خوجه:ليس هناك ما يمنع المرأة من رئاسة تحرير الصحف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لم تكن ليلة عادية في احتفائية الرياض في معرض الكتاب الذي يعتبر ثاني أكبر محطة عربية للكتاب بعد معرض القاهرة الدولي، وكان حجم استثنائيتها من صنع وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجةالذي فتح حوارًا "شبه" مفتوح مع ثلة من المثقفين والمثقفات. خوجه الذي حصل على جائزة الإبداع الإعلامي من هيئة المتلقى الاعلامي العربيهذه الموسمبإجماع أعضاءأمانة الجائزة، كان بشوشًاودبلوماسيًا حد الدهشةفي أمسية مثقفي السعوديةوإعلامييها.
هيئة الإذاعة والتلفزيون قادمة
أوضح وزير الثقافة والإعلام في أحد المطالبات بفصل الثقافة والإعلام عن نية الوزارة إلى فكرة، مبدؤها استقلالية أجهزة الإذاعة والتلفزيون عن الثقافة وتهيئة المناخ المناسب لولادة هيئة عامة لها يتم من خلالها التحرر من بيروقراطية أجهزة الدولة خصوصًا في نظام المالية. وهذا تأكيد على ما سبق أن نشرته إيلاف في وقت سابق مساء أمس عن فصل الثقافة عن الإعلام.
خوجة يقف مع الكتاب ضد الوزراء
في سؤال عن سبب الضغط على الكتاب من قوى ضاغطة، قال الوزير خوجة بأنه يثق تمامًا بكل كاتب ومبدع، ومهما اختلفت الآراء والأفكار فهي تحمل هم الوطن السعودي، وطالب خوجة المثقفين والمثقفات بغزارة النقد. فمنه من يستطيع أن يحرك الساكن وتكون الفائدة.
مطالبات النساء باتخاذ القرار... والسينما كانت صوتًا نسائيًّا
لم يكن صوت المرأة المثقفة الا كرصاصة دويها أكبر, وتأثيرها أعمق من صوت الرجل وبدأت مطالبات النساء بوضع حد تجاه من يهضم حقوقها , وتجلت المطالبة الكبرى حينما حلت مداخلة الروائية بدرية البشر التي طلبت بأن تكون المرأة ذات منصب وصانعة للقرار أو رئيسة لتحرير احد الصحف السعودية ورد خوجة السؤال بحنكة ديبلوماسية, بأن الكفاءة هي التي تحكم القرارات. وأضاف أن الرجال والنساء هم شركاء ومتى ما كان أحدهما كفوءًا فهو يستحق المنصب. وأوضح انه متى ما أجازت المؤسسة الإعلامية برئيسة للتحرير فهو من الموثقين لهذا الأمر.
الدبلوماسية تضيع إجابة السينما
ومارس خوجة دبلوماسيته مرة أخرى حينما تجاوز سؤال أدلت به الكاتبة سهيلة زين العابدين حول آلية ووقت تطبيق الفن السابع الذي حرم منه السعوديون فترة طويلة فما كان من الوزير الا أن امطره بقطرات المديح عليها وعلى كتاباتها الثريةمما عدا بسؤال السينما بعيدًا من الإجابة.
فتوى البراك رأي آخر !
طرح الكاتب ياسر المعارك رأي الوزارة تجاه فتوى البراك , وأوضح الوزير أن ذلك رأي ويجب على الإعلامي أن يحترم الرأي الآخر وهو رأي فرد وليس رأي مؤسسة دينية معتمدة وطلب من الجميع أن تكون صدورهم متسعة للآخر وأبان ان ذلك ظاهرة صحية ودعا عبدالعزيز خوجة أن نوفر الوقت لنحاور بعضنا البعض حتى يرتقي الفكر والثقافة في المجتمع السعودي.
رفقا بالقوارير
بدرية البشر من خلال القاعة النسائية طرحت تساؤل صديقة نمساوية مرافقة معها عن سبب ابتسامةالوزير خوجة أثناء حديثه وإجاباته لأسئلة النساء , وتظهر عليه الحماسية في رده على الرجال الحضور, هل لأنه لا يراهن أمامه ؟؟ فأجاب خوجة بأنه يطبق مبدأ رفقًا بالقوارير !!
