عائلة طارق عزيز ممتنة لموقف الرئيس العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عبرت عائلة طارق عزيز اليوم عن امتنانها لموقف الرئيس العراقي من قضية إعدام عزيز.
عمان: قالت عائلة نائب رئيس الوزراء العراقي الأسبق طارق عزيز اليوم الخميس إنها "ممتنة" لموقف الرئيس العراقي جلال طالباني الذي أكد الاربعاء انه "لن يوقع ابدا" على قرار اعدام عزيز المحكوم عليه بالاعدام.
وقال زياد نجل طارق عزيز المقيم مع عائلته في عمان منذ عام 2003 "نحن كعائلة ممتنة من هذا الموقف ونشكر طالباني كمحامي وكرئيس دولة على اتخاذه مثل هذا الموقف". واضاف "نتأمل ان يكون للرئيس طالباني نفس اللفتة تجاه المحكومين آلاخرين بالاعدام".
واكد طالباني في مقابلة تلفزيونية مع شبكة "فرانس 24" الدولية الفرنسية بثت الاربعاء انه "لن يوقع ابدا" على قرار اعدام طارق عزيز. وقال طالباني "لا، لن اوقع امر اعدام طارق عزيز لانني اشتراكي". واضاف "انا متعاطف مع طارق عزيز لانه مسيحي عراقي. وعلاوة على ذلك فهو رجل تجاوز عمره السبعين".
وتجدر الاشارة الى ان موافقة الرئيس العراقي ضرورية لتنفيذ حكم الاعدام. وقد عبرت فرنسا التي تدعو الى الغاء حكم الاعدام، عن ارتياحها لقرار الرئيس العراقي بعدم التوقيع على اعدام طارق عزيز، كما اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية.
واصدرت المحكمة الجنائية العليا ببغداد في 26 تشرين الاول/اكتوبر احكاما بالاعدام "شنقا حتى الموت" على طارق عزيز ومسؤولين سابقين آخرين هما سعدون شاكر وعبد حمود بعد ادانتهم في قضية "تصفية الاحزاب الدينية".
واوضحت المحكمة ان الاحكام صدرت عليهم لملاحقتهم الشيعة بعد محاولة الاغتيال التي نجا منها الرئيس السابق صدام حسين في 1982 في الدجيل. وكان عزيز (74 عاما)، المسيحي الوحيد في فريق الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، الواجهة الدولية للنظام وبذل جهودا كبيرة لدى عواصم اوروبية لمنع اجتياح العراق.
وقام عزيز بتسليم نفسه للقوات الاميركية في 24 نيسان/ابريل 2003 بعد ايام على دخولها بغداد. وتطالب عائلته باستمرار باطلاق سراحه بسبب وضعه الصحي المتدهور. وقد طلب الفاتيكان عدم تنفيذ حكم الاعدام بحق طارق عزيز، من دون ان يستبعد "تدخلا انسانيا عبر القنوات الدبلوماسية".
التعليقات
اين كنتم سـابقا
مراقب السويد -اولا ..انا ضد الحكم بالاعدام مهما كان ولأى سبب ....واعتبر السجن مدى الحياة هى العقوبة القصوى لأى مجرم....حتى يجد نفسه بين جدران اربعه ما تبقى من حياته ..لاننـا اولا واخيرا سنواجه هذا القدر مهما طال او قصر الزمن .......ومن هذا ارجوا ان يفهم البعض مسوف اقصده ...تابعت محاكمة هذا الرجل ...وعلى الجهة اليسرى من المقال ...تجد عناوين كثيرة اغلبها رفض ومطالبه بعدم اعدام طارق حنا عزيز...ماعدى واحده يطلب الرجل ان يدفن فى الأردن ..وانكر العراق ...اعود للمواقف الانسـانيه من شخصيات ومنظمات وحتى الفاتكيان ...نعم طارق عزيز مهما كان انسـان ..ولكن اسـألأ كل هؤلاء الناس والشرفاء من منظمات رسميه او دينيه ...اين كانت انسانيتهم وقلوبهم الرحيمه ...عندما كان هذا الرجل بالسلطه ورئيسه يجز برقاب العراقين ..الم نكن بشر ..ام كنا من فصيلة الحيوانات ......طالبانى اليوم اشتراكى ...لايوقع على الأعدام ...بألأمس كان يقتل ابناء شعبه الكردى الذين اختلفوا معه بالرأى ...اكنت انذلك يا سيادة الرئيس ليس اشتراكيا ...ماذا كنت .....والى متى سوف تنافقون
