أخبار

الرئيس الفلسطيني يختتم زيارة للدوحة استمرت يومين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

انهى الرئيس الفلسطيني زيارة إلى العاصمة القطرية استمرت يومين بحث خلالها مع المسؤولين عملية السلام في المنطقة.

الدوحة: غادر الرئيس الفلسطيني محمود عباس والوفد المرافق له الدوحة اليوم في ختام زيارة لدولة قطر استغرقت يومين.

وكان الرئيس الفلسطيني قد عقد يوم أمس السبت جلسة مباحثات مع صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر جرى خلالها استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين إضافة إلى بحث آخر التطورات على الساحة الفلسطينية وعملية السلام في المنطقة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خلاصة الجولة
احمدالحيح -

يقدم مركزفلسطين لتحليل وحفظ المعلومات خلاصة الأفكار التي طرحها رئيس الفلسطينيين أبو مازن في جولته الخليجية ,حيث قدم افكاره السياسية والموقف الرسمي الفلسطيني في ندوة اعدت خصيصا في ابو ظبي للاستماع الى الموقف الرسمي الفلسطيني بوضوح وصراحة من المنبع مباشرة .ابو ظبي 8.11.2010- أكد الرئيس محمود عباس أن القيادة والشعب الفلسطيني مؤمنون بالسلام ولا يؤمنون بالفوضى، وليس فقط إيمان، وإنما فعل على الأرض، واثبتوا ذلك من خلال المفاوضات.وقال سيادته ''إن لم تنجح المفاوضات فسنكون مضطرين في النهاية لأن نقول الكلمة الأخيرة''.وأضاف خلال كلمته في ملتقى منتدى صير بني ياس حول السلام والأمن العالمي في الإمارات العربية المتحدة، أمس، ان لدينا خيارات عديدة في حال فشلت المفاوضات، ورفضت إسرائيل تجميد الاستيطان، وقال: ''نحن نريد وقفا للاستيطان، ولا نريد أن نخدع بـ moratorium ونص moratorium وربع moratorium لا، إذا أرادوا أن نعود إلى المفاوضات المباشرة فيجب أن يتوقف الاستيطان بشكل كامل نذهب بعده مباشرة لمناقشة قضيتي الحدود والأمن..''وأضاف ''إذا رفضت إسرائيل تجميد الاستيطان فنحن نطالب الولايات المتحدة بأن تضع مشروعا، نحن نقدم لها مشروع، تضع مشروعا وتقدمه للطرفين، إذا فشلنا في هذا نريد أن نذهب لمجلس الأمن من اجل أن نقول للعالم اعترفوا بالدولة الفلسطينية، أصلا الرئيس أوباما قال خلال سنة ستكون هناك دولة فلسطينية وعضوا في الأمم المتحدة، إذا لم يحصل هذا هناك خيارات أخرى، يعني هناك ست سبع خيارات نحن نضعها وسيتم التعامل مع هذه الخيارات بالتسلسل..''وشدد سيادته خلال كلمته في ملتقى ''السلام والأمن العالمي'' على رفض فكرة ''الدولة اليهودية''، وقال ''نحن نعرف الغاية التي يسعون لتحقيقها من وراء هذه، العرب مليون ونصف إذا قلنا دولة يهودية فهذا مبرر كاف من أجل طرد هؤلاء'' وأضاف ''أنهم يريدون إقفال الباب بشكل نهائي أمام مسألة اللاجئين، وهم أيضا يحاولوا أن يضللوا الرأي العام بقولهم إن الفلسطينيين يريدون أن يغرقوا إسرائيل بخمسة ملايين لاجئ،وأشار الرئيس محمود عباس في معرض كلمته إلى مسيرة المفاوضات منذ اتفاق اوسلو، ومع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق أيهود اولمرت، وصولا إلى المفاوضات غير المباشرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، لافتا أن الأخير ''نتنياهو'' يتنصل من كافة الاتفاقيات السابق

