إيرانية تصف ما يعنيه العيش داخل نظام الملالي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تجلس الفتاة الإيرانية تارا إينالو، 21 سنة، في مقهى بلندن، وتبدو لمراسل الغارديان صغيرة ونحيفة خلال نوبة بكاء انتابتها. فهي من الناشطات النسائية ومصورة. كانت إينانلو قد وصلت إلى بريطانيا عام 2008 لدراسة فن التصوير في جامعة نوتينغهام ترينت. وتحت إلهام أعمال تعود للمصورة الشهيرة سيندي شرمان راحت إينالو تصور نفسها متنكرة بشخصيات متعددة- كمهرجة ومثقفة وبريئة ومومس.
لذلك تظهر تارا في بعض الصور الفوتوغرافية التي التقطتها لنفسها عارية. وفي صورة أخرى برزت وهي تضع أحمر شفاه وترتدي لؤلؤا، وتبدو كأنها شبيهة بمارلين مونرو. وتسعى في صورة أخرى ان تكون ضحية أحد المجتمعات البطرياركية أن تظهر بمظهر ضحية مجتمع بطرياركي آخر. وهناك صورا أخرى تقع ضمن يافطة تحمل اسم "صور لا شرعية" لأن رجال الشرطة الإيرانية السرية قد تسربت لهم معلومات عن نشاطات تارا فذهبوا إلى بيت أبيها، وراحوا يلوحوا أمامه بصور ابنته. في وقت تعرضت ناشطة نسائية أخرى قامت بجمع صور تارا إينانلو للاعتقال.
التعليقات
لو كانت في
الدكتور سعودي -مخالف لشروط النشر
حبذا لو تجاهلت
zaki -هدفها الاستعراض والنشر عنها يحقق غايتها وكل مجتمع به منحرفون وماتقوله يعبر عن نفسها وامثالها وتتخيل ان كل المجتمع على شاكلتها واتذكر يوما جاء احد الاصدقاء بقنينة ويسكي في احدى الدول التي تمنع ذلك فقلنا له نحن لانشرب فقال معقولة كل الماركات لديكم ولا تشربوا ونحن نخاطر بانفسنا ونجلبه لنشرب طبعا هو كذلك يتصور مجتمعه على شاكلته وهذا ايضا ليس صحيحا ولا ننسى ان ايران بها تعدد اديان والكثير منا ينسب كل شيئ للشيعة فقط
حبذا لو تجاهلت
zaki -هدفها الاستعراض والنشر عنها يحقق غايتها وكل مجتمع به منحرفون وماتقوله يعبر عن نفسها وامثالها وتتخيل ان كل المجتمع على شاكلتها واتذكر يوما جاء احد الاصدقاء بقنينة ويسكي في احدى الدول التي تمنع ذلك فقلنا له نحن لانشرب فقال معقولة كل الماركات لديكم ولا تشربوا ونحن نخاطر بانفسنا ونجلبه لنشرب طبعا هو كذلك يتصور مجتمعه على شاكلته وهذا ايضا ليس صحيحا ولا ننسى ان ايران بها تعدد اديان والكثير منا ينسب كل شيئ للشيعة فقط
العودة المستحيلة
منال العلي -عودة المخرجة الإيرانية تارا إلى إيران أصبحت شبه مستحيلة بعد تسرب صورها الجريئة في الإعلام، وغالباً سوف تتعرض للاعتقال والجلد وربما الرجم أيضاً من قبل السلطة الدينية في البلاد. من الأفضل لها البحث عن منزل ووظيفة جيدة في أوروبا ونسيان أمر العودة إلى إيران في ظل الوضع القائم هناك.
هههههه
famine -عجبني اسم الخبر ،، ياترى لو كانت خليجية ماذا ستكون ردة فعل رجال الدين الخليجيين ؟
امرأة حمقاء
قاريء -تصر ف يدل على الحمق التطرف الديني مرفوض وكذا التطرف العلماني هي بهذه الطريقة وبهذه الصور لم تخدم قضية النساء في بلادها
عادي
علي -عادي جدا الايرانيات في اوربا متحررات اكثر من الاوربيات. وبسهولة تستطيع ان تفعل اي حركة وتقول هية مضظهدة ولا تستطيع الرجوع الشرق الاوسط في طريقة الى ان يكون لاجى في الغرب. لكن هل هو الحل