أخبار

مراهقة عراقية تتمرد على الحجاب التقليدي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لجأت بان أو "أول ايمو نجفية" كما تحب ان تسمي نفسها الى ثقافة "ايمو" كطريقة للتحرر من الضغوط التي تفرضها الحياة عليها. وتؤكد بان ابنة الخمسة عشر ربيعا انها تريد فقط "طريقة لتفريغ ما في نفسها والتعبير عنها"، اذ هناك الكثير المطلوب منها في النجف حيث تقود تمردابعد ان انتقلت اليها للعيش مع أهلها.

بغداد: تحب بان ابنة الخمسة عشر ربيعا فرقة موسيقية أميركية غرائبية وأفلام "الغسق" التي تدور عن مصاصي الدماء وتقوم بتزيين ثوبها الطويل وغطاء رأسها بحلى منحوتة وتطلي أظافرها باللون الأسود.

تسكن بان في المدينة الشيعية المقدسة النجف، حيث تغطي النساء أجسادهن ووجوههن بجلابيب وأغطية رأس سوداء. لكن بان ترتدي ملابس معاكسة لهذا النمط السائد.

فهي تحب ارتداء القفازات السوداء الممزقة والقمصان الفضية الشبيهة بالفراشات مع زهر أبيض معلق بسلسلة. وهي تطلي أظافر اصابع يديها باللون الأسود مع تضخيم الظلال السوداء حول عينيها.

تنتمي بان بحسب تقرير لصحيفة شيكاغو تريبيون من بغداد، إلى ثقافة هامشية انتشرت في شتى أنحاء العالم لكن بالتأكيد ليس في النجف ويسمى هذا النمط من الثقافة بـ "ايمو". وهي تميل إلى تغريب ملامحها (التي تعرف بالغوثيك). وهي تفسر كلمة "ايمو" بأنها تعني "ازدواجية تجمع ما بين البهجة والملل من الحياة". ومثل أي مراهقة في هذا السن فهي تضحك وتقهقه حين تذكر فرقتها الموسيقية المفضلة.

في بغداد تسمي نفسها بافتخار بأنها أول ايمو نجفية في حين تتكلم مع صديقاتها في المدرسة عن كونها تقود تمردا محجبا: فهي ترسم الجمجمة التي ترتديها على فردة من حذائها وفي الأخرى ترسم صورة ملاك.

تقول بان التي طلبت عدم الكشف عن اسمها العائلي: "أنا بنت من بغداد، وهنا يتطلعون إليّ عاليا".

تتناسب قصة بان مع نموذج البنت الجديدة في المدينة عدا عن أنها جاءت خارج خلفية حرب أهلية. وهي تكشف عن التنافس القائم ما بين التأثيرين الديني والغربي اللذين يسودان العراق منذ إسقاط القوات الاميركية لنظام صدام حسين قبل أكثر من 7 سنوات حين كانت بان مجرد طفلة.

وحسب صحيفة شيكاغو تريبيون، فالنسبة لبان كان كل شيء في بغداد مثاليا قبل قيام الحرب الأهلية. كان لعائلتها انترنت وتلفزيون يلتقط محطات فضائية وكانت تستطيع أن تفعل ما تحب لكن عائلتها كانت تعيش في منطقة الدورة ذات الاغلبية السنية وفي أوائل عام 2007 وصل تأثير ما كان يدور حول الأسرة إليها. فقد أصيب والدها بجرح حين أطلق مسلح النار على سيارته. وبعد فترة قصيرة حذر الجيران والديها بأنهما ضمن قائمة الأشخاص الذين سيقتلون. عند ذلك هربت العائلة إلى النجف حيث الأمان فالأب يعمل طبيبا ويمكنه أن يجد عملا.

لكن النجف مدينة محافظة والجيران لا يحيون بان ولا أختها دينا بالطريقة التي اعتادا عليها في بغداد. كما تفتقد البنتان صديقاتهن في بغداد.

