عباس التقى موسى وابوالغيط وسليمان في القاهرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اجتمع الرئيس الفلسطيني بوزير الخارجية المصري وامين عام الجامعة العربية للتشاور حول جديد القضية الفلسطينية.
القاهرة: التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس الليلة، مع السيد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، حيث أطلعه على آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما أطلع الرئيس الفلسطيني، موسى على نتائج زيارة المبعوث الأميركي للسلام السيناتور جورج ميتشل الذي التقى به في وقت سابق في رام الله اليوم الثلاثاء.
ويأتى عقد هذا اللقاء تمهيدا لعقد اجتماع لجنة مبادرة السلام العربية (لجنة المتابعة) المقرر مساء غد الأربعاء في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية.
وفى وقت لاحق التقى عباس أيضا بكل من وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، ورئيس جهاز المخابرات العامة الوزير عمر سليمان. وتناول اللقاء التطورات المتعلقة بعملية السلام، ونتائج زيارة ميتشل إلى رام الله، والأفكار التي تلقتها القيادة الفلسطينية من واشنطن، وعقد اجتماع لجنة المتابعة العربية .
التعليقات
قمة مصرية فلسطينية
أحمد ألحيح -ألآن قمة مصرية فلسطينية في القاهرة , للبحث في تطورات الاوضاع على الساحة الفلسطينية، ونتائج زيارة ميتشل لرام الله,وخاصة الورقة التي تحمل الافكار الامريكية ’وكذلك ملف المصالحة الفلسطينية الذي ترعاه مصر.يلتقي صباح اليوم ابو مازن بالرئيس المصري مبارك . ويشارك مساء في اجتماع للجنة المتابعة العربية ينعقد بناء على طلبه للبحث في تطورات عملية السلام. وسيستمع وزراء الخارجية العرب مساء اليوم إلى تقرير تفصيلي للرئيس عباس الذي سيلقي بياناً تفصيلياً عن نتائج الفرصة التي منحها العرب للإدارة الأميركية وإسرائيل. وسيقدم مذكرة تفصيلية عن التعنت الإسرائيلي وضعف الضغوط الأميركية في ظل المرونة العربية التي منحت لإسرائيل لاستئناف المفاوضات المباشرة الجادة.وتتضمن المذكرة’’ أن هناك جموداً كاملاً في المفاوضات في ظل الإجراءات الإسرائيلية وتراجعاً خطيراً في الموقف الأميركي، خصوصاً ما يتعلق بقضية الاستيطان، على رغم الزيارات المتكررة التي قام بها المسؤولون الأميركيون للمنطقة ولقاءاتهم مع المسؤولين الفلسطينيين والعرب، مضيفة أن ذلك لم يؤد إلى أي اختراق إيجابي بسبب التعنت الإسرائيلي وإصرار رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو على مواقفه. ويشير عباس في معرض تعليقه في المذكرة التي سيتلوها اليوم أمام اللجنة، إلى إن الزيارات المتكررة لبعض المسؤولين العرب إلى العاصمة الأميركية لطرح وجهة النظر العربية في شأن إطلاق عملية المفاوضات، لم تنجح في وقف الاستيطان.
قمة مصرية فلسطينية
أحمد ألحيح -ألآن قمة مصرية فلسطينية في القاهرة , للبحث في تطورات الاوضاع على الساحة الفلسطينية، ونتائج زيارة ميتشل لرام الله,وخاصة الورقة التي تحمل الافكار الامريكية ’وكذلك ملف المصالحة الفلسطينية الذي ترعاه مصر.يلتقي صباح اليوم ابو مازن بالرئيس المصري مبارك . ويشارك مساء في اجتماع للجنة المتابعة العربية ينعقد بناء على طلبه للبحث في تطورات عملية السلام. وسيستمع وزراء الخارجية العرب مساء اليوم إلى تقرير تفصيلي للرئيس عباس الذي سيلقي بياناً تفصيلياً عن نتائج الفرصة التي منحها العرب للإدارة الأميركية وإسرائيل. وسيقدم مذكرة تفصيلية عن التعنت الإسرائيلي وضعف الضغوط الأميركية في ظل المرونة العربية التي منحت لإسرائيل لاستئناف المفاوضات المباشرة الجادة.وتتضمن المذكرة’’ أن هناك جموداً كاملاً في المفاوضات في ظل الإجراءات الإسرائيلية وتراجعاً خطيراً في الموقف الأميركي، خصوصاً ما يتعلق بقضية الاستيطان، على رغم الزيارات المتكررة التي قام بها المسؤولون الأميركيون للمنطقة ولقاءاتهم مع المسؤولين الفلسطينيين والعرب، مضيفة أن ذلك لم يؤد إلى أي اختراق إيجابي بسبب التعنت الإسرائيلي وإصرار رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو على مواقفه. ويشير عباس في معرض تعليقه في المذكرة التي سيتلوها اليوم أمام اللجنة، إلى إن الزيارات المتكررة لبعض المسؤولين العرب إلى العاصمة الأميركية لطرح وجهة النظر العربية في شأن إطلاق عملية المفاوضات، لم تنجح في وقف الاستيطان.
