رئيس صحافيي الإمارات يطرد صحافياً خلال اجتماع للجمعية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
إيلاف من دبي : شهدت إنتخابات جمعية الصحافيين الإماراتيين التي عقدت مساء الخميس الماضي في نادي بلدية دبي، مشادة كلامية حادّةبين رئيس الجمعية الذي أعيد انتخابه للمرة الخامسة على التوالي والكاتب الصحافي فؤاد زيدان، وقد أسفرت عن طلب رئيس الجمعية من الموظفين إخراج زيدان من القاعة، مما أثار استياءالحاضرين واستنكارهم من ذلك التصرف والسلوك المحرج لأحد أقدم الصحافيين العاملين في الدولة، فيما حاول عدد منهم التهدئةوعدم التصعيد لاحتواء الموقف، وجاء ذلك خلال مناقشة التقرير المالي والإداري لدورة المجلس المنتهية.
وفي تصريح خاص لـ"إيلاف" قال فؤاد زيدان "إنه بمجرد طلبي الكلمة للتعقيب على ما ورد في التقرير، فوجئت برئيس الجمعية يخاطبني بخشونة قائلاً: بس ياريت لا تطيل ولا تعملنا محاضرات- مَّا دعاني للرد عليه بالقول: لم اطلب الحديث إلا بعد ما رأيت أنّ في التقرير ما يستحق المناقشة - واستطرت في الحديث قائلاً: على الرغم من أنكم قمتم بأعمال جليلة من أهمها انشاء المبنى الجديد للجمعية غير أن ما يؤخذ عليكم أنكم أبعدتم الأعضاء عن المشاركة وقمتم بإلغاء اللجان التي توقفت أعمالها تَمامًا- وقبل أن انهي كلامي، إستشاط رئيس الجمعية غضبًا ليؤكد لِي أنه لن يسمح لي بأكثر من ذلك وطلب من موظفي الجمعية إخراجي من القاعة.
وأمام ذلك التصرف غير اللائق به كرئيس لجمعية رأي، لم أجد امامي سوى التأكيد له أنه ليس من حقه إخراجي من القاعة، فأنا عضو مؤسس للجمعية ولِي الحق في أن اعبّر عن وجهة نظري بحرية". وأكد زيدان أنه ليس مقبولاً ان يتم التعامل بهذا الشكل الذي يتنافى مع ابسط حريات الرأي والحقوق المدنية في مؤسسة يفترض ان تكون مدافعة عن حرية التعبير، مشيرًا إلى أنه لم يخرج عن موضوع المناقشة كما ادعى رئيس الجمعية أمام الحضور، بل إن ما أزعجه أن كلامي لم يأتِ على هواه.
وتساءل زيدان عن جدوى الإنتخابات ان لم تمارس بحرية تامة، موضحًا أنه لم يفعل أكثر من كونه مارس حقه الطبيعي في المشاركة وعبّر عن رأيه بوضوح كونه معارضًا لسياسة رئيس الجمعية. وأكد أنه عندما يعبر عن وجهة نظره في أي موضوع يخص جمعية الصحافيين التي يعتز بالإنتساب اليها لكونها تمثل محراب الحريات في أي دولة، يأتي ذلك في إطار إحترام نظامها الداخلي ومن منطلق خدمة الأجيال المقبلة من الزملاء الصحافيين المواطنين لمساعدتهم في ممارسة دورهم بشكل صحي وإيجابي لما فيه من مصلحة الجمعية، وبعيدًا من محاولات الإقصاء التي يمارسها رئيس الجمعية.
من جانبه، اكتفى رئيس جمعية الصحافيين الإماراتيين بالتأكيد على أنه لم يأمر بطرد فؤاد زيدان، وأن زيدان " قام بِطرح مواضيع من خارج جدول الأعمال المخصص فقط لمناقشة التقرير المالي و الإداري، فطلبنا منه ألا يعطينا محاضرة كما تعودنا منه لأن عليه أن يلتزم بالبنود المدرجة كي لا يُضيع وقت الحضور في مناقشة أمور خارج السياق تتعلق بالتحزّبات والتيارات، الأمر الذي دفعني إلى إغلاق الميكروفون، فما كان من زيدان إلا أن احتج قائلاً "لن أبتعد عن الميكروفون وإن أردتم إحضار الشرطة فأحضروها " وأكد رئيس الجمعية أن زيدان من الأعضاء غير المسددين للإشتراك السنوي لعضوية الجمعية، وبحسب القانون فإن حقه بالمشاركة يسقط حكمًا.
يذكر أن نتائج الإنتخابات أسفرت عن فوز قائمة محمد يوسف للمرة الخامسة على التوالي حيث حصل محمد يوسف، على 128 صوتًا وحسين المناعي 121 صوتًا وراشد الزعابي 114 ومنى ابو سمرة 110 ومصطفى الزرعوني 108 وصالح العطريز 106 وابراهيم الحساوي 100 وسامي الريامي 98 ومحمد عيسى 95 صوتا " هم أعضاء مجلس الادارة الجديد المنتخب فيما احتل علي الهنوري المركز الأخير بعدد 46 صوتا ليكون بذلك احتياطي مجلس الادارة.
