البرادعي أول مرشح رئاسي بديل قابل للتطبيق في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: تنشر مجلة "التايم" الأميركية تقريرًا تحليليًا تتناول فيه المتغيرات الملفتة التي بدأت تشهدها الساحة السياسية في مصر عقب وصول الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محمد البرادعي، إلى القاهرة لعقد مجموعة من اللقاءات مع نخبة من الناشطين، من بينهم شخصيات تنتمي إلى الحملة المصرية ضد التوريث مثل دكتور أيمن نور، مؤسس حزب الغد، وآخرين ممن لم يستطيعوا المشاركة في مراسم استقباله بمطار القاهرة.
وتستهل المجلة تقريرها الذي عنونته بـ "هل سيخوض البرادعي انتخابات الرئاسة في مصر؟"، بالحديث عن الأجواء الذي شهدها مطار القاهرة يوم الجمعة الماضي، وكذلك الدعم المذهل الذي قدمه الناشطون المصريون، ومعظمهم من الشباب، لمرشح لم يعلن بعد عن نيته الترشح لخوض غمار الانتخابات الرئاسية. وهو ما علقت عليه المجلة بالقول إنه وفي الوقت الذي لم يعلن فيه البرادعي بوضوح عن موقفه بشأن انتخابات الرئاسة، إلا أن حملة ترشحه قد انطلقت نيابةً عنه.
ثم تنتقل المجلة لتتحدث عن طبيعة العملية الديمقراطية في مصر، وتقول إن الرئيس مبارك يحكم البلاد منذ ثمانية وعشرين عامًا، ولم يسبق له أن خاض غمار انتخابات متعددة الأحزاب إلا مرة واحدة، أجريت في العام 2005، وهي الانتخابات التي قال عنها المراقبون الدوليون إنها تعرضت لعمليات تزوير. ثم تلفت المجلة الانتباه إلى أن الرئيس مبارك، 81 عامًا، لم يحسم موقفه هو الآخر من الترشح لخوض انتخابات الرئاسة المزمع إقامتها العام 2011، وإن كانت تسود اعتقادات بأنه يُعِد نجله جمال لتولي مقاليد الأمور إن لم يترشح. كما تشير إلى أن الاحتمالية الخاصة بالانتقال الملكي للسلطة تثير قلق كثيرين من الشعب المصري البالغ عدده 80 مليون نسمة.
إلى هنا، تقول المجلة إنه إذا ما قرر البرادعي الترشح لخوض غمار الانتخابات، فإنها قد تكون المرة الأولى التي تتمكن فيها جماعات المعارضة من تقديم مرشح بديل قابل للتطبيق. وتؤكد على أنه ( البرادعي ) يحظى بجاذبية كبرى، ويعد من الشخصيات العامة التي تحظى باحترام وقاعدة راسخة، حيث نجح وظيفيًا بعيدًا ممّا يعانيه النظام من سلبيات. وهنا، تنقل المجلة عن بهاء أحمد، طبيب صيدلي، أثناء تواجده بالمطار برفقة والدته المُسِنة في انتظار البرادعي، قوله :" لسنا فقط الليبراليون الذين أتينا إلى هنا. بل توافد الجميع من كافة الأنحاء. ليس فقط الليبراليون،بل أناس من جميع أنحاء مصر، لأن البرادعي شخصية مستقلة جدًا على الصعيد السياسي".
وتتابع المجلة حديثها بالتأكيد على أن استقبال البرادعي في المطار كان بالفعل حدثًا لافتًا، في ذلك البلد الذي لا تقام فيه التظاهرات السياسية إلا بعد الحصول على تراخيص رسمية، وعادةً ما يتم التعامل فيه مع الاضطرابات الشعبية بأعداد كبيرة من شرطة مكافحة الشغب. وهنا، تنقل المجلة عن سامر شحاتة، أستاذ مساعد في السياسة العربية بجامعة جورجتاون الأميركية، متحدثًا عن الاستقبال الشعبي الذي حظي به البرادعي في مطار القاهرة من دون حدوث أي صدامات، قوله: "على الرغم من أني أستبعد مرور أمر كهذا على النظام، إلا أن استقباله بقوات مكافحة الشغب كان سيصبح خطأً إعلاميًا فادحًا، إذا ما حاولوا منع الأنصار من إظهار تقديرهم وترحيبهم بعودته إلى مصر".
ثم تمضي المجلة لتقول إن البرادعي يعتبر شخصية استثنائية وفقًا لمعايير السياسة المصرية. فهو دخيل على النظام السياسي، وهي الجزئية التي سارعت الصحافة الحكومية في استغلالها ضده. كما توقعت المجلة أن تواجه حملته السياسية حزمة من العقبات، فقالت إنه من المستبعد أن تكون الانتخابات المقبلة أقل إثارةً للجدل من الانتخابات السابقة، حيث أطلق النظام - بحسب ما قالته - حملة قمعية بالفعل على جماعة الإخوان المسلمين، التي تعتبر أكبر جماعات المعارضة في مصر، كما تم إلقاء القبض على اثنين من أنصار البرادعي، ثم أطلق سراحهما مطلع الأسبوع. وتلفت المجلة كذلك إلى أن الفقرة 76 من الدستور تقف حائلاً أمام ترشح البرادعي من الأساس لخوض الانتخابات، لأنها تشترط أن يكون المترشح رئيسًا لأحد الأحزاب السياسية الرسمية لمدة لا تقل عن العام قبل خوضه غمار المنافسة.
وتختم المجلة حديثها بالمشكلة الكبرى التي سيواجهها البرادعي، متمثلةً في ضعف المشاركة السياسية من جانب الشعب في مثل هذه المناسبات. فقد سبق وأن شهدت الانتخابات الرئاسية الأخيرة إقبالاً نسبته 23 % فقط من الناخبين، وفقًا لتقديرات حكومية. في حين رجح محللون أن تكون تلك الأرقام مبالغًا فيها. وفي غضون ذلك، يشعر كثيرون من المصريين بحالة من اللامبالاة حول المشاركة في الانتخابات لأنهم لا يثقون في قدرتهم على إحداث تغيير في نظام فاسد، على حد قول المجلة. وذلك في الوقت الذي يعرب فيه آخرون عن اهتمامهم بمشاغل أخرى، أبرزتها المجلة بتقديرات الأمم المتحدة التي تقول إن 23 % من المصريين يعيشون تحت خط الفقر.