ضمانات منتظرة
أحمد ألحيح -الضمانات التي كان الفلسطينيون بانتظارها من المبعوث الرئاسي المريكي ميتشل: 1: ;وقف شامل للاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية، 2:توفير مرجعية سياسية واضحة تشمل بالأساس إنهاء الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، 3:وجود قوة دولية ثالثة على الحدود الفلسطينية (المستقبلية)، 4:حل جميع قضايا الحل النهائي، وخاصة قضية اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية;،5: ;معرفة آليات التفاوض ومدة المفاوضات ومواضيع وقضايا المفاوضات ودور الإدارة الأميركية فيها ان حصلت.
ضمانات منتظرة
أحمد ألحيح -الضمانات التي كان الفلسطينيون بانتظارها من المبعوث الرئاسي المريكي ميتشل: 1: ;وقف شامل للاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية، 2:توفير مرجعية سياسية واضحة تشمل بالأساس إنهاء الاحتلال على الأراضي الفلسطينية، 3:وجود قوة دولية ثالثة على الحدود الفلسطينية (المستقبلية)، 4:حل جميع قضايا الحل النهائي، وخاصة قضية اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية;،5: ;معرفة آليات التفاوض ومدة المفاوضات ومواضيع وقضايا المفاوضات ودور الإدارة الأميركية فيها ان حصلت.
خيبة امل
أحمد ألحيح -التوجهات الفلسطينية الآن تنفيذ البدائل التي سبق وأن تم الحديث عنها وفي مقدمتها التوجه إلى مجلس الأمن الدولي سواء ما يتعلق بالاستيطان أو الاعتراف بحدود الرابع من يونيو 1967 كحدود للدولة.الموقف العربي من عملية السلام: مصدر في الجامعة العربية قال: إن الموقف العربي من عملية السلام سيتحدد وفق ما يطرحه عباس، مساء اليوم ا في الاجتماع، بشأن الأفكار الأميركية التي بحثها مع ميتشل,و يشارك ابو مازن فيها. خيبة امل فلسطينية :جاء ميتشل,,بخفي حنين’’ بيدين فارغتين . فيما انتظر الفلسطينيون، جواباً على مطالبتهم في رسالة إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، ب “ضمانات أمريكية” لأية مفاوضات مستقبلية متوقعة.ورغم نفض واشنطن يدها من مسألة تجميد الاستيطان، التقى مبعوثها لعملية التسوية جورج ميتشل، أمس،الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعرض عليه ما وصفت ب “أفكار جديدة”، عباس طالب بضمانات أميركية لاية مفاوضات مستقبلية مع اسرائيل. و ميتشل حمل افكارا جديدة لاطلاق عملية السلام المتوقفة،ميتشل، وفي مؤتمر صحافي اعقب اللقاء، لم يأت على ذكر الرسالة او اية طلبات فلسطينية، واكتفى بالقول ان واشنطن مصممة على متابعة جهودها من اجل التوصل الى اتفاق سلام. وقال:;كما توقعنا، ثمة الكثير من الصعوبات والعقبات والتراجعات على طول الطريق... لقد قبلنا بذلك، لكننا مصممون على مواصلة جهودنا كي نتوصل الى النتيجة التي يريدها الجميع وهي دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة تعيش جنبا الى جنب بسلام مع اسرائيل;. وذكر المسؤولون أن الفلسطينيين بلوروا في اجتماعاتهم خلال اليومين الماضيين موقفا من هذه الورقة يقضي:1: باشتراط أي مفاوضات سواء مباشرة أو غير مباشرة بوقف الاستيطان بما في ذلك في القدس الشرقية2: ووجوب أن تكون هناك مرجعية واضحة لعملية السلام أساسها دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس3:التمسك بالورقة الأمنية التي بلورها المسؤول الأمني الأميركي السابق الجنرال جيمس جونز التي تنص على أن لا وجود لأي جندي إسرائيلي في الدولة الفلسطينية بعد قيامها
خيبة امل
