"دوافع سياسيّة" وراء ملاحقة جوليان آسانج
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لندن: قال مارك ستيفنز احد محامي مؤسس موقع ويكيليكس جوليان آسانج الاحد في لندن ان ملاحقة موكله من قبل الشرطة السويدية في قضية اغتصاب "لها على ما يبدو دوافع سياسية". وردا على سؤال لتلفزيون "بي بي سي" اعرب ستيفنز عن "قلقه للدوافع السياسية التي يبدو انها وراء" هذا الملف.
واصدرت السويد بحق آسانج الاسترالي البالغ من العمر 39 عاما مذكرة توقيف بتهمة الاغتصاب في هذا البلد والتي صادفت مع نشر موقع ويكيليكس لبرقيات دبلوماسية اميركية. وآسانج موجود حاليا في بريطانيا.
وعلى سؤال حول ما اذا كان يخشى ان يسلم موكله للولايات المتحدة عندما سيكون بايدي الشرطة السويدية اجاب ستيفنز "بالتأكيد". واثار نشر موقع ويكيليكس لبرقيات دبلوماسية اميركية استياء دول عدة وفي طليعتها الولايات المتحدة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف