أخبار

علاوي: من المبكر الحديث عن نتائج الانتخابات العراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تمنى إياد علاوي ألا تحصل "عمليات خطف لارادة الشعب العراقي" فيما يتعلق بنتائج الانتخابات التشريعية.

بيروت: قال رئيس الوزراء العراقي السابق ورئيس (القائمة العراقية) اياد علاوي في بيروت اليوم انه من المبكر الحديث عن نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية.
واعرب علاوي في تصريح للصحافيين لدى وصوله الى مطار رفيق الحريري الدولي في زيارة رسمية للبنان يلتقي خلالها المسؤولين اللبنانيين عن تمنياته بأن "تؤخذ قناعة العراقيين ورأيهم بالكامل رغم ما حدث من اخطاء قبل الانتخابات وبعدها سواء بالنسبة للاعتقالات او الاغتيالات التي حصلت لمرشحي القائمة العراقية".
وتمنى علاوي ألا تحصل "عمليات خطف لارادة الشعب العراقي بل يجب ان تكرس هذه الارادة وان تنعكس بشكل جيد على القادة السياسيين" مؤكدا "اننا نفي بوعودنا وهي ان تنتقل السلطة بهدوء وباستقرار من الخاسر الى الفائز".

ورأى علاوي "انه من المبكر الحديث عن النتائج لأنه سيتبعها اعتراضات ومن ثم تذهب الى المحكمة العليا" مؤكدا انه سيحترم ارادة الشعب العراقي وقراره "على الرغم من كل الشوائب التي حصلت".
وفي مجال اخر اشار علاوي الى "الاهمية في اجراء مشاورات مع المسؤولين اللبنانيين لما فيه مصلحة الاستقرار بالمنطقة ومستقبلها".

واعرب في حديثه عن القمة العربية المرتقبة في ليبيا عن امله "بأن يسعى المسؤولون العرب لوضع المنطقة على طريق الاستقرار وان تكون القمم العربية مؤسسة حقيقية تضمن الحق العربي والامن العربي وكذلك تعمل على حل النزاعات العربية - العربية".
وحول احتمال غياب لبنان عن القمة اشار علاوي الى "حق الدولة اللبنانية في اتخاذ القرار المناسب".

وبينت نتائج الانتخابات حتى الان في العراق تقارب النتائج بين قائمة (ائتلاف دولة القانون) بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة التي يتزعمها علاوي بعدما تم فرز معظم صناديق الاقتراع.

وقال المستشار الاعلامي لعلاوي جوزيف قصيفي في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) ان "اهم ما في الانتخابات العراقية انها جرت ضمن الموعد المحدد لها وهذا يعني ان العراق بعد تجربة طويلة ولج باب الديمقراطية وهو يحترم الاستحقاقات الدستورية".
ورأى قصيفي ان الانتخابات العراقية "لم تجر وفق قواعد الشفافية التي يكثر الحديث عنها" لافتا الى ان هناك "ثغرا واخطاء كثيرة غير مسبوقة رافقت هذه الانتخابات داخل وخارج العراق".

واكد ان "الامور في العراق لن تهدأ ولن تتجه الى تهدئة الا اذا قامت الحكومة التي ستتشكل بمجموعة من الاجراءات السريعة وهي تتلخص بتحقيق المصالحة الوطنية وعودة المهجرين في الداخل ومن الخارج واعادة النظر في قانون اجتثثاث البعث وجعله يشمل فقط اولئك الذين ارتكبوا جرائم يحاسب عليها القانون".
ورأى انه بعد استتباب الامور بالحد المعقول يفترض في الدولة العراقية ان تشن حربا شاملة على الفساد الاداري والمالي في جميع مؤسسات الدولة من اجل ان يستعيد العراق دوره

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
علاوي الغريب
محمود العراقي -

علاوي انسان غريب ايضا فهو قبل الانتخابات سافر الى عدد من الدول وبعدها وقبل ان تظهر النتائج سافر ولا احد يعرف ماذا يفعل وكأنه رئيس وزراء السفر وثانيا مخلي واحد مستشار له عربي يتحدث عن العراق بلسان علاوي ويسب بالعراقيين ، والله العراق ابتلى بالعرب واذا فاز علاوي لا سمح الله سيستباح العراق ويصبح حديقة خلفية للعملاء الذين يعمل لديهم علاوي ، يارب ان شاء الله لايفوز ولا نريد نشوف خلقته

علاوي الغريب
محمود العراقي -

علاوي انسان غريب ايضا فهو قبل الانتخابات سافر الى عدد من الدول وبعدها وقبل ان تظهر النتائج سافر ولا احد يعرف ماذا يفعل وكأنه رئيس وزراء السفر وثانيا مخلي واحد مستشار له عربي يتحدث عن العراق بلسان علاوي ويسب بالعراقيين ، والله العراق ابتلى بالعرب واذا فاز علاوي لا سمح الله سيستباح العراق ويصبح حديقة خلفية للعملاء الذين يعمل لديهم علاوي ، يارب ان شاء الله لايفوز ولا نريد نشوف خلقته

