اسبانيا تشارك في يوم الأرض
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مدريد: شاركت اسبانيا في يوم الأرض تضامنا مع الدعوات التي أطلقتها منظمات وهيئات فيما يعرف بـ "يوم الأرض" لمواجهة الخطر المحدق بالطبيعة والتغير البيئي.
وأطفأت بعض المدن الإسبانية الكهرباء عن أهم معالمها كمدينة برشلونة وبيلباو وسيجوفيا.
وفي العاصمة الإسبانية مدريد كان لبوابة الكلا وميدان ثيبيليس والطرق الرئيسية وبعض الواجهات المهمة نصيب في المشاركة في إطفاء الأنوار أسوة ببقية مدن العالم التي شاركت في هذا التجمع التضامني .
التعليقات
خبر- وتحت الأرض
هشام محمد حماد -يقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم {قُل كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً } صدق الله العظيم – ذلك أنهُم لم يكونوا يتدبرون أنهم لم يكونوا أحياء أصلاً ُثم كانوا ، وأن النشأة الآخِرة ليست أعسر من النشأة الأولى ، وأنهُ لا شيء أمام القدرة الإلهية أعسرُ من شىء ، وأداة الخلق واحدة في كل شىء : كُن فيكون .. وكان الرد .. فيستوى إذن أن يكون الشىء سهلاً وأن يكون صعباً فى نظر الناس متى توجهت الإرادة الإلهية إليه .. ويمضي المغفور لهً شهيد الوثنية والجاهلية كبيرالإساتذة سيد قُطب مُفسراً لنا الآية الكريمة بأن العظام والرفات فيها رائحة البشرية وفيها ذكرى الحياة ؛ بينما الحديد والحجارة أبعدُ عن الحياة .. فيقال لهُم : كونوا حجارة أو حديداً أو خلقاً آخر أوغل في البُعد عن الحياة من الحجارة والحديد مما يكبرُ فى صدورِكُم أن تتصوروه وقد نُفخت فيه الحياة .. فسيبعثكُم الله عز وجل .. وهم طبعاً لا يملكون أن يكونوا أياً من ذلك ولكنه قول للتحدي متضمناً ظلاً للتوبيخ والتقريع .. فالحجارة والحديد جمادات لا تحس ولا تتأثر ، وبهذا إيماءُ من بعيد إلى ما في صدورهم من جمود وتحجر .. هكذا فسر الإستاذ العملاق سيد قُطب خلال وداخل السجن الإنعزالي .. وكانوا تكبروا ورفضوا إجلاسه بالمحاكمات نتاج للمرض والرئة الواحدة .. ورحل بعدما قام بنفسه بوضع حلقة المشنقة بالعنق رافضاً قول غير لا إله إلا الله محمد رسول الله .. مُلبياً نداء الخالق يوم أتته البشارة بالجنة من الرسول عليه الصلاة والسلام .. لا إسلام إذن بلا أعمال صالحات .. وفصلِكُم للدين عن السياسة (لمصلحتِكُم ومخططاتِكُم التى أحبطها الله عز وجل) فصل عنكُم وذويكُم وأذنابِكُم وصفواتِكُم الجنة .. فلم يتبق لكُم سوى سعياً حثيثاً مؤكداً إلى جهنم بعد عذابات بالقبور .. لا عزاء لكم ولا أمثالكُم .. ولم يتبق أمامكم سوى اليوم وغد الأثنين 30/3/2010 للتنفيذ طوعياً و/أو قهرياً لِما عليكُم تنفيذه بجميع البلاد العربية المُسلِمة .. فبنهاية الغد ستُغلق جميع أيام الثلاثاءات والأربعاءات والخميسات والجمعات والسبتات والأحدات والأثنينات إزاء توبة منكُم نصوح مقترنة بالأعمال التى أقترحناها (وغيرها) أمام الله تعالى .. كنتم ولا زلتم إلى الوراء وإعتباراً من الثلاثاء بعد الغد الموافِق 31/3/2010 ستُصبِحوا إلى الوراء ولتحت بإستمرار .. وتحت الأرض بعد دفن كل منكم ستبدأ رحلة العذاب الأبدية وبمق
خبر- وتحت الأرض
هشام محمد حماد -يقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم {قُل كُونُواْ حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً } صدق الله العظيم – ذلك أنهُم لم يكونوا يتدبرون أنهم لم يكونوا أحياء أصلاً ُثم كانوا ، وأن النشأة الآخِرة ليست أعسر من النشأة الأولى ، وأنهُ لا شيء أمام القدرة الإلهية أعسرُ من شىء ، وأداة الخلق واحدة في كل شىء : كُن فيكون .. وكان الرد .. فيستوى إذن أن يكون الشىء سهلاً وأن يكون صعباً فى نظر الناس متى توجهت الإرادة الإلهية إليه .. ويمضي المغفور لهً شهيد الوثنية والجاهلية كبيرالإساتذة سيد قُطب مُفسراً لنا الآية الكريمة بأن العظام والرفات فيها رائحة البشرية وفيها ذكرى الحياة ؛ بينما الحديد والحجارة أبعدُ عن الحياة .. فيقال لهُم : كونوا حجارة أو حديداً أو خلقاً آخر أوغل في البُعد عن الحياة من الحجارة والحديد مما يكبرُ فى صدورِكُم أن تتصوروه وقد نُفخت فيه الحياة .. فسيبعثكُم الله عز وجل .. وهم طبعاً لا يملكون أن يكونوا أياً من ذلك ولكنه قول للتحدي متضمناً ظلاً للتوبيخ والتقريع .. فالحجارة والحديد جمادات لا تحس ولا تتأثر ، وبهذا إيماءُ من بعيد إلى ما في صدورهم من جمود وتحجر .. هكذا فسر الإستاذ العملاق سيد قُطب خلال وداخل السجن الإنعزالي .. وكانوا تكبروا ورفضوا إجلاسه بالمحاكمات نتاج للمرض والرئة الواحدة .. ورحل بعدما قام بنفسه بوضع حلقة المشنقة بالعنق رافضاً قول غير لا إله إلا الله محمد رسول الله .. مُلبياً نداء الخالق يوم أتته البشارة بالجنة من الرسول عليه الصلاة والسلام .. لا إسلام إذن بلا أعمال صالحات .. وفصلِكُم للدين عن السياسة (لمصلحتِكُم ومخططاتِكُم التى أحبطها الله عز وجل) فصل عنكُم وذويكُم وأذنابِكُم وصفواتِكُم الجنة .. فلم يتبق لكُم سوى سعياً حثيثاً مؤكداً إلى جهنم بعد عذابات بالقبور .. لا عزاء لكم ولا أمثالكُم .. ولم يتبق أمامكم سوى اليوم وغد الأثنين 30/3/2010 للتنفيذ طوعياً و/أو قهرياً لِما عليكُم تنفيذه بجميع البلاد العربية المُسلِمة .. فبنهاية الغد ستُغلق جميع أيام الثلاثاءات والأربعاءات والخميسات والجمعات والسبتات والأحدات والأثنينات إزاء توبة منكُم نصوح مقترنة بالأعمال التى أقترحناها (وغيرها) أمام الله تعالى .. كنتم ولا زلتم إلى الوراء وإعتباراً من الثلاثاء بعد الغد الموافِق 31/3/2010 ستُصبِحوا إلى الوراء ولتحت بإستمرار .. وتحت الأرض بعد دفن كل منكم ستبدأ رحلة العذاب الأبدية وبمق