تقديرات اسرائيلية
احمدالحيح -

تفيد المعلومات استنادا الى التقديرات اسرائيلية: لا مصالحة في الساحة الفلسطينية وحماس تسيطر على الضفة بالانتخابات لا بالسلاح جاء في تقديرات اسرائيلية , وفي تحد واستهتار واضحين، أن أيا من الطرفين فتح وحماس لا يريد المصالحة في الساحة الفلسطينية ، وكل منهما يحاول ان يوجه رسالة الى جمهوره بأنه يقوم بجهود جبارة لانجاز المصالحة، لكن، الحقيقة حسب التقديرات الاسرائيلية أن حماس وفتح لا يسعيان لحل الازمة بينهما، ولا مستقبل لشراكة بينهما، وكل منهما يريد الحكم لوحده. وتضيف التقديرات الاسرائيلية بأن حماس ستطالب فتح في اللقاء القادم الافراج عن معتقليها في سجون السلطة، التي لن تستجيب لهذا الطلب، والاجهزة لن تخاطر بالثقة الكبيرة التي تتمتع بها من جانب امريكا واسرائلي أيضا من اجل الافراج عن معتقلي حماس من أجل تحقيق المصالحة، وتتابع هذه التقديرات أن فتح ترى أن الاجهزة الامنية التابعة للسلطة باتت قادرة على مواجهة اي تمرد من جانب حماس لذلك لا داعي لبحث المسائل الامنية في لقاء دمشق المرتقب, وتقول التقديرات ذاتها أن حماس لن تتمكن من السيطرة على الضفة بالسلام ليس لأن اسرائيل ستحول دون ذلك، وليس فقط لأن الاجهزة الامنية باتت قادرة على مواجهة تهديدات حماس، لكن هذه السيطرة للحركة يمكن ان تتحقق في حال أجريت انتخابات ديمقراطية حرة، هذا ما تدركه قيادات السلطة في رام الله

تقديرات اسرائيلية
احمدالحيح -

تفيد المعلومات استنادا الى التقديرات اسرائيلية: لا مصالحة في الساحة الفلسطينية وحماس تسيطر على الضفة بالانتخابات لا بالسلاح جاء في تقديرات اسرائيلية , وفي تحد واستهتار واضحين، أن أيا من الطرفين فتح وحماس لا يريد المصالحة في الساحة الفلسطينية ، وكل منهما يحاول ان يوجه رسالة الى جمهوره بأنه يقوم بجهود جبارة لانجاز المصالحة، لكن، الحقيقة حسب التقديرات الاسرائيلية أن حماس وفتح لا يسعيان لحل الازمة بينهما، ولا مستقبل لشراكة بينهما، وكل منهما يريد الحكم لوحده. وتضيف التقديرات الاسرائيلية بأن حماس ستطالب فتح في اللقاء القادم الافراج عن معتقليها في سجون السلطة، التي لن تستجيب لهذا الطلب، والاجهزة لن تخاطر بالثقة الكبيرة التي تتمتع بها من جانب امريكا واسرائلي أيضا من اجل الافراج عن معتقلي حماس من أجل تحقيق المصالحة، وتتابع هذه التقديرات أن فتح ترى أن الاجهزة الامنية التابعة للسلطة باتت قادرة على مواجهة اي تمرد من جانب حماس لذلك لا داعي لبحث المسائل الامنية في لقاء دمشق المرتقب, وتقول التقديرات ذاتها أن حماس لن تتمكن من السيطرة على الضفة بالسلام ليس لأن اسرائيل ستحول دون ذلك، وليس فقط لأن الاجهزة الامنية باتت قادرة على مواجهة تهديدات حماس، لكن هذه السيطرة للحركة يمكن ان تتحقق في حال أجريت انتخابات ديمقراطية حرة، هذا ما تدركه قيادات السلطة في رام الله