التعليقات
أمل في الله
طارق الخطاب .مصر -نحن كمصريين نأمل في الله ان يفيقنا جميعا من غيبوبه الاب والام والابن ومن ورائهم جيوش اللصوص التي هيمنت علي مصر ودمرتها ولكن الامل في الله كبير فيما بين شعب استفز بكل طبقاته لمباراه كرة وتحولت الي ما يشبه معركة اكون او لا اكون بكل ما يحمل هذا من افشال واستخياب للشعب ادرك ان المهمة في غاية الصعوبة هل من الممكن ان نفيق من الغيبوبة بعد كل هذا التراب الذي سقط علي رؤوسنا انين امل في الله العظيم ان ينجينا من هذه الايام ليعيش اولادنا افضل من اولادنا نحلم لاولادنا ان يهال االتراب والعفن والكذب الزور والسرقة الي اخر ما في قاموس الجرائم من مصطلحات والتي تمر بها بلدنا المنكوبة بالرجل وزوجته وابنه لكنا كلنا امل في الله ويارب كن معنا
أمل في الله
طارق الخطاب .مصر -نحن كمصريين نأمل في الله ان يفيقنا جميعا من غيبوبه الاب والام والابن ومن ورائهم جيوش اللصوص التي هيمنت علي مصر ودمرتها ولكن الامل في الله كبير فيما بين شعب استفز بكل طبقاته لمباراه كرة وتحولت الي ما يشبه معركة اكون او لا اكون بكل ما يحمل هذا من افشال واستخياب للشعب ادرك ان المهمة في غاية الصعوبة هل من الممكن ان نفيق من الغيبوبة بعد كل هذا التراب الذي سقط علي رؤوسنا انين امل في الله العظيم ان ينجينا من هذه الايام ليعيش اولادنا افضل من اولادنا نحلم لاولادنا ان يهال االتراب والعفن والكذب الزور والسرقة الي اخر ما في قاموس الجرائم من مصطلحات والتي تمر بها بلدنا المنكوبة بالرجل وزوجته وابنه لكنا كلنا امل في الله ويارب كن معنا
الله يرحم البراعي
zonfol -كان الله في عون الدكتور البرادعي لما سوف يعانيه سواء من الناخبين او من السلطة و نصيحتي للدكتور البرادعي ان يذهب من حيث اتى ، لكي يتجنب كثير من المتاعب و يقضي بقية حياته بسلام .
الله يرحم البراعي
zonfol -كان الله في عون الدكتور البرادعي لما سوف يعانيه سواء من الناخبين او من السلطة و نصيحتي للدكتور البرادعي ان يذهب من حيث اتى ، لكي يتجنب كثير من المتاعب و يقضي بقية حياته بسلام .
الحمد لله
حسن العراق -لا تتعبون أنفسكم ولا تحلمون أحلام وردية ياأخوتنا في مصر , فالنتائج معروفة مسبقآ بفوز حبيب الشعب حسني مبارك..نحن في العراق لنا خبرة طويلة أيام صدام حبيب الشعب بطل المقابر الجماعية فلا البرادعي ولا نور ولا غيرهم سيفوز.. الطبخة جاهزة.. الحمد لله الوضع في العراق هوايه أفضل..وألأنتخابات الديمقراطية قريبة جدآ ..
الحمد لله
حسن العراق -لا تتعبون أنفسكم ولا تحلمون أحلام وردية ياأخوتنا في مصر , فالنتائج معروفة مسبقآ بفوز حبيب الشعب حسني مبارك..نحن في العراق لنا خبرة طويلة أيام صدام حبيب الشعب بطل المقابر الجماعية فلا البرادعي ولا نور ولا غيرهم سيفوز.. الطبخة جاهزة.. الحمد لله الوضع في العراق هوايه أفضل..وألأنتخابات الديمقراطية قريبة جدآ ..
أمل في الله
طارق الخطاب .مصر -نحن كمصريين نأمل في الله ان يفيقنا جميعا من غيبوبه الاب والام والابن ومن ورائهم جيوش اللصوص التي هيمنت علي مصر ودمرتها ولكن الامل في الله كبير فيما بين شعب استفز بكل طبقاته لمباراه كرة وتحولت الي ما يشبه معركة اكون او لا اكون بكل ما يحمل هذا من افشال واستخياب للشعب ادرك ان المهمة في غاية الصعوبة هل من الممكن ان نفيق من الغيبوبة بعد كل هذا التراب الذي سقط علي رؤوسنا انين امل في الله العظيم ان ينجينا من هذه الايام ليعيش اولادنا افضل من اولادنا نحلم لاولادنا ان يهال االتراب والعفن والكذب الزور والسرقة الي اخر ما في قاموس الجرائم من مصطلحات والتي تمر بها بلدنا المنكوبة بالرجل وزوجته وابنه لكنا كلنا امل في الله ويارب كن معنا
أمل في الله
طارق الخطاب .مصر -نحن كمصريين نأمل في الله ان يفيقنا جميعا من غيبوبه الاب والام والابن ومن ورائهم جيوش اللصوص التي هيمنت علي مصر ودمرتها ولكن الامل في الله كبير فيما بين شعب استفز بكل طبقاته لمباراه كرة وتحولت الي ما يشبه معركة اكون او لا اكون بكل ما يحمل هذا من افشال واستخياب للشعب ادرك ان المهمة في غاية الصعوبة هل من الممكن ان نفيق من الغيبوبة بعد كل هذا التراب الذي سقط علي رؤوسنا انين امل في الله العظيم ان ينجينا من هذه الايام ليعيش اولادنا افضل من اولادنا نحلم لاولادنا ان يهال االتراب والعفن والكذب الزور والسرقة الي اخر ما في قاموس الجرائم من مصطلحات والتي تمر بها بلدنا المنكوبة بالرجل وزوجته وابنه لكنا كلنا امل في الله ويارب كن معنا
ما ننطيها
