أخبار

عباس يترأس اجتماعا للجنة حركة فتح المركزية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اطلع محمود عباس اعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح على آخر مستجدات العملية السلمية.

رام الله: ترأس الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاحد اجتماعا للجنة المركزية لحركة فتح.

واطلع الرئيس عباس خلال الاجتماع أعضاء اللجنة المركزية، على آخر مستجدات العملية السلمية، وآخر الاتصالات والمشاورات مع الأطراف الدولية لإنقاذ عملية السلام المتعثرة بسبب الموقف الإسرائيلي الرافض لوقف الاستيطان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
في المسالة الفلسطيني
أحمد الحيح -

هل سيضع ابو مازن العرب بعد غد, امام خيار النضال؟القول: إن الإدارة الأميركية قد تراجعت عن مطالبة إسرائيل بوقف مؤقت للاستيطان من أجل الذهاب إلى المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين. ليس صحيحاوصحيح القول هو: إنها قررت التبني الكامل لخطة نتنياهو للتسوية بالذات، والتي أعلنها مع بدء الحديث عن العودة إلى المفاوضات برعاية أميركية ويوم أن قال إنه يرفض العودة إلى المفاوضات بناء على شروط معلنة، وإنه يريد مفاوضات من دون شروط مسبقة، لا حول الحدود، ولا حول الاستيطان، ولا حول أي شيء آخر. في كل ما يتعلق بالتسوية السياسية مع الفلسطينيين. واشنطن يومها قبلت شروطه وذهبت إلى المفاوضات غير المباشرة. ولم يكن هذا كله سوى الأمور الإجرائية المتعلقة بالخطةوالتي كان جوهرها ’إعلانه أنه يريد التفاوض من أجل الوصول إلى اتفاق مبادئ، أو اتفاق إطار، أو اتفاق مرحلي، حول الدولة الفلسطينية وقضاياها، ثم يتم تنفيذ هذا الاتفاق في مدة عشر سنوات.خطة نتنياهو هذه هي خطة نتنياهو،وهو ما وافقت عليه الإدارة الأميركية، والعجيب أننا نجد تأييدا لهذه الخطة الإسرائيلية - الأميركية في بعض المواقف العربية أيضا. سنلجأ لتأكيد ذلك ’إلى قراءة متأنية في المواقف المختلفة المعلنة في السنوات الخمس الماضية؛ حيث نجد تأكيد هذه الخطة في المواقف الإسرائيلية، ونجد التأييد لهذه الخطة في المواقف الأميركية، :الموقف الأميركي الجديد : جوهره العمل للتوصل إلى (اتفاق إطار) كما طلب نتنياهو منذ اللحظة الأولى.على لسان الناطق باسم الخارجية الأميركية وكما أعلن رسميا، وجاء فيه قوله: لقد قررنا أن تجميد الاستيطان لن يزودنا بأرضية صلبة لاستئناف مفاوضات مباشرة مستدامة وذات مغزى, ونبقى مركزين على هدف التوصل إلى (اتفاق إطار) حول قضايا الحل الدائم. الموقف المصري: بناء عليه ,طلبت مصر من الرئيس محمود عباس ’التمهل قبل قرار الذهاب إلى مجلس الأمن، كما أعلن سابقا عن البدائل التي لديه إذا لم يتم وقف الاستيطان1:إن رباعي الوساطة (دول اللجنة الرباعية الدولية)، يجب أن يضع (اتفاقية إطار)، تحدد حدود دولة فلسطينية، ووضع القدس الشرقية، مع ضمان أمن إسرائيل. 2:إن الاتفاقية يمكن أن يصوغها الأميركيون، أو رباعي الوساطة، أو مجموعة من الخبراء، لتفاهم كبير يقدمه المجتمع الدولي لكل من الطرفين، مع تحديد وقت للتوصل إلى اتفاق. وهذه الجملة الأخيرة (أي: تحديد وقت) هي الن

بيان للتنفيذية
أحمد ألحيح -

''التنفيذية'' تطالب بتوفير مرجعية سياسية واضحة للدولة على حدود 1967 - مركز فلسطين لتحليل وحفظ المعلومات: منظمة التحرير الفلسطينية :احمد عبد الكريم الحيح,,بن بيلا,, : وفاطالبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بتوفير مرجعية سياسية واضحة تشمل الإقرار بحدود الرابع من حزيران كحدود لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ياسر عبد ربه، في مؤتمر صحافي عقده في مقر الرئاسة اليوم الإثنين: إن القيادة بعد أن تسلمت الرد الأميركي لتعديل مسار العملية السياسية ترى أن جدية أي عملية سياسية قادمة تتطلب الوقف التام والشامل للاستيطان في الضفة والقدس، وتوفير مرجعية سياسية واضحة تشمل الإقرار بحدود الرابع من حزيران كحدود لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، والاستعانة بقوة دولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة. وحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن النتائج التي تهدد استقرار المنطقة، من خلال تحديها الإرادة الدولية الشاملة التي تضغط من أجل السير بالمفاوضات.وأوضح عبد ربه أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن توقف المفاوضات، مشيرا إلى أن الأولية لديها استمرار الاستيطان والتوسع، وديمومة الاحتلال، وبرنامج حكومتها لا يخرج عن هذه القاعدة.ودعا إلى تحرك دولي واسع لضمان حماية العملية السياسية، بما يشمل الاجتماع القادم للجنة الرباعية الدولية على أعلى المستويات، لوضع السبل الكفيلة لإطلاق عملية السلام على أساس وقف الاستيطان.كما دعا إلى تنسيق الجهود العربية والدولية، وتوسيع نطاق الاعتراف بحدود الرابع من حزيران، ودعم بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية، ورفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.وشدد على تقدير القيادة لاعتراف البرازيل والأرجنتين بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، مشيرا إلى أن القرار يعزز من التوجه الدولي لتحقيق السلام في المنطقة، داعيا جميع حكومات العالم دون استثناء لاتخاذ نفس القرار، لإفشال التخريب الذي لحق بالعملية السياسية، وبأمن الشرق الأوسط.وطالب القيادة العربية وخاصة لجنة المتابعة في اجتماعها القادم إلى مزيد من الدعم والتوجيهات للقيادة بشأن المفاوضات، وضرورة الوقف التام للاستيطان، والعمل على اتخاذ خطوات مشتركة لتنسيق المواقف، والاتصال مع مختلف الأطراف المعنية.وفي رده على أسئلة الصحفيين حول طبيعة المرحلة القادمة، قا

بيان للتنفيذية
أحمد ألحيح -

''التنفيذية'' تطالب بتوفير مرجعية سياسية واضحة للدولة على حدود 1967 - مركز فلسطين لتحليل وحفظ المعلومات: منظمة التحرير الفلسطينية :احمد عبد الكريم الحيح,,بن بيلا,, : وفاطالبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بتوفير مرجعية سياسية واضحة تشمل الإقرار بحدود الرابع من حزيران كحدود لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ياسر عبد ربه، في مؤتمر صحافي عقده في مقر الرئاسة اليوم الإثنين: إن القيادة بعد أن تسلمت الرد الأميركي لتعديل مسار العملية السياسية ترى أن جدية أي عملية سياسية قادمة تتطلب الوقف التام والشامل للاستيطان في الضفة والقدس، وتوفير مرجعية سياسية واضحة تشمل الإقرار بحدود الرابع من حزيران كحدود لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، والاستعانة بقوة دولية لتحقيق الاستقرار في المنطقة. وحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية كاملة عن النتائج التي تهدد استقرار المنطقة، من خلال تحديها الإرادة الدولية الشاملة التي تضغط من أجل السير بالمفاوضات.وأوضح عبد ربه أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن توقف المفاوضات، مشيرا إلى أن الأولية لديها استمرار الاستيطان والتوسع، وديمومة الاحتلال، وبرنامج حكومتها لا يخرج عن هذه القاعدة.ودعا إلى تحرك دولي واسع لضمان حماية العملية السياسية، بما يشمل الاجتماع القادم للجنة الرباعية الدولية على أعلى المستويات، لوضع السبل الكفيلة لإطلاق عملية السلام على أساس وقف الاستيطان.كما دعا إلى تنسيق الجهود العربية والدولية، وتوسيع نطاق الاعتراف بحدود الرابع من حزيران، ودعم بناء مؤسسات الدولة الفلسطينية، ورفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة.وشدد على تقدير القيادة لاعتراف البرازيل والأرجنتين بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، مشيرا إلى أن القرار يعزز من التوجه الدولي لتحقيق السلام في المنطقة، داعيا جميع حكومات العالم دون استثناء لاتخاذ نفس القرار، لإفشال التخريب الذي لحق بالعملية السياسية، وبأمن الشرق الأوسط.وطالب القيادة العربية وخاصة لجنة المتابعة في اجتماعها القادم إلى مزيد من الدعم والتوجيهات للقيادة بشأن المفاوضات، وضرورة الوقف التام للاستيطان، والعمل على اتخاذ خطوات مشتركة لتنسيق المواقف، والاتصال مع مختلف الأطراف المعنية.وفي رده على أسئلة الصحفيين حول طبيعة المرحلة القادمة، قا

