أخبار

بلاغ كاذب بوجود قنبلة في احد فنادق الكويت

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد الناطق الرسمي بإسم وزارة الداخلية أن البلاغ الذي تلقته الأجهزة الأمنية كان بلاغا كاذبا.

الكويت: قال العقيد محمد الصبر، مدير ادارة الاعلام الامني الناطق الرسمي في وزارة الداخلية، ان البلاغ الذي تلقته الاجهزة الامنية في وقت سابق اليوم عن وجود قنبلة في احد فنادق العاصمة "بلاغ كاذب".

واكد العقيد الصبر ان رجال الامن حددوا موقع صاحب البلاغ شاكرا المواطنين والمقيمين على تعاونهم مع الفرق الامنية.

وكانت وزارة الداخلية قد اعلنت في سابق اليوم عن تلقيها بلاغا عن وجود قنبلة في احد الفنادق في العاصمة في تمام الساعة 6.27 من مساء اليوم وبناء عليه هرع رجال الامن وادارة المتفجرات ووحدة كلاب الاثر وادارتا الاطفاء والطبية الى الموقع للتعامل مع الحادث.

وقالت وزارة الداخلية ان هاتف طوارىء الوزارة (112) تلقى بلاغا عن وجود قنبلة في احد فنادق العاصمة وجاري التعامل مع البلاغ.

وقال العقيد الصبر ان الفرق الامنية المعنية تقوم حاليا بتمشيط موقع البلاغ مشيرا الى ان الوزارة تأخذ بمحمل الجد كل البلاغلات التي تردها وان رجال الامن حددوا موقع صاحب البلاغ.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خبر - وغرابة
هشام محمد حماد -

غريب للغاية البلاد غير المسلمة التى لا تزال حتى الآن تروج لنفسها عن طريق تفوقات عسكرية بما لديها من أسلحة مختلفة ونووياتية ، يأتى ذلك بالوقت الذى حرمهم الله عز وجل من نعم كثيرة كنعمة الإدراك والفهم السليم ، من نتاج حالة اللآإدراك تلك مايلى : أولاً : أن أمواتهم يومياً إلى جهنم سائرين وإلى الأبد ، ولا يستطيع كائن من كان منهم أن يحول دون ذلك ، أما الأحياء منهم فهم يتقدمون يومياً فى حراسة المسؤولين عنهم إلى ذات المصير المحتوم / ثانياً : إنهم حتى الآن لا يستنجون من الآذى إثر عملية الإخراج ، مثلهم فى ذلك مثل أقل من الأطفال الرضع / ثالثاً : رغم تكبدهم ما أنفقوا وينفقوا من أموال ضخمة لا تهدأ المطابع لديهم عن إنتاجها للإستحواز على السلاح ومنتجاته وتطويراته – فما جدوى ذلك على ضوء عدم قدرتهم إلى يوم الدين على مجرد الإفتئات على نصيب المسلم بالدار الآخرة !! ونقترح عليهم أن يأكلون ما لديهم من سلاح وعتاد أو يحولونه إلى ألعاب لصغارهم !! أو يقوموا بتأجير تلك الأسلحة لمنتجى الأفلام ؟ / رابعاً : إنهم حتى الآن لم يُدركوا بعد معانى الجور وأن الظلم ظلمات وبالتالى فمضامين الحق غائبة لديهم وربما لدى غيرهم