اين كنتم سـابقا
مراقب السويد -اولا ..انا ضد الحكم بالاعدام مهما كان ولأى سبب ....واعتبر السجن مدى الحياة هى العقوبة القصوى لأى مجرم....حتى يجد نفسه بين جدران اربعه ما تبقى من حياته ..لاننـا اولا واخيرا سنواجه هذا القدر مهما طال او قصر الزمن .......ومن هذا ارجوا ان يفهم البعض مسوف اقصده ...تابعت محاكمة هذا الرجل ...وعلى الجهة اليسرى من المقال ...تجد عناوين كثيرة اغلبها رفض ومطالبه بعدم اعدام طارق حنا عزيز...ماعدى واحده يطلب الرجل ان يدفن فى الأردن ..وانكر العراق ...اعود للمواقف الانسـانيه من شخصيات ومنظمات وحتى الفاتكيان ...نعم طارق عزيز مهما كان انسـان ..ولكن اسـألأ كل هؤلاء الناس والشرفاء من منظمات رسميه او دينيه ...اين كانت انسانيتهم وقلوبهم الرحيمه ...عندما كان هذا الرجل بالسلطه ورئيسه يجز برقاب العراقين ..الم نكن بشر ..ام كنا من فصيلة الحيوانات ......طالبانى اليوم اشتراكى ...لايوقع على الأعدام ...بألأمس كان يقتل ابناء شعبه الكردى الذين اختلفوا معه بالرأى ...اكنت انذلك يا سيادة الرئيس ليس اشتراكيا ...ماذا كنت .....والى متى سوف تنافقون
الاتفاق مسبق
نصر الجبوري -الاتفاق على اعدام السيد طارق عزيز مسبق ومطلب ملزم بسبب من موقف المالكي وحزيه والطالباني قال كلمته ومشى وهو يعرف انه عندما قبل به المالكي رئيسا للعراق فهو لن ينقض قرار تنقيذ خكم الاعدام المتوقع قي اسبوع اعياد الميلاد ورأس السنة
الاتفاق مسبق
نصر الجبوري -الاتفاق على اعدام السيد طارق عزيز مسبق ومطلب ملزم بسبب من موقف المالكي وحزيه والطالباني قال كلمته ومشى وهو يعرف انه عندما قبل به المالكي رئيسا للعراق فهو لن ينقض قرار تنقيذ خكم الاعدام المتوقع قي اسبوع اعياد الميلاد ورأس السنة
واجبات رئيس الجمهوري
فرهاد كركوكي -السيد جلال الطالباني يدعي دائما انه رئيس جمهورية العراق وبهذا فأن واجبات رئيس الجمهورية واضحة وخاصة انه يتلقى راتبا للقيام بواجباته واحدى واجبات رئيس الجمهورية تشريفية هو التوقيع على المراسيم الجمهورية وقضايا اخرى ولكنه خالف ويخالف هذا الامر عندما يرفض القيام بواجبه امتنع عن توقيع قرار الحكم بصدام حسين ويدافع عن سلطان هاشم وغيرهم الملطخة اياديهم بدماء الشعب العراقي والذين استسلموا للامريكان كالغم وسلموا العراق اليهم بدون مقاومة واليوم يمتنع التوقيع على قرار حكم صدر من محكمة عراقية قانونية وفي نفس الوقت يحرض على الطائفية عندما يقول ان طارق عزيز مسيحي ان طارق عزيز عراقي وهناك في العراق مسلم ومسيحي ويزيدي ومندائي وووو لماذا التشجيع على الطائفية ثم يجب ان يفرق بين كونه رئيس جمهورية وكونه عضوا في الاشتراكية الدولية اذا فضل الاشتراكية فليترك منصبه لشخص اخر ان يتسنى تلك المنصب وانه نسى او يتناسى دور طارق عزيز في جلب الويلات على الشعب العراقي وتسببه في موت وتشريد عشرات الالوف من ابناء العراق ومما يؤسف له ان السيد جلال الطالباني محسوب على الشعب الكردي هل نسي مفاوضات 1991 عندما قبل صدام حسين وعندالمباحثات ذكر قضية كركوك فقال طارق عزيز بالحرف الواحد كلنا يعرف ان كركوك مدينة كردية ولكن حق الكرد في كركوك هو ان يمروا منها ويلتفت ويبكوا لاعودة للكورد الى كركوك هناك الكثير من الاسباب الذي يدعو السيد رئيس الجمهورية للدفاع عن المجرمين ولايسع المكان هنا لذكرها ونأمل ان تنشر في كتاب ولكن المهم هو كشف اوراق ومحاكمة كل من اشترك ومازال في تدمير العراق وشكرا لايلاف
