول العالم وينصرف الناس الى العمل في المشاريع الانشائية والعمرانية والتطويرية والانمائية.ان المفاوضات مع هاتين الحكومتين المتسلطتين على شعوبهمه وصاحبتي افكار توسعية على حساب جيرانهما لن تنفع معهما لغة القوة الهادئة لانهما يعتقدان بان اميركا ومعها الغرب في حالة احتضار وهذا ما تروج له وسائل اعلام وابواق ودعاية الفريقين ويذهبان الى القول بانهما انتزعا تركيا من المحور الاميركي الى جانبهما وان العراق ولبنان وفلسطين خرجا عن الخريطة السياسية لواشنطن وهم اصبحوا حدائق او ملحقات لطهران ودمشق .فهل تعرف واشنطن خطورة هذه الدعاية على الدول الاخرى في المنطقة او خارجها خصوصا تلك التي لا حول لها ولا قوة من غدر انظمة ايران وسوريا؟وهل تعرف واشنطن خصوصا الجمهوريين بانهما اذا لم يبادرا بسرعة الى استعادة زمام الامور سينتهي الوجود الاميركي في المنطقة وستتكرر تجربة كوبا في الشرق الاوسط ولكن بشكل اصعب واخطر

should act
hermes brigitte -

اذا ارادت اميركا ان ترتاح وتريح العالم واسرائيل تنعم بالامن والاستقرار واعادة تركيا والعراق الى الحظيرة يجب الانتهاء مما بداته في العراق اي تدمير ايران وامهال سوريا 48 ساعة لتوقيع معاهدة سلام مع اسرائيل ونزع كل اسلحتها وحل مخابراتها واعلان صراحة بعدم التدخل في كل من لبنان وفلسطين والاردن واذا رفضت دمشق يجب تدميرها لان النظامين الايراني والسوري لا يفهمان الا لغة القوة وهما مغروران ومكابران ومنافقان وخبيثان ومحتالان ويجب ان يدفعا ثمن كل ما ارتكباه بحق العراقيين واللبنانيين والفلسطينيين والاردنيين منذ العام 1969 حتى اليوم وبحق الاميركيين والغربيين في هذه الدول .يجب تركيع طهران ودمشق كي يكون العالم بسلام وسيهرع في اليوم الثاني لتغيير نطامه كل من الرئيس الفنزويلي شافيز وكل من تسول له نفسه قمع شعبه والاعتداء على الاخرين تحت حجج واهية .هكذا يصيح العالم بسلام ويعود الاستقرار والانتعاش الى الاقتصادلان الحروب والحركات العسكرية سوف تتوقف في معظم دول العالم وينصرف الناس الى العمل في المشاريع الانشائية والعمرانية والتطويرية والانمائية.ان المفاوضات مع هاتين الحكومتين المتسلطتين على شعوبهمه وصاحبتي افكار توسعية على حساب جيرانهما لن تنفع معهما لغة القوة الهادئة لانهما يعتقدان بان اميركا ومعها الغرب في حالة احتضار وهذا ما تروج له وسائل اعلام وابواق ودعاية الفريقين ويذهبان الى القول بانهما انتزعا تركيا من المحور الاميركي الى جانبهما وان العراق ولبنان وفلسطين خرجا عن الخريطة السياسية لواشنطن وهم اصبحوا حدائق او ملحقات لطهران ودمشق .فهل تعرف واشنطن خطورة هذه الدعاية على الدول الاخرى في المنطقة او خارجها خصوصا تلك التي لا حول لها ولا قوة من غدر انظمة ايران وسوريا؟وهل تعرف واشنطن خصوصا الجمهوريين بانهما اذا لم يبادرا بسرعة الى استعادة زمام الامور سينتهي الوجود الاميركي في المنطقة وستتكرر تجربة كوبا في الشرق الاوسط ولكن بشكل اصعب واخطر