مالكي علاوي الجعفري
الحاج خالد اسماعيل -

ارجو اقامة ائتلاف المالكي علاوي الجعفري الهاشمي على اساس الكتل التي انتخبها العراقيين في الجنوب المالكي و الناصرية و الديوانية و كربلاء الائتلاف الوطني و علاوي و الهاشمي الانبار نينوى ديالى و صلاح الدين وارجو وضع العراق نصب اعينكم للبدء بالاعمار و البناء و الابتعاد عن القيل و القال و المشاكل و الكلام الفاضي و العمل من اجل تقديم الخدمات و تشغيل البطالة لا يافتعال المشاكل و الطائفية ارجو الانتباه الى ان العراقيين ملوا الكلام و المشاكل يريدون العمل و البناء و الاعمار

مالكي علاوي الجعفري
الحاج خالد اسماعيل -

ارجو اقامة ائتلاف المالكي علاوي الجعفري الهاشمي على اساس الكتل التي انتخبها العراقيين في الجنوب المالكي و الناصرية و الديوانية و كربلاء الائتلاف الوطني و علاوي و الهاشمي الانبار نينوى ديالى و صلاح الدين وارجو وضع العراق نصب اعينكم للبدء بالاعمار و البناء و الابتعاد عن القيل و القال و المشاكل و الكلام الفاضي و العمل من اجل تقديم الخدمات و تشغيل البطالة لا يافتعال المشاكل و الطائفية ارجو الانتباه الى ان العراقيين ملوا الكلام و المشاكل يريدون العمل و البناء و الاعمار

صعلاوي حسين ..
نجر بن محماس -

كاو بوي الناخب العراقي قال كلمته .. فما معقول تغزو امريكا وتحتل العراق وتفقد حوالي 4000 جندي ومليارات الدولارات .. وتطلع من المولد بلا بترول ولا آثار ولا جاه ولا تأثير مستقبلي .. ما لم تحققه بالحرب حققته بالمال والاستخبارات والتهديد بالاغتيال .. يعني انحدرت من دولة قانون ودولة عظمى وديموقراطية .. الى زواريب المافيات .. وسلكت سبل اهل المنطقة الاوسطية العربية في التزوير والتنقيح والتفليح ..والحجة انه من غير المعقول ان تضحي هي وتستفيد ايران .. ولاول مرة تعترف امريكا بانها خدعت في اهل العراق .. فكان الاعتقاد السائد لديها انهم شعب متنور متطور .. لم تكن تدري ان عمامة واحدة تستطيع ان تلطخ سمعة شعب باكمله .. اما مستر علاوي فكان اول من انتقد مفوضية الانتخابات .. وهذه حركة سياسية للهروب الى الامام وقطع الطريق على المالكي الذي طب واشاد بالمفوضية بعد ان اكل طعم التقدم .. عموما مبروك لهولاء تجار السياسة ثروات العراق .. اما انت يا شعب العراق.. فخليك ورا العمايم الشبيهة بفانوس علاء الدين لعل وعسى تأتي الصين وتخلصكم .. واذا لم .. فانتظروا الفرج على يد الهنود في العقد الآتي بعد القادم .

صعلاوي حسين ..
نجر بن محماس -

كاو بوي الناخب العراقي قال كلمته .. فما معقول تغزو امريكا وتحتل العراق وتفقد حوالي 4000 جندي ومليارات الدولارات .. وتطلع من المولد بلا بترول ولا آثار ولا جاه ولا تأثير مستقبلي .. ما لم تحققه بالحرب حققته بالمال والاستخبارات والتهديد بالاغتيال .. يعني انحدرت من دولة قانون ودولة عظمى وديموقراطية .. الى زواريب المافيات .. وسلكت سبل اهل المنطقة الاوسطية العربية في التزوير والتنقيح والتفليح ..والحجة انه من غير المعقول ان تضحي هي وتستفيد ايران .. ولاول مرة تعترف امريكا بانها خدعت في اهل العراق .. فكان الاعتقاد السائد لديها انهم شعب متنور متطور .. لم تكن تدري ان عمامة واحدة تستطيع ان تلطخ سمعة شعب باكمله .. اما مستر علاوي فكان اول من انتقد مفوضية الانتخابات .. وهذه حركة سياسية للهروب الى الامام وقطع الطريق على المالكي الذي طب واشاد بالمفوضية بعد ان اكل طعم التقدم .. عموما مبروك لهولاء تجار السياسة ثروات العراق .. اما انت يا شعب العراق.. فخليك ورا العمايم الشبيهة بفانوس علاء الدين لعل وعسى تأتي الصين وتخلصكم .. واذا لم .. فانتظروا الفرج على يد الهنود في العقد الآتي بعد القادم .