أخبار

محاولات للدفع بالمالكي بعيداً عن مقعد رئاسة الحكومة المقبلة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طالباني والمالكي خلال جلسة البرلمان الأخيرة

علمت "إيلاف" أنّ محاولات تجري من قبل ساسة عراقيين للالتفاف على رئيس الوزراء نوري المالكي وحرمانه من رئاسة الحكومة الجديدة من خلال استخدام فقرات المادة 76 من الدستور العراقي الجديد التي ترسم طريقاً محدداً للتكليف بتشكيلها ومددا لابد من الالتزام بها لإنجاز هذه المهمة وبعكسه اناطة الامر بشخصية اخرى في وقت ينتظر ان يكلف الرئيس جلال طالباني المالكي بمهمة تشكيل الحكومة منتصف الاسبوع المقبل وحيث باشرت الكتل السياسية مبكرا نقاشات لطرح مرشحيها للمناصب السيادية والوزارية.

أكدت مصادر سياسية عراقية تحدثت الى "إيلاف" اليوم ان سياسيين وقياديين عراقيين بدأوا يتحركون لاستغلال البنود الخمسة للمادة 76من الدستور العراقي التي تنص على تكليف الكتلة البرلمانية الأكبر عددا بتشكيل الحكومة الجديدة من خلال ترشيح إحدى شخصياتها لتولي هذه المهمة. وأشارت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها الان لان بعضها لايريد ان يبدو "خائنا للمالكي" بعد دعمه له او ربما يخشى من مواقف خارجية قد تقف ضد طموحه في الحصول على منصب رئاسة الحكومة الرفيع له او لكتلته او حزبه الذي ينتمي اليه أو تفسد طموحه في تشكيلها بعد ان يفشل المالكي في ذلك كما تعتقد.

ولاحظت المصادر ان تنفيذ الفقرة (اولا ) من المادة 76 من الدستور العراقي المتعلقة بتكليف شخصية لرئاسة الحكومة قد استلزم اكثر من ثمانية اشهر وبعد قرار للمحكمة الاتحادية لتحديد الكتلة الاكبر التي تحظى بحق تشكيل الحكومة.

وقالت إن الجدل حول رئاسة الحكومة لن يحسم بهذه الفقرة فقط فالمادة ذاتها تتضمن 5 فقرات يجب عدم اهمالها وهي فعلا بدأت تغري متربصين اخرين للانقضاض على المالكي وانتزاع مقعد رئاسة الحكومة الجديدة منه بعد ان يكلفه بذلك رسميا منتصف الاسبوع المقبل الرئيس طالباني الذي عاد الى السليمانية من باريس اليوم.

وأوضحت المصادر في هذا المجال ان من بين هذه الشخصيات زعيم تيار الاصلاح الوطني رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي باقر جبر الزبيدي ورئيس المؤتمر الوطني احمد الجلبي.

وتنص المادة الدستورية 76 هذه بفقراتها الخمس على "يكلف رئيس الجمهورية، مرشح الكتلة النيابية الاكثر عدداً، بتشكيل مجلس الوزراء، خلال خمسة عشرَ يوماً من تاريخ انتخاب رئيس الجمهورية، ويتولى رئيس مجلس الوزراء المكلف، تسمية أعضاء وزارته، خلال مدةٍ اقصاها ثلاثون يوماً من تاريخ التكليف، فيما يكلف رئيس الجمهورية، مرشحاً جديداً لرئاسة مجلس الوزراء، خلال خمسة عشر يوماً، عند إخفاق رئيس مجلس الوزراء المكلف في تشكيل الوزارة، خلال المدة المنصوص عليها في البند الثاني من هذه المادة، ويعرض رئيس مجلس الوزراء المكلف، اسماء اعضاء وزارته، والمنهاج الوزاري، على مجلس النواب، ويعد حائزاً ثقتها، عند الموافقة على الوزراء منفردين، والمنهاج الوزاري، بالاغلبية المطلقة، في حين يتولى رئيس الجمهورية تكليف مرشحٍ آخر بتشكيل الوزارة، خلال خمسة عشر يوماً، في حالة عدم نيل الوزارة الثقة".

محاولات لاقناع أطراف داخلية وخارجية

ابراهيم الصميدعي

وطبقا للمصادر هذه فإن المتربصين الثلاثة واخرين لم تفصح عن اسمائهم يعمل كل منهم بشكل فردي بعيدا عن الاخر متوقعين عدم تمكن المالكي من الحصول على ثقة مجلس النواب بحكومته الجديدة التي سيعرضها عليه بنهاية فترة الشهر المحددة دستوريا في ظل صراع وتنافس مرير للحصول على اعلى قدر من المكاسب والحصص في التشكيلة الحكومية والمناصب العليا والهيئات الخاصة.

وتشير بهذا الصدد إلى أنّ هناك اربع كتل رئيسة تتصارع على الحصول على اعلى ما تتمكن من مناصب وهي لم تحسم الامر في داخلها حتى هذه الساعة بالإضافة الى كتلتي التغيير الكردية والوسط التي تضم جبهة التوافق وتجمع وحدة العراق الصغيرتين اللتين أبدتا دعما مبكرا للمالكي وألزمتا عنقه بدين لايمكن أن يفرّ منه قد لا تقبل به كتلته ولا يستطيع اقتطاعه من الاخرين.