أحمد ألحيح -التوجهات الفلسطينية الآن تنفيذ البدائل التي سبق وأن تم الحديث عنها وفي مقدمتها التوجه إلى مجلس الأمن الدولي سواء ما يتعلق بالاستيطان أو الاعتراف بحدود الرابع من يونيو 1967 كحدود للدولة.الموقف العربي من عملية السلام: مصدر في الجامعة العربية قال: إن الموقف العربي من عملية السلام سيتحدد وفق ما يطرحه عباس، مساء اليوم ا في الاجتماع، بشأن الأفكار الأميركية التي بحثها مع ميتشل,و يشارك ابو مازن فيها. خيبة امل فلسطينية :جاء ميتشل,,بخفي حنين’’ بيدين فارغتين . فيما انتظر الفلسطينيون، جواباً على مطالبتهم في رسالة إلى وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، ب “ضمانات أمريكية” لأية مفاوضات مستقبلية متوقعة.ورغم نفض واشنطن يدها من مسألة تجميد الاستيطان، التقى مبعوثها لعملية التسوية جورج ميتشل، أمس،الرئيس الفلسطيني محمود عباس وعرض عليه ما وصفت ب “أفكار جديدة”، عباس طالب بضمانات أميركية لاية مفاوضات مستقبلية مع اسرائيل. و ميتشل حمل افكارا جديدة لاطلاق عملية السلام المتوقفة،ميتشل، وفي مؤتمر صحافي اعقب اللقاء، لم يأت على ذكر الرسالة او اية طلبات فلسطينية، واكتفى بالقول ان واشنطن مصممة على متابعة جهودها من اجل التوصل الى اتفاق سلام. وقال:;كما توقعنا، ثمة الكثير من الصعوبات والعقبات والتراجعات على طول الطريق... لقد قبلنا بذلك، لكننا مصممون على مواصلة جهودنا كي نتوصل الى النتيجة التي يريدها الجميع وهي دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة تعيش جنبا الى جنب بسلام مع اسرائيل;. وذكر المسؤولون أن الفلسطينيين بلوروا في اجتماعاتهم خلال اليومين الماضيين موقفا من هذه الورقة يقضي:1: باشتراط أي مفاوضات سواء مباشرة أو غير مباشرة بوقف الاستيطان بما في ذلك في القدس الشرقية2: ووجوب أن تكون هناك مرجعية واضحة لعملية السلام أساسها دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس3:التمسك بالورقة الأمنية التي بلورها المسؤول الأمني الأميركي السابق الجنرال جيمس جونز التي تنص على أن لا وجود لأي جندي إسرائيلي في الدولة الفلسطينية بعد قيامها
تصريحات ومواقف
أحمد ألحيح -أعلنت القيادة الفلسطينية أن المبعوث الاميركي لعملية السلام جورج ميتشل عرض الثلاثاء أفكارا على الرئيس الفلسطيني محمود عباس لاطلاق عملية السلام المتعثرة مع اسرائيل.وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات في تصريح صحافي في مقر الرئاسة في رام الله، عقب لقاء ميتشل بالرئيس عباس;الإدارة الأميركية عرضت علينا أفكارا من خلال السيد ميتشل، وكانت قد عرضت علينا أفكارا من وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في واشنطن;.وأضاف عريقات أن القيادة الفلسطينية اطلعت ميتشل على موقفها مركزة ;على وجوب وقف النشاطات الاستيطانية في الضفة الغربية والقدس الشرقية;.وفي انتقاد واضح لموقف الادارة الاميركية التي تخلت عن مطالبة اسرائيل بتجميد الاستيطان، قال عريقات ;من يتحدث عن السلام الشامل عليه ان يوقف الاستيطان ويوقف ممارسات الحكومة الاسرائيلية التي تتحمل وحدها المسؤولية الكاملة عن فشل عملية السلام لانها عندما خيرت بين السلام والاستيطان اختارت الاستيطان;.واضاف ;ان موقفنا الذي ابلغ به ميتشل مستند الى الشرعية الدولية بضرورة إنهاء الاحتلال الذي بدأ العام 1967 للاراضي الفلسطينية، وان اجراءات اسرائيل على الارض هي السبب الذي اخرج عملية السلام عن مسارها الصحيح وانه لا يمكن الحديث عن المفاوضات والاستيطان مستمر;.بدوره قال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن ميتشل ;جاء ببعض الأفكار الاميركية وعرضها علينا;.