كذلك شعرت الفتاتان بأنهما أقرب إلى الموت في النجف، فكلما مات صديق أو قريب جلب جثمانه ليدفن في مقبرة المدينة الواسعة. وقالت بان إن امها لا تحب اللون الأسود لأن الكثير من الناس قد ماتوا.

في المدرسة أجبرت المدرسات بان على ارتداء غطاء الرأس وفي السنة الثانية تدهورت الأمور أكثر فأكثر، إذ أمرتها المدرسة بأن تلبس عباءة سوداء. كذلك كان كل شيء "حرام" لا طلاء للأظافر، لا مكياج. "كل شيء لا، لا ، لا" مثلما تقول آيات الله في النجف.

تقول الصحيفة إنّ بان تعرفت عبر الانترنتعلى تقاليد الـ "إيمو" وعند زيارتها لبغداد سألت أحد أبناء عمها إن كان "إيمو" مقبولا فكان جوابه بالإيجاب. كذلك زارت بان صديقة تحب ارتداء الجينز وأسوار الجلد الأسود وما شابهها. واتضح أنها "ايمو" أيضا.

بعد عودتها للنجف وبدء ارتداء ما يجعلها تبدو غريبة مثل "إيمو" واجهتها زميلاتها بالسخرية لكنهن تدريجيا بدأن يقلدنها بارتداء قفازات ممزقة وتعليق جماجم ومسامير حادة كانت البنات قد تعلمنها عبر الانترنت.

سمحت بان لاختها دينا أن تشرف على الألوان التي يجب أن ترتديها، وأطلقت بان عليها اسم "نقطة تفتيش الأزياء" واختها تحب الحجاب الأرجواني.

تمكنت بان أن تكسب 9 بنات من مدرستها كي يصبحن "إيموات" أو "ملائكة" وهو التعبير الذي تستخدمه لأولئك اللواتي يحببن طراز "ايمو" ولكنهن لا يرتدين دائما الثياب السوداء.

هناك بنات أخريات سخرن من القلائد التي تحمل منحوتات جماجم والتي ترتديها فتيات الـ "ايمو" قالت ذلك وهي تكركر مطلقة عليهن تسمية "الحكيمات" وهي إشارة إلى أسرة الحكيم الدينية المشهورة في النجف.

في الفترة الأخيرة استدعت مديرة المدرسة بان وصديقاتها إلى مكتبها للتحقيق مما نقلته لها إحدى المدرسات التي شاهدت وجود عبارات على مقاعدهن تقول "ايمو" و"ملائكة" وظنت أنها شفرة تشير إلى علاقة عاطفية ما. وسئلت كل بنت من مجموعة بان: "من هو الرجل الملاك الذي تحبيه".

قالت بان إن والديها دافعا عنها حين ذكّرتها المدرسة هي واختها بما يجب ارتداؤه.

مع ذلك، فإن هناك حدودا لسلطتهن فقد منعنها من ثقب اذنها ثقبين وقالت بان إنها بدأت تقلل من مكياجها لأنها لا تريد أن تسبب قلقا لوالديها.

وهي تأمل اليوم بأن تتمكن عائلتها من العودة إلى بغداد لكنها تعرف أن ذلك لا يزال خطيرا جدا. قالت بان: "نحن نريد فقط طريقة لتفريغ ما في انفسنا والتعبير عنها وأن نكون أحرارا من الضغوط التي تفرض على حياتنا. اعرف أن عمري هو 15 سنة فقط لكن هناك الكثير يطلب مني".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مع احترامي لايلاف
لؤي -

مع احترامي لايلاف -لكن هذا خبر سخيف لا يستحق ان تقوموا بوضعه ضمن اخبار مهمه ورئيسيه وعالميه ---!!!!!!!!!!!!!!!!