وطبقا للمصادر فإن على القياديين الثلاثة التودد إلى زعيم القائمة العراقية اياد علاوي للحصول على دعمه لاقناع سنة العراق والمحيط العربي والاقليمي وربما الاكراد والاميركيين ايضا طالما ان الثلاثة ليسوا بعيدين عن طهران كثيرا أو هم ضامنون لدعمها في حال اخفق المالكي بمهمته.

وتشير المصادر إلى أنّه في هذه المرحلة التي يمر بها العراق فإنه لم تعد هناك قوة سياسية عراقية مهتمة بالتأسيس لمشروع دولة دينية لمعرفة الجميع ان مثل هذا التوجه سيؤدي الى خسارة الشارع المدني العراقي انتخابيا كما حدث للمجلس الاسلامي الاعلى في انتخابات مجلس المحافظات والبرلمان الاخيرة على الرغم من احتفاظ الاسلاميين بواجهة المشهد. وتقول المصادر ان اي مبادرة للتقريب بين الجلبي وعلاوي ستشكل انجازا كبيرا سيمنع المالكي من الانفراد بالسلطة ويزيد من الضغوط عليه للالتزام بوعد "مسعود - اوباما" في تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع الكتلة العراقية بعد نجاح مبادرة بارزاني لتقاسم السلطة بين جميع الكتل الفائزة في الانتخابات وبحسب الاستحقاق الانتخابي.

تشكيل المالكي للحكومة ليس نهاية المطاف

وتستطرد المصادر موضحة انه حتى في حال نجاح المالكي بتشكيل الحكومة خلال مدة التكليف فإن ذلك لا يعني نهاية المطاف فقد يحاول المالكي نفسه سحب الثقة من رئيس مجلس النواب رئيس تجمع عراقيون ضمن الكتلة العراقية أسامة النجيفي الذي كان من اكثر صقور العراقية تشددا ضد ولاية ثانية لرئيس الوزراء.

كما ان النجيفي من جهته قد يحاول حشد الأغلبية البسيطة للاطاحة بالمالكي بطلب من خمس اعضاء البرلمان (325 نائبا) طبقا للمادة61 /ثامنا /ب/2 حيث ان ثمة اكثر من احتمال يغري الكثيرين بالتربص لكن في كل الاحوال ستكون العملية السياسية عرضة لهزات من نوع جديد على القوى السياسية ان تستعد لها وتكون بمستواها لتستطيع التعامل معها.

وقد توجهت "ايلاف" الى المحلل السياسي العراقي ابراهيم الصميدعي لمعرفة رأيه بهذه المعلومات وإمكانية حصول هذه التداعيات السياسية في المشهد السياسي العراقي فأشار إلى أنّه على الرغم من انه لا يستطيع ان يسبر اغوار نفوس القادة الثلاثة او غيرهم لكنه لا يستبعد ان تكون مهمة المالكي شاقة جدا في تشكيل الحكومة خاصة مع سباق التنازلات التي قدمها لاطراف متناقضة في رؤيتها السياسية فهو عليه ان يفي بالتزماته تجاه الصدريين التي قد تتناقض كثيرا مع تعهداته بالموافقة على الورقة الكردية.. وكذلك في ما يتعلق بحجم ما يجب ان يقدمه من وزارات ومناصب للكتل السياسية وفي مجمل الاداء الحكومي حتى لو استطاع ان يتجاوز شهر التكليف بنجاح ولاسيما ان العراقية وزعيمها الذي يستند الى وعد "مسعود - اوباما" بان يحظى ومن دون اقتطاع نقاط من حصة قائمته بمنصب رئيس المجلس الوطني للسياسات العليا الذي يرى انصار المالكي انه ينتزع الكثير من صلاحياته لصالح علاوي.

ويوضح الصميدعي انه طبقا لقاعدة اقرها الحاكم المدني الاميركي السابق للعراق بول بريمير خلال فترة مهمة بين منتصف عام 2003 ومنتصف عام 2004 فإن عدد مقاعد مجلس النواب الذي حازته اي كتلة من الكتل سيحتسب نقاطا لها في تقسيم التشكيلة الحكومية كما حدث في حكومة المالكي الحالية التي تشكلت في أيار/ مايو عام 2006 ولاتزال تدير البلد بتصريف اعمال لحد الان.

ويقول ان الكتل السياسية لم تكتف انذاك بقبول طريقة النقاط هذه في تشكيل الحكومة وانما نزلت بها الى درجة وكلاء الوزارات والدرجات الخاصة وحتى درجة المدير العام. وارجع الصميدعي هذا الامر الى "غياب شبه كامل لمفهوم المؤسسة في الدولة خلال الولاية الاولى لحكومة المالكي وحيث تحولت انقاض المؤسسات الحكومية الرسمية الى اعشاش حزبية بامتياز الى درجة اصبحت معها قدرة الحكومة على ادارة الدولة واهنة كثيرا وطبعت المرحلة السابقة بالفساد والفشل الى درجة بعيدة".