بدن فاضل - عراقي -كثيرة هي المتشابهات بين العراق ومصر فيما بالزعامة والرئاسة ، فتحديد من يكون الرئيس في العراق أمر لا يتحكم فيه الشعبين المصري والعراقي بل الأموال والنفوذ العربية والأجنبية ونفوذ دول الجوار ، أي أن الرئاسة سوى كانت رئاسة جمهورية أو وزارية هي قضية مدولة من الأول حتى الأخير . فبقاء المالكي أو بديله على سدة الحكم مسألة تحددها إرادات إيرانية وأمريكية وسعودية ، ونفس الأمر ينطبق على مصر بإضافة الإرادة الإسرائيلية المعنية بتحييد الدور المصري وتحجيمه الى اقصى حد ممكن من أجل فرض الهيمنة الإسرائيلية المطلقة على المنطقة العربية والشرق أوسط بأكمله ، اضف الى ذلك أن لا أحد في النظام السياسي العربي الحاكم يعترف بأهم مبدأ في النظام الديمقراطي ألا وهو التداول السلمي للسلطة ، فلم يحصل في الماضي القريب والبعيد أن قام النظام الرسمي العربي الحاكم بالتنازل السلمي للسلطة .. وحين يقول المالكي في خطبته المشهورة في مدينة الناصرية ; ما ننطيها; سوف تقابلها تصريحة رئاسية مصرية تقول; ما نديهاش
ما ننطيها
بدن فاضل - عراقي -كثيرة هي المتشابهات بين العراق ومصر فيما بالزعامة والرئاسة ، فتحديد من يكون الرئيس في العراق أمر لا يتحكم فيه الشعبين المصري والعراقي بل الأموال والنفوذ العربية والأجنبية ونفوذ دول الجوار ، أي أن الرئاسة سوى كانت رئاسة جمهورية أو وزارية هي قضية مدولة من الأول حتى الأخير . فبقاء المالكي أو بديله على سدة الحكم مسألة تحددها إرادات إيرانية وأمريكية وسعودية ، ونفس الأمر ينطبق على مصر بإضافة الإرادة الإسرائيلية المعنية بتحييد الدور المصري وتحجيمه الى اقصى حد ممكن من أجل فرض الهيمنة الإسرائيلية المطلقة على المنطقة العربية والشرق أوسط بأكمله ، اضف الى ذلك أن لا أحد في النظام السياسي العربي الحاكم يعترف بأهم مبدأ في النظام الديمقراطي ألا وهو التداول السلمي للسلطة ، فلم يحصل في الماضي القريب والبعيد أن قام النظام الرسمي العربي الحاكم بالتنازل السلمي للسلطة .. وحين يقول المالكي في خطبته المشهورة في مدينة الناصرية ; ما ننطيها; سوف تقابلها تصريحة رئاسية مصرية تقول; ما نديهاش
الله يرحم البراعي
zonfol -كان الله في عون الدكتور البرادعي لما سوف يعانيه سواء من الناخبين او من السلطة و نصيحتي للدكتور البرادعي ان يذهب من حيث اتى ، لكي يتجنب كثير من المتاعب و يقضي بقية حياته بسلام .
الله يرحم البراعي
zonfol -كان الله في عون الدكتور البرادعي لما سوف يعانيه سواء من الناخبين او من السلطة و نصيحتي للدكتور البرادعي ان يذهب من حيث اتى ، لكي يتجنب كثير من المتاعب و يقضي بقية حياته بسلام .
ليس جديدا
إسلام -على رأس كل قرن، يسعى المصريون إلى شخصية بعيدة عن الحكم يولونها أمرهم، حتى ولو لم تكن تسعى إلى ذلك. ففي عام 1805 أطاحوا بخورشيد باشا وذهبوا إلى محمد علي يولونه أمورهم. وفي العقد الثاني من القرن الماضي، سعوا إلى سعد زغلول. وها هو الحال مع البرادعي، فهل ينجح؟
ليس جديدا
إسلام -على رأس كل قرن، يسعى المصريون إلى شخصية بعيدة عن الحكم يولونها أمرهم، حتى ولو لم تكن تسعى إلى ذلك. ففي عام 1805 أطاحوا بخورشيد باشا وذهبوا إلى محمد علي يولونه أمورهم. وفي العقد الثاني من القرن الماضي، سعوا إلى سعد زغلول. وها هو الحال مع البرادعي، فهل ينجح؟
الحمد لله
حسن العراق -لا تتعبون أنفسكم ولا تحلمون أحلام وردية ياأخوتنا في مصر , فالنتائج معروفة مسبقآ بفوز حبيب الشعب حسني مبارك..نحن في العراق لنا خبرة طويلة أيام صدام حبيب الشعب بطل المقابر الجماعية فلا البرادعي ولا نور ولا غيرهم سيفوز.. الطبخة جاهزة.. الحمد لله الوضع في العراق هوايه أفضل..وألأنتخابات الديمقراطية قريبة جدآ ..
الحمد لله
حسن العراق -لا تتعبون أنفسكم ولا تحلمون أحلام وردية ياأخوتنا في مصر , فالنتائج معروفة مسبقآ بفوز حبيب الشعب حسني مبارك..نحن في العراق لنا خبرة طويلة أيام صدام حبيب الشعب بطل المقابر الجماعية فلا البرادعي ولا نور ولا غيرهم سيفوز.. الطبخة جاهزة.. الحمد لله الوضع في العراق هوايه أفضل..وألأنتخابات الديمقراطية قريبة جدآ ..
نعم للتغيير
ندى كرامي -ندعم البرادعي لتغيير السياسة الماسونية في مصر الشقيقة واتمنى له النجاح، حتى يخرج المصريين من حالة الاستعمار الخارجي والداخلي ونحو حرية التعبير والاحزاب المتعددة.
نعم للتغيير
ندى كرامي -ندعم البرادعي لتغيير السياسة الماسونية في مصر الشقيقة واتمنى له النجاح، حتى يخرج المصريين من حالة الاستعمار الخارجي والداخلي ونحو حرية التعبير والاحزاب المتعددة.