مع احترامي لايلاف
لؤي -

مع احترامي لايلاف -لكن هذا خبر سخيف لا يستحق ان تقوموا بوضعه ضمن اخبار مهمه ورئيسيه وعالميه ---!!!!!!!!!!!!!!!!

هذا تحريض
سليم احمد -

الاخ كاتب التقري من قصد فأنه يمارس التحريض ضد هذه المسكينة ، فقد نبه عليها الميليشيات في النجف والتي ستتعقبها ونعرف ماذا ستفعل بها ، كان بودي عدم الاشارة الى اسم مدينة الفتاة وارجو ان يكون التقرير من وحي الخيال أو مموه .

هذا تحريض
سليم احمد -

الاخ كاتب التقري من قصد فأنه يمارس التحريض ضد هذه المسكينة ، فقد نبه عليها الميليشيات في النجف والتي ستتعقبها ونعرف ماذا ستفعل بها ، كان بودي عدم الاشارة الى اسم مدينة الفتاة وارجو ان يكون التقرير من وحي الخيال أو مموه .

الحرية الشخصية
معلق -

هذه الفتاة و غيرها مجبرات على ارتداء الحجاب فأين الحرية الشخصية اللتى يتحدث عنها المسلمون عند حظر الحجاب فى اوروبا؟

الحرية الشخصية
معلق -

هذه الفتاة و غيرها مجبرات على ارتداء الحجاب فأين الحرية الشخصية اللتى يتحدث عنها المسلمون عند حظر الحجاب فى اوروبا؟

النجف الاشرف
أبوخالد -

يعني تحولت من متخلفة الى ايمو ... ياسلاااااام

النجف الاشرف
أبوخالد -

يعني تحولت من متخلفة الى ايمو ... ياسلاااااام

وما بعد ؟؟!!!!
مهدي الموسوي -

الموضوع تافه جدا ولا يستحق النشر في جريدة مرموقه مثل ايلاف كونه يركز على حالة مفردة ولا يركز على ماهية المراة العراقية وطبيعة ديمومتها في الحياة . كما انصح الكاتب لؤي محمد ان يكون مطلعا بالامور اكثر ليتجنب مثل هكذا مقالات غير مجدية للقراء .. وشكرا لايلاف على النشر !.

وما بعد ؟؟!!!!
مهدي الموسوي -

الموضوع تافه جدا ولا يستحق النشر في جريدة مرموقه مثل ايلاف كونه يركز على حالة مفردة ولا يركز على ماهية المراة العراقية وطبيعة ديمومتها في الحياة . كما انصح الكاتب لؤي محمد ان يكون مطلعا بالامور اكثر ليتجنب مثل هكذا مقالات غير مجدية للقراء .. وشكرا لايلاف على النشر !.

شنو الغريب
حيدر عجام -

هاي سوالف مراهقات وعادي تصير بكل مكان شنو الغريب بالموضوع , مدن العالم الاسلاميه وغيرها تعج بامثال هذه التقليعات

شنو الغريب
حيدر عجام -

هاي سوالف مراهقات وعادي تصير بكل مكان شنو الغريب بالموضوع , مدن العالم الاسلاميه وغيرها تعج بامثال هذه التقليعات

اوهام
البصري -

هذا كلام كله كذب وانه يصلح ان يكون مسلسل مصري , ان لست من النجف , لكن اعرف جيدا تفكير الناس هناك, في زمن النظام السابق وفي ظل فترة محاربه الدين لا تجد نساء غير محجبات في النجف , فكيف الان وفي ظل المليشيات التي تقتل لاسباب تافة؟؟؟سابقا من المكن ان تشاهد فتاة غير محجبه في كربلاء؟ لكن في النجف مستحيل ؟