المادة الدستورية 76 مع وضد المالكي

وأشار المحلل السياسي الصميدعي إلى أنّه على الرغم من ان رئيس الجمهورية جلال طلباني قد كلف شفويا بعد انتخابه في جلسة مجلس النواب الخميس الماضي مرشح الكتلة الاكبر نوري المالكي بتشكيل الحكومة الا ان هذا التكليف لن يصبح رسميا الا باصدار مرسوم جمهوري لاحقا في غير الجلسة التي انتخب فيها الرئيس وهو مايراه مراقبون منح المالكي فرصة 15 يوما المنصوص عليها في المادة 76 لتكون فترة التكليف 45 يوما منها الثلاثون يوما المحددة في المادة ذاتها بفقرتها الثانية. وطبقا للمادة نفسها بفقرتها الثالثة فإن رئيس الجمهورية يكلف مرشحا جديدا لرئاسة مجلس الوزراء خلال 15 يوما عند اخفاق المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة خلال مدة الشهر المنصوص عليها في الفقرة الثانية من المادة نفسها.

وفي هذه الحالة وطبقا لتفسير المحكمة الاتحادية للمادة 76 سيكون على رئيس الجمهورية تكليف الكتلة العراقية بتشكيل الحكومة اذا بقيت العراقية على حالها ولم تتفتت هي الاخرى بسبب صراع اقطابها على مناصب السلطة التنفيذية. وبما ان العراقية قد اخفقت في ان تقترب من حشد الدعم لمرشحها رئيسها علاوي ومرشح المجلس الاعلى الذي تبنته عادل عبد المهدي خلال 8 اشهر مضت فعليها ان تجد مرشحين اخرين.

ويضيف الصميدعي ان "الوصول الى تكليف المالكي استغرق 8 اشهر وقرارين من المحكمة الاتحادية الزم الثاني منهما البرلمان بالانعقاد لذلك فإن احدا لا يتوقع ان تكون مهمة المالكي بعرض اسماء اعضاء تشكيلته الوزارية منفردين على البرلمان وكذلك برنامج حكومته للحصول على الاغلبية البسيطة امرا سهلا خلال 30 يوما فقط.

ويشير إلى أنّه لذلك فان اعادة حرارة العلاقة بين الجلبي وعلاوي ستعطي دفعة مهمة جدا للحركة الليبرالية في الساحة السياسية العراقية التي انتكست كثيرا بسبب الخلاف الشخصي بين الشخصيتين الشيعيتين ذاتي الاصول الارستقراطية العريقة واللتين قادتا الجزء الاكبر من جهد المعارضة العراقية التي أسهمت في حشد الجهد الدولي لإسقاط نظام الرئيس السابق صدام حسين.

وكان علاوي قال في تصريحات امس انه لا يتوقع ان يتمخض الاتفاق الاخير بين القوى السياسية عن حكومة مستقرة وأشار إلى أنّ الحكومة الجديدة المقرر تشكيلها ليست حكومة اقتسام للسلطة كما اعلن عنها. وأضاف علاوي ان صيغة اقتسام السلطة قد شوهت وقضية التداول شوهت أيضا "لذلك لست واثقا اذا كان من الممكن تشكيل حكومة متماسكة".

وأضاف "لا يزال لدينا بعض الوقت لمناقشة القضايا ولرؤية اذا كان ذلك سيحدث ام لا". وعما اذا كانت الحكومة ستستمر طويلا قال "لا". وأشار إلى أنّه لن يشارك في الحكومة الجديدة مؤكدا "لن اكون جزءا من مجلس الوزراء على اي حال وهذا الامر ليس مطروحا او معروضا حاليا او ان قائمة العراقية تريدني أن أكون عضوا." وأضاف انه لم يقرر ان كان سيقبل دورا كبيرا جديدا عرض عليه يفترض ان يكون رئيس المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية الذي لم يتشكل بعد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تمنيات لا تتحقق
خالد الخالدي -

عبر مقالات وتقارير متتالية سعى الكاتب خلال اكثر من سبعة اشهر للتبشير بان المالكي سوف لن يكلف بتشكيل الحكومة الجديدة ، وحين سارت الامور بشكل لا يتمناه ، اطل علينا اليوم يبشر من خابت امالهم ويعدهم بان المالكي لن يتمكن من تشكيل الحكومة خلال المدة القانونية ، وهو يعلم ان هذا مجرد تمنيات لا تتحقق

