ارتياح عربي لفوز علاوي وأمل في عراق علماني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يتنفس الجيران العرب للعراق الصعداء لفوز إياد علاوي المرشح العلماني بالعدد الأكبر من مقاعد البرلمان العراقي بعد الانتخابات على أمل أن يعطي فوزه أي حكومة ائتلافية جديدة صبغة مؤيدة للعرب ومتعددة الطوائف.
دبي: تقارب النتائج الذي ينذر بمحادثات صعبة قد تؤدي لانقسامات من أجل تشكيل الحكومة الجديدة يترك العرب في حالة ترقب لاحتمال تهميش الأقلية السنية اذا نحى تحالف محتمل بين الكتلتين الشيعيتين علاوي جانبا وأبقى نفوذ ايران قويا.
وقال خالد الدخيل المحاضر السياسي في جامعة الملك سعود ان هذه النتائج مشجعة للغاية. واضاف أن من شأن هذه النتائج أن تستعيد التوازن في المشهد السياسي العراقي ولكن احتمال أن يتحول العراق الى لبنان جديد ما زال قائما حيث ما زال العديد من الاحزاب يتمتع بدعم قوى اقليمية.
وفازت كتلة العراقية العلمانية متعددة الطوائف التي يتزعمها علاوي بفارق مقعدين على الائتلاف الذي يتزعمه رئيس الوزراء الشيعي نوري المالكي كما أظهرت النتائج الاولية الكاملة للانتخابات البرلمانية التي أعلنت أمس الجمعة.
وقال علاوي الذي كان رئيسا لوزراء العراق من قبل وسبق أن انتقد بشدة ايران الجارة الشيعية لتدخلها في شؤون العراق انه سيمد اليد والقلب الى كافة الجماعات الاخرى.
بينما قال عبد الخالق عبد الله المحلل السياسي المقيم في الامارات العربية المتحدة ان هذه النتائج تبرز الان عراقا أقرب الى العلمانية من الطائفية كما تظهر تراجع التأثير الايراني على الرغم من أن طهران مازالت تمثل قوة كبيرة في العراق. وأضاف أنه يعتقد أن الطائفية تولد العنف والتوتر والاضطراب وان غياب الاستقرار في العراق يمثل مشكلة كبيرة لدول مجلس التعاون الخليجي وبقية العالم العربي وان استقرار العراق يفيد الجميع.
وتخشى الدول العربية التي يقودها السنة وخاصة في الخليج من تبعات النفوذ الايراني في العراق. وتتحسب هذه الدول من أن تحاول الاغلبية الشيعية حرمان السنة الذين كانوا يحكمون العراق في الماضي من حصتهم العادلة في السلطة. كما تخشى الدول العربية أن يؤدي تدخل ايران في العراق وهو دولة عربية ذات أغلبية شيعية الى تحريض مواطنيها الشيعة أو أن ينتشر الاضطراب الطائفي الى خارج العراق. وفاقم الدعم القوي الذي حصل عليه علاوي من السنة مخاوف بعض العرب من أن تؤدي أي محاولة من كتل شيعية ذات توجه طائفي لازاحته الى اشعال التوتر.
وقال نادر المطيري (36 سنة) المحامي بالكويت ان علاوي يميل الى العرب وانه فاز على الرغم من التدخلات الايرانية. وأضاف المطيري لن يتمكن من تشكيل حكومة لان أحدا لن ينضم اليه في ائتلاف. وقال انه يتمنى للعراقيين السلام ويأمل أن ينأوا بانفسهم عن الطائفية.
وكان المالكي قد قال يوم الجمعة انه لن يقبل نتيجة الانتخابات وانه في طريقه الى لتشكيل أكبر كتلة في البرلمان على الرغم من أن ائتلافه حل في المركز الثاني بعد علاوي الذي ينظر اليه على أن له علاقات أفضل مع الدول العربية.
وقال مسؤولون من ائتلاف المالكي ومن الائتلاف الوطني العراقي ذي العلاقات الوثيقة مع ايران والذي حل في المركز الثالث في الانتخابات ان الكتلتين تعملان على التحالف معا. وسيؤدي اندماج الكتلتين الى استحواذهما على 159 مقعدا في البرلمان وهو عدد قريب من الاغلبية اللازمة لتشكيل حكومة.
