كاسترو: اسانج جعل الولايات المتحدة "تركع"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اعتبر فيدل كاسترو ان جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس جعل الولايات المتحدة "تركع معنويا".
هافانا: قال قائد الثورة الكوبية فيدل كاسترو (84 عاما) في مقال نشرته الصحافة الرسمية المحلية إن مؤسس موقع ويكيليكس " جوليان اسانج، الذي كانت قلة من الناس حول العالم تعرفه قبل اشهر عدة، يظهر ان الامبراطورية الاميركية يمكن تحديها".
ورأى الرئيس الكوبي الاسبق الذي سلم منصبه لشقيقه راوول عام 2006 بسبب المرض ان اسانج جعل الولايات المتحدة "تركع معنويا".
وغالبا ما يكتب فيدل كاسترو مقالات في الصحافة الكوبية تتناول مواضيع دولية.
يشار الى ان مؤسس ويكيليكس، الموقوف في لندن والذي يواجه احتمال نقله الى السويد، سيمثل للمرة الثالثة امام القضاء الخميس للبت بالقرار المطعون به حول اطلاق السراح المشروط.
وبدأ موقع ويكيليكس ببث 250 الف برقية دبلوماسية اميركية نشرها عدد من كبريات الصحف في العالم.
التعليقات
غريبه ,,, دكتاتوريه
weaam -غريبه ,,, دكتاتوريه بدوله مو اسلاميه ,,, اكيد اكو غلط ,,, اكيد كاسترو اصله عربي
نعي
كريم البندق -الى فيدل كاسترو بمزيد من الاسف والاسى انعى اليكم السقوط الحتمي المدوي للنازية السرية لما بعد الحرب العالمية الثانية ........... ، بقيادة اميركا
ثوار مزيفون
مو نتو monto -الى رقم اثنين : لاتنس ان فيدل كاسترو وجيفارا كانا ( شيوعيان ظاهريا فقط ) مثلهم مثل الخميني واميركيان في السر . لاتنس ايضا ان الاعلام الاميركي يتغنى بجيفارا لهذا السبب العرقي المجهول الوثائق الاخيرة التي صدرت المسماة ( وثائق ستالين عن هتلر ) تكشف الاتفاق السري بين الاتحاد السوفيتي السابق واميركا بعد الحرب العالمية الثانية ، حول الابادة العرقية النوعية للعرب ( الوثائق مصورة ) لاتنس ايضا ان هتلر وحتى لحظة هزيمته هاربا خارج برلين خرج ممثلا انه يعرج بساقه ، كدليل على تمسكه بمشروع الابادة العرقية حسب ايديولوجيته الاجرامية ، والساق تعني ( ساق الشجرة ) في علم الاستخبارات . تحياتنا لاصحاب الثورات المزيفة في العالم لفترة مابعد الحرب العالمية الثانية للمرة الالف يصدق كلام العالم اينشتاين الذي قاله بحزن عام 1954 ( من ان المكارثية كانت مجرد غطاء للنازية . لاتنس ايضا ان اينشتاين الذي رفض رئاسة اسرائيل لانه تمسك بالحقيقة وليس بالتدليس كان صديقا لروزفلت . لقد كانا عظيميين