ربنا يستر
د.عبد الجبار العبيدي -

من أين نبدا التعليق وسط هذه الأمواج المتلاطمة من التصريحات التي يطلقها أصحابها في سبيل الوصول الى سلطة الحكم وليس الى ادارة الدولة المنهكة بكل تفاصيلها.أنتخاب رئيس المجلس النيابي ورئيس الجمهورية جاء بطريقة دراماتيكية عجيبة ،حتى وكأن رئيس الجمهورية بعد أنتخابه قام هلعاً اشبهه بمن ربح بطاقة اليانصيب الكبرى في الولايات المتحدة الامريكيةحين يقال عن الرابح(ما مصدك نفسه)،كما ان الورقة التي قرأها السيد الرئيس كانت مكتوبة سلفا بالتراضي ،وهذه ليست ديمقراطية الرأي التي بها يعلنون،وانما دكتاتورية الأتفاق التي بها سيحكمون.ليس أعتراضاً على الطالباني ،ولكن لو كنت مكانه لم أستلم المنصب حتى لو اجمع علي القوم، فمن يُرشح لمثل هذا المنصب يجب ان يكون كامل الأهلية قادرا على ادارة شئون الدولة منصفاً حيادياوهو فاقدها صحياً وسياسياً ومن مثله لا ينطبق عليه شرط الولاية(انظر شروط الولاية في الدولة الأسلامية)،لكن في ظل غياب المصلحة الوطنية (كلشي أيصير)،اما السيد المالكي فأعجبني أنه اصر ان يكون القرار عراقيا وقد أيدناه فيذلك كتابياً، لكن أن يوافق للأطراف على كل ما قدموا من اجل تجديد الولاية سوف يواجه مشكلة لا يجد لها حلاً ويحتاج الى دستور شرعي لا يعترف بشرعية المطالب المطلوبة كما في ورقة الأكراد التي لا تتصف بالوطنية وأقتسام السلطة بعد ان أعطوهم اكثر مما يستحقون في أدارة الدولة العراقية في كل شيْ،وما بني على الخطأ فهو خطأ،وهذا ما سوف يصطدم به المالكي اذا ما تمت له الوزارة نهائياً.ان تآلف المصالح يجب ان لا يكون على حساب الثوابت الوطنية والا ستكون الحكومة ضعيفة تتعرض للهزات ولربما لا تكمل المشوار. أذا أراد المالكي النجاح عليه ان يبادر فورا ًعلى الأتفاق مع ريس المجلس النيابي حول الأسس التي ستدار بها الدولة المتداعية المنهوكة لبناء دولة جديدة قائمة على العدل والمساواة ببيان وزاري جديد ومنصف للوحدة العراقية وحقوق الناس ،فقد مللن الغائب ولم نعد نصبر على الأنتظار بعد ان سحقت حقوقنا حتى العظم ،لا على المحاصصة والطائفية البريمرية الكريهة،واعتقد هنا لابد له من التنازل عن بعض الوعود التي قطعها على نفسه للاخرين في سبيل الوصول للسلطة.وعلى الجملة فالمحنة التي يواجهها السيد المالكي اكبر من كبيرة،والمتربصون به الدوائر متنبهون اكثر،(ربنا يستر من المغطايات كما تقول العرب؟)

احلام
ياجابر -

اضغاث احلام تراود علاوي ومن لف حوله بعد الحركه الغ بيه التي مثلوها بجلسة البرلمان السابقه تكن هيهات حين مناص لكم و من ورائكم ابا اسراء راجع الكم ولمن ورائكم وان غدا لناضره قريب وسيعلم الذين تبعثوا وتسلفوا اي منقلب ينقلبون

ازمة مصادر
Allawi -

.الامور ليست بهذه البساطة التي يتخيلها المحلل فالكتل العراقية عليها ضغوط شعبية ودولية واقليمية اضافة الى ضغوط الصراع على المناصب

يستحقون
SAME BEFORE -

كما ورد في شريط الاخبار في قناة المتحده تاريخ 17 نوفمبر2010-ان الرئيس العراقي مام جلال يقول بما معناه بوجود (محافظه مسيحيه) في العراق--شكرا للرئيس

لعبة ألديمقراطية
Omar -

سوف تستمرألأبواق ....تزعق ولأنها ....قدمت لأسيادها ألقليل فأنها ستكون في ألفترة ألقادمة أكثر شراسة!!وألآ ألمسألة بكل بساطة لعبة ألديمقراطية وقوانينها وألكل في ألبدء نواب ثم تستمر أللعبة ليأتي منهم رئيس دولة ورئيس وزراء ووزراء ف ألمالكي لم يسرق حق أحد أنه بأختصار لعب أللعبة ألصح وألمفروض بعض ألآخرين يتقيدوا بشروط أللعبة!!فألأفضل لبعض ألآخرين أن يراجعوا سيساتهم وألآ فهو أنتحارآ سياسيآ لهم أولآ وجلب مزيدآ من ألخراب للعراق ثانيآ,,فتجربة أعوامآ طويلة لم نجني من حكام ألعرب سوى ألدمار وألخراب .. مبروك للمالكي لأن همه هو هم ألشعب وحتى لو لم يصبح رئيسا

صالح المطلك
fouad from Iraq -

الكاتب يتمنى حدوث ما تخيله وفقا (لمصادره) التي يرفض الكشف عنها... علما ان الجعفري والجلبي هم من اكثر الداعمين للمالكي.. ربما كان مرشح الكاتب المفضل هو صالح المطلك الذي سيتسلم رئاسة الوزراء في العام 2100، على ما اعتقد.

اضغاثُ احلام
احمد الالوسي -

هذا الكلام غير صحيح .. المالكي الان يملك الكتلة الاكبر(كتلة التحالف الوطني)وهؤلاء يستطيعون ان يغيروا الاخرين مثل رئيس البرلمان وغيره.. والمالكي طالما يحظى بدعم امريكا لايستطيع احد ان يغيره.. المالكي لدية كتلة متجانسة (دولة القانون 89 مقعد) وقد اجتمعت كل الكتل على عدم التجديد له ولكنهم فشلوا في ذلك ومن ثم عادوا لتايدة.. هذا كلام للتشويش فقط على المالكي والعملية السياسيه ولن يُغير شي من المعادلة القائمة بالعراق

عجبا
Farid -

لم اكن من مناصري المالكي او اي مرشح لحزب ذو طابع ديني لكن اصرار العربان على اسقاط المالكي و بدون وجاهة منطقية جعلني من المدافعين عنة اذا اردتم غير المالكي دعوا الشعب العراقي يتصرف بلا حقد طائفي

رأي
حسنين -

انه طرح دون مستوى الجلبي تكتيكيا والجعفري اخلاقيا والزبيدي سياسيا لذا فهو طرح غير واقعي اطلاقا.