اوهام
البصري -

هذا كلام كله كذب وانه يصلح ان يكون مسلسل مصري , ان لست من النجف , لكن اعرف جيدا تفكير الناس هناك, في زمن النظام السابق وفي ظل فترة محاربه الدين لا تجد نساء غير محجبات في النجف , فكيف الان وفي ظل المليشيات التي تقتل لاسباب تافة؟؟؟سابقا من المكن ان تشاهد فتاة غير محجبه في كربلاء؟ لكن في النجف مستحيل ؟

نتام
احمد احمد -

نسأل الله حسن الخاتمة وربى يهدينا ويهدها

نتام
احمد احمد -

نسأل الله حسن الخاتمة وربى يهدينا ويهدها

......
رومي طريري -

خالف شروط النشر

..........
خالد الخالدي -

لي تعليقان الاول ان الموضوع هو للصحفي نيد باركر من صحيفة لوس انجلس تايمز الاميركية وقد حدثني الصحفي عن الموضوع قبل نشره ، ونشره من قبل ايلاف دون الاشارة الى كاتبه الحقيقي سرقة غير قانونية والثاني ان الموضوع صحيح وليس مستغربا ففي ظل الانفتاح الذي يشهده العراق على العالم عبر الانترنت والهاتف النقال والفضائيات من الطبيعي ان نرى بروز ظواهر في مجتمعنا وهي موجودة في كل الدول العربية والاسلامية ولا تقتصر على العراق رغم ان فضاء الحرية فيه اوسع من غيره من بلدان المنطقة.

ثوابتنا
أحمد صالح -

إلى عجام و(المو) سوي والبصري... تقفون على ضفة بحيرة لاتريدون أن تتحرك فيها أية موجة ، نسيتم أن الحياة تتحرك باستمرار ولا تقف عند حد، واضفيتم على النجف روحاً كهنوتية غير جديرة بها، ونسيتم تاريخها الثقافي وابداعها الشعري والأدبي والسياسي، أو صادرتوه ، وصغرتوا هذه المدينة العظيمة وحولتموها إلى وشاح أسود ومقابر فقط. لقد حركت بان مياه بحيرتكم الراكدة وايقظتكم من حلم جميل لكنه بائس ، أنتم تدينوها لأنها فتاة ، وفتاة فقط لأنها تجرأت.. والحرية تبدأ من الجرأة وطرح الأسئلة بشكل مباشر أو طريق الأيمو غير المباشرة ...وتذكروا أن الأجيال التي تنتمون إليها باسم الثوابت وقفت ضد الراديو عندما ظهر أول مرة، وضد السيارة، وبعدها والتلفزيون وهاجمتم من لبس البنطلون وحسر رأسه من العمامة ، ونسيتم محنة الجواهري حين ترك العمامة، وما أثاروه من زوبعة حوله، لكن النجف ليست ملكاً طابو لأحد فهي ملك الدجالين ، والمتدينين، والشعراء ، والشرفاء والعبثيين والأدباء ، ومنها خرج وتخرج قادة الحزب الشيوعي العراقي والأفكار الماركسية المتمردة، فلا تضعوا النجف في جيوبكم ، فهي تضيق بها....

..........
خالد الخالدي -

لي تعليقان الاول ان الموضوع هو للصحفي نيد باركر من صحيفة لوس انجلس تايمز الاميركية وقد حدثني الصحفي عن الموضوع قبل نشره ، ونشره من قبل ايلاف دون الاشارة الى كاتبه الحقيقي سرقة غير قانونية والثاني ان الموضوع صحيح وليس مستغربا ففي ظل الانفتاح الذي يشهده العراق على العالم عبر الانترنت والهاتف النقال والفضائيات من الطبيعي ان نرى بروز ظواهر في مجتمعنا وهي موجودة في كل الدول العربية والاسلامية ولا تقتصر على العراق رغم ان فضاء الحرية فيه اوسع من غيره من بلدان المنطقة.