وأكد أبو ردينة أن الرئيس عباس عرض على ميتشل ;المواقف الفلسطينية والعربية المبدئية وهي أن كل الاستيطان غير شرعي ويجب وقفه، وليس استمراره فقط هو غير الشرعي;.وأضاف أبو ردينة ;سننتظر مناقشات لجنة المتابعة العربية وستعود القيادة للاجتماع لتقرر، وخاصة ايضا بعد الرد الاسرائيلي على الافكار الاميركية لنرى مدى جدية الحكومة الاسرائيلية في هذا الجهد الاميركي;.وتابع الناطق حتى الآن هذه بداية ولم يتخذ اي قرار ولكن بعد التشاور مع الاشقاء العرب ستقرر القيادة الفلسطينية الخطوة القادمةومن المقرر ان تجتمع لجنة المتابعة العربية اليوم في القاهرة لمناقشة أزمة عملية السلام، والبحث عن بدائل للمفاوضات المتعثرة.وحاول ميتشل الحصول على موافقة الفلسطينيين على بحث قضايا جوهرية في النزاع عبر مفاوضات غير مباشرة مع الاسرائيليين.وقال مسؤول فلسطيني فضل عدم الكشف عن اسمه "إن عباس أرسل مع كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب
تصريحات ومواقف
أحمد ألحيح -أعلنت القيادة الفلسطينية أن المبعوث الاميركي لعملية السلام جورج ميتشل عرض الثلاثاء أفكارا على الرئيس الفلسطيني محمود عباس لاطلاق عملية السلام المتعثرة مع اسرائيل.وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات في تصريح صحافي في مقر الرئاسة في رام الله، عقب لقاء ميتشل بالرئيس عباس;الإدارة الأميركية عرضت علينا أفكارا من خلال السيد ميتشل، وكانت قد عرضت علينا أفكارا من وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في واشنطن;.وأضاف عريقات أن القيادة الفلسطينية اطلعت ميتشل على موقفها مركزة ;على وجوب وقف النشاطات الاستيطانية في الضفة الغربية والقدس الشرقية;.وفي انتقاد واضح لموقف الادارة الاميركية التي تخلت عن مطالبة اسرائيل بتجميد الاستيطان، قال عريقات ;من يتحدث عن السلام الشامل عليه ان يوقف الاستيطان ويوقف ممارسات الحكومة الاسرائيلية التي تتحمل وحدها المسؤولية الكاملة عن فشل عملية السلام لانها عندما خيرت بين السلام والاستيطان اختارت الاستيطان;.واضاف ;ان موقفنا الذي ابلغ به ميتشل مستند الى الشرعية الدولية بضرورة إنهاء الاحتلال الذي بدأ العام 1967 للاراضي الفلسطينية، وان اجراءات اسرائيل على الارض هي السبب الذي اخرج عملية السلام عن مسارها الصحيح وانه لا يمكن الحديث عن المفاوضات والاستيطان مستمر;.بدوره قال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن ميتشل ;جاء ببعض الأفكار الاميركية وعرضها علينا;.وأكد أبو ردينة أن الرئيس عباس عرض على ميتشل ;المواقف الفلسطينية والعربية المبدئية وهي أن كل الاستيطان غير شرعي ويجب وقفه، وليس استمراره فقط هو غير الشرعي;.وأضاف أبو ردينة ;سننتظر مناقشات لجنة المتابعة العربية وستعود القيادة للاجتماع لتقرر، وخاصة ايضا بعد الرد الاسرائيلي على الافكار الاميركية لنرى مدى جدية الحكومة الاسرائيلية في هذا الجهد الاميركي;.وتابع الناطق حتى الآن هذه بداية ولم يتخذ اي قرار ولكن بعد التشاور مع الاشقاء العرب ستقرر القيادة الفلسطينية الخطوة القادمةومن المقرر ان تجتمع لجنة المتابعة العربية اليوم في القاهرة لمناقشة أزمة عملية السلام، والبحث عن بدائل للمفاوضات المتعثرة.وحاول ميتشل الحصول على موافقة الفلسطينيين على بحث قضايا جوهرية في النزاع عبر مفاوضات غير مباشرة مع الاسرائيليين.وقال مسؤول فلسطيني فضل عدم الكشف عن اسمه "إن عباس أرسل مع كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب