"أميرة الحجاب" تشن "هجومها" في مترو باريس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
باريس: لا تزال هوية الفنانة الملقبة بـ "أميرة الحجاب" لغزاً. فنها يثير الجدل حول الحركة النسوية والأصولية، فهي تقوم برسم النقاب على صور النساء شبه العاريات في إعلانات مترو باريس.
وتنقل صحيفة "الغاردين" ما تقوله عن هي أهمية الإسلام لها "الروحانية أمر مهم لي ولا أعتقد أنه يؤثر على عملي". وتضيف "اهتم بالدين والإسلام والأثر الذي يمكن أن يتركه فنياً وجمالياً في الرموز التي هي في كل مكان حولنا ولا سيما في الأزياء".
وتقول "لولا مسألة حظر النقاب، فإن عملي لم يكن لينال هذ الصدى". وتبقى الصور مدة 45 دقيقة إلى ساعة قبل ان تقوم السلطات بإزالتها.
التعليقات
مزدوجه الرساله
النحل البري -هذه الاميره غطت الوجه ولم تغطي الاقدام والافخاذ انها رساله مزدوجه الاطراف ...وافهموها
أو القصد منها ؟
راهب بحيره -أني أعتقد القصد منها هو غطاء الرأس لا يغطي ما بداخل المرأه من شعور وإحساس مثلها مثل كل نساء العالم , الفرق أن ألثقافه ألرجاليه التي يتحلى بها مجتمعنا الشرقي ( والتي نقلت للغرب بواسطه المهاجرين القرويين , تعتقد بتغطية رؤوس وأوجه نسائهم سيقضون على مابداخل نسائهم من غرائز وإحساسات نسائيه ,( بباريس أفضل رساله توجهها المومسياة العربيه للزبائن العرب لإشعرهم على أنهم عربيات مسلمات , إستخدام الحجاب ( وبالعيون تداعب ألزبائن ) المومسياة متواجده بجميع الدول المسماة بالإسلاميه وليس قله منهم متحجبات ؟رساله للنحل البري !
ساكن
من سكان العالم -;أميرة الحجاب تقوم برسم النقاب على صور النساء شبه العاريات في إعلان شخصى ليس للعامه عن اسلوب حياه شخصيه جنسيه درجه من الجنس و هذا مهم
ارجعوا الى بلدانكم
سارة -انا من وجهة نظري للموضوع الي يريد ان يلبس الحجاب او النقاب عليه الرجوع الى بلده الام وليفعل ما يريد لا نستطيع فرض معتقداتنا على غيرنا من الدول والسلام
إلى ساره
سليمان -تعليقك ينم عن جهل للمجتمع الفرنسي ، من تقولي له أن يرجع إلى بلده الأم هو فرنسية قد أسلمت أو فرنسية من الجيل الثالث أو الرابع لغته فرنسية وجنسيته فرنسية ولا يعرف من الدنيا سوى فرنسا ... ولكن من يعيش في بلدك يصعب عليه أن يفهم ذلك، كلامك لا ينطق به سوى العنصريين !
هم أبناء البلد
سليمان -استغرب تعليقات البعض ، لنفرض أنهم لا يعيشيون في فرنسا على يقرأون إيلاف ! ولا يعلمون أن من الفرنسيين مسلمين منهم من إعتنق الإسلام عن جديد (تشير الإحصائيات إلى ٥٠ ألف فرنسي يعتنقون الإسلام سنوياً ) ومنهم من ينحدر من أصول عربية يرجع وجودهم في فرنسا إلى بداية القرن الماضي وهذا ما يشير إليه مقال لإيلاف اليوم ، ;وقتل نحو 70 الف جندي مسلم من اجل فرنسا او اعتبروا في عداد المفقودين من 1914 الى 1918، اضافة الى اكثر من 16600 من 1940 الى 1945 بين المحاربين المتحدرين من شمال افريقيا فقط، بحسب تقديرات الوزارة هل هذا جهل أو تجاهل ، أما كلام راهب بحيرة فهو معيب بحق المسلمات وليس من شأنه نشر المحبة إن كان يؤمن بدين المحبة دين عيسى عليه السلام.