واجبات رئيس الجمهوري
فرهاد كركوكي -السيد جلال الطالباني يدعي دائما انه رئيس جمهورية العراق وبهذا فأن واجبات رئيس الجمهورية واضحة وخاصة انه يتلقى راتبا للقيام بواجباته واحدى واجبات رئيس الجمهورية تشريفية هو التوقيع على المراسيم الجمهورية وقضايا اخرى ولكنه خالف ويخالف هذا الامر عندما يرفض القيام بواجبه امتنع عن توقيع قرار الحكم بصدام حسين ويدافع عن سلطان هاشم وغيرهم الملطخة اياديهم بدماء الشعب العراقي والذين استسلموا للامريكان كالغم وسلموا العراق اليهم بدون مقاومة واليوم يمتنع التوقيع على قرار حكم صدر من محكمة عراقية قانونية وفي نفس الوقت يحرض على الطائفية عندما يقول ان طارق عزيز مسيحي ان طارق عزيز عراقي وهناك في العراق مسلم ومسيحي ويزيدي ومندائي وووو لماذا التشجيع على الطائفية ثم يجب ان يفرق بين كونه رئيس جمهورية وكونه عضوا في الاشتراكية الدولية اذا فضل الاشتراكية فليترك منصبه لشخص اخر ان يتسنى تلك المنصب وانه نسى او يتناسى دور طارق عزيز في جلب الويلات على الشعب العراقي وتسببه في موت وتشريد عشرات الالوف من ابناء العراق ومما يؤسف له ان السيد جلال الطالباني محسوب على الشعب الكردي هل نسي مفاوضات 1991 عندما قبل صدام حسين وعندالمباحثات ذكر قضية كركوك فقال طارق عزيز بالحرف الواحد كلنا يعرف ان كركوك مدينة كردية ولكن حق الكرد في كركوك هو ان يمروا منها ويلتفت ويبكوا لاعودة للكورد الى كركوك هناك الكثير من الاسباب الذي يدعو السيد رئيس الجمهورية للدفاع عن المجرمين ولايسع المكان هنا لذكرها ونأمل ان تنشر في كتاب ولكن المهم هو كشف اوراق ومحاكمة كل من اشترك ومازال في تدمير العراق وشكرا لايلاف
طائفية ال ابي سفيان
احمد الفراتي -تقرير يصور عزيز وعصابة البعث والحكم السني السابق على انهم ملائكه . ثم يلوح هذه التقرير على ان الشيعه هم من اعتدى على صدام وكل ماقام به له فهم يستحقونه.
طائفية ال ابي سفيان
احمد الفراتي -تقرير يصور عزيز وعصابة البعث والحكم السني السابق على انهم ملائكه . ثم يلوح هذه التقرير على ان الشيعه هم من اعتدى على صدام وكل ماقام به له فهم يستحقونه.
فن جلال طالباني
سلام فيلي -الرئيس طالباني كان معارضاولم يوقع ايظا على اعدام صدام والنتيجة تم اعدامه وهذا اشارة من جلال الطالباني تمهيدا لأعدام طارق عزيز عن قريب .
فن جلال طالباني
سلام فيلي -الرئيس طالباني كان معارضاولم يوقع ايظا على اعدام صدام والنتيجة تم اعدامه وهذا اشارة من جلال الطالباني تمهيدا لأعدام طارق عزيز عن قريب .
السكت عن الحق شيطان
aziz -انا أيظاً ضد الحكم بالاعدام مهما كان ولأى سبب , وهنا أريدو أن أسأل هؤلاء الذين يرفضون ويطالبون بعدم اعدام طارق عزيز من منظمات رسميه او دينيه, ما هو موقفكم من المافيا التي تحتل سورية الحبيبة ومن حزب البعث الذي قتل وشرد الألاف من الشعب السوري وحول سورية الى سجن كبير .
السكت عن الحق شيطان
aziz -انا أيظاً ضد الحكم بالاعدام مهما كان ولأى سبب , وهنا أريدو أن أسأل هؤلاء الذين يرفضون ويطالبون بعدم اعدام طارق عزيز من منظمات رسميه او دينيه, ما هو موقفكم من المافيا التي تحتل سورية الحبيبة ومن حزب البعث الذي قتل وشرد الألاف من الشعب السوري وحول سورية الى سجن كبير .