عشم ابليس
ابو احمد -

للاسف .....طوال اكثر من عشرة شهور وحتى قبل الانتخابات اصبح لاهم لمحرريها سوى النيل من المالكي بالحق او بالباطل لست من مؤيدي المالكي واستطيع ان اقول في المالكي ما لم يقله مالك في الخمر ولكن لماذا لم يذكر مححريكم الافاضل ان المالكي حصل على اعلى الاصوات في الانتخابات سوى مرات قليلة بعد ظهور نتائج الانتخابات وعلى استحياء على النقيض من ذلك كلما ذكرت العراقية الحقت بعبارة الفائزة بالانتخابات الم تسمع ابلاف بتفسير المحكمة الدستورية العراقية ام انها تسمع فقط اخبار محكمة الشهيد الحريري لان المؤشرات تتجه لااتهام افراد محسوبين على حزب الله الشيعي هل اصبح النيل من الشيعة سواء في العراق او اي بلد اخر هو الهدف المقدس لعزيزتنا ايلاف وكلمتي الاخيرة الى السيد عثمان العمير كنا نامل من ايلاف ان تكون صحيفة عربية فوق الطائفية والقطرية مثلما ذكره في رسالته الى القارىء في العدد الاول للصحيفة وفي الختام لاتحسبوا المالكي بغافل عما يحاك له في الداخل وفي الخارج وغدا لناظره قريب تحياتي

نكتة مضحكة
عراقي حقيقي -

ههههه..يا ايلاف صدقوني فان اسامة مهدي جعل موقعكم يبدو موقعا للنكات فهذا الرجل يبتعد كثيرا عن المهنية ويتحدث بعواطف بعيدة جدا عن التقارير الصحفية المحترفة المطلوبة في الصحفيين قد يروق لكم ذلك وللسعودية ايضا وتعتبروها من ضمن الحرب الاعلامية التي تشنوها ضد المالكي لكنها في جانب اخر تجعل جريدتكم تفقد الكثير من مصداقيتها واحترام القارئ لها يوما بعد يوم..وحربكم للمالكي لن تاتي بنفع فالعراقيين هم من يضعوه وهم من يخلعوه وليس الاعلام العربي بل بالعكس فكلما زادت الحرب الاعلامية العربية ضد المالكي زادت شعبيته في العراق واقسم بالله العظيم على ذلك فتقبلوا الامر الواقع بروح رياضية ولا تزيدوا طين كراهتكم وحقدكم على المالكي بلة فلن ينفعكم بشئ لان الشعب هو من يحميه كونه منتخب من قبله وليس ديكتاتورا فارض نفسه بقوة ال 99.99%

المالكي والأمل
د.عبد الجبار العبيدي -

قال عمربن الخطاب(رض) ان انتخاب ابو بكر لخلافة المسلمين بعد وفاة الرسول(ص)كان فلتة،ويبدوان التاريخ يعيد نفسه رغم تقادم الزمن ،فقد كان أنتخاب الطالباني رغم عدم رضا الشعب وبالتوافق النيابي المصلحي كان فلتة،فهل سيدركها الطالباني ليعدل مساره في السلطة بعد اربع سنوات من الأستغلال الغير مشروع لسلطة الدولة.وهل سيدرك المالكي ان توافقه مع الاكراد وقبوله للورقة الكردية سيئة الصيت سيكون بداية النهاية له مستقبلاً.ان سياسة التوافقات الكتلية أثبتت فشلها على مستوى الوحدة الوطنية ،والعراق اليوم يعاني الامرين،فاين احزاب الاسلام من نظريات الاسلام في حكم الدولة ايها السادة.على المالكي ان يحدد المسار في بيانه الوزاري القادم من الثوابت الوطنية في:الحدود المغتصبة والمياه المسروقة والاموال المنهوبة.والهجرة والمهجرين وحقوقهم المهضومة. الأمن والامان فعلا لا قولاً.وزارة التربية ومناهجها المخترقة لصالح الجماعات الدينية التي تسخره من اجل الطائفية والعنصرية.اختيار رؤساء الجامعات والعمداء ورؤوساء الاقسام وفق المعايير العلمية لا الفئوية التي أصبحت الجامعات فيها اليوم عزبة لمن ملك .أحياء مجلس الخدمة الوطنية المدني لتكون الوظيفة للكفاءة للأ للحزب.الاتجاه نحو تثبيت الحقوق للعراقيين مفضلين على الاخرين.اختيار الوزراء من الكفاءات لا من الاقارب والاصدقاء حسب نظرية شيلني وشيلك.المشاركة الوطنية في حكم الناس تعتمد على الكفاءة لا على الولاء الشخصي.عدم التسليم بنظرية التعويضات الباطلة الحالية والمقترحة فقد أستهلك الوطن من اجل الباطل دون رادع.فهل سينفذ السيد المالكي هذه التوجهات الوطنية ويستحق الرئاسة بحق وحقيق.نرجو من ايلاف النشر مادم الرد لا يخاف قواعد النشر.

