أخبار

نسبة النساء البرلمانيات تزداد عربياً وعالميًا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يزداد حضور المرأة في البرلمانات على المستويين العربي والدولي، وهذا ما تبينه إحصائية جديدة اصدرها الاتحاد الأوروبي.

بانكوك: شهد العام الماضي 2009 تقدما ملحوظا في تزايد نسبة النساء البرلمانيات على المستويين العربي والعالمي .. حيث شكل تزايد نسبة النساء في البرلمانات على مستوى العالم شكل قفزة تاريخية بمتوسط عالمي يصل إلى "8 ر 18" في المائة بعد أن شكلت مقاعدهن " 3 ر11" في المائة عام 1995 الذي عقد فيه المؤتمرالعالمي الرابع حول المرأة في العاصمة الصينية بكين.

وتناقش النساء البرلمانيات حاليا في العاصمة التايلندية العديد من الموضوعات المتعلقة بالمرأة والطفولة وحقوق الانسان وغيرها من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال ضمن" اجتماعات الإتحاد البرلماني الدولي" الحالية .

وأوضحت إحصائية أصدرها الإتحاد البرلماني الدولي حول" النساء البرلمانيات خلال العام الماضي" .. أن التقدم الملحوظ في نسبة تمثيل المرأة البرلمانية عالميا يشكل نسبة " 75" في المائة مقارنة بما كان عليه الوضع عام 1995.

وأشارت إلى أن نسبة البرلمانيات على المستوى العربي بلغت "5 ر 9" في المائة أي أكثر من ضعف النسبة التي بلغت "3 ر4" في المائة عام 1995 ..

لافتة الى حصول أربع كويتيات على مقاعد لاول مرة في تاريخ البرلمان الكويتي وعدم حصول المرأة على أي مقعد في مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية.

وأضافت أن نسبة الزيادة على المستوى الافريقي بلغت "7 ر 18" في المائة نهاية العام الماضي وأن جنوب أفريقيا قفزت الى المرتبة العالمية الثالثة بحصول المرأة في الغرفة الثانية للبرلمان على نسبة" 5 ر43" في المائة .

وذكرت الإحصائية أن أوروبا استمرت في تسجيل تقدم جيد حيث تم حصلت البرلمانيات على "26" في المائة من المقاعد المجددة وكذلك الأمر بالنسبة للقارة الأمريكية حيث بلغت"25" في المائة.

وفيما يتعلق بعدد ونسبة النساء رئيسات البرلمانات مقارنة بالرؤساء أوضحت إحصائية الإتحاد الدولي .. أن النساء يرأسن منذ يناير الماضي "35" برلمانا من أصل " 269" برلمانا بغرفة أو غرفتين.. وبنسبة" 13" في المائة من المجموع الكلي لهذه الغرف بعد أن كان عددهن عام 2005 .."18" رئيسة.

وأشارت الإحصائية الى أن نسبة النساء رئيسات البرلمانات كانت بطيئة ومتذبدبة منذ" 65" عاما حيث لم تصل المرأة الى رئاسة البرلمان خلال الفترة من عام 1945 إلى عام 1955.

وبينما كانت نسبة المرأة الرئيسة للبرلمان عام 1965 في حدود" 3 ر2" في المائة .. إنخفضت إلى" 9 ر1" في المائة عام 1975 وارتفعت مجددا إلى"4 ر3" في المائة خلال عام 1985 .. ثم إلى"5 ر 10" في المائة عام 1995 وإلى" 3 ر 10" في المائة خلال عام 2000 .. لتنخفض النسبة مجددا الى" 2 ر 7" عام 2005 .. بينما عود الى الإرتفاع الى النسبة الحالية" 13" في المائة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

فى مصر الرجل فى الشارع فى التاكسى فى الشغل يفترض بطريقه تلقائيه انه المسؤل كزوج عن من يراها حتى من لا يعرفها فى الشارع يعرض عليها او يتدخل فى حوارها مع ابنها تقول نعدى نفق مشاه نركب لرمسيس فـ يردد حللى لما يجيى و لايعرف سوف تركب سياره اوجره او تاكسى و هذا هتك عرض لها و لابنها الذى هو طفل كبير معها و زوجها الذى لا يحب رجل فى الشارع يقوم بدوره و يتكلم من نصف القصه كأن بينهم كلام و ليس من البدايه يعرف نفسه انا السائق مثلا و صباح الخير و يستأذن لكن بدون معرفه يردد لاسياده فى التاكسى للسيدات مع اطفالهم لماذا اخذتى البنت معاكى سط البلد و ليه ماتركتهاش فى البيت و فى الشغل يحاول يلعب بالقوانين فى حياه مهنيه ويخفى الشغل لا شفافيه حتى يقول انا انسان عاقل و فاهم و ليس بالقانون كما يردد الاعلامى المصرى فيه روح القانون يعنى يغلط من هى بالقانون لتصل له مجبره بالتخطيط بأخفاء خطوات حل مسأل حياه مهنيه بقوانين واضحه او يطلب هو تليفونها فى البيت يتكلم فى الشغل فى الشغل شاهدت الفتاه دائما نيتها شغل المتعلمه اما المتعلمه الجهله تحاول تلعب هذا ذكر او الرجل و تتخانق فى منع الشغل و تتحرش و تبهدل فى المكان الرجاله كثيرا يرفض الالتزام بقوانين و هذا ليس من حقه فى شركه كان فيها من يخطف شنطه فتاه شنطه حريمى كانت انا بينهم لكن لست مدير و كنت جالس على مكتبى و فقط لا اشاركهم و هى تصعد للشقه سألتنى عن شنطتها ليس من حق زميلى ان اتعاون معه قالت لها فى المكتبه او فى هذه الحجره فى المكتبه و قالت انت راجل و اللهى و هنا دخل زميلى المترجم و اتغاظ من المنظر كيف انا رجل محترم اما بنت صاحب الشركه قالت للمترجم عيب تفتح شنطه بنت مهما حصل يعنى حدث لا تفتح شنطه بنت و مثله فى معهد ايضا فتح شاب شنط البنات كلهم و اخذ روق كان فيه ارقام تليفونات يبادلونها ببعض اما انا بينهم لم اتكلم لان من يتكلم قد تمسك فيه خطيب لها و هذا يغيظ لمن لا تفهم يغيظ الذى يقوم بهذا كيف لا اكون مثله فى المستوى و هيئته و ايضا شاب كان ينظر لفتاه جميله كما قالت هى كان هذا غير طبيعى لانه فجئ حدث و قام ابن الاخوان المسلمين يتخانق معه و اما انا كنت فى تدربيى العملى لا انظر و عندما عاد سألت فيه آيه قال له من بجوار بيسأل فهاج و قال انت مش عارف يقصد يقول للفتاه الجميله لم يتخانق لكى التى صدقت انه صح و القوانين غلط و غضبت و فى ثانى يوم احرجتها الموظف