جاء ذلك خلال اجتماع الجمعية العمومية العادية لجمعية الصحافيين بدولة الامارات بحضور ابراهيم العابد مدير عام المجلس الوطني للاعلام و143 من الأعضاء الفاعلين الذي يحق لهم الانتخاب بالجمعية الى جانب عدد من الأعضاء المنتسبين الذين لا يحق لهم الانتخاب لكونهم من الاخوة الوافدين، فيما ترشح لعضوية مجلس إدارة الجمعية 10 أعضاء فقط تم اختيار 9 منهم للعضوية، وسوف يعقد مجلس الإدارة الجديد اجتماعه الأول في وقت لاحق لينتخب الرئيس ونائبه وأمين السر.
وعلى الرغم من الصدى الذي تتركة الانتخابات في الساحة الصحفية المحلية فإن التفاعل الاساسي مع الانتخابات يظل محصورًا بين الصحافيين الاماراتيين فيما يقف الصحافيون العرب والاجانب العاملين في وسائل الاعلام الاماراتية على الحياد التام . وتشير اتجاهات الصحافيين العرب والاجانب الى عزوف كبير عن حضور جلسة الانتخاب، خاصة وان اقصى ما قد يحصل عليه هؤلاء هو الفرجة، كما تساءل عدد منهم عن جدوى وجودهم وانتسابهم إلى جمعية لا تضمن لهم حقًا، ولا تسمح لهم ولو بالمشاركة النسبية في ظل غياب مؤسسات تحمي الاعلامي الوافد مع عدم وجود نقابة للصحافيين .
وفي سياق متصل تم الإعلان من قبل رئيس الجمعية قبل إجراء الإنتخابات عن مقترح بتشكيل لجنة وطنية للصحافة الأخلاقية في دولة الإمارات يترأسها الكاتب الصحافي حبيب الصايغ مستشار تحرير صحيفة الخليج الإماراتية، لتتولى تلك اللجنة وضع القواعد التي يجب الإلتزام بها في مجال العمل الصحفي، وتختص بالنظر في الشكاوى المقدمة في حق الصحف والصحافيين من جانب مختلف شرائح المجتمع.
التعليقات
الدكتاتوريه المتاصله
أحمد محمد حمد -حتى (النخب المثقفة) فى هذا الوطن العربي المفجوع، لا تفوت أي فرصة للتماهي مع الجلادخمس سنوات من الإحتكار المنتخب ، دون حياءيمارس الدكتاتور (المثقف) ما يفترض أنه تحاربه و تتصدي له أدعوا أن يشفيكم مما أبتليتم به من داءالتسلط و الإستبدادو أن تستحوا من الإنكشاف أمام قارئ أعمدتكمالمتصدعة
الدكتاتوريه المتاصله
أحمد محمد حمد -حتى (النخب المثقفة) فى هذا الوطن العربي المفجوع، لا تفوت أي فرصة للتماهي مع الجلادخمس سنوات من الإحتكار المنتخب ، دون حياءيمارس الدكتاتور (المثقف) ما يفترض أنه تحاربه و تتصدي له أدعوا أن يشفيكم مما أبتليتم به من داءالتسلط و الإستبدادو أن تستحوا من الإنكشاف أمام قارئ أعمدتكمالمتصدعة
الصحفيين يستحقوا ذلك
إماراتي -أعتقد أن الصحفيين في الامارات يتسحقوا أن يكون على رأس جمعيتهم شخصية دكتاتورية مثل هذا السيد، فهم من انتخبه للأسف الشديد، بالرغم من كل ما بدا واضحاً و جلياً خلال فترة رئاسته السابقة من استبداد بالرأي و عنجهية و تحقير لآراء بعض الصحفيين.يعني في النهاية ماذا تقدم جمعية الصحفيين لمنتسبيها أكثر من رسائل التعزية النصية و الإستجمام مرة سنوياً في فندق، لكنها من الناحية الأخرى، تعطي بعض الأشخاص الذين فشلت أعمدتهم اليومية في تسليط الضوء عليهم - بدليل عند تغيبهم لمدة أشهر طويلةو لم يشعر بهم أحد- ووجودهم في الجمعية يعطيهم نوع من الشرعية و الإهتمام الإعلامي.
الصحفيين يستحقوا ذلك
إماراتي -أعتقد أن الصحفيين في الامارات يتسحقوا أن يكون على رأس جمعيتهم شخصية دكتاتورية مثل هذا السيد، فهم من انتخبه للأسف الشديد، بالرغم من كل ما بدا واضحاً و جلياً خلال فترة رئاسته السابقة من استبداد بالرأي و عنجهية و تحقير لآراء بعض الصحفيين.يعني في النهاية ماذا تقدم جمعية الصحفيين لمنتسبيها أكثر من رسائل التعزية النصية و الإستجمام مرة سنوياً في فندق، لكنها من الناحية الأخرى، تعطي بعض الأشخاص الذين فشلت أعمدتهم اليومية في تسليط الضوء عليهم - بدليل عند تغيبهم لمدة أشهر طويلةو لم يشعر بهم أحد- ووجودهم في الجمعية يعطيهم نوع من الشرعية و الإهتمام الإعلامي.