هذا مستحيل
فراس المصلاوي -

حدث العاقل بما لايعقل فان صدق فلا عقل له ؟هذا الكلام مستحيل.. فبيان جبر مرشح المجلس والمجلس لايملك سوى 20 مقعد وقد فعل المجلس كل شي من اجل عدم التجديد للمالكي واحدولم يفلح وعاد خائباً وجدد للمالكي وكذلك والجعفري لايملك سوى مقعد وكذلك بالنسبة للجلبي فهو يملك سوى مقعد واحد..كيف لشخص ان يصبح رئيس وزراء وهو يملك صوت واحد او عشرين صوت وهو يحتاج الى 163 صوت .. مستحيل

مشروع بن العزى
احمد الفراتي -

سوف لن تتحق احلامكم ومشاريعكم الطائفيه ضد الاغلبيه العراقيه.مشروع بن العزى لن يرى النور في العراق

مستحيلة
عراقى -

كول غيرهة هسة لو كايل غير شكولات الجلبى والجحعمرى وصولاغى جان كلنا بيهه مجال اما هؤلاء فلا مبادئ عندهم والا ماذا تفسر رضوخ الصدريين والجعمرى لطاردهم المالكى سوى الحقد على العراقية وليس حبا بنورى

عشم ابليس
محمد الاعرجي -

لااقول غير هذا المثل اللذي يقول //عشم ابليس بالجنه// ....ومن خابت امالهم برجوع البعث

.....
اهيم ابراهيم الشمري -

اولا اعذرونا على اختيار هذا المثل ولكن ياعراقيين هذول كلهم جوقة عملاء ومايهمهم لا شعب ولا العراق ،لموهم من الشوارع وجابوهم عمامهم الامريكان للمساهمة بتخريب العراق ودماره .........،وحكومة العراق الجديدة اكثر اكثر نتانة وجيفة

ذمم للبيع
عراقي واقعي من السطح -

لقد تم شراء الصدر وكتلته بثمن بخس دراهم معدودة بتدخل ايراني وتوسلات مالكيةلذا فمن الطبيعي أن يحكم المالكي بوجود ذمم قابلة للشراء

المالكي سيدكم
كوردستان -

والله اشفق عليكم طائفيتكم سوف تصيبكم بقرحة المعده.يبقى المالكي

انتم المتربصين
antwaih naaoom -

ما لحظه المراقبين جيداً هذا التجييش الغريب للإعلم السعودي المصري السوري لنصرة علاوي وبقية زمر البعثيين منذو ماقبل الإنتخابات العراقية ما يضعكم انتم في خانة المتربصين للمالكي والإكفرية الشيعية وبعض السنة واغلب التركمان والآشوريين .. ولن يكون اي ممن ذكرتموهم متربصين للمالكي وهذا تحليل غبي .. تمناتي لكم بسلامة البصيرة

صلوا على محمد
ليث -

زربة عليهم كلهم وعلى حكومتهم المشوهة مثل شكولاتهم

عشتووو والله
سور -

العراق طائفي وسيظل طائفي ليوم القيامه والله اعلم والفتن مستمره وعلى الجبهات المسيحيه ايضا فلا حل يذكر وخلاف بين الكيانات السياسيه طاحن من هو رئيس الوزراء ومن هو الرئيس ومن هو رئيس البرلمان والوظيفه الجديده رئيس مجلس الستراتيجيات وكأن العراق الولايات المتحده او برطانيا او كندا او يمكن استراليا يحتاج الى مثل هذه الوظائف

ما هكذا تعلقون؟
ابو الجوادين محمد -

على الاخوة المعلقين ان يكونوا بمستوى القضية المطروحة ويقدموا حلولا لها لا ان يعلقوا بكلمات لاتليق بمقام حتى اللغة التي يتكلمون بها كما في تعليق رقم 21 ،هذا التعليق لا يليق ان ينشر في جريدة مثل آيلاف المحترمة التي تنشر للجميع.يبدو ان البعض فقد اعصابه من جراء المعاناة التي لا يستطيع ردها يوميا.فهل سيتنبه الحاكمون لهذا الواقع المتردي ليعدلوا مسار الدولة؟

الصميدعي افضل المحلل
سمير عبدالله السعيدي -

يبقى الصميدعي افضل المحللين السياسيين , وكلامه يستند الى الدستور وكل شيء جائز في عالم السياسة العراقية حيث لاتوجد اخلاق ولاوفاء ولاتعهدات ,, الكرد اخذوا رئاستهم والسنه كذلك فلم يبقى الا المالكي الذي يحتاج الى تصويت الاكراد على حكومته وببساطه لو نكث الاكراد وعدهم وترشيحهم له لانتهى الامر وسوف تنقضي مدة الشهر دون نتيجة ..الاخوة المعلقينالواضح انكم جميعا اسماء مستعارة لشخص واحد مكلف من حزب المالكي بالسب والشتم ....

لا اعتقد
ناظم الاسدي -

انا لست من المناصرين الى السيد المالكي ولا من الكارهين للسيد علاوي ولكن لا اعتقد ان تكون هناك عراقيل تعيق المالكي بتشكيل الحكومة وذالك لان المالكي لعبها بصورة لا تقبل الانهيار حيث استطاع ان يتغلغل في القائمة العراقية ويكسب الكثير من نوابها والغير معلنين بهذا الشيء وكذلك سيطرته التامة والمطلقة على مجموعته ىوبأكملها ومن ظمنهم الجعفري والجلبي ونحن نعلم جيدا في الفترة الاخيرة ان الجعفري اصبح الوصيف الاول الى المالكي وهو (الممنون)واعتقد ان الاكراد لا يجازفوا بمستقبل غامض مع العراقية ولهذا اعتقد ان المالكي سوف يشكل حكومته بالفترة المقررة

دعوى قضائية
د.عبد الجبار العبيدي -

أنطلاقا من الحرية وديمقراطية الدولة العراقية الحالية،أنوي أقامة دعوة قضائية في المحكمة الاتحادية العراقيةعلى السيد النجيفي رئيس البرلمان العراقي المنتخب، لترشيحه بالأتفاق الشخصي لا الشعبي السيد جلال الطالباني لرئاسة الجمهورية وهو لايملك شرط الولاية لعدم أمتلاكه الأهلية الصحية.والأهلية الصحية شرط من شروط الولاية الاسلامية في الدستور العراقي والقوانين العراقية.ان التصرف من اجل المصالح الشخصية وضرب الشريعة الاسلاميةوالتي ينادون بها يعد خروجا عليها وخروجا على الميثاق الوطني والثوابت الوطنية. والقوانين العراقية،والا كيف لا يسمح للعراقي الاكاديمي ان يمارس المهنة اذا فقد الشرط الصحي في التعيين؟قضية يجب ان تثار على المستوى الرسمي ونطالب بالتأييد لها.

لا اعتقد
ناظم الاسدي -

انا لست من المناصرين الى السيد المالكي ولا من الكارهين للسيد علاوي ولكن لا اعتقد ان تكون هناك عراقيل تعيق المالكي بتشكيل الحكومة وذالك لان المالكي لعبها بصورة لا تقبل الانهيار حيث استطاع ان يتغلغل في القائمة العراقية ويكسب الكثير من نوابها والغير معلنين بهذا الشيء وكذلك سيطرته التامة والمطلقة على مجموعته ىوبأكملها ومن ظمنهم الجعفري والجلبي ونحن نعلم جيدا في الفترة الاخيرة ان الجعفري اصبح الوصيف الاول الى المالكي وهو (الممنون)واعتقد ان الاكراد لا يجازفوا بمستقبل غامض مع العراقية ولهذا اعتقد ان المالكي سوف يشكل حكومته بالفترة المقررة

خيال
احمد -

الكاتب لديه خيال خصب وله مستقبل مشرق في مجال كتابة القصص

خيال
احمد -

الكاتب لديه خيال خصب وله مستقبل مشرق في مجال كتابة القصص

المالكي والدستور!
عدنان فارس -

هل تنص المادة 76 او اي فقرة في الدستور العراقي على ان رئيس الوزراء يجب ان يكون شيعياً ومرتبط بالحوزة الشيعية في النجف؟ متى ولماذا ومن أسس (التحالف الوطني الشيعي) وبرعاية من!!؟؟.. من اين جاءت شعبية المالكي كي يحصل على أكثر من مليوني صوت في الانتخابات؟.. ماهي انجازاته ومآثره على مستوى الأمن والخدمات ومحاربة الفساد؟.. نوري المالكي أسس (حزب دولة القانون) من خلال تأسيس عشائر ومجالس إسناد وتوزيع هبات ومسدسات بأموال الدولة العراقية.. أليس هذا سرقة واستغلال نفوذ؟ ألا يكفي هذا كمستمسكات لمحاسبة المالكي ومحاكمته؟

الحمد لله لم ا نتخب
انور -

احمد الله باني لم انتخب اي من قائمه لاني اعرف بان هولاء الساسه همهم الكرسي و لكن اسف علي الناس الذين انتخبوا و انهم بالرغم من المهازل التي حدثت و ياتي يوم الانتخابات و ينتخبوا و اتمني ان يكون نسبه الانتخابات القادمه 1% فقط الحبربشيه ينتخبونهم و فقط العملاء و المرتزقه اما الناس الفقرءا و المغلوب علي امرهم لماذا تنتخب لم اكن اعرف

فلته
غزعبل -

فلتة؟؟؟؟؟ على الاول والثاني ايضا...........عجيب امور غريب قضية

فلته
غزعبل -

فلتة؟؟؟؟؟ على الاول والثاني ايضا...........عجيب امور غريب قضية

لماذا ايلاف ؟
محمد -

أنا اشفق على ايلاف ، ما الذي يحصل ، هل فقددت مصادرها ، هل ابتعدت عن الحيادية ، ثمة ما هو بعيد عن الكشف والحقيقة ، كلنا نستطيع كتابة القصص الخيالية .. لكن ثمة منطق ؟؟ اسئلة اتمنى ان يجيب عليها السيد عثمان العمير .. ما الذي تطمح له ايلاف

اسراف الافلاس
احمد ماجد -

محاولة بائسة لبذر النزاع والشقاق ..تقرير لايسوى فلسا احمرا واحدا..

اسراف الافلاس
احمد ماجد -

محاولة بائسة لبذر النزاع والشقاق ..تقرير لايسوى فلسا احمرا واحدا..

