أخبار

المالكي يرشح لوزارة الداخلية شخصيات تدين له بالولاء

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

على الرغم من إعلان نوري المالكي وتأكيده على إستقلالية الوزارات الأمنية وضرورة إستقدام شخصيات مستقلة لتبوء وزارتي الداخلية والدفاع إلا أن المعلومات الواردة من مكتبه تفيد انه تم ترشيح شخصيات تدين له بالولاء، في وقت تتواصل الاجتماعات في المنطقة الخضراء من اجل تسمية الوزراء وسط انباء تتحدث عن زيادة الحقائب الوزارية.

تعتبر وزارة الداخلية العراقية من أكثر الوزارات التي تشكل مصدر قلق لرئيس الوزراء نوري المالكي الذي يعتزم الإعلان عن تشكيل حكومة جديدة خلال الأسبوعين المقبلين، بعد ان كاد يتخلى عن هذه الوزارة للعرب السنة مقابل وزارة الدفاع عملا بنصيحة قادة عسكريين يوليهم ثقته المطلقة.

وابلغ مصدر عليم "ايلاف" ان الاجتماعات تتواصل ليلا نهارا في المنطقة الخضراء من اجل تسمية الوزراء بعد ورود انباء تفيد بزيادة عدد الوزارات من 38 الى 40 وزارة تماشيا ورغبات الكتل السياسية الطامعة بالحصول على مزيد من الامتيازات والمناصب والمواقع والسلطة.

وقال المصدر إن الاتفاق على توزيع الوزارات السيادية وخصوصا وزارة الداخلية واجه صعوبات كبيرة بين اعضاء التحالف الوطني (الشيعي) لتعلق توزيع المناصب بتعهدات ووعود بنيل مناصب بذلها نوري المالكي لشركائه مقابل كسب تأييدهم . وقال " الوعود المبذولة كثيرة جدا وعدد المناصب يكاد يكون محددا لهذا لجأ نوري المالكي لاستحداث مناصب ووظائف كان قد وعد بمنحها وهو قد يعاني اليوم لإيجاد وسائل لتنفيذ تلك الوعود خصوصا مع وجود عشرات الشخصيات التي وعدها بالحصول على مناصب وهي تنتظر اليوم الإيفاء بوعوده وهو امر لن يكون يسيرا".

وزارة الداخلية لمن؟

وحتى الاسبوع الماضي لم يكن المالكي متحفظا لاحتفاظ التحالف الشيعي بوزارة الداخلية عملا بنصيحة قادة يوليهم ثقة واذنا صاغية . وقال المصدر" ان المالكي يخضع بشكل مباشر تارة وغير مباشر تارة أخرى لبعض من قادة عسكريين في ما يتعلق بأهمية الوزارات الأمنية من عدمه". واضاف "يصغي نوري المالكي للفريق اول فاروق الاعرجي مدير مكتب القائد العام للقوات المسلحة واللواء طالب شغاتي الكناني مدير جهاز مكافحة الارهاب، وقد حاول اللواء فاروق الاعرجي إقناع رئيس الوزراء بعدم أهمية وزارة الداخلية قياسا لوزارة الدفاع وعمليات بغداد" . واوضح " تمكن فاروق الاعرجي من اقناع نوري المالكي بعدم أهمية الحصول على وزارة الداخلية قياسا بالحصول على وزارة الدفاع التي قد تشكل تهديدا بالانقلاب على نوري المالكي". وتابع " بدا نوري المالكي مترددا وتم تدخل ابراهيم الجعفري رئيس التحالف الشيعي من اجل ان يتم حسم حصول التحالف الشيعي على وزارة الداخلية باعتبارها اخطر الوزارات والتي بمقدورها تشكيل تهديدا فعليا على الوضع العراقي ان لم يتم احتواؤها".

الصراع على وزارة الداخلية

وعلى الرغم من إعلان المالكي وتأكيده على استقلالية الوزارات الأمنية وضرورة استقدام شخصيات مستقلة لاستيزار وزارتي الداخلية والدفاع إلا أن المعلومات الواردة من مكتبه تفيد انه تم ترشيح شخصيات مثل عقيل الطريحي المفتش العام في وزارة الداخلية وعدنان الاسدي الوكيل الاقدم في الوزارة مع شخصيتين مقربتين وتدين بالولاء لمصالحها اولا للمالكي وطموحه ثانيا. وياتي الفريق اول فاروق الاعرجي مدير مكتب القائد العام للقوات المسلحة في مقدمة الشخصيات التي رشحها نوري المالكي لاستيزار وزارة الداخلية يليه اللواء طالب شغاتي الكناني مدير مكافحة جهاز الإرهاب . وطبقا للمصدر فان المشكلة التي قد تواجه الشخصيتين المذكورتين تاريخهما اذ تشير انباء الى ارتباطهما بحزب البعث حتى لحظة سقوط النظام السابق في 2003.

ويعتبر عدنان الاسدي الوكيل الأقدم لوزارة الداخلية الشخصية الثالثة التي تم طرحها لاستيزار وزارة الداخلية لكنه يحظى بدعم اقل من قبل المالكي برغم انه تمكن من التعامل مع ملفات مقلقة ومثيرة للمتاعب مثل ملف الضباط الكبار الذين تزيد أعدادهم على 5000 ضابط في وزارتي الداخلية الشرطة الاتحادية والدفاع والمخابرات و يعتقد انهم مازالوا يدينون للنظام السابق ولحزب البعث ويمتلك هؤلاء الضباط المقدرة على تغيير الوضع العراقي او إثارة قلق رئيس الحكومة الجديدة على اقل تقدير.

يضاف الى لذلك ملف ما يسمى بضباط الدمج وهو البرنامج الذي تم استحداثه في وزارتي الداخلية والدفاع كوسيلة ترضية للاحزاب والقوى السياسية وشخصيات نافذة حيث تم منح وتوزيع رتب عسكرية كبيرة على ميليشيات الأحزاب من اجل دمجها وتأهيلها في الأجهزة الأمنية، وتكمن مشكلة الضباط الجدد في عدم حصول غالبيتهم العظمى على مؤهلات علمية او اكاديمية عسكرية.

الصراع في وزارة الداخلية

وكان المالكي قد اقدم على تشكيل عمليات بغداد التي تم استحداثها بناء على أوامر شخصية منه للسيطرة على وزارتي الداخلية والدفاع والحد من نفوذهما خصوصا وان الوزارتين تكادان تأتمران اليوم فعليا بأوامر عمليات بغداد إضافة لتوكل عمليات بغداد بتوفير الحماية للمالكي نفسه والذي يرى ان عمليات بغداد المرتبطة ارتباطا مباشرا به والخاضعة لأوامره امتلكت اليد الطولى بتنفيذ ما رغب تنفيذه طوال الأربع سنوات الماضية حتى تمكن من بسط نفوذه على وزارتي الداخلية والدفاع من خلال تهميشهما بشكل او بآخر وإناطة المسؤولية الأمنية والسلطة الفعلية في اتخاذ القرارات بعمليات بغداد ومكتب القائد العام للقوات المسلحة وهو امر ظلت وزارة الداخلية تشكو منه على امل ان تعود لامتلاك القرار الأمني مما شكل ضغوطات كبيرة على نوري المالكي.

وشهدت بغداد وبدرجات عالية تنفيذ هجمات إرهابية أسقطت آلافا من الضحايا وقال المحلل السياسي مشرق السنجري لايلاف بهذا الشان ان الحكومة العراقية لم تتمكن بعد من بسط سيطرتها على الوضع الامني بدليل انها لم تتمكن طوال السنوات الماضية من درء الهجمات الإرهابية الشديدة او الخفيفة منها . وأضاف" كان رئيس الحكومة يحمل الضباط البعثيين او اولئك الذين يدينون بالولاء للنظام السابق مسؤولية الهجمات الإرهابية و الخروقات الأمنية فبعد كل هجوم إرهابي تتوالى التعليقات الحكومية وتعليقات المسؤولين ضد البعثيين والتكفيرين".

وتابع السنجري" ان الحديث عن استقلالية الوزراء لا وجود له وهو حديث فارغ وبعيد عن المصداقية حيث تسيطر الاحزاب على كل شي في العراق ومن هنا فان مسؤولية رئيس الحكومة الجديدة ستكون شاقة خصوصا ان استمر باتباع السياسة ذاتها التي اتبعها طوال الأربع أعوام الماضية فرغم انه ينادي باستقلالية الوزراء الأمنيين لكن وزيري الداخلية والدفاع كانا ينتميان لحزبين مختلفين اذ يترأس وزير الداخلية جواد البولاني رئاسة الحزب الدستوري فيما انضم عبد القادر العبيدي وزير الدفاع لحزب دولة القانون وهو حزب المالكي نفسه".

سيناريو عمل الداخلية مستقبلا

وطبقا للمحلل السياسي السنجري فان المالكي قد يكون قد تعلم شيئا من ولايته الاولى بخصوص التعامل مع وزارة الداخلية التي ترتبط ارتباطا مباشرا بالواقع العراقي حيث شهدت اروقة مكتب رئيس الوزراء ومكتب الوزير الخاص في وزارة الداخلية صدامات كبيرة بين المالكي ووزير داخليته . وكانت تقارير رسمية (أميركية-عراقية) قد تحدثت عن تقييمات تفصيلية موثقة لأداء الوزارات والأجهزة الأمنية العراقية تمت الإشارة فيها الى أن العراق يعاني من التلكؤ في عدد من القضايا الأمنية الأساسية وكشفت عن تدخلات مسؤولي مكتب رئيس الوزراء لما أسمته التقارير "سرقة سلطات" الدفاع والداخلية من وزيريها.

ويؤكد السنجري بهذا الشأن " قد يحتاج المالكي لوزير داخلية يدين بالولاء له لكنه يحتاج بشكل اكبر لوزير يمتلك صلات جيدة باعضاء مجلس النواب مع امتلاكه لخبرة ودراية من داخل الوزارة نفسها ويجيد التعامل مع القضايا والملفات العالقة والخطيرة في وزارة الداخلية والتي بمقدورها تفجير الوضع الأمني متى ما شاءت مع الأخذ بالاعتبار بقاء وزارة الداخلية كرأس حربة تقلق رئيس الوزراء".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عراق العراك
فرحات احفيظة ليبيا -

منذ متى أصبح الشيطان ملاك .. على رأى الاخوة المصريين ;من امتى ... تفرخ كتاكيت;

هو..هو
خالد بنيان -

تعيين وزراء أمنيين مستقلين .. هراء في هراء .. سيستمر المالكي في الحكم على الطريقة السابقة ، وهي الإستمرار في تثبيت نفوذه ونفوذ حزب الدعوة في كل شئ ، قد يعين المالكي وزيراً داخلياً أو للدفاع من أي حزب كان ، لكن السلطة الفعلية ستبقى بأيدي أمانة رئاسة الوزراء ، ومكتبه الشخصي ، ورئاسة مكافحة الإرهاب التي سيبقى من فيها ملكاً طابو به وحزب الدعوة ، أما وزير الدفاع فسيقوم به المالكي شخصياً ، أما الوزير الذي سوف يتعين فسيكون للتوقيع والإمضاء فقط. المالكي ماض في طريقه نحو تركيز السلطات في يديه بنفس الوتيرة السابقة ، وانتم يالمعارضة الحالمة ، والنايمة للظهر .....

عراق العراك
فرحات احفيظة ليبيا -

منذ متى أصبح الشيطان ملاك .. على رأى الاخوة المصريين ;من امتى ... تفرخ كتاكيت;

لا تدوخ
محمــــود -

لا تدوخ يا ابو اســـراء في اختيار وزيري الداخلية والدفاع يدينان لك الــولاء..فان الشـــعب كلـــه يعلـــن لك الولاء والوفــاء..(انت بس وفــرّ الامن والخدمات والكهربــاء والمــــاء.. وستجده يهتف صبـاحا ومســـاء.. بالروح والـدم نفديــك يا ابو اســــراء

لا تدوخ
محمــــود -

لا تدوخ يا ابو اســـراء في اختيار وزيري الداخلية والدفاع يدينان لك الــولاء..فان الشـــعب كلـــه يعلـــن لك الولاء والوفــاء..(انت بس وفــرّ الامن والخدمات والكهربــاء والمــــاء.. وستجده يهتف صبـاحا ومســـاء.. بالروح والـدم نفديــك يا ابو اســــراء

اتفق مع تعليق 2
عراقية -

هذوله الوزراء كلهم بس صورة وادوات بيدين المالكي الي دمر العراق وخلاه يصير اسوأ دولة من كل النواحي وعلم الشعب على القتل والطائفية

حفظك الله يا عراق
سرور -

يجب ان يكون وزير الداخلية موالي لرئيس الوزراء في كل بلدان العالم ؟؟ فهل يريد صاحب الخبر ان يكون وزير الداخليه العراقي معارض لرئيس الوزراء ؟اي وزير للداخلية ياتي بالبع يكون افضل من وزير داخلينا الفاشل المجامل للارهابيين العرب

اتفق مع تعليق 2
عراقية -

هذوله الوزراء كلهم بس صورة وادوات بيدين المالكي الي دمر العراق وخلاه يصير اسوأ دولة من كل النواحي وعلم الشعب على القتل والطائفية

اخذناها وما ننطيها
جعفر المازني -

الدولة المفككة الان سائرة نحو دكتاتورية صدام،لكن الفرق ان صداما كان وطنياً رغم دكتاتورينه ،لكن الحكم الجديد هو والوطنية على طرفي نقيض.صدام كان يعزل او يقتل من يعارضه ،لكن المالكي اليوم سيبيد العراق كله ان عارضة احد على حسب نظريته الجهنمية(أخذناها وبعد ما ننطيها،)ان الهدف من التغيير هو بقاء العراق متخلفاً وسيبقى مادام هؤلاء في حكم الدولة.عيش وشوف.

اخذناها وما ننطيها
جعفر المازني -

الدولة المفككة الان سائرة نحو دكتاتورية صدام،لكن الفرق ان صداما كان وطنياً رغم دكتاتورينه ،لكن الحكم الجديد هو والوطنية على طرفي نقيض.صدام كان يعزل او يقتل من يعارضه ،لكن المالكي اليوم سيبيد العراق كله ان عارضة احد على حسب نظريته الجهنمية(أخذناها وبعد ما ننطيها،)ان الهدف من التغيير هو بقاء العراق متخلفاً وسيبقى مادام هؤلاء في حكم الدولة.عيش وشوف.

لكم جميعا نقول
سامي الجابري -

اعتقد ان من حق المالكي اختيار من يراه مناسبا لاية وزارة, فهو قد كلف دستوريا برئاسة الوزراء وبالتالي يتعين عليه ان يختار للوزارة من يراه هو مناسبا وليس من ةيريده الاخرون او يرغبون به, سواء اختار المالكي شخص مقرب منه او بعيد فهو له كامل الحريه باختياراته وليس من حق احد ان يفرض عليه اي شخص لايرغب به هذه هي اصول اللعبه!! للاسف لم توفق السيده صباح في طرح الموضوع بطريقه محايده وانما كانت لغتها تحريضيه وكان لسان حالها يقول لباقي القوائم احذروا المالكي فهو يريد احداث انقلاب سياسي لمصلحته, ولو كانت حريصه على طرح الموضوع بلغة بعيده عن اسلوب الاتهام المبطن لكان خيرا لهاوللايلاف ايضالكي لاتتهم بالحتيز لطرف معين وان كانت ايلاف منحازه لغير المالكي منذ البداية , نقول للسيده صباح ولغيرها ان للمالكي كامل الحريه فيمن يعين لكل وزارة فهو المكلف دستوريا بتشكيل الحكومه وعندما يحين دور السيد علاوي الذي تقاتلتم من اجل وصوله لسدة الحكم في العراق فله كامل الحريه بأعادة البعثيين والارهابيين ومن يرغب بهم فعندها يصبح مخولا دستوريا بذلك!!!!. وشكرا لكم

لكم جميعا نقول
سامي الجابري -

اعتقد ان من حق المالكي اختيار من يراه مناسبا لاية وزارة, فهو قد كلف دستوريا برئاسة الوزراء وبالتالي يتعين عليه ان يختار للوزارة من يراه هو مناسبا وليس من ةيريده الاخرون او يرغبون به, سواء اختار المالكي شخص مقرب منه او بعيد فهو له كامل الحريه باختياراته وليس من حق احد ان يفرض عليه اي شخص لايرغب به هذه هي اصول اللعبه!! للاسف لم توفق السيده صباح في طرح الموضوع بطريقه محايده وانما كانت لغتها تحريضيه وكان لسان حالها يقول لباقي القوائم احذروا المالكي فهو يريد احداث انقلاب سياسي لمصلحته, ولو كانت حريصه على طرح الموضوع بلغة بعيده عن اسلوب الاتهام المبطن لكان خيرا لهاوللايلاف ايضالكي لاتتهم بالحتيز لطرف معين وان كانت ايلاف منحازه لغير المالكي منذ البداية , نقول للسيده صباح ولغيرها ان للمالكي كامل الحريه فيمن يعين لكل وزارة فهو المكلف دستوريا بتشكيل الحكومه وعندما يحين دور السيد علاوي الذي تقاتلتم من اجل وصوله لسدة الحكم في العراق فله كامل الحريه بأعادة البعثيين والارهابيين ومن يرغب بهم فعندها يصبح مخولا دستوريا بذلك!!!!. وشكرا لكم

امضي يا عراق
ستار الكعبي -

بعد ان ياس الاعلام العربي من حصول علاوي على رئاسة الوزراء . نشاهده اليوم يبني اماله على الوزارات الامنيه ؟ التي سيكون المالكي رئيسا منتخبا لوزراءها وبكل تاكيد سيكون الوزراء ادوات ومؤتمرون بيد المالكي لانه رئيسهم ؟ ونحن نقول للمالكي امضي ولا تهتم لاحد لان خلفك شعب يساندك ويدافع عنك ومستعد ان يضحي بالغالي والنفيس من اجل الديمقراطيه ودحر البعثيه والعملاء

امضي يا عراق
ستار الكعبي -

بعد ان ياس الاعلام العربي من حصول علاوي على رئاسة الوزراء . نشاهده اليوم يبني اماله على الوزارات الامنيه ؟ التي سيكون المالكي رئيسا منتخبا لوزراءها وبكل تاكيد سيكون الوزراء ادوات ومؤتمرون بيد المالكي لانه رئيسهم ؟ ونحن نقول للمالكي امضي ولا تهتم لاحد لان خلفك شعب يساندك ويدافع عنك ومستعد ان يضحي بالغالي والنفيس من اجل الديمقراطيه ودحر البعثيه والعملاء

ولاية بطيخ
ابن الناصرية -

لن تقوم لهذا البلد قائمة مادام هناك احتلال واقصاء و تهميش وتهجير و انفراد بالسلطة فسيبقى ابناء العراق الشرفاء يذوقون المحتل و اذنابه الويلات و يتربصون بهم خارج منطقتهم الخضراء فهذه الحكومة لا تستطيع ان تخرج لمسافة 5 كم مربع ومبروك حكومة المنطقة الخضراء للمالكي

ولاية بطيخ
ابن الناصرية -

لن تقوم لهذا البلد قائمة مادام هناك احتلال واقصاء و تهميش وتهجير و انفراد بالسلطة فسيبقى ابناء العراق الشرفاء يذوقون المحتل و اذنابه الويلات و يتربصون بهم خارج منطقتهم الخضراء فهذه الحكومة لا تستطيع ان تخرج لمسافة 5 كم مربع ومبروك حكومة المنطقة الخضراء للمالكي

الى عراقية (4)
عبد القادر الجنيد -

تقول المعلقة 4 (المالكي الي دمر العراق وخلاه يصير اسوأ دولة من كل النواحي وعلم الشعب على القتل والطائفية) وهذا عجيب، فكما يعرف المطلقون أن المالكي استلم الحكم وسط أوضاع صعبة للغاية بعد أن اشتدت هجمات القاعدة وأنصار البعث المجرمين والطائفيين سنة وشيعة، وقضى على الكثير من قادتهم. إن المالكي شيعي ولكنه لم يتردد فى تدمير جيش مقتدى الصدر فى البصرة وكل مكان فى العراق دفاعا عن الشعب العراقي ككل. أما تقربه من مقتدى الصدر حاليا ذلك لأن للصدر الآن أربعين مقعدا فى البرلمان، ولا يمكن لرئيس أي دولة أن يتجاهل مثل هذا العدد الكبير فى مجلس النواب، والعتب كل العتب على من أدلى بصوته لمقتدى الصدر وأشباهه. أما قولها بأن المالكي علم العراقيين على القتل فهذا مضحك مبكي، ترى ما هو رأي الست بحكم صدام الذى قتل أكثر من مليون عراقي فى حروبه الجنونية التى خلفت أكثر من مليونين من المعوقين، ومثل ذلك من أيتام وأرامل وثكالى. إن من يعارض المالكي أجده أما أن يكون بعثيا أو طائفيا أو قاعديا أو أجيرا لدول مجاورة.

العراق الجديد
عراقى مقهور -

لن تقوم لهدا البلد اى قاءمه مادامت الاحزاب الدينيه الطاءفيه السنيه والشيعيه تحكم وتنهى وبمساندة اصحاب العماءم ومن خلفها ايران يجب القضاء على اصحاب العماءم اذا اردنا عودة العافيه الى العراق من جديد

العراق الجديد
عراقى مقهور -

لن تقوم لهدا البلد اى قاءمه مادامت الاحزاب الدينيه الطاءفيه السنيه والشيعيه تحكم وتنهى وبمساندة اصحاب العماءم ومن خلفها ايران يجب القضاء على اصحاب العماءم اذا اردنا عودة العافيه الى العراق من جديد

من حق المالكي
حميد -

من حق المالكي وهو المكلف دستوريا لتشكيل الحكومة أن يختار الوزراء الأمنيين ومن يثق بهم ، سواء كانوا من الموالين له أو من يجد فيهم الثقة ، نعم له كامل الحرية في ذلك ، ونقول له سر يا أبا أسراء ومن ورائك شعبك الذي منحك صوته.

لاأمل بالآفق !!
عراقي - كندا -

طالما أن السياسة المطبقة هي المحاصصات ( الحزبية والطائفية ) فأن المالكي أو غيره من تجار الكلام والسلطة لن يفلحوا أبدا في الخروج بالعراق من محنته المستعصية , لآن ( شغلهم الشاغل ) هي إختيار الوزراء ممن يدينون بالولاء للحاكم ولو كانوا من الجهلة والآفاقين !!

لاأمل بالآفق !!
عراقي - كندا -

طالما أن السياسة المطبقة هي المحاصصات ( الحزبية والطائفية ) فأن المالكي أو غيره من تجار الكلام والسلطة لن يفلحوا أبدا في الخروج بالعراق من محنته المستعصية , لآن ( شغلهم الشاغل ) هي إختيار الوزراء ممن يدينون بالولاء للحاكم ولو كانوا من الجهلة والآفاقين !!

راقبوا التدهور
عراقي محبط -

لا أرى عدا مجموعة تتقاسم و تتحاصص الغنيمة و الشعب الجوعان يتفرج! و تستمر المهازل و يستمر العراق المهزلة! إجلسوا و راقبوا مسيرة الفيلم!

الى عبد القادر
عراقية -

مايحتاج تصير محامي دفاع عن المالكي كافي يا عراقيين تتبعون هذا الاسلوب كل واحد يجي يحكمنا تبجلوه وصدام طاغية اتصور اني ما مدحت صدم ولا جبت طاريه اولا وثانيا يا اخي وين الاستقرار الي جابه السيد المالكي الي دا تمجد بيه؟ بغداد ابسط مثال اهل بغداد تهجرو الي غير دول او غير محافظات بغداد كلها خراب غير الخدمات المعدومة شنو الي سواه المالكي؟ بس التفجيرات الي صارت وكان ضحيتها بكل تفجير فوك ال500 شهيد شنو الي سوااه المالكي؟

الى عبد القادر
عراقية -

مايحتاج تصير محامي دفاع عن المالكي كافي يا عراقيين تتبعون هذا الاسلوب كل واحد يجي يحكمنا تبجلوه وصدام طاغية اتصور اني ما مدحت صدم ولا جبت طاريه اولا وثانيا يا اخي وين الاستقرار الي جابه السيد المالكي الي دا تمجد بيه؟ بغداد ابسط مثال اهل بغداد تهجرو الي غير دول او غير محافظات بغداد كلها خراب غير الخدمات المعدومة شنو الي سواه المالكي؟ بس التفجيرات الي صارت وكان ضحيتها بكل تفجير فوك ال500 شهيد شنو الي سوااه المالكي؟