تاج عبد الحق
rafiq -الانتخابات السابقه أهين عميد الصحفيين العرب في الامارات تاج عبد الحق .واليوم فؤاد زيدان كل ذلك يحدث بسبب الديكتاتوريه والتمييز ونكران الجميل لصحفيين عرب .والغريب ان يحدث كل ذلك في وجود ابراهيم العابد ورضاه .سيأتي يوم تنكشف فيه كل الاوراق .وسؤالي هو هل يصلح نقيبا لصحفيين في الامارات اين المسؤولين الباحثين عن اعلام متطورولوكان لديهم قناعه به لوجدناه متحدثافي قمه الاعلام او علي رأس هيئه اعلاميه مرموقه في الامارات او دول الخليج ؟
تاج عبد الحق
rafiq -الانتخابات السابقه أهين عميد الصحفيين العرب في الامارات تاج عبد الحق .واليوم فؤاد زيدان كل ذلك يحدث بسبب الديكتاتوريه والتمييز ونكران الجميل لصحفيين عرب .والغريب ان يحدث كل ذلك في وجود ابراهيم العابد ورضاه .سيأتي يوم تنكشف فيه كل الاوراق .وسؤالي هو هل يصلح نقيبا لصحفيين في الامارات اين المسؤولين الباحثين عن اعلام متطورولوكان لديهم قناعه به لوجدناه متحدثافي قمه الاعلام او علي رأس هيئه اعلاميه مرموقه في الامارات او دول الخليج ؟
قطيع
راشد -الظاهر ان الجمعية بدات تذبل وينتهي بريقها وان بدا على حياء في مستهل انشاءها فلولا التوكيلات لما نجحت الجمعية من عقد اجتماعها ..والبركة في الحسابات الضيقة والحزبية واقتسام كعكة (اللجان) بين اطرف لا تلتقي الا للمصالح الشخصية..لكن ما يبعث على الاشمئزاز عدم وجود استقلال فكري ومنهجي لدى بعض الصحفيين ..فتراهم مثل القطيع ينساق وراءاللاشيئ
قطيع
راشد -الظاهر ان الجمعية بدات تذبل وينتهي بريقها وان بدا على حياء في مستهل انشاءها فلولا التوكيلات لما نجحت الجمعية من عقد اجتماعها ..والبركة في الحسابات الضيقة والحزبية واقتسام كعكة (اللجان) بين اطرف لا تلتقي الا للمصالح الشخصية..لكن ما يبعث على الاشمئزاز عدم وجود استقلال فكري ومنهجي لدى بعض الصحفيين ..فتراهم مثل القطيع ينساق وراءاللاشيئ
وين الاماراتين
نسسسر -هولاء مجنسين وين الاماراتين ---صحافتهم اجانب مجنسينالمرور اجانب مجنسينالقضاة اجانب
وين الاماراتين
نسسسر -هولاء مجنسين وين الاماراتين ---صحافتهم اجانب مجنسينالمرور اجانب مجنسينالقضاة اجانب
عفوآآ
بنت العرب -عن اي جمعيه تتحدثون ؟؟؟؟عن أي صحافه تتحدثون؟؟؟؟عن أي ديكتاتور تتحدثون ؟؟؟؟أولا لا يوجد إعلام من الأساس فماادري ها مسؤل عن شوووو !!!!ثانيآ لاتوجد صحافه في دبي ولا قناه تلفزيونيه هادفه ... كل ماهنالك قنوات ترفيهيه مدمره للشباب ثالثا المثقفيين الأماراتيين مدفونيين في القاع لاتسمع منهم همس ولا تشاهد صورهم ولا تقرأ اقلامهم ( فمن هذا الشخص !!!!!؟؟؟؟؟ )فلا تلمون الديكتاتور اللي منصب حاله لأنه من الأساس لايوجد شي يستدعي الانتخاب الحر .وسلامتكم وأهلا بالشكليات .
عفوآآ
بنت العرب -عن اي جمعيه تتحدثون ؟؟؟؟عن أي صحافه تتحدثون؟؟؟؟عن أي ديكتاتور تتحدثون ؟؟؟؟أولا لا يوجد إعلام من الأساس فماادري ها مسؤل عن شوووو !!!!ثانيآ لاتوجد صحافه في دبي ولا قناه تلفزيونيه هادفه ... كل ماهنالك قنوات ترفيهيه مدمره للشباب ثالثا المثقفيين الأماراتيين مدفونيين في القاع لاتسمع منهم همس ولا تشاهد صورهم ولا تقرأ اقلامهم ( فمن هذا الشخص !!!!!؟؟؟؟؟ )فلا تلمون الديكتاتور اللي منصب حاله لأنه من الأساس لايوجد شي يستدعي الانتخاب الحر .وسلامتكم وأهلا بالشكليات .
Made in Bnqladash
عراقي وراقي -انا ذهبت الى الامارات وقد لحظة ان اغلب رجال الأمن والشرطه من الجنسيه البنقاليه والهنديه واليمانيه اين ابناء الامارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Made in Bnqladash
عراقي وراقي -انا ذهبت الى الامارات وقد لحظة ان اغلب رجال الأمن والشرطه من الجنسيه البنقاليه والهنديه واليمانيه اين ابناء الامارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
...............
