أخبار

الدنمارك تدرس امكان حظر انشطة حزب التحرير على اراضيها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كوبنهاغن:اعلن وزير العدل الدنماركي لارس بارفود الخميس انه طلب اجراء دراسة بشان امكانية حظر نشاط الفرع المحلي ل"حزب التحرير"، الحزب الاسلامي ذي التشعبات الدولية.
وردا على سؤال لوكالة الصحافة الدنماركية "ريتزاو" قال بارفود انه طلب الى النيابة العامة اجراء دراسة بشان امكان الدفاع امام القضاء عن ملف يطالب بحل حزب التحرير في الدنمارك.

واوضح المتحدث باسم الوزراة اميل ملخيور لوكالة فرانس برس ان هذا الطلب ياتي بعد دعوة اطلقها حزب التحرير الخميس الى انصاره للتجمع في كوبنهاغن.
ويتبنى هذا الحزب الذي يعلن السعي الى اقامة خلافة اسلامية ضمن خطابه السياسي دعوة الى محاربة الجنود الدنماركيين المشاركين في قوات الاطلسي في افغانستان، كما يستخدم كوسيلة ترويجية صور نعوش مغطاة بالاعلام الدنماركية والسويدية والنروجية على خلفية خارطة جغرافية لهذا البلد الواقع في اسيا الوسطى.
ونشرت الدول الاسكندينافية المستهدفة الثلاث جنودا في افغانستان في اطار قوات الاطلسي. ومن بين هذه الدول، تكبدت الدنمارك الخسائر الاكبر نسبيا مع مقتل 39 من جنودها منذ بدء انتشارهم في افغانستان عام 2002.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحزب الارهابي
سميح -

اخيرا بدأ البشر بالفهم ان حزب التحرير هو المنظر لتنظيم القاعدة والداعم والحاشد الشعبي لاعماله

الحزب الارهابي
سميح -

اخيرا بدأ البشر بالفهم ان حزب التحرير هو المنظر لتنظيم القاعدة والداعم والحاشد الشعبي لاعماله

حزب التحرير
ayoob -

Can any one tell me what حزب التحرير is doing in Denmark

حزب التحرير
ayoob -

Can any one tell me what حزب التحرير is doing in Denmark

اعيدوهم الى بلدانهم
ابو فادي -

عجيب غريب كيف تمنح رخص لهكذا أحزاب تحمل مثل هذه افكار الأرهابيه متى يصحى العالم الغربي على حقيقة هؤولاء الناس ومتى تتخذ لاجراءات اللازمه لوقفهم عند حدهم او التخلص منهم نهائيا واعادنهم الى بلدانهم

اعيدوهم الى بلدانهم
ابو فادي -

عجيب غريب كيف تمنح رخص لهكذا أحزاب تحمل مثل هذه افكار الأرهابيه متى يصحى العالم الغربي على حقيقة هؤولاء الناس ومتى تتخذ لاجراءات اللازمه لوقفهم عند حدهم او التخلص منهم نهائيا واعادنهم الى بلدانهم

عجبيب امركم
طلب -

نشرت صحيفة ;ذي كوبنهاجن بوست; خبراً يوم الأربعاء الموافق 29/12/2010 تحت عنوان منظمة إسلامية تشجع المقاومة المسلحة، وذكرت أنّ موقف حزب التحرير من قضية أفغانستان يقود إلى تجديد الدعوات لحظر الحزب، حيث قالت الصحيفة أنّ حزب التحرير والذي وصفته بالإسلامي المثير للجدل سيُشجع المقاومة المسلحة ضد الجنود الاسكندنافيين، وذلك خلال مناظرة عن الحرب في أفغانستان ستعقد في شهر كانون الثاني القادم. وأضافت الصحيفة أنّ الدعوة إلى المناظرة في ;مكتبة رويل; في كوبنهاجن أظهرت صور أكفان لدنماركيين وسويديين ونرويجيين على خارطة أفغانستان. وأوضحت الصحيفة بناءً على ما ورد في الدعوة أنّ المناظرة ستركز على واجب المقاومة الإسلامية المسلحة في أفغانستان والدول المجاورة، وستؤكد على مشروعية هذا الشكل من المقاومة. وبناءً على ما تقدم تسعى السلطات لإبراز جميع المعارضين للحرب وتجريمهم وتهديدهم. ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الحزب في الدول الاسكندنافية شادي فريجة قوله أنّه لا يعتبر الرسالة الواردة في الدعوة عدوانية، حيث قال: ;إذا كان يجب لوم أحد على موت الجنود الدنماركيين عبثا في هذه الحرب، فيجب لوم السياسيين الدنماركيين ذوي القلوب القاسية، الذين أرسلوهم في مهمة تخدم فقط مصالح أمريكيا الإستراتيجية في المنطقة;. وأكدت الصحيفة على أنه اشتُهر عن الحزب حض أعضائه على الإطاحة بالأنظمة والإتيان بأنظمة تحكم بالشريعة الإسلامية، وأنّ هناك عدة دول حظرت الحزب وأنّ الدنمارك حاولت فعل الشيء نفسه. وأفادت الصحيفة نقلا عن ممثل حزب الشعب الدنماركي ;مارتن هنريكسن; قوله، يجب على المسئولين الاستمرار في النظر فيما إذا كان يمكن اعتبار الحزب تنظيم غير قانوني، حيث قال: ;إنّ حزب التحرير يحرج الحكومة الدنماركية منذ زمن بعيد فيما يتعلق بمسألة الحظر، إنهم الآن يلعبون لعبة قذرة;. أما الممثلة عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي ;كيرن هيكرب;، فقد أعربت عن عدم ارتياحها لرسالة الحزب والصور التي كانت على الدعوة، وأضافت قائلة: ;لكن ما دام الحزب غير محظور، فيجب أن نحترم حق الحزب في الوجود والاجتماع;. هذه هي حقيقة الديمقراطية التي يتبجح بها الغرب وقادته، فهي حقا التشريع الذي يفصلونه على مقاسهم، بحيث إذا كان المستهدف الإسلام أو رسول الإسلام فإنهم يعتبرونه ديمقراطية وحرية تعبير، أما إذا كان الحديث من حزب التحرير لكشف وفضح سياساتهم ومؤامراتهم أما

