صاروخ روسي قوته تعادل 50 قنبلة ذرية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
موسكو: كشفالجنرال سيرغي كاراكايف،قائد القوات الإستراتيجية الروسية أن الصاررخي الروسي المدمر "توبول" أو "فويفودا" لديه قوة تدميرية تعادل آلاف طلعات مجموعة كبيرة من قاذفات القنابل أو 10000 رشقة مكثفة لراجمات القذائف الصاروخية.
وقال الجنرال سيرغي الذي تحدث للصحفيين بمناسبة يوم القوات الصاروخية، إن القوة التدميرية لصاروخ "توبول" تعادل 40 أو 50 مثل القوة التدميرية للقنبلة الذرية الأميركية التي ألقيت على مدينة هيروشيما اليابانية في عام 1945.
وتجدر الإشارة إلى أن صاروخ "توبول" ينطلق من القاذف المتنقل أو من المنصة الثابتة المخبأة تحت الأرض.
وقد بدئ بتسليح القوات الروسية بصواريخ متطورة من هذا النوع تعرف بـ"توبول م"
التعليقات
ساكن
من سكان العالم -هذه اسلحه مع العاقل الذى لا يدمر بلاد مثل مصر نرى اسرائيل عندها النووى و هددت به مصر عندما حاولت ان تفكر فى غزو اسرائيل هذا يعنى ان السلاح فى يد الشعبى مصرى خطر على الراقى اسرائيل و العربى نفسه فى السودان و ليبيا و كلما الله يثق فى قيادات يعطيها المكانه فى العالم
وماذا يفيد ؟؟
عراقي - كندا -وماذا يفيد روسيا هذا الصاروخ المدمر , المرعب ؟ روسيا قد فقدت نفوذها الواسع وقدرتها كدولة عظمى ثانية بعد أمريكا وسبب إنهيار الإتحاد السوفييتي السابق هو إهتمامه بالتسلح والسباق المحموم مع أمريكا بهذا المجال , بينما طيلة أكثر من 70 سنة من حكم الشيوعيين السوفييت , لم يتم الإهتمام بالإقتصاد والقطاع الخاص والإستثمارات , ولذلك سقط وإنهار بسرعة غريبةوأختفى من الوجود , بينما أمريكا ودول الغرب الكبرى مازالت قائمة وقوية , لإن إعتمادها الاول على الإقتصاد !!
لا للتدمير
كمال -الى علماء العالم لا للتدمير لا للحرب نعم للسلام نعم للعمران ان ما تصرف لأجل التدمير 10% منه كافية لأطعام جياع العالم وكذلك 10% منه كافية للقضاء على ألأوبئة الفتاكة و10% منه كافية للقضاء على الجهالة وألأمية و10% منه كافية لتعويض المتضررين من جراء الفيضانات والزلازل والاعاصير ومكافحة ومحاربة كل ما يضر بالمجتمع الانساني والبقية فلتصرف على الاقتصاد والزراعة والترفيه.انني اعلن من هذا المنبر عله جميع العلماء ذوي الاختصاص بالشؤون الحربية ان يحذو حذو الفريد نوبل والذي خصص ثروته لصالح البشرية وجائزته معلومة في العالم بجائزة نوبل.شكرا لايلاف على نشر التعليق.