واعتبرت مشاركة السنة في الانتخابات مفتاحا لاستقرار العراق في المستقبل بعد الصراع الطائفي الذي غرق فيه العراق في عامي 2006 و2007.
التعليقات
هل يبرزو لنا علاوى و
قزانجي اوغلو -والله السيد مالكي وسيد علوى كلاهما عراقي ابن عراقي عربي ووطنيمن عوائل المعروفةوكل ما هو مطلوب منهما ليكونو يداواحدا وبدلا لينفذو الاوامر غيرهمليبرزو ثقلهم لتنفيذ اوامر وطنيتهم وعروبتهم من اجل العراقنا العزيزةولشعب العراقي الذي هم صاحب دولة الانبياء والرسلوالحضاراتوتحياتي وتبريكاتي لكلاهما وتمنيات لكما ان نراكما اخوى في الوطن وعزيزينعند الشعب العراقي الاصيل
هل يبرزو لنا علاوى و
قزانجي اوغلو -والله السيد مالكي وسيد علوى كلاهما عراقي ابن عراقي عربي ووطنيمن عوائل المعروفةوكل ما هو مطلوب منهما ليكونو يداواحدا وبدلا لينفذو الاوامر غيرهمليبرزو ثقلهم لتنفيذ اوامر وطنيتهم وعروبتهم من اجل العراقنا العزيزةولشعب العراقي الذي هم صاحب دولة الانبياء والرسلوالحضاراتوتحياتي وتبريكاتي لكلاهما وتمنيات لكما ان نراكما اخوى في الوطن وعزيزينعند الشعب العراقي الاصيل
الانتصار الكبير
احمد العراقي -اقول على الرغم من كل التزوير الذي حصل لصالح علاوي بدعم سني عربي فان االغالبية التي حصل عليها الائتلافان لم يحصل عليها في الانتخابات السابقة علما بان علاوي شيعي ايضا لكن توجهاته بعثية وهذا مايفظله الاعراب. . . .
الانتصار الكبير
احمد العراقي -اقول على الرغم من كل التزوير الذي حصل لصالح علاوي بدعم سني عربي فان االغالبية التي حصل عليها الائتلافان لم يحصل عليها في الانتخابات السابقة علما بان علاوي شيعي ايضا لكن توجهاته بعثية وهذا مايفظله الاعراب. . . .
الرجاء الانتباه
fawaz -الى جريدة ايلاف صفحتكم اصبحت لاتفتح بسهولة واحيانا لاتفتح بالمرة ~ يرجى اختصار المواضيع والصور والمحتوى او توسيع قدرة الصفحة علما اني امتلك انترنت بمواصفات عالية ولم اعد قادر على متابعة صفحتكم ~ لقد طفح الكيل ~ شكرا
الرجاء الانتباه
fawaz -الى جريدة ايلاف صفحتكم اصبحت لاتفتح بسهولة واحيانا لاتفتح بالمرة ~ يرجى اختصار المواضيع والصور والمحتوى او توسيع قدرة الصفحة علما اني امتلك انترنت بمواصفات عالية ولم اعد قادر على متابعة صفحتكم ~ لقد طفح الكيل ~ شكرا
الرئيس القادم
عمر علي -ابعاد المالكي و علاوي عن منصب رئاسة الوزراء اصبح ضرورة وطنية و ملحة لكسر ذهنية الرمز و القائد الضرورة التي و للاسف ومن خلال متابعة نتائج الانتخابات ما زالت مسيطرة على ذهنية المواطن العراقي . فمنصب رئاسة الوزراء هو موقع خدمي و هو موظف لدى الشعب يؤدي واجبه لمدة معينة. العراق يحتاج في المرحلة المقبلة لرجل غير مؤدلج سواء كانت هذه الادلجه دينية او قومية و ذا عقلية اقتصادية حديثة يستطيع النهوض بالواقع الاقتصادي المتردي في العراق . فالنهوض الاقتصادي للبلد هو السبيل الوحيد لحماية الديمقراطية الناشئة في العراق و القضاء على الارهاب و تثبيت الامن فالارهابيين و البعثيين يستغلون الحال الاقتصادي المتردي في البلد و يعملون على تجنيد العاطلين عن العمل للقيام باعمالهم الارهابية. كما ان الرئيس القادم يجب ان يكون يتمتع بخبرة في العلاقات الدولية و بعلاقة جيدة مع الدول المؤثرة في الواقع العراقي و لا سيما الولايات المتحدة و ايران و ايجاد حل وسط في العراق يرضي هذه الدول و يبعد العراق عن حلبة صراعاتهما و لما له تأثير مباشر على العراق. كما ان تجربة الاتيان برجل يرتبط بحزب كما كانت تجربة المالكي اثبتت فشلها بسبب انه لن يستطيع مقاومة حزبه من التسلق في دوائر الدولة و تسلم مناصب لايستحقوها و من ثم استشراء الفساد و المحسوبية. فالرئيس القادم اذا ما توافرت به الصفات التي ذكرتها من عقلية متفتحة و اقتصادية و غير مؤدلجة و علمية وذا خبرة في العلاقات الدولية ومن خلفية غير حزبية سينقل العراق الى موقعه الطبيعي المتصدر.