عبدالعزيز محي الدين خوجةوزير الثقافة والإعلام بالمملكة العربية السعودية هو شاعر وكاتب، عمل وكيلاً لوزارةالإعلام سابقًا وعين بعدها سفيرًا للمكلة العربية السعودية لدى دول متعددةمنها المملكة المغربية وروسيا الاتحادية ثملبنان. وعمل سفيرًا بها لمدة خمس سنوات كانت هي الأكبر من حيث كمية الأحداث وثقلها "وتلبنن " السفير الوزير مما جعله أول وزير سعودي يطلق الشفافية مع العديد من المواطنين من خلال صفحته الخاصة عبر شبكة التواصلfacebokوهو أول وزير إعلام يجمع المثقفين لطرح رؤاهم لتكون ضمن اجندت وزارته خلال المستقبل, وكان خوجة قد استلم حقيبة وزارة الثقافة والإعلام قبل نحو عام أنجز خلال العام العديد من التطلعات والرؤى التي كان أسلافه عاجزين عن تحقيقها , ولعل انشاء خمس قنوات تلفزيونية جديدة هي (القرآن الكريم , والسنة النبوية, والثقافية , والإقتصادية، والأطفال ) وكذلك فتح المجال للشركات للاستثمار فيموجاتالــ(fm) لطرح رخص تشغيل لها.
الجائزة :
وكانتهيئة الملتقى الإعلامي العربي أعنتمنحالدكتور عبد العزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية جائزة الإبداع الإعلامي عن " روح المبادرة الإيجابية تجاه دعم آفاق الحوار الإعلامي " والتي تمنحها هيئة الملتقى الإعلامي العربي بشكل سنوي للرواد اللذين يساهمون بشكل مباشر وفعال في خدمة المنظومة الإعلامية العربية سواء كان بالمجهودات المباشرة أو بالقرارات الفعالة التي تساهم في تذليل العقبات أمام تطوير قطاعات الإعلام أو بأي شكل كان وسيتم تكريم سعادته خلال فعاليات الملتقى الإعلامي العربي السابع الذي سوف تحتضنه الكويت في الفترة من 25 إلى 27 أبريل 2010 تحت رعاية الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء.
وقال الأمين العام لهيئة الملتقى الإعلامي العربي ماضي عبد الله الخميس إنّ الدكتور خوجة استحق هذه الجائزة التي جاءت بإجماع أعضاء الأمانة العامة للجائزة لدوره الكبير في فتح آفاق الحوار الإعلامي بين وزارة الإعلام وقطاعات الإعلام ومؤسساته المختلفة في المملكة العربية السعودية وخارجها، وأضاف الخميس أن د.خوجة يعتبر أول وزير إعلام يحسن التواصل مع الإعلاميين والصحافيين عبر الوسائل الإعلامية التكنولوجية الحديثة ويفتح معهم حوارات متصلة حول العديد من القضايا الإعلامية.
وأضاف الخميس بأن مساهمات د.عبد العزيز قد ساعدت إلي حد كبير على تضييق الهوة الإعلامية الكبيرة بيننا وبين الغرب ومن ناحية أخري كانت مساهماته عنوانًا بارزًا في تغيير الصورة النمطية للعالم العربي لدي الغرب وتقديم النموذج العربي المتفاعل مع آليات العصر وتقنياته واستغلالها بشكل ايجابي.
وللدكتور خوجة مساهماته القيمة الفعالة في حركة الإعلام السعودي والعربي بشكل عام حيث يعتبر من أوائل الذين أسسوا لأنفسهم موقعًا خاصًّا عبر مواقع التواصل الاجتماعي الالكترونية وذلك يسهم في التواصل المباشر مع مختلف الشرائح والعقليات الأمر الذي يفسح مجالاً كبيرًا أمامهم للتفاعل المباشر مع المسؤولين وصناع القرار بشكل غير مسبوق في عالمنا العربي. وكذلك فإن في ذلك دلالة قاطعة على استخدام وسائل العصر الحديث والتفاعل معها والحث على استخدامها لما في ذلك من منفعة كبرى ودلالة عظيمة على أهمية مسايرة مفردات العصر الحديث.
وقد تقلد د.عبد العزيز خوجة العديد من المناصب الهامة ابتداء من تعيينه أستاذاً للكيمياء في كلية التربية بمكة المكرمة ثم عميدًا لها ومشرفًا عامًا على الجامعة بمكة المكرمة ثم تولى بعد ذلك منصب وكيل وزارة الإعلام للشئون الإعلامية وقام بأعمال مدير عام جهاز تلفزيون الخليج كما ترأس عدة مجالس أهمها المجلس التنفيذي لمنظمة إذاعات الدول الإسلامية والمجلس التنفيذي لوكالة الأنباء الإسلامية ثم عُين سفيرًا للملكة في عدد من الدول منها تركيا وروسيا الاتحادية والمملكة المغربية ولبنان وفي 19 صفر من العام 1430هـ الموافق 14 فبراير 2009،صدر المرسوم الملكي بتعيينه وزيرًا للثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية حيث استطاع خلال هذه الفترة أن يضع بصمة قوية وواضحة على آليات التواصل الإعلامي وفتح آفاق الحوار الجاد والبناء مع الشرائح المختلفة والمؤسسات المعنية.
