قيادي بإئتلاف المالكي: مقاعدنا لن تقل عن المائة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اكد قيادي بإئتلاف دولة القانون ان إئتلافه سيحصد ثلث مقاعد البرلمان المقبل، ما يضمن حظوظ المالكي في رئاسة الوزارة المقبلة.
بغداد: رجّح خالد الأسدي القيادي في إئتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أن يحظى الأخير بولاية ثانية لرئاسة الحكومة، وذلك بناء على نتائج اولية تفيد، بأن إئتلافه سيحصد ثلث مقاعد البرلمان المقبل.
وقال الأسدي إن "حظوظ المالكي في رئاسة الوزارة المقبلة كبيرة، بعد ان اصبح من غير المستبعد حصول إئتلاف دولة القانون على مالايقل عن مائة مقعد في مجلس النواب" المقبل.
ونوه الى أن "هناك فرصة لعقد التحالفات مع جميع القوى والكتل التي تتفق وبرنامجنا الوطني"، دون أن يذكر في ما إذا كانت هناك نية للتحالف مع الإئتلاف الوطني الذي كان ينتمي اليه رئيس الوزراء .
وبشأن المخاوف من حدوث فراغ أمني في حال تأخر تشكيل الحكومة المقبلة ، أوضح القيادي العراقي "هذا أمر مستبعد فالحكومة الحالية ستواصل أعمالها وبموجب الصلاحيات الدستورية إلى حين تشكيل المقبلة"، وأضاف "بالتالي، فإن أي تأخير أو تعثر بهذا الصدد لن يؤثر على الملف الأمني وعمل الأجهزة الأمنية وجميع الإجراءات التنفيذية لحكومة تصريف الاعمال" الحالية .
وكان مراقبون وخبراء سياسيون أشاروا إلى أن اللاإستقرار سيبقى مشرعاً حتى تتشكل الحكومة الجديدة، واعتبروا أن تأخير تشكيل الحكومة قد يستمر لشهور، وهو ماسيؤدي إلى حدوث إنفلات أمني في وقت يأمل فيه العراقيون أن تضفي نتائج الانتخابات دعماً لتعزيز جهود المصالحة الوطنية، ومعالجة الانقسامات الطائفية .
ووفق نتائج اولية غير رسمية، فقد حل ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي بالمركز الأول في المحافظات الجنوبية التسع في حين حلت قائمة العراقية بزعامة أياد علاوي أولا في محافظات العرب السنة الأربع الأنبار وصلاح الدين وديالى ونينوى.
وتشغل المحافظات الجنوبية 119 مقعدا في حين تتمثل محافظات العرب السنة بسبعين مقعدا.
ويصف مراقبون مرحلة ما بعد الانتخابات بـ" الفاصلة" في تاريخ العراق الجديد، فالحكومة المقبلة ستحدد شكل مستقبل البلاد خلال السنوات الأربع التي سيشهد خلالها انسحاب كامل للقوات الأميركية .
التعليقات
كيف؟
عراقي -كل فريق يصرح بانه هو الفائز ولاندري من هو الفائز الحقيقي الا حين يكون من المفوضيه المستقله للانتخابات
كيف؟
عراقي -كل فريق يصرح بانه هو الفائز ولاندري من هو الفائز الحقيقي الا حين يكون من المفوضيه المستقله للانتخابات
كيف؟
عراقي -كل فريق يصرح بانه هو الفائز ولاندري من هو الفائز الحقيقي الا حين يكون من المفوضيه المستقله للانتخابات
كيف؟
عراقي -كل فريق يصرح بانه هو الفائز ولاندري من هو الفائز الحقيقي الا حين يكون من المفوضيه المستقله للانتخابات
وكالة رويترز
مراقب -كلامك صحيح يا أخي ولكن كل هؤلاء الذين توقعوا الفوز لقوائمهم (بضمنهم ميسون الدملوجي التي توقعت فوزاً كاسحاً لقائمة علاوي بنسبة 85% وهذا مستحيل منطقياً) كلهم اعتمدوا على تقارير مراقبي كياناتهم وهي توقعات متفائلة فقط. وأقسم لك بالله أنني عملت في انتخابات الخارج كمراقب كيان ولم أخرج بأية فكرة عن النسب المتوقعة في مركزنا الانتخابي لأن التصويت سري ولا مجال لسؤال الناخبين عن جهة تصويتهم. أما قائمة المالكي فالذي صرّح بفوزها هو وكالة رويترز (أي أف بي) وهذه جهة تحترم نفسها وتخاف أن تتوقع شيئاً لا يتحقق فتبوء باستهانة الناس بها. إذن هذا القيادي لم يأت بشيء من جيبه بل من وكالة رويترز
وكالة رويترز
مراقب -كلامك صحيح يا أخي ولكن كل هؤلاء الذين توقعوا الفوز لقوائمهم (بضمنهم ميسون الدملوجي التي توقعت فوزاً كاسحاً لقائمة علاوي بنسبة 85% وهذا مستحيل منطقياً) كلهم اعتمدوا على تقارير مراقبي كياناتهم وهي توقعات متفائلة فقط. وأقسم لك بالله أنني عملت في انتخابات الخارج كمراقب كيان ولم أخرج بأية فكرة عن النسب المتوقعة في مركزنا الانتخابي لأن التصويت سري ولا مجال لسؤال الناخبين عن جهة تصويتهم. أما قائمة المالكي فالذي صرّح بفوزها هو وكالة رويترز (أي أف بي) وهذه جهة تحترم نفسها وتخاف أن تتوقع شيئاً لا يتحقق فتبوء باستهانة الناس بها. إذن هذا القيادي لم يأت بشيء من جيبه بل من وكالة رويترز
وكالة رويترز
مراقب -كلامك صحيح يا أخي ولكن كل هؤلاء الذين توقعوا الفوز لقوائمهم (بضمنهم ميسون الدملوجي التي توقعت فوزاً كاسحاً لقائمة علاوي بنسبة 85% وهذا مستحيل منطقياً) كلهم اعتمدوا على تقارير مراقبي كياناتهم وهي توقعات متفائلة فقط. وأقسم لك بالله أنني عملت في انتخابات الخارج كمراقب كيان ولم أخرج بأية فكرة عن النسب المتوقعة في مركزنا الانتخابي لأن التصويت سري ولا مجال لسؤال الناخبين عن جهة تصويتهم. أما قائمة المالكي فالذي صرّح بفوزها هو وكالة رويترز (أي أف بي) وهذه جهة تحترم نفسها وتخاف أن تتوقع شيئاً لا يتحقق فتبوء باستهانة الناس بها. إذن هذا القيادي لم يأت بشيء من جيبه بل من وكالة رويترز
وكالة رويترز
مراقب -كلامك صحيح يا أخي ولكن كل هؤلاء الذين توقعوا الفوز لقوائمهم (بضمنهم ميسون الدملوجي التي توقعت فوزاً كاسحاً لقائمة علاوي بنسبة 85% وهذا مستحيل منطقياً) كلهم اعتمدوا على تقارير مراقبي كياناتهم وهي توقعات متفائلة فقط. وأقسم لك بالله أنني عملت في انتخابات الخارج كمراقب كيان ولم أخرج بأية فكرة عن النسب المتوقعة في مركزنا الانتخابي لأن التصويت سري ولا مجال لسؤال الناخبين عن جهة تصويتهم. أما قائمة المالكي فالذي صرّح بفوزها هو وكالة رويترز (أي أف بي) وهذه جهة تحترم نفسها وتخاف أن تتوقع شيئاً لا يتحقق فتبوء باستهانة الناس بها. إذن هذا القيادي لم يأت بشيء من جيبه بل من وكالة رويترز