باحث بلجيكي: سواحل البلاد غير مؤهلة لمقاومة العواصف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أكدت دراسة بلجيكية أن السواحل البلجيكية غير مؤهلة لمقاومة عاصفة على غرار تلك التي ضربت فرنسا خلال الأيام الماضية.
بروكسل: أشار الباحث البلجيكي غيرت نويلز، أن عاصفة على غرار تلك التي ضربت عدة بلدان أوروبية وخاصة فرنسا خلال الأيام الماضية يمكن أن تؤدي إلى وقوع 4 آلاف ضحية على سواحل البلاد بسبب ضعف البنية التحتية وعدم إقامة الأبنية الساحلية بشكل صحيح.
وأوضح الباحث أن هذه العاصفة لو ضربت البلاد، "وهو أمر محتمل جداً"، قد تؤدي أيضاً إلى حدوث أضرار مادية بقيمة 3 مليارات يورو.
وحذر الباحث من خطر تباطؤ السلطات السياسية في اتخاذ قرار بتحرير الأموال اللازمة لتنفيذ برامج الوقاية، قائلا "هناك برنامج حماية تم إعداده منذ عام 2007، ولم يتم تنفيذه حتى الآن بسبب غياب قرار سياسي بتحرير الأموال اللازمة".
وسلط الباحث الضوء على خطورة الوضع وضرورة بدء العمل من أجل تحصين السواحل من خطر العواصف المحتملة، فـ"هذه العواصف تحدث بسبب التغير المناخي"، كما وصف بـ"غير المنطقي" انتظار وقوع ضحايا للبدء بتحريك الأمور.
وكانت العواصف التي ضربت إسبانيا وفرنسا خلال الأيام القليلة الماضية قد أوقعت عشرات الضحايا وأحدثت أضرار مادية بالغة.
التعليقات
ألن تبكوا خشية الله
هشام محمد حماد -وجاء بعض الناس الى أحد المسلمين ببلدته وقاموا بإيقاع ظلم ومظالم عديدة لهُ ومتعمدة ملخصها تقطيع كافة شرايين الحياة : فخربوا علاقته الزوجية بناء على تأمر مسبق وكذا علاقاته مع الغير سواء بناته أو أقاربه أو من كان يعتقد فيهم صداقة كما خربوا مصالحه كما دنسوا سمعِه بقبيح السباب والشتائم والإستهزاءات ، فبادر ذلك المسلم كعادة قديمة أدمنها إلى الفرار إلى الله عز وجل .. بواقع الحال هو لم يأت بجديد إنما مارس ما كان يفعله ربما منذ مرحلة مقبلة من حياته التى تمتد الآن لتبلغ نحو 49 عاماً .. كان دائما ولا زال يلجأ إلى الله عز وجل بقدر ما يستطيع من عبادة وبالدعاء .. وربما كان أول لجوء مع تباشير الوعى صغيراً عندما حاول البعض إعتداء عليه ففطِن هارباً من مكيدة محبوكة وظل يحمد الله تعالى أثناء ذاك الهروب : حمد الله لما أعطاه من نعمة الفطنة لتلك المكيدة بوقت مناسب وحمد الله على إنه تمكن بالنتيجة من درأ تلك المكيدة ودحرِها غير إنه ولشدة أهوال مرتبطة بتك المكيدة شعر ببعض الذهول المستغرِق لكثير من الوعى ، وبعد عدة سنوات ونتاجاً لملاحظات معينة إذا بذلك المظلوم يلجأ إلى الله عز وجل شاكياً مما لاحظ من مظالم : كان أهم تلك المظالم مظلمته بعدم تعلم الصلاة تحديداً بالمرحلة السنية التى أقرها الله بالإسلام فإذا به لا يستطع مداومة وإنتظام بالصلاة وكان ذلك الموقف ربما وهو بالصف الثانى بالمرحلة الإعدادية حيث قرر فيما بينه وذاته أن يستمر بعبادة الله عز وجل بالقدر الذى يستطيع ودونما تأنيب على ما لا يستطيع لأن التأنيب المبالغ فيه على تقصير لا ذنب له فيه قد يُشكِل ضغوطاً على شخصيته بالحياة ، وكان قد إستمر من يظلمون بإيقاع ظلم ومظالم على ذلك الشخص دونما