قضية العصر
قوس قزح -

ايلاف تتبع خطة تبنتها الولايات المتحدة في تشجيع الممارسات الغربية الشائعة بين الشباب لتجعل منها قضية يشار اليها بالبنان في الصحف والمواقع الالكترونية ومن يدري ربما ستصبح قضية تتبناها منظمة حقوق الانسان التي اصبحت اداة طيعة لتبني مثل هذه القضايا السخيفة , وهذا جزء من مخطط لتغيير مسار التقاليد والنظم التي سارت عليها مجتمعاتنا المحافظة

سخااافة
nouf -

سخافة أن تنشر مثل هذه الأخبار التافهةلأن مثل هذه الفتاة ليست النموذج المحتذى ليسلط الضوء على تصرفاتها التي ربما هي نتيجة عقد مخزنة هناك ملايين الفتيات واشباب العربي الذي يحاول تقليد الغرب ليكون علما في مجتمعه بالتصرفات الغبية التي تتنافى مع المجتمع العربي ... ولكن مجرد للظهور على سبيل ; خالف تعرف

WoooooooooW
محمد -

بركاتك ماما امريكا. مبروك عليكم يا سيد يا مالكي ديمقوقراطية حبيبتك امريكا... بالهنا والشفا...

جدا
مشمئز -

عجيب, هل فعلا هذا خبر يستحق النشر وفوق ذلك في الصفحه الرئيسيه

مدننا الجميلة
عادل الدباغ -

لا يليق ان تلصق النجف الاشرف و الكوفة عاصمة الخلافة و بها دفن عدد كبير من انبياء الله ولا تزال قبورهم شاهدة على عظم هذه المدينة التأريخية كل هذا الارث التأريخي المشرف يلصق بحادثة لبنت مراهقة مثل ما يصف كاتب الخبر...نحن نحترم رغبات المراهقين ولكننا لا نستطيع ان نلغي تأريخ و ثقافة مدينة على حساب رغبة جامحة...أأسف على العزيزة ايلاف ان تضع هكذا مواضيع على اولى اخبارها بدل ان نسرد لاجيالنا قصص المدن الجميلة التي تنتمي لها حضارتنا ونستلهم العبر منها...اقسم انني اعيش في مدينة اوربية صغيرة وقد زرت متحفها التاريخي و خجلت عندما رأيت تمجيدهم لقدور طبخ و ملاعق و ملابس بالية لم يمض عليها سوى بضع مئات من السنين وهو كل ما موجود بالمتحف وقد سلطوا عليه اضاءة جميلة اعطته هيبة ووقار وهو ما يعتبرونه تأريخا بينما نحن ننسف تأريخ و ثقافة مدينة لها ثقلها التأريخي و قدسيتها على مدى قرون من الزمن...كل مدننا العربية لها تأريخا اقسم لو كان عند الغرب عشره لاقاموا متاحف بهروا بها العالم..شكرا ايلاف

الى خالد الخالدي
التحرير -

شكرا على التصويب يبدو ان المصدر سقط سهوا وقد تمت اضافته مجددا

كلام فاضي
ahmed -

كاتب المقال نسى ان يذكر ان النجف ومنذ قرون وقبل اختراع العولمه كانت تجسد العولمه واختلاط الحضارات المختلفه..أنا من النجف أبا عن جد ولكن جداتي من الطرفين واحده روسيه والاخرى تركيه....ووالدتي لبنانيه....اي مدينه أخرى في العراق يحمل أبنائها دماء مثل دمي؟؟؟ النجف مدينه ثقافيه ومركز أشعاع حضاري وعاصمه دينيه تجتذب منذ قرون المهاجرين والنازحين اليها من كل أنحاء العالم الاسلامي وما اوسعه.....ومن مدارس الحوزه العلميه خرجت أكبر القيادات الشيوعيه واليساريه في تاريخ العراق والسبب هو الطريقه الديمقراطيه في الدراسه التي تتيح دراسه ما هو معك وما هو ضدك من الثقافات...فاذا كان العراق عموما والنجف خصوصا يمران الان بفتره سوداء من انعدام الديمقراطيه واختلاط الحابل بالنابل.....فليس معنى ذلك ان هذه الفوضى ستستمر..فقد مرت النجف في تاريخها بما هو أسؤا من ذلك وتجاوزته واصبح تاريخا....ثم ان البنت مراهقه..ولا ضير في فما يفعله المراهقون للتعبير عن أنفسهم ما داموا لايؤذذون أحدا