محمد الفلاسي -بداية السلام عليكم جميعااولا محمد يوسف والصحفيين اللذين انتخبوه وأعادوا انتخابه وسيعيدون انتخابه للمرة العاشرة ينطبق عليهم القول المعروف كما تكونو يول عليكم ; فالساكتون الموافقون الباصمون المتفرجون يستحقون ديكتاتورامستبدا مثل محمد يوسف ، رجل تمنحه الجمعية وضعية وصفة وحيثية للوصول الى اصحاب الشأن ، وفكروا قليلا لولا انه رئيس للجمعية ماذا يمكنه أن يكون؟ لا شيئ .. لذلك سيمسك برئاسة الجمعيةبيده وسيأخذ معه اشباهه من الذين لم يكونو ليصبحو شيئا لولا أسيادهم اللذين نصبوهم رؤساء تحرير وكتاب ومدراء وأقصوا أبناء دبي الحقيقيين الشرفاء ، في النهاية اعلام الامارات من يسيره ويتحكم فيه اليوم ؟ الفلسطيني ابراهيم العابد والفلسطيني غسان طهبوب والعماني سامي الريامي والبحريني محمد يوسف ، والاردني رائدالبرقاوي ، الذين تجنسوا واصبحوا هم الامرين الناهين يقصون من لا يكون معهم ولا يقربون الا الضعفاء عديمين الشخصية .. عن اي انتخابات وأي جمعية تتحدثون ؟ من يهتم بهذه الفقاعة التي تسمى انتخابات الصحفيين ؟ لا احد الا المستقتلين عن مصالحهم ويستغرب الاخ من وجود ابراهيم العابد وسكوته ! يا اخي العابد هو عراب الوضع الحالي للاعلام الاماراتي ! فلا تستغرب والوضع سيبقى حتى يتغير الصحفيين انفسهم
...............
محمد الفلاسي -بداية السلام عليكم جميعااولا محمد يوسف والصحفيين اللذين انتخبوه وأعادوا انتخابه وسيعيدون انتخابه للمرة العاشرة ينطبق عليهم القول المعروف كما تكونو يول عليكم ; فالساكتون الموافقون الباصمون المتفرجون يستحقون ديكتاتورامستبدا مثل محمد يوسف ، رجل تمنحه الجمعية وضعية وصفة وحيثية للوصول الى اصحاب الشأن ، وفكروا قليلا لولا انه رئيس للجمعية ماذا يمكنه أن يكون؟ لا شيئ .. لذلك سيمسك برئاسة الجمعيةبيده وسيأخذ معه اشباهه من الذين لم يكونو ليصبحو شيئا لولا أسيادهم اللذين نصبوهم رؤساء تحرير وكتاب ومدراء وأقصوا أبناء دبي الحقيقيين الشرفاء ، في النهاية اعلام الامارات من يسيره ويتحكم فيه اليوم ؟ الفلسطيني ابراهيم العابد والفلسطيني غسان طهبوب والعماني سامي الريامي والبحريني محمد يوسف ، والاردني رائدالبرقاوي ، الذين تجنسوا واصبحوا هم الامرين الناهين يقصون من لا يكون معهم ولا يقربون الا الضعفاء عديمين الشخصية .. عن اي انتخابات وأي جمعية تتحدثون ؟ من يهتم بهذه الفقاعة التي تسمى انتخابات الصحفيين ؟ لا احد الا المستقتلين عن مصالحهم ويستغرب الاخ من وجود ابراهيم العابد وسكوته ! يا اخي العابد هو عراب الوضع الحالي للاعلام الاماراتي ! فلا تستغرب والوضع سيبقى حتى يتغير الصحفيين انفسهم
محلل
محلل -اخي هؤلاء ليسوا بشرطه ولكن سكيوريتي للمباني التجاريه والمولات فقط
محلل
محلل -اخي هؤلاء ليسوا بشرطه ولكن سكيوريتي للمباني التجاريه والمولات فقط
الحق
رفيق -لا اري في متابعه جمعيه الصحافيين الاماراتيين اي فائده فقد تحولت الي كيان يضم مجموعه من الناقمين المحبطين .اعضاؤها يتابعون نمو المؤسسات الاعلاميه الوطنيه تحت اداره الاجانب .وولاة الامر يتجاهلونهم ولا يحترمونهم ويستقطبون الوافدين ليديرون لهم اعلامهم .؟ستبقي قلوب هؤلاء سوداء الي ان يتوفاهم الله فدعوهم يلهون بجمعيه الصحفيين حتي يكفوا شرورهم عن الناس .
الحق
رفيق -لا اري في متابعه جمعيه الصحافيين الاماراتيين اي فائده فقد تحولت الي كيان يضم مجموعه من الناقمين المحبطين .اعضاؤها يتابعون نمو المؤسسات الاعلاميه الوطنيه تحت اداره الاجانب .وولاة الامر يتجاهلونهم ولا يحترمونهم ويستقطبون الوافدين ليديرون لهم اعلامهم .؟ستبقي قلوب هؤلاء سوداء الي ان يتوفاهم الله فدعوهم يلهون بجمعيه الصحفيين حتي يكفوا شرورهم عن الناس .
غياب مفهوم الحرية
حسن أحمد -الذي حضر سيجد أن إنتخابات جمعية الصحفيين كانت للأسف مهزلة بمعنى الكلمة عندما يعترض رئيس الجمعية على عضو مؤسس ومنتسب ويحاول أسكاته قبل أن يتكلم أين أدب الحوار وحسن الإستماع وترك العضو يعبر عن رأيه بكل حرية أم هو التشدق بالتعبير عن الرأي بكل حريه وهو بعيد عن ذلك ، أم هي الدكتاتورية المتسيدة في العالم العربي من أعلى الهرم حتى أسفله ،وللأسف من يدعون أنهم أصحاب الرأي ومن يقودون نخبة المجتمع وعامته، للأسف أن الرئيس يريد أن يكون له الدوام في كل شيء وهذا مستحيل فإن أساطيل وخبراء الإدارة في أمريكا وأوربا أن القائد يستطيع أن يعطي في المكان الذي فيه بحد أقصى ثمان سنوات ، أما جمعية الصحفيين في الإمارات أهتمت بالقشور وتركت الأصول وهو الإهتمام بالعنصر المواطن العامل المخلص لوطنه يقدم الحقيقة بكل جرأة وعدم الخوف.
غياب مفهوم الحرية
حسن أحمد -الذي حضر سيجد أن إنتخابات جمعية الصحفيين كانت للأسف مهزلة بمعنى الكلمة عندما يعترض رئيس الجمعية على عضو مؤسس ومنتسب ويحاول أسكاته قبل أن يتكلم أين أدب الحوار وحسن الإستماع وترك العضو يعبر عن رأيه بكل حرية أم هو التشدق بالتعبير عن الرأي بكل حريه وهو بعيد عن ذلك ، أم هي الدكتاتورية المتسيدة في العالم العربي من أعلى الهرم حتى أسفله ،وللأسف من يدعون أنهم أصحاب الرأي ومن يقودون نخبة المجتمع وعامته، للأسف أن الرئيس يريد أن يكون له الدوام في كل شيء وهذا مستحيل فإن أساطيل وخبراء الإدارة في أمريكا وأوربا أن القائد يستطيع أن يعطي في المكان الذي فيه بحد أقصى ثمان سنوات ، أما جمعية الصحفيين في الإمارات أهتمت بالقشور وتركت الأصول وهو الإهتمام بالعنصر المواطن العامل المخلص لوطنه يقدم الحقيقة بكل جرأة وعدم الخوف.
كلمة حق لابد منها
محمد عبدالله -لا أعرف من الذي كتب المقال الرئيسي الذي بدأ بجملة (إيلاف - من دبي) ولكنني متأكد من أن الذي كتب الخبر إما أنه فؤاد زيدان بنفسه أو أحد أصحابه الذين حضروا يوم الخميس 11 مارس خصيصا بهدف تخريب الانتخابات.. ولكن أحب ان أؤكد للاخوة في إيلاف وللأخ فؤاد زيدان بأن تخريب الانتخابات لن يتم ما دام أناس شرفاء مثل محمد يوسف موجودين في الجمعية.. ولن يقدر أحد على تخر يب الانتخابات ما دام هناك أناس مثل الأستاذ ابراهيم العابد مدير عام المجلس الوطني للإعلام يدعمون الجمعية والصحفيين في الإمارات.لقد فقدت إيلاف مصداقيتها كليا بالسماح لهذا المقال السيء والكاذب بالنشر، فهو يحوي على أكاذيب واضحة وادعاءات ومزاعم لا أساس لها من الصحة. وللذين لم يحضروا ولا يعرفون ما الذي حدث، اقول وانا أحد الحضور بأن ما حدث هو التالي:طلب الأخ فؤاد زيدان الكلام، فسمح له رئيس الجلسة ورئيس مجلس الإدارة الأستاذ محمد يوسف بالكلام بشرط ألا يخرج عن جدول الأعمال، ولكن المدعو فؤاد اصر كعادته على الخروج عن النص والخوض في أمور لا صلة لها لا بالجمعية ولا بجدول الأعمال ولا حتى بالوسط الصحفي والإعلامي!.. فعندما تناول الميكرفون قال حرفيا ;أنتو المواطنين أدرى بجمعيتكم، أحنا الوافدين ما لنا أي سلطة ولا يحق لنا التدخل!!!;.. ومن أول وهلة يدل كلامه السطحي مقدار ومستوى تفكيره الطفولي.. فما دخل المواطنين والوافدين باجتماع الجمعية؟!!.. ولماذا إثارة مثل هذه النعرات الخبيثة في انتخابات الجمعية؟.. ثم إذا كان الأخ زيدان يعتقد أن هناك فرقا شاسعا بين المواطن الوافد فيما يخص الجمعية وعملها، وإذا كان مقتنعا بأن العضو غير المواطن لا قيمة له كما زعم بخبث ولؤم وسذاجة، فلماذا وقف أصلا وتناول الميكرفون ليتكلم؟.. إذا كان مقتنعا بأن كلامه لا يؤخر ولا يقدم وأنه دون فائدة وأنه شخصيا لا أهميه له كما ادعى، فلماذا أتعب نفسه وقام وتحدث وهذر بكلام فارغ؟الأخ فؤاد زيدان لم يسكت عند هذا الحد ولم يتكرم علينا بصمته، بل تمادى في جهله وغيه وقال كلاما ألعن من الكلام السابق، فقد قال ;إن رئيس الجمعية قام بالقضاء على كل التيارات المعارضه له.. لقد قام رئيس الجمعية بممارسة اعمال ديكتاتورية واستطاع القضاء على معارضيه ورميهم وراء الشمس!!؟؟;... ولا ندري أية قوة يمتلكها محمد يوسف لكي يرمي من يعارضه وراء الشمس كما ادعى الأخ فؤاد زيدان بسذاجة وغباء وجهل صارخ؟.. ثم ما