يارب خلصنا من الظالم
ابو اسامة -

يارب وحدك قادر على ان تخلصنا من الظالمين في الحكم واوالهم نوري المالكي الذي حبس وعذب الكثير من الناس على هويتهم وانه حذى بنفس حذو صدام وانا بام عيني رايت الناس يتعذبون بلا ذنب

الى صاحب التعليق5
عراقي اولا ثم مسيحي -

اخي سام من هو عمك جلال حتى يامر وينهي باسمنا من قال له المسيحيين يريدون محافظه لهم غير العملاءمثل اغاجان وحاشيته الماجوره من قبل الاكراد نقول لك ولكل العملاء ان العراق كله محافظتنا والعراقيين من السنه والشيعه اخوتنا عشنا معهم على الحلوه والمره ونبقى معهم مهما طالنا من اجل العراق

الله معك ياعراق
faiz -

مع احترامي الى المؤيدين للمالكي او المؤيدين لعلاوي مع الاسف اثبتنا نحن العراقيين اننا لا نحب الوطن بل نحب الطائفة و المذهب و القومية نحن شعب مجزا مع كل الاسف اضعنا العراق و نبكي عليه او نتباكى عليه اصبحنا حاقدين على بعضنا والنتيجة هي ضياع العراق

الى صاحب التعليق5
عراقي اولا ثم مسيحي -

اخي سام من هو عمك جلال حتى يامر وينهي باسمنا من قال له المسيحيين يريدون محافظه لهم غير العملاءمثل اغاجان وحاشيته الماجوره من قبل الاكراد نقول لك ولكل العملاء ان العراق كله محافظتنا والعراقيين من السنه والشيعه اخوتنا عشنا معهم على الحلوه والمره ونبقى معهم مهما طالنا من اجل العراق

ثمة شيء مفقود
غالب الدعمي -

غالب الدعمي اشياء غريبة جدا رافقت عملية التوافقات الاخيرة, فلا احد يعلم لماذا اعلن التيار االصدري تاديده المبكر للمالكي الذي ماافتا قياديوه بالتلويح والتهديد ورغم الجفاء االكبير الاانهم باتوا حلفاء ولا حتى الاكراد الذين تجرعوا السم من حكومته حسب تصريحاتهم ولانعرف السر الذي جعل المالكي يرفض كل الضغوط لسحب ترشيحه رغم علمي انه لم يكن مهتما لذلك وكان يريد ذلك وبل حتى بعض اعضاء كتلته طمعا بنيل البديل لكن ماهي القوة وراء ذلك !انا اقول للسيد ابراهيم الصميدعي وغيره ان ذات القوة التي من خلالها استطاع المالكي ان يكون مرشحا فريدا وان يوافق عليه الكل رغم ان الكل غير موافق عليه من الكل اسثناءا كتلته .من هذا وغير هذا وسبق وان قلتها للسيد ابراهيم الصميدعي بشكل مباشر وكانت تماما كما اعلمته بها ان الحكومة ستتشكل برئاسة المالكي رغم اعتراض دولا مهمة جدا على توليه منها ايران الكويت السعودية تركيا سوريا بريطانيا والولايات المتحدة اقول وانا متاكد من ذلك حتى امريكا لاتريد المالكي لكنه اصبح مرشحا لرئاسة الوزراء . هذا راي وانا حر بالادلاء به على صفحات ايلاف

ثمة شيء مفقود
غالب الدعمي -

غالب الدعمي اشياء غريبة جدا رافقت عملية التوافقات الاخيرة, فلا احد يعلم لماذا اعلن التيار االصدري تاديده المبكر للمالكي الذي ماافتا قياديوه بالتلويح والتهديد ورغم الجفاء االكبير الاانهم باتوا حلفاء ولا حتى الاكراد الذين تجرعوا السم من حكومته حسب تصريحاتهم ولانعرف السر الذي جعل المالكي يرفض كل الضغوط لسحب ترشيحه رغم علمي انه لم يكن مهتما لذلك وكان يريد ذلك وبل حتى بعض اعضاء كتلته طمعا بنيل البديل لكن ماهي القوة وراء ذلك !انا اقول للسيد ابراهيم الصميدعي وغيره ان ذات القوة التي من خلالها استطاع المالكي ان يكون مرشحا فريدا وان يوافق عليه الكل رغم ان الكل غير موافق عليه من الكل اسثناءا كتلته .من هذا وغير هذا وسبق وان قلتها للسيد ابراهيم الصميدعي بشكل مباشر وكانت تماما كما اعلمته بها ان الحكومة ستتشكل برئاسة المالكي رغم اعتراض دولا مهمة جدا على توليه منها ايران الكويت السعودية تركيا سوريا بريطانيا والولايات المتحدة اقول وانا متاكد من ذلك حتى امريكا لاتريد المالكي لكنه اصبح مرشحا لرئاسة الوزراء . هذا راي وانا حر بالادلاء به على صفحات ايلاف

اساليب العراقية
حميد -

اذا صحت هذه الاخبار فمعناها ان اساليب صدام في التامر لم تمت كما ان معناها ان الحقد الطائفي الذي سول لعدنان الدليمي- جزار العامرية- قتل العشرات في شوارع العامرية لمجرد انهم من مذهب غير مذهبه لم ينطفى. ,والان يستعد ضحايا عدنان الدليمي اقامة الدعاوى المدنية والعشائرية عليه بعد انتهاء حصانته الدبلوماسية .اذا صح ذلك فانه يمكن القول بحق ان معظم جماعة العراقية هم من ايتام صدام .