ما ننطيها
بدن فاضل - عراقي -كثيرة هي المتشابهات بين العراق ومصر فيما بالزعامة والرئاسة ، فتحديد من يكون الرئيس في العراق أمر لا يتحكم فيه الشعبين المصري والعراقي بل الأموال والنفوذ العربية والأجنبية ونفوذ دول الجوار ، أي أن الرئاسة سوى كانت رئاسة جمهورية أو وزارية هي قضية مدولة من الأول حتى الأخير . فبقاء المالكي أو بديله على سدة الحكم مسألة تحددها إرادات إيرانية وأمريكية وسعودية ، ونفس الأمر ينطبق على مصر بإضافة الإرادة الإسرائيلية المعنية بتحييد الدور المصري وتحجيمه الى اقصى حد ممكن من أجل فرض الهيمنة الإسرائيلية المطلقة على المنطقة العربية والشرق أوسط بأكمله ، اضف الى ذلك أن لا أحد في النظام السياسي العربي الحاكم يعترف بأهم مبدأ في النظام الديمقراطي ألا وهو التداول السلمي للسلطة ، فلم يحصل في الماضي القريب والبعيد أن قام النظام الرسمي العربي الحاكم بالتنازل السلمي للسلطة .. وحين يقول المالكي في خطبته المشهورة في مدينة الناصرية ; ما ننطيها; سوف تقابلها تصريحة رئاسية مصرية تقول; ما نديهاش
ما ننطيها
بدن فاضل - عراقي -كثيرة هي المتشابهات بين العراق ومصر فيما بالزعامة والرئاسة ، فتحديد من يكون الرئيس في العراق أمر لا يتحكم فيه الشعبين المصري والعراقي بل الأموال والنفوذ العربية والأجنبية ونفوذ دول الجوار ، أي أن الرئاسة سوى كانت رئاسة جمهورية أو وزارية هي قضية مدولة من الأول حتى الأخير . فبقاء المالكي أو بديله على سدة الحكم مسألة تحددها إرادات إيرانية وأمريكية وسعودية ، ونفس الأمر ينطبق على مصر بإضافة الإرادة الإسرائيلية المعنية بتحييد الدور المصري وتحجيمه الى اقصى حد ممكن من أجل فرض الهيمنة الإسرائيلية المطلقة على المنطقة العربية والشرق أوسط بأكمله ، اضف الى ذلك أن لا أحد في النظام السياسي العربي الحاكم يعترف بأهم مبدأ في النظام الديمقراطي ألا وهو التداول السلمي للسلطة ، فلم يحصل في الماضي القريب والبعيد أن قام النظام الرسمي العربي الحاكم بالتنازل السلمي للسلطة .. وحين يقول المالكي في خطبته المشهورة في مدينة الناصرية ; ما ننطيها; سوف تقابلها تصريحة رئاسية مصرية تقول; ما نديهاش
مصر وحاجتها لشجعانها
طلعت جبر -بمتابعة الأحداث الأخيرة فيما يتعلق بعودة الدكتور البرادعى إلى وطنه بعد غياب سنوات خارج الوطن حقق فى تلك السنوات أقصى ما يمكن لمواطن مصرى أن يحققه من نجاح فى الخارج وشرف المصريين بظهوره ضمن قائمة الشخصيات العالمية البارزة التى لعبت دورا سياسيا حساسا فى العالم السياسى . ولكن للعجب الشديد يقلب النظام السياسى فى مصر ومنافقوه فى مجال الإعلام الحكومى هذا النجاح إلى نقطة ضعف يحاولون بها إيجاد حجة لمنع هذا المصرى المحترم من التمتع بحقه فى دخول سباق إنتخابات الرئاسة ! والمتابع لهذه النقطة نجح النظام بمساعدة أعضاء برلمانه من الحزب الوطنى وبعض الأعضاء الآخرين من إصدار قوانين تجرد المصريين المغتربين والحاصلين على جنسية أخرى من التمتع بحقوقهم السياسية على خلاف المتعارف به فى غالبية الدول المتقدمة والتى تجد فى أبناءها المغتربين خبرة المغترب وتجاربه فى دول عادة ما تكون متقدمة تكنولوجيا وسياسيا ويستفيدون من خبرتهم لما هو صالح الوطن الأم . ولكن فى مصر يتحججون بالنعرة الوطنية و هم فى الأساس يخشون من ابنائهم الذين تعودوا على مناخ الحرية السياسية ومن الصعب تطويعم ليقولوا موافقون على سياسة الحكومة الى لا يرونها من وجهة نظرهم لصالح الشعب او الوطن . ولتوضيح تلك النقطة هل يعقل ان نحجب من ابناء مصر الذين نبغوا فى الخارج مثل دكتور فاروق الباز العالم المصرى فى ناسا و اللورد دكتور مجدى يعقوب النابغة الطبية المصرية فى بريطانيا والتى منحته أعلى الألقاب البريطانية ;لورد ; المعادلة لللقب باشا والدكتور زويل وغيرهم وغيرهم من الآلاف الناجحين فى صمت فى الوقت الذى نجد من شروط دخول مجلس الشعب المصرى هو الحصول على شهادة محو الأمية !! إذا تمعنا فى مجمل القوانين التى صدرت منذ تولى الحزب الحاكم سنجدها كلها قوانين مفصلة لتجريد أى معارضة سياسية سواء كانت حزبية أو مستقلة من منازلة القوى المستبدة الحاكمة منازلة عادلة . لهذا السبب أناشد ابناء وطنى فى مصر من مساندة البرادعى فهى فرصة قد لا تتكرر لسنوات كثيرة قادمة ، واود ان ارسل اعظم تحية للمصريين الشجعان الذين حضروا إلى ارض المطارلإستقبال البرادعى ولم يخافوا من وعيد الأمن و بطشة واحث بقية المعارضة المصرية الذيم لم يأتوا لإستقباله سواء لأسباب خارج إرادتهم أو لخشية على انفسهم من الأمن ان يساندوا بشجاعة اكثر كل الشرفاء من ابناء مصر الذين يحرصون على تغيير ا
مصر وحاجتها لشجعانها