ساكن
من سكان العالم -

تفسر كلمة ;ايمو; مثل الشمس او النجم او الموديل النجم على الارض من عند الله نور كل من تنزل الحياه بتأخذ من النور بحسابات و حسابات اخرى فـ من يولد فى مصر لازم ميراثه يكون مصرى و ليس روسى او امريكى او بريطانى و دخل الشهرى مصرى و ليس اسرائيلى اما شكله يجب يكون شكل البلاد و المصرى مثل العمده فى دموع في عيون وقحة مسلسل فيه المصرى عمده له مكانته فى مقهى فى اثينا

هنيئا لك
سمو -

مادمت سعيدة فهنيئا لك بالف عافية

تحريض او شنو؟
عراقية -

هذا تحريض او شنو؟ يعني بنية مراهقة وبعدها صغيرة عوفوها براحتها ياعيني

لا يستحق النشر
Wael -

لموضوع تافه جدا ولا يستحق النشر في جريدة مرموقه مثل ايلاف كونه يركز على حالة مفردة ولا يركز على ماهية المراة العراقية وطبيعة ديمومتها في الحياة . كما انصح الكاتب لؤي محمد ان يكون مطلعا بالامور اكثر ليتجنب مثل هكذا مقالات غير مجدية للقراء .. وشكرا لايلاف على النشر !.

ههههههههههه
نبيلة -

احسن واحد يعلق هو ساكن من سكان العالم مداخلاته مفيدة جدا و في صلر الموضوع قالك من يولد في مصر لازم ميراثه يكون مصري و دخل الشهري مصري مش اسرائيلي و العمدة له مكانته في مقهى في اثينا ههههههههه لازم تعطوه الاوسكار في التعليق

التمييع
حميد -

إنها كردية تصول وتجول في ربوع العراق ..

Listen
daniel -

she is free to do whatever she want.. dont put your nose in here life.

الى نبيله
عراقي -

ضحك من (بانزين)سكان العالم ههههههه

الحرية
سعد مصطفى -

أتمنى لها ولأقرانها السلامة و المزيد من الاستقلال و الحرية.. فهم يعيشون في جو خانق من انعدام الحرية والاحترام والضغوط الهائلة من قبل رجال الدين والمجتمع والمدرسة والأقـارب .. قلوبنا معكم .

الى الذي بصروف الدهر
نمير العبيدي - الصي -

قد دابت الكثير من المواقع والصحف على تشويه والتنكيل بابشع القصص والايحاءات تكريسا مع السبق والاصرار لتهميش المجتمع العراقي والتنكيل فيه ورموزه ونحن نعلم علما الييين من يقف وراء هذا البرنامج ما هو الا لغرض تشويه رمز من رموز العرب والاسلام الشعب العراقي بكل رموزه وفئاته اكبر من اي يضع تحت اي اطار سلبي وانه مجتمع مثل كل مجتمعات الخليقة فيه من السلبيات الكثير والايجابيات الاكثر فان من الحمق والظلم بمكان ان نفتح الصفحات الكثير ونجد بها الكثير من القصص التي لا تستحق حتى الذكر وانتلافع حتى على ان نرد عنها باسلوب ماتستحق وان الشعب العراقي الصابر على البلاء لارقى واسمى من ان يرد او ينكفىء مما يكتب واننا على علم بانفسنا ومدى ترابط مجتمعنا وتمسكة بالفضيلة ولا نريد ان ندخل في سجالات نعي تماما ما الهدف منها والروض ما قد يضره ما قد يطنطن من ذبابه

الحرية
سعد مصطفى -

أتمنى لها ولأقرانها السلامة و المزيد من الاستقلال و الحرية.. فهم يعيشون في جو خانق من انعدام الحرية والاحترام والضغوط الهائلة من قبل رجال الدين والمجتمع والمدرسة والأقـارب .. قلوبنا معكم .