شعور منه بأن هناك من يفعل ذلك كله متأمِراً ، كان من صُلب التفكير لديه ومحاولة لتفادى بعض المظالم أن يشرع إلى الزواج مبكِراً بما يعصمه من موبِقات ويُعينُه على الحياة السوية والترق بما يحقق من إنجازات لا سيما وهو من أسرة بسيطة يشقى ربها من أجل بعض المال القليل لمعيشة معقولة ويشقى معظم بقية تلك الأسرة لتخفيف مصروفات معينة تخفيفاُ عن والِدهم وبقدر ما أستطاعوا واصلت السفينة الإبحار .. وأثناء التعليم الجامعى يبادر الى التفكير والعمد للسفر إلى الخارج وبنيته أمام الله تعالى أن يوفق لإختيار فتاة من بلاد معينة كان يفهم عن مناسبة الجذور فيهم والمواصفات الشكلية والمو
ألن تبكوا خشية الله
هشام محمد حماد -وجاء بعض الناس الى أحد المسلمين ببلدته وقاموا بإيقاع ظلم ومظالم عديدة لهُ ومتعمدة ملخصها تقطيع كافة شرايين الحياة : فخربوا علاقته الزوجية بناء على تأمر مسبق وكذا علاقاته مع الغير سواء بناته أو أقاربه أو من كان يعتقد فيهم صداقة كما خربوا مصالحه كما دنسوا سمعِه بقبيح السباب والشتائم والإستهزاءات ، فبادر ذلك المسلم كعادة قديمة أدمنها إلى الفرار إلى الله عز وجل .. بواقع الحال هو لم يأت بجديد إنما مارس ما كان يفعله ربما منذ مرحلة مقبلة من حياته التى تمتد الآن لتبلغ نحو 49 عاماً .. كان دائما ولا زال يلجأ إلى الله عز وجل بقدر ما يستطيع من عبادة وبالدعاء .. وربما كان أول لجوء مع تباشير الوعى صغيراً عندما حاول البعض إعتداء عليه ففطِن هارباً من مكيدة محبوكة وظل يحمد الله تعالى أثناء ذاك الهروب : حمد الله لما أعطاه من نعمة الفطنة لتلك المكيدة بوقت مناسب وحمد الله على إنه تمكن بالنتيجة من درأ تلك المكيدة ودحرِها غير إنه ولشدة أهوال مرتبطة بتك المكيدة شعر ببعض الذهول المستغرِق لكثير من الوعى ، وبعد عدة سنوات ونتاجاً لملاحظات معينة إذا بذلك المظلوم يلجأ إلى الله عز وجل شاكياً مما لاحظ من مظالم : كان أهم تلك المظالم مظلمته بعدم تعلم الصلاة تحديداً بالمرحلة السنية التى أقرها الله بالإسلام فإذا به لا يستطع مداومة وإنتظام بالصلاة وكان ذلك الموقف ربما وهو بالصف الثانى بالمرحلة الإعدادية حيث قرر فيما بينه وذاته أن يستمر بعبادة الله عز وجل بالقدر الذى يستطيع ودونما تأنيب على ما لا يستطيع لأن التأنيب المبالغ فيه على تقصير لا ذنب له فيه قد يُشكِل ضغوطاً على شخصيته بالحياة ، وكان قد إستمر من يظلمون بإيقاع ظلم ومظالم على ذلك الشخص دونما شعور منه بأن هناك من يفعل ذلك كله متأمِراً ، كان من صُلب التفكير لديه ومحاولة لتفادى بعض المظالم أن يشرع إلى الزواج مبكِراً بما يعصمه من موبِقات ويُعينُه على الحياة السوية والترق بما يحقق من إنجازات لا سيما وهو من أسرة بسيطة يشقى ربها من أجل بعض المال القليل لمعيشة معقولة ويشقى معظم بقية تلك الأسرة لتخفيف مصروفات معينة تخفيفاُ عن والِدهم وبقدر ما أستطاعوا واصلت السفينة الإبحار .. وأثناء التعليم الجامعى يبادر الى التفكير والعمد للسفر إلى الخارج وبنيته أمام الله تعالى أن يوفق لإختيار فتاة من بلاد معينة كان يفهم عن مناسبة الجذور فيهم والمواصفات الشكلية والمو