نص البيان بالكامل
أحمد ألحيح -

النص الكامل لبيان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطيني قبل قليل: ==============================فيما يلي نص البيان الصادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:- بيان صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينيةعقدت اللجنة التنفيذية برئاسة السيد الرئيس محمود عباس، اجتماعاً لها في مدينة رام الله يوم الاثنين 13-12-2010، وناقشت التطورات السياسية الأخيرة بشان عملية السلام، وأكدت في حصيلة النقاش على ما يلي:.أولا:- تنظر القيادة الفلسطينية بخطورة بالغة للموقف الإسرائيلي الأخير الذي قاد إلى إعلان الإدارة الأميركية عن فلها في الوصول إلى صفقة حول التمديد الجزئي والمحدود لوقف الاستيطان مقابل عروض باهظة قدمتها إلى إسرائيل.إن هذا الموقف الإسرائيلي يكشف عن التصميم على مواصلة الاستيطان والتهويد لمدينة القدس، وعن رفض السير في المفاوضات للوصول إلى تسوية شاملة على أساس حل الدولتين، بالرغم من كل جهود وإغراءات الإدارة الأميركية .وبناءً على ذلك فإن القيادة الفلسطينية تحمل حكومة إسرائيل المسؤولية الكاملة عن هذه النتائج التي تهدد استقرار المنطقة، وتقود العملية السياسية إلى طريق مسدود، وتتحدى الإرادة الدولية الشاملة التي تضغط من اجل السير قدما في المفاوضات، حيث اتضح الآن جليا للعالم بأسره أن الأولوية عند إسرائيل هي للاستيطان والتوسع وديمومة الاحتلال، وأن برنامج حكومتها الوحيد وبدون أي لبس لا يخرج أبدا عن هذه القاعدة، وتعطيل كل ما يتعارض معها أو يعرقلها.ثانيا:- إن القيادة الفلسطينية وبعد أن تسلمت بعض الأفكار الأميركية بشأن تعديل أسلوب ومسار العملية السياسية، ترى أن جدية أي عملية سياسية قادمة أنما تتمثل في توفير الأسس التي أكدت عليها القيادة الفلسطينية دائما وفي مقدمتها الوقف التام والشامل للاستيطان في القدس وبقية أرجاء الضفة الغربية، وتوفير مرجعية سياسية واضحة تشمل الإقرار بحدود الرابع من حزيران كحدود لدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي بجميع أشكاله العسكرية والاستيطانية، والاستعانة بقوة دولية لضمان أمن حدود الدولة وتحقيق الاستقرار في المنطقة ،وحل جميع قضايا الوضع النهائي، خاصة قضية اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية.ثالثا:- تدعو القيادة الفلسطينية إلى تحرك دولي واسع لضمان حماية العملية السياسية من التخريب الإسرائيلي لها وتعطيلها، بم