هذه شوية قوية
مو مهم -

المسألة بسيطة تغادر النجف إلى أقرب مدينة في العراق وتخلع الحجاب ولن تجد أحداً يعترض طريقها، أو يكلمها لا من قريب ولا من بعيد. .......................... للعلم فقط بأنه ليس هناك فرض للحجاب في النجف وفي كل العراق والمطلوب هو العباية فقط.

بكيفي
اي شي -

اصلا هاي القصه اكيد بيهه زياده وحجي فارغ والايمو مابيهم شي وعنوان القصه مو انه هيه مرتده عن الحجاب.واصلا البنيه معايشه بالنجف وهذا تلفيق ولاتسألوني شلون عرفت

هذه شوية قوية
مو مهم -

المسألة بسيطة تغادر النجف إلى أقرب مدينة في العراق وتخلع الحجاب ولن تجد أحداً يعترض طريقها، أو يكلمها لا من قريب ولا من بعيد. .......................... للعلم فقط بأنه ليس هناك فرض للحجاب في النجف وفي كل العراق والمطلوب هو العباية فقط.

خبر سخيييف
أمل -

خبر سخيف و خبيث و الاسخف ان نقراه و نتحمل تعليقات ال ....... ساكن في بيتهم ؟؟ اقصد ساكن العالم ....... اعوذ بالله

خبر سخيييف
أمل -

خبر سخيف و خبيث و الاسخف ان نقراه و نتحمل تعليقات ال ....... ساكن في بيتهم ؟؟ اقصد ساكن العالم ....... اعوذ بالله

تقرير خاطئ جدا
تصحيح معلومات -

1 - 2 ان الموضوع بكامله يناقش تعبير عن حرية راي مراهقة عانت من اختلاف بيئة بسبب الحرب الطائفية3 ان الموضوع بكامله لم يتطرق الى الحجاب بصورة مباشرة او غير مباشرة بل ذكر اضطرارها الى لارتداء الحجاب بفرض العرف و احتراما لقوانين المدينة التي عاشت فيها لاحقا4 يستحيل ان تكون البنت غير محجبة بالنجف لانهه ممنوع بموجب قوانين هذه المدينة وان كان في غير مدينة ماتفعله فهو غير مخالف لقوانين الحرية

تقرير خاطئ جدا
تصحيح معلومات -

1 - 2 ان الموضوع بكامله يناقش تعبير عن حرية راي مراهقة عانت من اختلاف بيئة بسبب الحرب الطائفية3 ان الموضوع بكامله لم يتطرق الى الحجاب بصورة مباشرة او غير مباشرة بل ذكر اضطرارها الى لارتداء الحجاب بفرض العرف و احتراما لقوانين المدينة التي عاشت فيها لاحقا4 يستحيل ان تكون البنت غير محجبة بالنجف لانهه ممنوع بموجب قوانين هذه المدينة وان كان في غير مدينة ماتفعله فهو غير مخالف لقوانين الحرية

سوء فهم
سوء فهم -

احبائي .....عنوان الموضوع لايمد لمحتوى الموضوع باي صلة فالفتاة غير متمردة على الحجاب بدليل انها ارتدت الحجاب منذ انتقالها الى مدينة النجف احتراما لهذه المدينة المقدسة فليس هناك اي داعي لهذه التعليقات الغير مجدية