كلمة حق لابد منها
محمد عبدالله -لا أعرف من الذي كتب المقال الرئيسي الذي بدأ بجملة (إيلاف - من دبي) ولكنني متأكد من أن الذي كتب الخبر إما أنه فؤاد زيدان بنفسه أو أحد أصحابه الذين حضروا يوم الخميس 11 مارس خصيصا بهدف تخريب الانتخابات.. ولكن أحب ان أؤكد للاخوة في إيلاف وللأخ فؤاد زيدان بأن تخريب الانتخابات لن يتم ما دام أناس شرفاء مثل محمد يوسف موجودين في الجمعية.. ولن يقدر أحد على تخر يب الانتخابات ما دام هناك أناس مثل الأستاذ ابراهيم العابد مدير عام المجلس الوطني للإعلام يدعمون الجمعية والصحفيين في الإمارات.لقد فقدت إيلاف مصداقيتها كليا بالسماح لهذا المقال السيء والكاذب بالنشر، فهو يحوي على أكاذيب واضحة وادعاءات ومزاعم لا أساس لها من الصحة. وللذين لم يحضروا ولا يعرفون ما الذي حدث، اقول وانا أحد الحضور بأن ما حدث هو التالي:طلب الأخ فؤاد زيدان الكلام، فسمح له رئيس الجلسة ورئيس مجلس الإدارة الأستاذ محمد يوسف بالكلام بشرط ألا يخرج عن جدول الأعمال، ولكن المدعو فؤاد اصر كعادته على الخروج عن النص والخوض في أمور لا صلة لها لا بالجمعية ولا بجدول الأعمال ولا حتى بالوسط الصحفي والإعلامي!.. فعندما تناول الميكرفون قال حرفيا ;أنتو المواطنين أدرى بجمعيتكم، أحنا الوافدين ما لنا أي سلطة ولا يحق لنا التدخل!!!;.. ومن أول وهلة يدل كلامه السطحي مقدار ومستوى تفكيره الطفولي.. فما دخل المواطنين والوافدين باجتماع الجمعية؟!!.. ولماذا إثارة مثل هذه النعرات الخبيثة في انتخابات الجمعية؟.. ثم إذا كان الأخ زيدان يعتقد أن هناك فرقا شاسعا بين المواطن الوافد فيما يخص الجمعية وعملها، وإذا كان مقتنعا بأن العضو غير المواطن لا قيمة له كما زعم بخبث ولؤم وسذاجة، فلماذا وقف أصلا وتناول الميكرفون ليتكلم؟.. إذا كان مقتنعا بأن كلامه لا يؤخر ولا يقدم وأنه دون فائدة وأنه شخصيا لا أهميه له كما ادعى، فلماذا أتعب نفسه وقام وتحدث وهذر بكلام فارغ؟الأخ فؤاد زيدان لم يسكت عند هذا الحد ولم يتكرم علينا بصمته، بل تمادى في جهله وغيه وقال كلاما ألعن من الكلام السابق، فقد قال ;إن رئيس الجمعية قام بالقضاء على كل التيارات المعارضه له.. لقد قام رئيس الجمعية بممارسة اعمال ديكتاتورية واستطاع القضاء على معارضيه ورميهم وراء الشمس!!؟؟;... ولا ندري أية قوة يمتلكها محمد يوسف لكي يرمي من يعارضه وراء الشمس كما ادعى الأخ فؤاد زيدان بسذاجة وغباء وجهل صارخ؟.. ثم ما
السر
رفيق -كشف صديق إماراتي اليوم سرا خطيرا ... قال لي ان رئيس الجمعيه وثلاثه من أصهاره يسيطرون علي الساحه الاعلاميه من خلال جمعيه الصحفيين .ويحصلون من خلالها علي اراض ورخص لمدارس خاصه ومشروعات تجاريه .وقال ان الصحفيين الحقيقيين في الامارات يعزفون عن التفاعل مع الجمعيه لانهم يعرفون ذلك جيدا .
السر
رفيق -كشف صديق إماراتي اليوم سرا خطيرا ... قال لي ان رئيس الجمعيه وثلاثه من أصهاره يسيطرون علي الساحه الاعلاميه من خلال جمعيه الصحفيين .ويحصلون من خلالها علي اراض ورخص لمدارس خاصه ومشروعات تجاريه .وقال ان الصحفيين الحقيقيين في الامارات يعزفون عن التفاعل مع الجمعيه لانهم يعرفون ذلك جيدا .
عجيب
علي محمد علي -لا أعرف لماذا كل هذه الغيرة على إعادة انتخاب محمد يوسف رئيسا لمجلس إدارة الجمعية؟.. إذا كان قد حصل على أغلب الأصوات وإذا كان الصحفييون قد منحوه كل هذه الأصوات لأنهم يحبونه ويجدونه الأنسب لرئاسة الجمعية، فلماذا يقفز النكرة من المحسوبين على الجسد الصحفي ليسجلوا اعتراضهم بمناسبة وبدونمناسبة؟.. أمر عجيب!!!