4 سنوات من الدمار
عراقية -

الي دا يسيه المالكي مت تقرب مرة للصدر ومرة للعراقية ومرة لمدري منو فقط من اجل الكرسي لا اكثر ولا اقل والشعب اخر همه المهم الكرسي ويبقي جماعته حوله حتى يضمن بقائه للأبد ومبروك علينا 4 سنوات لوخ من القتل والطائفية والخراب والدمار

لك كل الحب يا بطل
عمر العبيدي -

ليش هو اكو واحد يكدر ياخذهة حتى المالكي ...لا والله ماكو...احلف والله ماكو...هذا البطل ابو اسراء ابن العراق البار المخلص الشريف...بس مع الاسف باقي ثلاث سنوات والله لو بيدي احطة بالمنصب الى ان يبيد كل الرؤوس العفنة من الارهابيين و البعثيين

الله يرى ويشهد عليكم
علي ابو تراب -

ان الغريب جدا ان البعض يكذب الكذبه ويصدقها..فكيف يمكن للسيد المالكي ان يصبح دكتاتورا اذا كان لايحق له البقاء بالسلطه اكثر من 8 سنوات كدورتين انتخابيتين..ثم كيف سار المالكي بالعراق الى ان يكون اسوأ دوله بالعالم وقد استلم العراق خراب في خراب حيث ان عدد التفجيرات لايقل عن خمسين تفجير كبير..ومقارنه بسيطه الان مع ذلك الوقت لكل ذي ضمير يعرف الفرق..ثم اين من كان ينادي بالحرب الطائفيه امثال الدليمي الذي كان يصرخ اهدوا حسينياتهم على رؤوسهم في تركيا ودموع التماسيح تهطل من العيون الصلفه...اسكتهم المالكي بالقانون والحق الواضح..لاننكر ان هناك الكثير الكثير مما نرجوه من الحكومه الجديده ولكننا يجب ان نمد لها يد العون كي نستطيع محاسبتها فيما بعد لا ان نضح العصي بين عجلات عربتها ثم نلومها..انه شخص واحد ويحارب على الف جبهه..ناهيك عن الخونه ومن يحفر تحت اقدامه..غدا سيعود العراق اجمل وارقى..وإن غذا لناظره قريب...الى امام اخي المالكي وسدد الله خطاك..

لا تتدخل يافرحات
علي ابو تراب -

فقط اقول للسيد فرحات ومن لف لفه اقول لا تتدخل فيما لا يعنيك تلقى مالا يرضيك

الله يرى ويشهد عليكم
علي ابو تراب -

ان الغريب جدا ان البعض يكذب الكذبه ويصدقها..فكيف يمكن للسيد المالكي ان يصبح دكتاتورا اذا كان لايحق له البقاء بالسلطه اكثر من 8 سنوات كدورتين انتخابيتين..ثم كيف سار المالكي بالعراق الى ان يكون اسوأ دوله بالعالم وقد استلم العراق خراب في خراب حيث ان عدد التفجيرات لايقل عن خمسين تفجير كبير..ومقارنه بسيطه الان مع ذلك الوقت لكل ذي ضمير يعرف الفرق..ثم اين من كان ينادي بالحرب الطائفيه امثال الدليمي الذي كان يصرخ اهدوا حسينياتهم على رؤوسهم في تركيا ودموع التماسيح تهطل من العيون الصلفه...اسكتهم المالكي بالقانون والحق الواضح..لاننكر ان هناك الكثير الكثير مما نرجوه من الحكومه الجديده ولكننا يجب ان نمد لها يد العون كي نستطيع محاسبتها فيما بعد لا ان نضح العصي بين عجلات عربتها ثم نلومها..انه شخص واحد ويحارب على الف جبهه..ناهيك عن الخونه ومن يحفر تحت اقدامه..غدا سيعود العراق اجمل وارقى..وإن غذا لناظره قريب...الى امام اخي المالكي وسدد الله خطاك..