عجبيب امركم
طلب -

نشرت صحيفة ;ذي كوبنهاجن بوست; خبراً يوم الأربعاء الموافق 29/12/2010 تحت عنوان منظمة إسلامية تشجع المقاومة المسلحة، وذكرت أنّ موقف حزب التحرير من قضية أفغانستان يقود إلى تجديد الدعوات لحظر الحزب، حيث قالت الصحيفة أنّ حزب التحرير والذي وصفته بالإسلامي المثير للجدل سيُشجع المقاومة المسلحة ضد الجنود الاسكندنافيين، وذلك خلال مناظرة عن الحرب في أفغانستان ستعقد في شهر كانون الثاني القادم. وأضافت الصحيفة أنّ الدعوة إلى المناظرة في ;مكتبة رويل; في كوبنهاجن أظهرت صور أكفان لدنماركيين وسويديين ونرويجيين على خارطة أفغانستان. وأوضحت الصحيفة بناءً على ما ورد في الدعوة أنّ المناظرة ستركز على واجب المقاومة الإسلامية المسلحة في أفغانستان والدول المجاورة، وستؤكد على مشروعية هذا الشكل من المقاومة. وبناءً على ما تقدم تسعى السلطات لإبراز جميع المعارضين للحرب وتجريمهم وتهديدهم. ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم الحزب في الدول الاسكندنافية شادي فريجة قوله أنّه لا يعتبر الرسالة الواردة في الدعوة عدوانية، حيث قال: ;إذا كان يجب لوم أحد على موت الجنود الدنماركيين عبثا في هذه الحرب، فيجب لوم السياسيين الدنماركيين ذوي القلوب القاسية، الذين أرسلوهم في مهمة تخدم فقط مصالح أمريكيا الإستراتيجية في المنطقة;. وأكدت الصحيفة على أنه اشتُهر عن الحزب حض أعضائه على الإطاحة بالأنظمة والإتيان بأنظمة تحكم بالشريعة الإسلامية، وأنّ هناك عدة دول حظرت الحزب وأنّ الدنمارك حاولت فعل الشيء نفسه. وأفادت الصحيفة نقلا عن ممثل حزب الشعب الدنماركي ;مارتن هنريكسن; قوله، يجب على المسئولين الاستمرار في النظر فيما إذا كان يمكن اعتبار الحزب تنظيم غير قانوني، حيث قال: ;إنّ حزب التحرير يحرج الحكومة الدنماركية منذ زمن بعيد فيما يتعلق بمسألة الحظر، إنهم الآن يلعبون لعبة قذرة;. أما الممثلة عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي ;كيرن هيكرب;، فقد أعربت عن عدم ارتياحها لرسالة الحزب والصور التي كانت على الدعوة، وأضافت قائلة: ;لكن ما دام الحزب غير محظور، فيجب أن نحترم حق الحزب في الوجود والاجتماع;. هذه هي حقيقة الديمقراطية التي يتبجح بها الغرب وقادته، فهي حقا التشريع الذي يفصلونه على مقاسهم، بحيث إذا كان المستهدف الإسلام أو رسول الإسلام فإنهم يعتبرونه ديمقراطية وحرية تعبير، أما إذا كان الحديث من حزب التحرير لكشف وفضح سياساتهم ومؤامراتهم أما