عجيب
علي محمد علي -لا أعرف لماذا كل هذه الغيرة على إعادة انتخاب محمد يوسف رئيسا لمجلس إدارة الجمعية؟.. إذا كان قد حصل على أغلب الأصوات وإذا كان الصحفييون قد منحوه كل هذه الأصوات لأنهم يحبونه ويجدونه الأنسب لرئاسة الجمعية، فلماذا يقفز النكرة من المحسوبين على الجسد الصحفي ليسجلوا اعتراضهم بمناسبة وبدونمناسبة؟.. أمر عجيب!!!
افتراء
محمد الشحي -محمد يوسف لم يطرد المذكور فؤاد زيدان.. هذا ....زعم باطل.. لقد جاء زيدان خصصيصا لتخريب الاجتماع فمنعه العقلاء من أمثال محمد يوسف وعبدالله رشيد من اتمام مهمته .. هذا بالضبط ما حدث.. وبلاش افتراء يا إيلاف قبل أن تفقدوا كل مصداقبتكم
افتراء
محمد الشحي -محمد يوسف لم يطرد المذكور فؤاد زيدان.. هذا ....زعم باطل.. لقد جاء زيدان خصصيصا لتخريب الاجتماع فمنعه العقلاء من أمثال محمد يوسف وعبدالله رشيد من اتمام مهمته .. هذا بالضبط ما حدث.. وبلاش افتراء يا إيلاف قبل أن تفقدوا كل مصداقبتكم
إلى المعترضين
سيف محمد -الذين يعترضون على محمد يوسف عليهم أن يجيبوا على السؤال التالي: هل لديكم البديل الذي يفهم نفسيات الصحفيين؟.. هل تظنون أن محمد يوسف يفني عمره في سبيل الجمعية لتحقيق مصالح خاصة؟.. هل تعتقدون أن وجود شخص آخر غيره كان يمكن أن يحقق ما حققه محمد يوسف من إنجازات؟.. هل كان سيتمكن من الدفاع عن حقوقهم، والحصول على موافقة كوكبة من المحامين للدفاع عنهم، والحصول على مكرمة من سمو الشيخ محمد بن راشد لبناء مقر ضخم لهم؟.. لو كان شخصا آخر غير محمد يوسف على رأس مجلس إدارة الجمعية هل كانت الجمعية ستحظى بالاحترام الذي تحظى به من قبل الجميع كما هو الحال حاليا؟.. هل كان أحد غيره قادر على التواصل مع منظمات حقوق الإنسان واتحاد الصحفيين الدولي ويحصل على عضوية مباشرة وعاملة لديهما؟.. أرجو ممن لا يملك غير لسانه أن يراجع نفسه كثيرا قبل أن يطلق العنان لنفسه لتوجيه الاتهامات أو الاستهزاء والسخرية من الآخرين.. فالسيد محمد يوسف مفخرة لصحفيي الإمارات.. ومن لا يعجبه هذا الكلام عليه أن يتكرم علينا بسكوته..
إلى المعترضين
سيف محمد -الذين يعترضون على محمد يوسف عليهم أن يجيبوا على السؤال التالي: هل لديكم البديل الذي يفهم نفسيات الصحفيين؟.. هل تظنون أن محمد يوسف يفني عمره في سبيل الجمعية لتحقيق مصالح خاصة؟.. هل تعتقدون أن وجود شخص آخر غيره كان يمكن أن يحقق ما حققه محمد يوسف من إنجازات؟.. هل كان سيتمكن من الدفاع عن حقوقهم، والحصول على موافقة كوكبة من المحامين للدفاع عنهم، والحصول على مكرمة من سمو الشيخ محمد بن راشد لبناء مقر ضخم لهم؟.. لو كان شخصا آخر غير محمد يوسف على رأس مجلس إدارة الجمعية هل كانت الجمعية ستحظى بالاحترام الذي تحظى به من قبل الجميع كما هو الحال حاليا؟.. هل كان أحد غيره قادر على التواصل مع منظمات حقوق الإنسان واتحاد الصحفيين الدولي ويحصل على عضوية مباشرة وعاملة لديهما؟.. أرجو ممن لا يملك غير لسانه أن يراجع نفسه كثيرا قبل أن يطلق العنان لنفسه لتوجيه الاتهامات أو الاستهزاء والسخرية من الآخرين.. فالسيد محمد يوسف مفخرة لصحفيي الإمارات.. ومن لا يعجبه هذا الكلام عليه أن يتكرم علينا بسكوته..