وقد ارتأت الأمانة العامة لجائزة الإبداع الإعلامي أن مساهمات د. عبد العزيز خوجة قد أثرت بشكل واضح وملحوظ على أداء المؤسسة الإعلامية السعودية وأصبحت هناك مساحة أكبر من التفاعل والتواصل والحوار البناء المباشر ما بين المسئولين وصناع القرار وبين المتلقي كما استطاع أن يستثمر التكنولوجيا في توسيع آفاق الاتصال والحوارات الايجابية داخل المملكة وخارجها مع الإعلاميين والصحافيين بمختلف اتجاهاتهم وأفكارهم.
التعليقات
عبدالله آل هيضه
أمل إسماعيل -تغطية رائعة للحدث بإسلوب أكثر من رائع راقني اسلوب وزير الإعلام وتمنيت لو تواجدت في هذا اللقاء الإعلامي المتميز
موفق
غادة محمد -أحببت التغطية وشدتني بصدق أهنيء إيلاف بوجود طاقم من هكذا محررين ينقلون الحدث بكل هذه الحرفية ;ماشاء الله موفق
ما تفرق ..
تميم .. -تعيين رؤساء تحرير بالصحف المحلية .. لا يملك القرار فيه معالي وزير الاعلام .. فلا زالت تحكمها الية تتجاوز العمل الصحفي المهني .. معالي الوزير يتمنى ان يكون هناك نساء في التحرير .. لا يتجاوز مجرد التمنيات .. وكما ان هناك نماذج رجاليه متوافقة ومناسبة ومتطابقة مع الرغبات الذاتية .. فبالتأكيد هناك نساء ممن تنطبق عليهم نفس المواصفات .. وبعيدا عن كل هذا وذاك ..فسواء رجال او نساء للتحرير .. فلا زالت صحفنا كلاسيكية الهوى والمضمون .. يعني كليشة معروفة فكما تقرا في صحيفة ما وقائع في يناير من اول العام تفاجأ بانه مكرر في ديسمبر من نفس العام ..
يقول الملك عبدالعزيز
طيب الله تعالى ثراه -;يقول الملك عبدالعزيز رحمه الله: وأقبح من ذلك في الأخلاق ما حصل من الفساد في أمر اختلاط النساء بدعوى تهذيبهن وترقيتهن، وفتح المجال لهن في أعمال لم يخلقن لها، حتى نبذن وظائفهن الأساسية، ونسين واجباتهن الخلقية، من حب العائلة التي عليها قوام الأمم، وإبدال ذلك بالتهريج والخلاعة، ودخولهن بؤر الفساد والرذائل، وادعاء أن ذلك من عمل التقدم والتمدن، فلا والله ليس هذا التمدن في شرعنا وعرفنا وعاداتنا، ولا يرضى أحد في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان أو إسلام أو مروءة بأن يرى زوجته أو أحداً من عائلته أو من المنتسبين للخير في هذا الموقف المخزي. هذه طريقة شائكة تدفع بالأمة إلى هوة الدمار، ولا يقبل السير عليها إلا رجل خارج من دينه، خارج من عقله، خارج من عربيته. إننا لا نريد من كلامنا هذا التعسف والتجبر في أمر النساء، فالدين الإسلامي شرع لهن حقوقًا يتمتعن بها لا توجد حتى الآن في قوانين أرقى الأمم المتمدنة. وإني لأعجب أكبر العجب ممن يدّعي النور والعلم وحب الرقي لبلاده، من هذه الشبيبة التي ترى بأعينها وتلمس بأيديها ما نوهنا إليه من الخطر الخلقي الحائق بغيرها من الأمم، ثم لا ترعوي عن ذلك، وتتبارى في طغيانها، وتستمر في عمل كل أمر يخالف تقاليدنا وعاداتنا الإسلامية العربية، ولا ترجع إلى تعاليم الدين الحنيف الذي جاءنا به نبينا;
من ذكريات مجرب
خبر الدنيا -يقول المفكر الكبير الشيخ علي الطنطاوي في فصول إسلامية ص 96 يا سادة إن السيل إذا انطلق دمر البلاد، وأهلك العباد، ولكن إن أقمنا في وجهه سداً،وجعلنا لهذا السد أبواباً نفتحها ونغلقها، صار ماء السيل خيراً ونفع وأفاد .وسيل الفساد، المتمثل في العنصر الاجتماعي، مر على مصر من خمسين سنة وعلى الشام من خمس وعشرين أو ثلاثين، وقد وصل إليكم الآن (المملكة )، فلاتقولوا : نحن في منجاة منه ، ولا تقولوا : نأوي إلى جبل يعصمنا من الماء، ولاتغتروا بما أنتم عليه من بقايا الخير الذي لا يزال كثيراً فيكم، فلقد كنا في الشام مثلكم ـ إي والله ـ وكنا نحسب أننا في مأمن من هذا السيل لقد أضربت متاجر دمشق من ثلاثين سنة أو أكثر قليلاً وأغلقت كلها، وخرجت مظاهرات الغضب والاحتجاج ؛ لأن مديرة المدرسة الثانوية، مشت سافرة ـ إيوالله ـ فاذهبوا الآن فانظروا حال الشام !!
لنستفد من الدروس
فالسعيد من وعظ بغيره -إحصاءات رسمية:ثلاثة ملايين(3.000.000)امرأة في بريطانيا(UK)يتعرضن(سنويا)لجرائم منها: اغتصاب, عنف داخلي,وجرائم عنف أخرى.وأن جرائم العنف ضد النساء تكلف المجتمع البريطاني حوالي40 بليون جنيه إسترليني(سنويا)وأن نسبة 40 % من جرائم الاغتصاب لا يتم التبليغ عنها المصدر(EVAW, UK 2009).وفي سيدني (رويترز) دراسة كشفت أن 79 % من النساء يواجهن التحرش الجنسي في أماكن العمل 2009 * حوالي واحد من كل ثلاث نساء في أستراليا تتراوح أعمارهم بين 18-64 تعرضن للتحرش الجنسي في حياتهم.في الولايات المتحدة حوالي 70 % من النساء وقعوا ضحية شكل من أشكال التحرش الجنسي في مكان العمل. وفي مصر أكد المركز المصري لحقوق المرأة، وهو منظمة غير حكومية مصرية تعنى بشؤون المرأة، أن أكثر من 80 % من النساء يتعرضن للتحرش الجنسي في مصر. تقول الكاتبة الإنجليزية اللادي كوك: (إن الاختلاط يألفه الرجال، ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها، وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا وههنا البلاء العظيم على المرأة...إلى أن قالت: علموهن الابتعاد عن الرجال أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد)أما الدكتورة إيدايلين فتقول : (إن سبب الأزمات العائلية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق ثم قالت: إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه).ويقول أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي: (إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة). ويقول عضو آخر: (إن الله عندما منح المرأة ميزة إنجاب الأولاد لم يطلب منها أن تتركهم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال). ذكر هذه النقول كلها الدكتور مصطفى حسني السباعي رحمه الله في كتابه (المرأة بين الفقه والقانون). ولو أردنا أن نستقصي ما قاله منصفو الغرب في مضار الاختلاط التي هي نتيجة نزول المرأة إلى ميدان أعمال الرجال لطال المقال ولكن الإشارة المفيدة تكفي عن طول العبارة. والخلاصة: أن استقرار المرأة في بيتها والقيام بما يجب عليها من تدبيره بعد القيام بأمور دينها هو الأمر الذي يناسب طبيعتها وفطرتها وكيانها، وفيه صلاحها وصلاح المجتمع وصلاح الناشئة فإن كان عندها فضل ففي الإمكان تشغيلها في الميادين النسائية كالتع
اتمنى قيادة السيارة
ابو عبدالله السعودي -العجب اين العرب، يريدون للمرأة ان تصبح رئيسة تحرير؟؟ يا سيد خوجة اتمنى ان تسمح للمرأة في السعودية بحق الانتخاب البلدي وقيادة السيارة وهذه من ابسط حقوق البشر!!!يا لطيف اين نحن العرب ما زلنا؟؟؟!!!
ردود غريبة !!!!
كلمة حق -الى الاخوة الاأعزاء: السعيد من وعظ بغيره , طيب الله تعالى ثراه , خبر الدنيا.المرأة تعمل في ادارة الشركات وبوضع مختلط بنطاق اوسع فما هو الفرق بين ما يحدث الان وعملها في مجال رئاسة التحرير . عجبي والله . نتمنى وجود عشرة وزراء على الاقل مثل معالي الوزير خوجة في فكرة ودبلوماسيته وبعده عن البيروقراطية .