سوء فهم
سوء فهم -

احبائي .....عنوان الموضوع لايمد لمحتوى الموضوع باي صلة فالفتاة غير متمردة على الحجاب بدليل انها ارتدت الحجاب منذ انتقالها الى مدينة النجف احتراما لهذه المدينة المقدسة فليس هناك اي داعي لهذه التعليقات الغير مجدية

am
mohamad ait -

allah ihdi ommat mohamad

am
mohamad ait -

allah ihdi ommat mohamad

انتبااااااااه!
so what!! -

1 ارجو الانتباه الى هدف الموضوع ومن ثم التفكر هل فعلت مايخالف الحرية؟ هل تعدت حدودها؟ هل قامت بايذاء احد؟ هل اجبرت احد على اتباعها؟ والجواب هو لا بالتاكيد.....لذلك ليس من حق الكاتب كتابة هكذا عنوان يدعو الى التحريض !!!2

انتبااااااااه!
so what!! -

1 ارجو الانتباه الى هدف الموضوع ومن ثم التفكر هل فعلت مايخالف الحرية؟ هل تعدت حدودها؟ هل قامت بايذاء احد؟ هل اجبرت احد على اتباعها؟ والجواب هو لا بالتاكيد.....لذلك ليس من حق الكاتب كتابة هكذا عنوان يدعو الى التحريض !!!2

unlike the article
just an opinion -

I don''t like the article.. everyone knows what emo means, so if that''s what she wants to be, let her be! no need to say so many details about her when she''s only a teenager and may be not awise of the problems that she can get now in such a small city like najaf.. She''s respecting her parents and her situation though.. So it was really unnecessary article with INCORRECT facts

unlike the article
just an opinion -

I don''t like the article.. everyone knows what emo means, so if that''s what she wants to be, let her be! no need to say so many details about her when she''s only a teenager and may be not awise of the problems that she can get now in such a small city like najaf.. She''s respecting her parents and her situation though.. So it was really unnecessary article with INCORRECT facts

عقلية التحريم
نادر -

عقلية التحريم هي عقلية قروسطية ابتلت بها المجتمعات الاسلامية بعد بروز الاسلام السياسي الشيعي في ايران ثم السني لاحقا فيما عرف بالصحوة المزعومة.منذ ان برزت معالم هذه الصحوة بالحجاب والزي الخارجي والطقوس السطحية للعبادة والحال من سيء الى اسوأ.من ميزات هذه العقلية انها تدور في دائرة مغلقة من الفصام اذ يطلب الفرد الحرية لكنه يساهم في قمعها في محيطه:اشارت دراسة ان الغالبية العظمى من الكويتيين تصوم رمضان خوفا من المجتمع وهي اي الاعلبية لا تعي في عقلها الجماعي انها هي المجتمع:فاهلا وسهلا لهذه المراهقة ومثيلاتها لكسر القيد على الحريلت الشخصية فلولا اشخاص مثلهن ما قامت الثورة الفرنسية ولما بدأ عصر التنوير

عقلية التحريم
نادر -

عقلية التحريم هي عقلية قروسطية ابتلت بها المجتمعات الاسلامية بعد بروز الاسلام السياسي الشيعي في ايران ثم السني لاحقا فيما عرف بالصحوة المزعومة.منذ ان برزت معالم هذه الصحوة بالحجاب والزي الخارجي والطقوس السطحية للعبادة والحال من سيء الى اسوأ.من ميزات هذه العقلية انها تدور في دائرة مغلقة من الفصام اذ يطلب الفرد الحرية لكنه يساهم في قمعها في محيطه:اشارت دراسة ان الغالبية العظمى من الكويتيين تصوم رمضان خوفا من المجتمع وهي اي الاعلبية لا تعي في عقلها الجماعي انها هي المجتمع:فاهلا وسهلا لهذه المراهقة ومثيلاتها لكسر القيد على الحريلت الشخصية فلولا اشخاص مثلهن ما قامت الثورة الفرنسية ولما بدأ عصر التنوير