أخبار

مصر تعتقل 22 شخصا يشتبه بضلوعهم بعمليات تهريب الى غزة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

العريش: افاد مصدر امني الجمعة ان الشرطة المصرية اعتقلت 22 شخصا يشتبه بمشاركتهم في عمليات تهريب بضائع الى قطاع غزة. وقال المصدر ان "اجهزة الامن في شمال سيناء اعتقلت يومي الاربعاء والخميس 22 شخصا بمدينتي رفح والشيخ زويد مشتبها بتورطهم في عمليات تهريب البضائع الى غزة عبر الانفاق".

واضاف ان "مئات من افراد الشرطة وعشرات العربات المدرعة وحاملات الجنود دهمت العشرات من المنازل والمخازن ومناطق الانفاق وتمكنت من ضبط المشتبه بهم ومصادرة كميات كبيرة من البضائع".

وتابع المصدر ان "بين من القي القبض عليهم مطلوبين لاجهزة الامن لتنفيذ احكام قضائية صدرت ضدهم في قضايا تهريب البضائع عبر الانفاق"، لافتا الى ان "التحقيقات بدأت مع من القي القبض عليهم لمعرفة مدى تورطهم في عمليات التهريب التي تتم عبر الحدود".

وتظهر القاهرة تشددا في التصدي لعمليات التهريب البحرية والبرية الى قطاع غزة بهدف منع تهريب الاسلحة الى القطاع، وذلك بضغط اسرائيلي واميركي. وفي هذا الاطار، قررت مصر بناء سور تحت الارض على طول حدودها مع قطاع غزة. وتفرض اسرائيل حصارا على قطاع غزة منذ سيطرت عليه حركة حماس في حزيران/يونيو 2007.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خبر - الغلمانية
هشام محمد حماد -

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في بعض المشاهد وقد دُميت إصبعه فقال : هل أنت إلا إصبع دميت وفى سبيل الله ما لقيت .. وبحديث آخر : من وَقصَهُ فرَسه أو بَعِيرهُ في سَبيل الله أو لدَغتهُ هَامَة أو مَاتَ عَلى أَيّ حَتف شَاءَ الله فَهُوَ شَهيد .. حديثان واضحان جليان ولهما علاقة (فيما نعتقد) من زاوية معينة بقيام بعض المسؤولين ببلاد عربية بإيقاف سريان ما جاء بسورة التوبة بشأن قتال غير المسلمين وإما إنقاذهم بالإسلام وإما الجزية بجميع مذلآتِها بحياة الدُنيا : فإذا بهؤلآئِك المسؤولين يخشون غير الله الواحد أحد - فأخترقوا منذ فترة بعيدة ذلك التشريع الإلهي وأوقفوا تنفيذه ، كما أخترقوا أيضاً سقف التقوى المتمثل بالرسول عليه الصلاة والسلام فأصابوا بفتوى لمفتى مصر مُخ الحديث الشريف : خالفوا المشركين - وفِروا اللحى وحِفوا الشوارِب .. فخرجوا للناس بغير مضمون حديث الرسول ومحفزينهم إلى غير ما أمر الرسول عليه الصلاة والسلام صراحة بدعوى المعاصرة رديف الغلمانية القحة

خبر - الغلمانية
هشام محمد حماد -

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في بعض المشاهد وقد دُميت إصبعه فقال : هل أنت إلا إصبع دميت وفى سبيل الله ما لقيت .. وبحديث آخر : من وَقصَهُ فرَسه أو بَعِيرهُ في سَبيل الله أو لدَغتهُ هَامَة أو مَاتَ عَلى أَيّ حَتف شَاءَ الله فَهُوَ شَهيد .. حديثان واضحان جليان ولهما علاقة (فيما نعتقد) من زاوية معينة بقيام بعض المسؤولين ببلاد عربية بإيقاف سريان ما جاء بسورة التوبة بشأن قتال غير المسلمين وإما إنقاذهم بالإسلام وإما الجزية بجميع مذلآتِها بحياة الدُنيا : فإذا بهؤلآئِك المسؤولين يخشون غير الله الواحد أحد - فأخترقوا منذ فترة بعيدة ذلك التشريع الإلهي وأوقفوا تنفيذه ، كما أخترقوا أيضاً سقف التقوى المتمثل بالرسول عليه الصلاة والسلام فأصابوا بفتوى لمفتى مصر مُخ الحديث الشريف : خالفوا المشركين - وفِروا اللحى وحِفوا الشوارِب .. فخرجوا للناس بغير مضمون حديث الرسول ومحفزينهم إلى غير ما أمر الرسول عليه الصلاة والسلام صراحة بدعوى المعاصرة رديف الغلمانية القحة