الرئيس القادم
عمر علي -ابعاد المالكي و علاوي عن منصب رئاسة الوزراء اصبح ضرورة وطنية و ملحة لكسر ذهنية الرمز و القائد الضرورة التي و للاسف ومن خلال متابعة نتائج الانتخابات ما زالت مسيطرة على ذهنية المواطن العراقي . فمنصب رئاسة الوزراء هو موقع خدمي و هو موظف لدى الشعب يؤدي واجبه لمدة معينة. العراق يحتاج في المرحلة المقبلة لرجل غير مؤدلج سواء كانت هذه الادلجه دينية او قومية و ذا عقلية اقتصادية حديثة يستطيع النهوض بالواقع الاقتصادي المتردي في العراق . فالنهوض الاقتصادي للبلد هو السبيل الوحيد لحماية الديمقراطية الناشئة في العراق و القضاء على الارهاب و تثبيت الامن فالارهابيين و البعثيين يستغلون الحال الاقتصادي المتردي في البلد و يعملون على تجنيد العاطلين عن العمل للقيام باعمالهم الارهابية. كما ان الرئيس القادم يجب ان يكون يتمتع بخبرة في العلاقات الدولية و بعلاقة جيدة مع الدول المؤثرة في الواقع العراقي و لا سيما الولايات المتحدة و ايران و ايجاد حل وسط في العراق يرضي هذه الدول و يبعد العراق عن حلبة صراعاتهما و لما له تأثير مباشر على العراق. كما ان تجربة الاتيان برجل يرتبط بحزب كما كانت تجربة المالكي اثبتت فشلها بسبب انه لن يستطيع مقاومة حزبه من التسلق في دوائر الدولة و تسلم مناصب لايستحقوها و من ثم استشراء الفساد و المحسوبية. فالرئيس القادم اذا ما توافرت به الصفات التي ذكرتها من عقلية متفتحة و اقتصادية و غير مؤدلجة و علمية وذا خبرة في العلاقات الدولية ومن خلفية غير حزبية سينقل العراق الى موقعه الطبيعي المتصدر.
لكم الله يا أهل السن
ناجي الشامسي -العرب والسنة ليس لهم ثقل في العراق لكي يزورون ويدعمون يا احمد العراقي , كل العالم اجمع يعرف انه لولا التزوير الشيعي والدعم الايراني الرافضي والامريكي الصهيوني لمالككم ومن قبل لن يحصل امثال هولاء على صوت واحد
لكم الله يا أهل السن
ناجي الشامسي -العرب والسنة ليس لهم ثقل في العراق لكي يزورون ويدعمون يا احمد العراقي , كل العالم اجمع يعرف انه لولا التزوير الشيعي والدعم الايراني الرافضي والامريكي الصهيوني لمالككم ومن قبل لن يحصل امثال هولاء على صوت واحد
اعداء العراق الحر
متابع -الانظمة الحاكمة في الدول المجاورة للعراق من العرب وغير العرب طائفية ولو بدرجات متفاوتة في حساباتها العراقية.والكلام عن ارتياح عربي لفوز علماني في الانتخابات العراقية ليس صادقا وغير واقعي.كل من تلك الانظمة لها مصالح تسعى الى تحقيقها او حمايتها وجميعها لا تريد ان تنجح التجربة الديمقراطية الناشئة في العراق وتعمل على افشالها، لان العراق الديمقراطي الفيدرالي سيكون خطرا شديدا على وجود هذه الانظمة المستبدة التي تقمع الشعوب التي تحكمها،خصوصا ان انتقال تأثير تحرر العراق من النظام الاستبدادي البعثي امر لا يمكن لهذه الانظمة ان تمنعه.ان عيون وقلوب الشعوب المقموعة في دول الجوار العراقي تتطلع ان ينجح العراقيون في طريقهم الديمقراطي الى الاستقرار والازدهار،لان النجاح العراقي هو سيدعمهم على التحرر من انظمتهم الاستبدادية..
اعداء العراق الحر
متابع -الانظمة الحاكمة في الدول المجاورة للعراق من العرب وغير العرب طائفية ولو بدرجات متفاوتة في حساباتها العراقية.والكلام عن ارتياح عربي لفوز علماني في الانتخابات العراقية ليس صادقا وغير واقعي.كل من تلك الانظمة لها مصالح تسعى الى تحقيقها او حمايتها وجميعها لا تريد ان تنجح التجربة الديمقراطية الناشئة في العراق وتعمل على افشالها، لان العراق الديمقراطي الفيدرالي سيكون خطرا شديدا على وجود هذه الانظمة المستبدة التي تقمع الشعوب التي تحكمها،خصوصا ان انتقال تأثير تحرر العراق من النظام الاستبدادي البعثي امر لا يمكن لهذه الانظمة ان تمنعه.ان عيون وقلوب الشعوب المقموعة في دول الجوار العراقي تتطلع ان ينجح العراقيون في طريقهم الديمقراطي الى الاستقرار والازدهار،لان النجاح العراقي هو سيدعمهم على التحرر من انظمتهم الاستبدادية..
Qualifications
Adel Shubber -What should be the qualifications for the next P.M. of Iraq? The Iraqis, and the parties in Iraq should pay a serious attention to the qualifications of the next P.M. of Iraq? How about a PHD in Engineering? How about a PHD in Business adminstration? How about a famous Lawyer garduted from Harvard, or France? How about famous medical Doctor who prtaiced medcine very successfuly?
Qualifications
Adel Shubber -What should be the qualifications for the next P.M. of Iraq? The Iraqis, and the parties in Iraq should pay a serious attention to the qualifications of the next P.M. of Iraq? How about a PHD in Engineering? How about a PHD in Business adminstration? How about a famous Lawyer garduted from Harvard, or France? How about famous medical Doctor who prtaiced medcine very successfuly?
عراق جديد
رانه الزيدي -الف مبروك فوز علاوي لانه بحق الرجل المناسب في المكان المناسب فالعراق يحتاج الى مثل هذه الشخصية لادارة اعماله والنهوض به فهو شخصية مثقفه جدا وله ابعاد فكريه ممتازة بعيده عن الطائفية رغم انه شيعي لكن من الشيعة المعتدلين جدا جدا وبعيد عن دمج الدين والسياسه معا لذلك لو كان كل الشعب العراقي واعي لكان من اول يوم بعد الاحتلال تم اختيار هذا الرجل ليقود هذا الشعب والبلد لذلك اعبدوا عنا صدام الثاني وهو المالكي الذي امسك بالكرسي ولم يعد قادر على تركه بدون اي فائده قدمها للشعب والتجربه خير برهان يا عراقيين الله ينصر اياد علاوي .
عراق جديد
رانه الزيدي -الف مبروك فوز علاوي لانه بحق الرجل المناسب في المكان المناسب فالعراق يحتاج الى مثل هذه الشخصية لادارة اعماله والنهوض به فهو شخصية مثقفه جدا وله ابعاد فكريه ممتازة بعيده عن الطائفية رغم انه شيعي لكن من الشيعة المعتدلين جدا جدا وبعيد عن دمج الدين والسياسه معا لذلك لو كان كل الشعب العراقي واعي لكان من اول يوم بعد الاحتلال تم اختيار هذا الرجل ليقود هذا الشعب والبلد لذلك اعبدوا عنا صدام الثاني وهو المالكي الذي امسك بالكرسي ولم يعد قادر على تركه بدون اي فائده قدمها للشعب والتجربه خير برهان يا عراقيين الله ينصر اياد علاوي .
علاوي
الجنابي -علاوي لوحمودي البعث راجع والرافضه اشلون بيهم
علاوي
الجنابي -علاوي لوحمودي البعث راجع والرافضه اشلون بيهم
مصيبه!!!
الخليفه -يعنى يا شيعى يا علمانى مفيش وسطاللهم انصر اهل السنه والجماعه يارب العالمين
مصيبه!!!
الخليفه -يعنى يا شيعى يا علمانى مفيش وسطاللهم انصر اهل السنه والجماعه يارب العالمين
هذه هي الديمقراطية
مواطن عراقي -سواء السيد نوري المالكي أوالدكتور اياد علاوي فقد افرزت الانتخابات حبنا للديمقراطية من خلال حرية اختيارنا لمن يمثلنا في البرلمان القادم وهذا مايثير قلق الانظمة اللاديمقراطية المحيطة بنا ولكن هيهات فهذا الطريق لن نحيد عنه وسنعيش سوية في بلدنا الحبيب سنة وشيعة عربا واكراد والله ناصرنا فهو نعم المولى ونعم النصير
هذه هي الديمقراطية
مواطن عراقي -سواء السيد نوري المالكي أوالدكتور اياد علاوي فقد افرزت الانتخابات حبنا للديمقراطية من خلال حرية اختيارنا لمن يمثلنا في البرلمان القادم وهذا مايثير قلق الانظمة اللاديمقراطية المحيطة بنا ولكن هيهات فهذا الطريق لن نحيد عنه وسنعيش سوية في بلدنا الحبيب سنة وشيعة عربا واكراد والله ناصرنا فهو نعم المولى ونعم النصير
ازدواجيه الفتاوى
محمد السلماني -المشهد السياسي العراقي وتأثيراته وتأثراته بدول الجوار يعيد ذاكرتنا الى فتاوى ممن يدعون السلفيه في الايام الاخيره للخلافه العثمانيه وتعاون مع الانجليز لمحاربه الدوله العثمانيه وبعد ان حصل لهم ماارادوا وظهرت الدويلات العروبيه القوميه فاذا بالسحر انقلب على الساحر لتصدر الفتوى بكفر القوميه والناصريه والبعثيه والوطنيه وعندما دارت رحى الحرب ضد السوفيت في افغانستان دعموا وافتوا بضرورة الجهاد ودعم المجاهدين وعندما خرج الوفيت من افغانستان وتضاربت المصالح اصبح من تولى امور افغانستان خارجي وارهابي وعندما احتل العراق الكويت صدرت الفتاوى بجواز الاستعانه بالكافر وعندما احتلت بغداد صدرت الفتاوى بضرورة محاربه الشيعه(الرافضه) قبل المحتل الكافر والان الفتاوى تدعم العلمانيين امثال قائمة عليوي وتجب موالاتهم وكفرهم دون كفر...
ازدواجيه الفتاوى
محمد السلماني -المشهد السياسي العراقي وتأثيراته وتأثراته بدول الجوار يعيد ذاكرتنا الى فتاوى ممن يدعون السلفيه في الايام الاخيره للخلافه العثمانيه وتعاون مع الانجليز لمحاربه الدوله العثمانيه وبعد ان حصل لهم ماارادوا وظهرت الدويلات العروبيه القوميه فاذا بالسحر انقلب على الساحر لتصدر الفتوى بكفر القوميه والناصريه والبعثيه والوطنيه وعندما دارت رحى الحرب ضد السوفيت في افغانستان دعموا وافتوا بضرورة الجهاد ودعم المجاهدين وعندما خرج الوفيت من افغانستان وتضاربت المصالح اصبح من تولى امور افغانستان خارجي وارهابي وعندما احتل العراق الكويت صدرت الفتاوى بجواز الاستعانه بالكافر وعندما احتلت بغداد صدرت الفتاوى بضرورة محاربه الشيعه(الرافضه) قبل المحتل الكافر والان الفتاوى تدعم العلمانيين امثال قائمة عليوي وتجب موالاتهم وكفرهم دون كفر...