محلل
محلل -المشكله ان الاعلام في الامارات مسيطر عليه من قبل الوافدين ولمصالح خاصه والاعلام بيئه طارده للمواطنين
محلل
محلل -المشكله ان الاعلام في الامارات مسيطر عليه من قبل الوافدين ولمصالح خاصه والاعلام بيئه طارده للمواطنين
مخربون وليسوا معارضة
أحمد سالم -باسم جميع الأخوة الصحفيين والصحفيات، اوجه كلمة شكر وعرفان وتقدير للأخ محمد عبدالله (رقم 11) الذي أوضح الحقائق كاملة ولم يجامل أحد.. فقد كنت أحد الحاضرين في اجتماع الجمعية العمومية ولم أشاهد ما ذكره مراسل إيلاف.. فلا رئيس الجمعية قام بطرد فؤاد زيدان ولا يوجد أي شقاق أو خلاف بين السواد الأعظم من الصحفيين بل تعامل الجميع مع بعضهم البعض بأخوية وتعاون ومحبة.. ولم يعكر صفو الاجتماع سوى المداخلة الشاذة للسيد فؤاد زيدان الذي أراد أن يحدث شقاق بين المواطنين والأخوة المقيمين من الزملاء العرب من الصحفيين والإعلاميين، ثم زعم أن محمد يوسف تحول إلى رئيس للجستابو وقضى على التيارات المعارضه له!!.. ولكنه لم يتفضل ويشرح لنا كيف استطاع رئيس الجمعية القضاء على المعارضة؟.. ولم يتفضل ليقول لنا أصلا من هم المحسوبين على المعارضة أو التيار المعارض كما أطلق عليهم؟.. ولم يقل لنا ما إذا كان التيار المعارض هم الذين أرسلوه ليطلق تلك المزاعم أم أن ذلك كان من وحي خياله!!أنا أحد أعضاء الجميعة وأقول أن الجمعية كانت بخير طوال السنوات الست الماضية التي كان يرأس مجلس إدارتها الزميل الأستاذ محمد يوسف، وأنه استطاع أن يجمع حوله الصحفيين المخلصين القادرين على البذل والعطاء.. ولو أن الجمعية كانت بأيدي المتهورين من أمثال فؤاد زيدان لتم إغلاقها وشطبها من سجلات وزارة الشؤون الاجتماعية منذ زمن بعيد!!.. ةلكن والله الحمد بأن الجمعية كانت وما زالت بأيد أمينة.. محمد يوسف وقائمته من أعضاء مجلس الإدارةالمنتخبين.
مخربون وليسوا معارضة
أحمد سالم -باسم جميع الأخوة الصحفيين والصحفيات، اوجه كلمة شكر وعرفان وتقدير للأخ محمد عبدالله (رقم 11) الذي أوضح الحقائق كاملة ولم يجامل أحد.. فقد كنت أحد الحاضرين في اجتماع الجمعية العمومية ولم أشاهد ما ذكره مراسل إيلاف.. فلا رئيس الجمعية قام بطرد فؤاد زيدان ولا يوجد أي شقاق أو خلاف بين السواد الأعظم من الصحفيين بل تعامل الجميع مع بعضهم البعض بأخوية وتعاون ومحبة.. ولم يعكر صفو الاجتماع سوى المداخلة الشاذة للسيد فؤاد زيدان الذي أراد أن يحدث شقاق بين المواطنين والأخوة المقيمين من الزملاء العرب من الصحفيين والإعلاميين، ثم زعم أن محمد يوسف تحول إلى رئيس للجستابو وقضى على التيارات المعارضه له!!.. ولكنه لم يتفضل ويشرح لنا كيف استطاع رئيس الجمعية القضاء على المعارضة؟.. ولم يتفضل ليقول لنا أصلا من هم المحسوبين على المعارضة أو التيار المعارض كما أطلق عليهم؟.. ولم يقل لنا ما إذا كان التيار المعارض هم الذين أرسلوه ليطلق تلك المزاعم أم أن ذلك كان من وحي خياله!!أنا أحد أعضاء الجميعة وأقول أن الجمعية كانت بخير طوال السنوات الست الماضية التي كان يرأس مجلس إدارتها الزميل الأستاذ محمد يوسف، وأنه استطاع أن يجمع حوله الصحفيين المخلصين القادرين على البذل والعطاء.. ولو أن الجمعية كانت بأيدي المتهورين من أمثال فؤاد زيدان لتم إغلاقها وشطبها من سجلات وزارة الشؤون الاجتماعية منذ زمن بعيد!!.. ةلكن والله الحمد بأن الجمعية كانت وما زالت بأيد أمينة.. محمد يوسف وقائمته من أعضاء مجلس الإدارةالمنتخبين.
عيب يا رفيق
مراقبة -إلى المشارك رقم (12) باسم رفيق: أقول عيب مثل هذا الكلام السخيف.. من هم أصهار محمد يوسف المسيطرين على الجمعية؟.. أي كلام تافه هذا الذي تتفوه به؟.. ثم أية جهة هذه التي تقوم بتوزيع الاراضي ورخص لمدارس خاصة ومشروعات تجارية على الجمعية؟!.. هل هذا كلام يدخل العقل والمنطق؟.. يا إخوان من أراد أن يقول كلاما منطقيا فحياه الله ولم يريد أن ينفث سموما وإساءات ويمجد الجهلاء فيصمت..
عيب يا رفيق
مراقبة -إلى المشارك رقم (12) باسم رفيق: أقول عيب مثل هذا الكلام السخيف.. من هم أصهار محمد يوسف المسيطرين على الجمعية؟.. أي كلام تافه هذا الذي تتفوه به؟.. ثم أية جهة هذه التي تقوم بتوزيع الاراضي ورخص لمدارس خاصة ومشروعات تجارية على الجمعية؟!.. هل هذا كلام يدخل العقل والمنطق؟.. يا إخوان من أراد أن يقول كلاما منطقيا فحياه الله ولم يريد أن ينفث سموما وإساءات ويمجد الجهلاء فيصمت..