سجين سابق بغوانتانامو يقود معارك طالبان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن مسؤول بالناتو أن سجين سابق يقود معارك طالبان في جنوب افغانستان.
كابول: قال مسؤول بحلف شمال الاطلسي يوم السبت ان التمرد في أكثر المناطق عنفا بأفغانستان يقوده سجين سابق بمعتقل جوانتانامو أطلقت الحكومة الافغانية سراحه في محاولة فاشلة للمصالحة مع القبائل.
وكان قد ألقي القبض على الرجل الذي يعرف باسمي الملا عبد القيوم والملا ذاكر في عام 2001 وظل محتجزا بالسجن الي في خليج جوانتانامو بكوبا حتى 2007 عندما سلمته ادارة الرئيس الي السابق جورج بوش الى السلطات الافغانية.
وقال المسؤول بحلف الاطلسي ان عبد القيوم اصبح الان قائد قوات طالبان في جنوب أفغانستان بما في ذلك اقليم هلمند - حيث شنت القوات الية والبريطانية أكبر هجوم في الحرب الشهر الماضي- كما أنه مرشح بارز ايضا لتولي منصب الرجل الثاني في طالبان والقائد العسكري العام لطالبان.
ونقل عبد القيوم المنتمي لنفس قبيلة زعيم طالبان الملا عمر الى سجن في كابول عام 2007. وأكد نائب المدعي العام فاضل احمد فاكريار ان السلطات الافغانية أطلقت سراحه في 2008 بموجب برنامج مصالحة.
وأضاف المسؤول بحلف الاطلسي ان عبد القيوم الذي يعتقد انه في اوائل الثلاثينات من العمر هو الان واحد من اكبر شخصيتين يعتقد ان احدهما سيحل على الارجح محل الملا عبد الغني بارادار الرجل الثاني في طالبان والذي أعلن عن اعتقاله في باكستان الشهر الماضي.
وقال ان المرشح الاخر هو الملا منصور قائد التمرد في شرق البلاد.
التعليقات
لا ألوم
Nadeem -أنا لا ألوم أى أنسان تم سحقه وسحله فى معتقل العار جوانتانامو , أمريكا التى تتشدق بالحريه هى أو عدو للحريات , هى رأس الشيطان فى العالم العصر الحديث , الغرب وخاصه الأمريكى ما هو إلا بوق يتشدق بالحريه وهى بعيده عن حتى مفهوم الحريه , كل من أعتقل فى معتقل العار سوف يكون همه الأول القضاء على الشيطان الأكبر , شيطان العصر . أ م ر ي ك ا .
لا ألوم
Nadeem -أنا لا ألوم أى أنسان تم سحقه وسحله فى معتقل العار جوانتانامو , أمريكا التى تتشدق بالحريه هى أو عدو للحريات , هى رأس الشيطان فى العالم العصر الحديث , الغرب وخاصه الأمريكى ما هو إلا بوق يتشدق بالحريه وهى بعيده عن حتى مفهوم الحريه , كل من أعتقل فى معتقل العار سوف يكون همه الأول القضاء على الشيطان الأكبر , شيطان العصر . أ م ر ي ك ا .