طلعت جبر -بمتابعة الأحداث الأخيرة فيما يتعلق بعودة الدكتور البرادعى إلى وطنه بعد غياب سنوات خارج الوطن حقق فى تلك السنوات أقصى ما يمكن لمواطن مصرى أن يحققه من نجاح فى الخارج وشرف المصريين بظهوره ضمن قائمة الشخصيات العالمية البارزة التى لعبت دورا سياسيا حساسا فى العالم السياسى . ولكن للعجب الشديد يقلب النظام السياسى فى مصر ومنافقوه فى مجال الإعلام الحكومى هذا النجاح إلى نقطة ضعف يحاولون بها إيجاد حجة لمنع هذا المصرى المحترم من التمتع بحقه فى دخول سباق إنتخابات الرئاسة ! والمتابع لهذه النقطة نجح النظام بمساعدة أعضاء برلمانه من الحزب الوطنى وبعض الأعضاء الآخرين من إصدار قوانين تجرد المصريين المغتربين والحاصلين على جنسية أخرى من التمتع بحقوقهم السياسية على خلاف المتعارف به فى غالبية الدول المتقدمة والتى تجد فى أبناءها المغتربين خبرة المغترب وتجاربه فى دول عادة ما تكون متقدمة تكنولوجيا وسياسيا ويستفيدون من خبرتهم لما هو صالح الوطن الأم . ولكن فى مصر يتحججون بالنعرة الوطنية و هم فى الأساس يخشون من ابنائهم الذين تعودوا على مناخ الحرية السياسية ومن الصعب تطويعم ليقولوا موافقون على سياسة الحكومة الى لا يرونها من وجهة نظرهم لصالح الشعب او الوطن . ولتوضيح تلك النقطة هل يعقل ان نحجب من ابناء مصر الذين نبغوا فى الخارج مثل دكتور فاروق الباز العالم المصرى فى ناسا و اللورد دكتور مجدى يعقوب النابغة الطبية المصرية فى بريطانيا والتى منحته أعلى الألقاب البريطانية ;لورد ; المعادلة لللقب باشا والدكتور زويل وغيرهم وغيرهم من الآلاف الناجحين فى صمت فى الوقت الذى نجد من شروط دخول مجلس الشعب المصرى هو الحصول على شهادة محو الأمية !! إذا تمعنا فى مجمل القوانين التى صدرت منذ تولى الحزب الحاكم سنجدها كلها قوانين مفصلة لتجريد أى معارضة سياسية سواء كانت حزبية أو مستقلة من منازلة القوى المستبدة الحاكمة منازلة عادلة . لهذا السبب أناشد ابناء وطنى فى مصر من مساندة البرادعى فهى فرصة قد لا تتكرر لسنوات كثيرة قادمة ، واود ان ارسل اعظم تحية للمصريين الشجعان الذين حضروا إلى ارض المطارلإستقبال البرادعى ولم يخافوا من وعيد الأمن و بطشة واحث بقية المعارضة المصرية الذيم لم يأتوا لإستقباله سواء لأسباب خارج إرادتهم أو لخشية على انفسهم من الأمن ان يساندوا بشجاعة اكثر كل الشرفاء من ابناء مصر الذين يحرصون على تغيير ا
ليس جديدا
إسلام -على رأس كل قرن، يسعى المصريون إلى شخصية بعيدة عن الحكم يولونها أمرهم، حتى ولو لم تكن تسعى إلى ذلك. ففي عام 1805 أطاحوا بخورشيد باشا وذهبوا إلى محمد علي يولونه أمورهم. وفي العقد الثاني من القرن الماضي، سعوا إلى سعد زغلول. وها هو الحال مع البرادعي، فهل ينجح؟
ليس جديدا
إسلام -على رأس كل قرن، يسعى المصريون إلى شخصية بعيدة عن الحكم يولونها أمرهم، حتى ولو لم تكن تسعى إلى ذلك. ففي عام 1805 أطاحوا بخورشيد باشا وذهبوا إلى محمد علي يولونه أمورهم. وفي العقد الثاني من القرن الماضي، سعوا إلى سعد زغلول. وها هو الحال مع البرادعي، فهل ينجح؟
نعم للتغيير
ندى كرامي -ندعم البرادعي لتغيير السياسة الماسونية في مصر الشقيقة واتمنى له النجاح، حتى يخرج المصريين من حالة الاستعمار الخارجي والداخلي ونحو حرية التعبير والاحزاب المتعددة.
نعم للتغيير
ندى كرامي -ندعم البرادعي لتغيير السياسة الماسونية في مصر الشقيقة واتمنى له النجاح، حتى يخرج المصريين من حالة الاستعمار الخارجي والداخلي ونحو حرية التعبير والاحزاب المتعددة.
.................
ahmad -خالف شروط النشر
.................
ahmad -خالف شروط النشر
بنغازي
ناصر الليبي -اتوقع اغتيال البرادعي يجب عليه احذ الحيطة
بنغازي
ناصر الليبي -اتوقع اغتيال البرادعي يجب عليه احذ الحيطة
مصر وحاجتها لشجعانها
طلعت جبر -بمتابعة الأحداث الأخيرة فيما يتعلق بعودة الدكتور البرادعى إلى وطنه بعد غياب سنوات خارج الوطن حقق فى تلك السنوات أقصى ما يمكن لمواطن مصرى أن يحققه من نجاح فى الخارج وشرف المصريين بظهوره ضمن قائمة الشخصيات العالمية البارزة التى لعبت دورا سياسيا حساسا فى العالم السياسى . ولكن للعجب الشديد يقلب النظام السياسى فى مصر ومنافقوه فى مجال الإعلام الحكومى هذا النجاح إلى نقطة ضعف يحاولون بها إيجاد حجة لمنع هذا المصرى المحترم من التمتع بحقه فى دخول سباق إنتخابات الرئاسة ! والمتابع لهذه النقطة نجح النظام بمساعدة أعضاء برلمانه من الحزب الوطنى وبعض الأعضاء الآخرين من إصدار قوانين تجرد المصريين المغتربين والحاصلين على جنسية أخرى من التمتع بحقوقهم السياسية على خلاف المتعارف به فى غالبية الدول المتقدمة والتى تجد فى أبناءها المغتربين خبرة المغترب وتجاربه فى دول عادة ما تكون متقدمة تكنولوجيا وسياسيا ويستفيدون من خبرتهم لما هو صالح الوطن الأم . ولكن فى مصر يتحججون بالنعرة الوطنية و هم فى الأساس يخشون من ابنائهم الذين تعودوا على مناخ الحرية السياسية ومن الصعب تطويعم ليقولوا موافقون على سياسة الحكومة الى لا يرونها من وجهة نظرهم لصالح الشعب او الوطن . ولتوضيح تلك النقطة هل يعقل ان نحجب من ابناء مصر الذين نبغوا فى الخارج مثل دكتور فاروق الباز العالم المصرى فى ناسا و اللورد دكتور مجدى يعقوب النابغة الطبية المصرية فى بريطانيا والتى منحته أعلى الألقاب البريطانية ;لورد ; المعادلة لللقب باشا والدكتور زويل وغيرهم وغيرهم من الآلاف الناجحين فى صمت فى الوقت الذى نجد من شروط دخول مجلس الشعب المصرى هو الحصول على شهادة محو الأمية !! إذا تمعنا فى مجمل القوانين التى صدرت منذ تولى الحزب الحاكم سنجدها كلها قوانين مفصلة لتجريد أى معارضة سياسية سواء كانت حزبية أو مستقلة من منازلة القوى المستبدة الحاكمة منازلة عادلة . لهذا السبب أناشد ابناء وطنى فى مصر من مساندة البرادعى فهى فرصة قد لا تتكرر لسنوات كثيرة قادمة ، واود ان ارسل اعظم تحية للمصريين الشجعان الذين حضروا إلى ارض المطارلإستقبال البرادعى ولم يخافوا من وعيد الأمن و بطشة واحث بقية المعارضة المصرية الذيم لم يأتوا لإستقباله سواء لأسباب خارج إرادتهم أو لخشية على انفسهم من الأمن ان يساندوا بشجاعة اكثر كل الشرفاء من ابناء مصر الذين يحرصون على تغيير ا
مصر وحاجتها لشجعانها
طلعت جبر -بمتابعة الأحداث الأخيرة فيما يتعلق بعودة الدكتور البرادعى إلى وطنه بعد غياب سنوات خارج الوطن حقق فى تلك السنوات أقصى ما يمكن لمواطن مصرى أن يحققه من نجاح فى الخارج وشرف المصريين بظهوره ضمن قائمة الشخصيات العالمية البارزة التى لعبت دورا سياسيا حساسا فى العالم السياسى . ولكن للعجب الشديد يقلب النظام السياسى فى مصر ومنافقوه فى مجال الإعلام الحكومى هذا النجاح إلى نقطة ضعف يحاولون بها إيجاد حجة لمنع هذا المصرى المحترم من التمتع بحقه فى دخول سباق إنتخابات الرئاسة ! والمتابع لهذه النقطة نجح النظام بمساعدة أعضاء برلمانه من الحزب الوطنى وبعض الأعضاء الآخرين من إصدار قوانين تجرد المصريين المغتربين والحاصلين على جنسية أخرى من التمتع بحقوقهم السياسية على خلاف المتعارف به فى غالبية الدول المتقدمة والتى تجد فى أبناءها المغتربين خبرة المغترب وتجاربه فى دول عادة ما تكون متقدمة تكنولوجيا وسياسيا ويستفيدون من خبرتهم لما هو صالح الوطن الأم . ولكن فى مصر يتحججون بالنعرة الوطنية و هم فى الأساس يخشون من ابنائهم الذين تعودوا على مناخ الحرية السياسية ومن الصعب تطويعم ليقولوا موافقون على سياسة الحكومة الى لا يرونها من وجهة نظرهم لصالح الشعب او الوطن . ولتوضيح تلك النقطة هل يعقل ان نحجب من ابناء مصر الذين نبغوا فى الخارج مثل دكتور فاروق الباز العالم المصرى فى ناسا و اللورد دكتور مجدى يعقوب النابغة الطبية المصرية فى بريطانيا والتى منحته أعلى الألقاب البريطانية ;لورد ; المعادلة لللقب باشا والدكتور زويل وغيرهم وغيرهم من الآلاف الناجحين فى صمت فى الوقت الذى نجد من شروط دخول مجلس الشعب المصرى هو الحصول على شهادة محو الأمية !! إذا تمعنا فى مجمل القوانين التى صدرت منذ تولى الحزب الحاكم سنجدها كلها قوانين مفصلة لتجريد أى معارضة سياسية سواء كانت حزبية أو مستقلة من منازلة القوى المستبدة الحاكمة منازلة عادلة . لهذا السبب أناشد ابناء وطنى فى مصر من مساندة البرادعى فهى فرصة قد لا تتكرر لسنوات كثيرة قادمة ، واود ان ارسل اعظم تحية للمصريين الشجعان الذين حضروا إلى ارض المطارلإستقبال البرادعى ولم يخافوا من وعيد الأمن و بطشة واحث بقية المعارضة المصرية الذيم لم يأتوا لإستقباله سواء لأسباب خارج إرادتهم أو لخشية على انفسهم من الأمن ان يساندوا بشجاعة اكثر كل الشرفاء من ابناء مصر الذين يحرصون على تغيير ا
كفاية
jamil -ناهز عمر الرئيس المصري الان قرابة ال 81 عاما و هو في الحكم منذ 28 عاما,اني اتعجب لماذا يريد الترشح لولاية أخرىوما هي البرامج و المشاريع التي لم يستطع تحقيقها طوال فترة حكمه و يعتقد انه قادر على تحقيقها الان؟ نتمنى ان يفسح المجال لغيره من الكفاءات المصرية و ما اكثرها لتولي دفة الحكم لربما حققت جزءا من تطلعات و امال الشعب المصري الذي يعاني من مشاكل اقتصادية و اجتماعية جمة و شكرا..
كفاية
jamil -ناهز عمر الرئيس المصري الان قرابة ال 81 عاما و هو في الحكم منذ 28 عاما,اني اتعجب لماذا يريد الترشح لولاية أخرىوما هي البرامج و المشاريع التي لم يستطع تحقيقها طوال فترة حكمه و يعتقد انه قادر على تحقيقها الان؟ نتمنى ان يفسح المجال لغيره من الكفاءات المصرية و ما اكثرها لتولي دفة الحكم لربما حققت جزءا من تطلعات و امال الشعب المصري الذي يعاني من مشاكل اقتصادية و اجتماعية جمة و شكرا..
.................
ahmad -خالف شروط النشر
.................
ahmad -خالف شروط النشر
حذارى من الشخصنة
طلعت جبر -أجد فى تعليق بعض من أخوانى وابناء وطنى الغاليين شخصنة الموضوع وحصر الموضوع فى شخصية المحترم الدكتور البرادعى ، ولكن الموضوع أكبر بكثير من ذلك . وهنا يأتى دور الثقافة السياسية ودور أساتذتنا المثقفين فى مصر المحروسة بالعمل على التوعية السياسية لشباب هذا الوطن الغالى . الموضوع ليس بتغيير فلان ووضع علان ، ولكن الموضوع هو إرساء نظام سياسـى سليم ديمقراطى ليبرالى يعطى الفرصة لأبناء شعبنا فى إختيار الرجل المناسب فى المكان المناسب بدءا من المجالس المحلية حتى منصب رئيس الجمهورية . حينها سيشعر المسئول بأنه فى منصبه خادم للناس وليس بسيدهم وبأن القرارات السياسية خرجت بعد دراسة ومشورة تعمل لخدمة الملايين وليس بموجب توجيهات سيادة الرئيس وكأنه ينعم على رعاياه بمنحة أو إكرامية وليس حق . لهذا يجب أن نتنبه بأن الموضوع ليس الدكتور البرادعى ولكنه النظام السياسى العادل الذى يضع البرادعى أو غيره من المناسبين لشغل هذا المنصب المهم . لأننا إذا بدأنا بشعارات كلنا وراك يا برادعى وحبيب الشعب يا برادعى إذا فنحن فى محلك سر لأن بعدها ستعمل له الأغانى ويقال فيه شعر سواء إستحقه أم لا ونعود لحقبة الستينات عندما سخرت كل أجهزة الإعلام من جرائدها لإذاعتها لمطربيها للتمجيد بالحاكم الأوحد الذى لا يخطىء ولا يحاسب حتى و إن سبب لنا هزائم حربية وداخلية من كبت للحريات . فنحن بجهلنا نخلق من الحاكم فرعونا يعبد دون ان ندرى بأننا اشركنا بالله عندما نعلق كل امورنا بتوجيهات سيادة الرئيس المبجل . إذا يجب التركيز على النظام السياسى أولا ، فإنه إذا كان ديمقراطيا وحرا سيأتى بالشخص المناسب ويكون تحت رقابة الشعب الذى بيده أن يسقطه من خلال هذا النظام السياسى الديمقراطى السليم إذا وجده قد أخل بوعوده .
حذارى من الشخصنة
طلعت جبر -أجد فى تعليق بعض من أخوانى وابناء وطنى الغاليين شخصنة الموضوع وحصر الموضوع فى شخصية المحترم الدكتور البرادعى ، ولكن الموضوع أكبر بكثير من ذلك . وهنا يأتى دور الثقافة السياسية ودور أساتذتنا المثقفين فى مصر المحروسة بالعمل على التوعية السياسية لشباب هذا الوطن الغالى . الموضوع ليس بتغيير فلان ووضع علان ، ولكن الموضوع هو إرساء نظام سياسـى سليم ديمقراطى ليبرالى يعطى الفرصة لأبناء شعبنا فى إختيار الرجل المناسب فى المكان المناسب بدءا من المجالس المحلية حتى منصب رئيس الجمهورية . حينها سيشعر المسئول بأنه فى منصبه خادم للناس وليس بسيدهم وبأن القرارات السياسية خرجت بعد دراسة ومشورة تعمل لخدمة الملايين وليس بموجب توجيهات سيادة الرئيس وكأنه ينعم على رعاياه بمنحة أو إكرامية وليس حق . لهذا يجب أن نتنبه بأن الموضوع ليس الدكتور البرادعى ولكنه النظام السياسى العادل الذى يضع البرادعى أو غيره من المناسبين لشغل هذا المنصب المهم . لأننا إذا بدأنا بشعارات كلنا وراك يا برادعى وحبيب الشعب يا برادعى إذا فنحن فى محلك سر لأن بعدها ستعمل له الأغانى ويقال فيه شعر سواء إستحقه أم لا ونعود لحقبة الستينات عندما سخرت كل أجهزة الإعلام من جرائدها لإذاعتها لمطربيها للتمجيد بالحاكم الأوحد الذى لا يخطىء ولا يحاسب حتى و إن سبب لنا هزائم حربية وداخلية من كبت للحريات . فنحن بجهلنا نخلق من الحاكم فرعونا يعبد دون ان ندرى بأننا اشركنا بالله عندما نعلق كل امورنا بتوجيهات سيادة الرئيس المبجل . إذا يجب التركيز على النظام السياسى أولا ، فإنه إذا كان ديمقراطيا وحرا سيأتى بالشخص المناسب ويكون تحت رقابة الشعب الذى بيده أن يسقطه من خلال هذا النظام السياسى الديمقراطى السليم إذا وجده قد أخل بوعوده .
بنغازي
ناصر الليبي -اتوقع اغتيال البرادعي يجب عليه احذ الحيطة
بنغازي
ناصر الليبي -اتوقع اغتيال البرادعي يجب عليه احذ الحيطة
ليه يا ايلاف؟؟
ahmad -يعني لما اقول نكته بسيطة بتعبر عن وجدان الشارع المصري بجميع اطيافه أبقى بخالف شروط النشر!!!بس معليش ح امشيهالكوا المره دي.... :)
ليه يا ايلاف؟؟
ahmad -يعني لما اقول نكته بسيطة بتعبر عن وجدان الشارع المصري بجميع اطيافه أبقى بخالف شروط النشر!!!بس معليش ح امشيهالكوا المره دي.... :)
كفاية
jamil -ناهز عمر الرئيس المصري الان قرابة ال 81 عاما و هو في الحكم منذ 28 عاما,اني اتعجب لماذا يريد الترشح لولاية أخرىوما هي البرامج و المشاريع التي لم يستطع تحقيقها طوال فترة حكمه و يعتقد انه قادر على تحقيقها الان؟ نتمنى ان يفسح المجال لغيره من الكفاءات المصرية و ما اكثرها لتولي دفة الحكم لربما حققت جزءا من تطلعات و امال الشعب المصري الذي يعاني من مشاكل اقتصادية و اجتماعية جمة و شكرا..
كفاية
jamil -ناهز عمر الرئيس المصري الان قرابة ال 81 عاما و هو في الحكم منذ 28 عاما,اني اتعجب لماذا يريد الترشح لولاية أخرىوما هي البرامج و المشاريع التي لم يستطع تحقيقها طوال فترة حكمه و يعتقد انه قادر على تحقيقها الان؟ نتمنى ان يفسح المجال لغيره من الكفاءات المصرية و ما اكثرها لتولي دفة الحكم لربما حققت جزءا من تطلعات و امال الشعب المصري الذي يعاني من مشاكل اقتصادية و اجتماعية جمة و شكرا..
رجل عبقري
نور -اتمنى للبرادعي التوفيق وارى انه مستقبل مصر .. والذي سيقود مصر للتغيير الى ديمقراطيه حقيقيه بدل الديمقرطيه الكاذبه.. الله معاك
رجل عبقري
نور -اتمنى للبرادعي التوفيق وارى انه مستقبل مصر .. والذي سيقود مصر للتغيير الى ديمقراطيه حقيقيه بدل الديمقرطيه الكاذبه.. الله معاك
المصريون المهاجرون
nabil -هجرتنا ليست فى الحقيقه تنم عن مجرد الرغبه المجرده فى رفع مستوى معيشتنا كان علينا نحن المصريون المهاجرون فى الخارج أن نهرب من هذه البيئه السياسيه الفاسده لضمان مستقبل أولادنا فى المعيشه الكريمه البعيده عن الذل والإستبداد والحمد لله نجح بعضنا فى تحقيق أهدافه والبعض الآخر مازال الكفاح قائمآ لعدم توافر إمكانياتهم المختلفه . النظام الحالى تقع عليه المسؤوليه الكبرى فى تشتيت هذا الشعب وضياع مستقبل أجيالهم
المصريون المهاجرون
nabil -هجرتنا ليست فى الحقيقه تنم عن مجرد الرغبه المجرده فى رفع مستوى معيشتنا كان علينا نحن المصريون المهاجرون فى الخارج أن نهرب من هذه البيئه السياسيه الفاسده لضمان مستقبل أولادنا فى المعيشه الكريمه البعيده عن الذل والإستبداد والحمد لله نجح بعضنا فى تحقيق أهدافه والبعض الآخر مازال الكفاح قائمآ لعدم توافر إمكانياتهم المختلفه . النظام الحالى تقع عليه المسؤوليه الكبرى فى تشتيت هذا الشعب وضياع مستقبل أجيالهم
حذارى من الشخصنة
طلعت جبر -أجد فى تعليق بعض من أخوانى وابناء وطنى الغاليين شخصنة الموضوع وحصر الموضوع فى شخصية المحترم الدكتور البرادعى ، ولكن الموضوع أكبر بكثير من ذلك . وهنا يأتى دور الثقافة السياسية ودور أساتذتنا المثقفين فى مصر المحروسة بالعمل على التوعية السياسية لشباب هذا الوطن الغالى . الموضوع ليس بتغيير فلان ووضع علان ، ولكن الموضوع هو إرساء نظام سياسـى سليم ديمقراطى ليبرالى يعطى الفرصة لأبناء شعبنا فى إختيار الرجل المناسب فى المكان المناسب بدءا من المجالس المحلية حتى منصب رئيس الجمهورية . حينها سيشعر المسئول بأنه فى منصبه خادم للناس وليس بسيدهم وبأن القرارات السياسية خرجت بعد دراسة ومشورة تعمل لخدمة الملايين وليس بموجب توجيهات سيادة الرئيس وكأنه ينعم على رعاياه بمنحة أو إكرامية وليس حق . لهذا يجب أن نتنبه بأن الموضوع ليس الدكتور البرادعى ولكنه النظام السياسى العادل الذى يضع البرادعى أو غيره من المناسبين لشغل هذا المنصب المهم . لأننا إذا بدأنا بشعارات كلنا وراك يا برادعى وحبيب الشعب يا برادعى إذا فنحن فى محلك سر لأن بعدها ستعمل له الأغانى ويقال فيه شعر سواء إستحقه أم لا ونعود لحقبة الستينات عندما سخرت كل أجهزة الإعلام من جرائدها لإذاعتها لمطربيها للتمجيد بالحاكم الأوحد الذى لا يخطىء ولا يحاسب حتى و إن سبب لنا هزائم حربية وداخلية من كبت للحريات . فنحن بجهلنا نخلق من الحاكم فرعونا يعبد دون ان ندرى بأننا اشركنا بالله عندما نعلق كل امورنا بتوجيهات سيادة الرئيس المبجل . إذا يجب التركيز على النظام السياسى أولا ، فإنه إذا كان ديمقراطيا وحرا سيأتى بالشخص المناسب ويكون تحت رقابة الشعب الذى بيده أن يسقطه من خلال هذا النظام السياسى الديمقراطى السليم إذا وجده قد أخل بوعوده .
لن نكرر تجربة سيئة
شحاتة -الحمد لله جاء بديل قوي عن الذي يريد ان يصبح رئيسا مثلما فعل في سوريا , مرة اخرى يثبت الشعب المصري انه شعب حي ولايمكن استهباله كما استهبلت قوى الشر والارهاب الشعب السوري الشقيق وفرضت عليه وريثا لابيه لايصلح حتى ان يكون استاذ مدرسة.
ليه يا ايلاف؟؟
ahmad -يعني لما اقول نكته بسيطة بتعبر عن وجدان الشارع المصري بجميع اطيافه أبقى بخالف شروط النشر!!!بس معليش ح امشيهالكوا المره دي.... :)
خبر - ونتيجة
هشام محمد حماد -يعيش الإنسان فقط قدر العمر بحياة الدُنيا – وهو ضئيل تافه مقارنة بزمن لا نهائي بالآخرة : فماذا فعلت لتُحدِد مصيرك بحياة الآخرة ؟ والحساب يوم التغابن أتٍ وحتمي - فلِما لا يُجرِب ظالم ذلك الموقف ولاتزال لديه قدرة على تغيير ، وماذا تُفيدُنا ديموقراطية أو إشتراكية : والأعمال مكتوب عليها الإحباط بالدُنيا وللعاملين بغير الإسلام جهنم بالآخرة
رجل عبقري
نور -اتمنى للبرادعي التوفيق وارى انه مستقبل مصر .. والذي سيقود مصر للتغيير الى ديمقراطيه حقيقيه بدل الديمقرطيه الكاذبه.. الله معاك
المصريون المهاجرون
nabil -هجرتنا ليست فى الحقيقه تنم عن مجرد الرغبه المجرده فى رفع مستوى معيشتنا كان علينا نحن المصريون المهاجرون فى الخارج أن نهرب من هذه البيئه السياسيه الفاسده لضمان مستقبل أولادنا فى المعيشه الكريمه البعيده عن الذل والإستبداد والحمد لله نجح بعضنا فى تحقيق أهدافه والبعض الآخر مازال الكفاح قائمآ لعدم توافر إمكانياتهم المختلفه . النظام الحالى تقع عليه المسؤوليه الكبرى فى تشتيت هذا الشعب وضياع مستقبل أجيالهم
لن نكرر تجربة سيئة
شحاتة -الحمد لله جاء بديل قوي عن الذي يريد ان يصبح رئيسا مثلما فعل في سوريا , مرة اخرى يثبت الشعب المصري انه شعب حي ولايمكن استهباله كما استهبلت قوى الشر والارهاب الشعب السوري الشقيق وفرضت عليه وريثا لابيه لايصلح حتى ان يكون استاذ مدرسة.
خبر - ونتيجة
هشام محمد حماد -يعيش الإنسان فقط قدر العمر بحياة الدُنيا – وهو ضئيل تافه مقارنة بزمن لا نهائي بالآخرة : فماذا فعلت لتُحدِد مصيرك بحياة الآخرة ؟ والحساب يوم التغابن أتٍ وحتمي - فلِما لا يُجرِب ظالم ذلك الموقف ولاتزال لديه قدرة على تغيير ، وماذا تُفيدُنا ديموقراطية أو إشتراكية : والأعمال مكتوب عليها الإحباط بالدُنيا وللعاملين بغير الإسلام جهنم بالآخرة