أخبار

البرادعي يزيد احتمالات ترشح مبارك لولاية جديدة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مع إقتراب موعد الإنتخابات المصريّة، وظهور منافس جديدللرئيس حسني مبارك، متمثل بشخص محمد البرادعي، تعيش الساحة المصريّة السياسيّة في حالة غليان لم تشهدها منذ عقود، حيث كثفت التكهنات حول هوية الشخص الذي سيحكم البلاد، أكبر حليفلواشنطنفي المنطقةوشريك السلام الذي لا غنى عنه بالنسبة إلى تل أبيب. وعلى الرغم من الحظوظ القليلة للبرادعي بالفوز في الإنتخابات بسبب القوانين المصريّة التي تصبّ في صالح مبارك أو نجله، إلا أن التحليلات ترى أنه سينتشل مصر من حالة الركود التي عاشتها في عهد مبارك، وأدت إلى تراجع مكانتها في العالم العربي.

القاهرة: ترصد صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية في تقرير تنشره على صدر موقعها الإلكتروني على شبكة الإنترنت، ما أسمته بحالة الغليان السياسي التي تهيمن على مجريات الأحداث في مصر الآن، مع قرب موعد الانتخابات وظهور منافس جديد للرئيس المصري حسنيمبارك الذي يقود البلاد منذ فترة طويلة، في وضعية لم يسبق لمصر أن شهدتها منذ عقود.

وبعد أن تستهل الصحيفة حديثها بإبراز طبيعة الأجواء التي رافقت الإعلان عن خضوع الرئيس مبارك خلال الآونة الأخيرة لعملية جراحية في ألمانيا، تمضي لتشير إلى أن موجة التكهنات قد تم تكثيفها بالفعل حول هوية الشخص الذي سيحكم مصر، التي تعتبر أكثر الحلفاء العرب أهمية بالنسبة إلى الولايات المتحدة وشريك السلام الذي لا غنى عنه بالنسبة إلى إسرائيل. ثم تنتقل في الإطار ذاته لتقول إن انتخابات الرئاسة مقرر لها العام 2011، ويبدو من المُرجح أن محمد البرادعي، الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي يحظى باحترام كبير، سوف يدخل في تحدٍّ ضد الرئيس مبارك، إن ترشح من جديد، أو على الأرجح، ضد نجل الرئيس، جمال.

إلى هنا، تواصل الصحيفة حديثها بالتأكيد على أن قانون الانتخاب المصري يزيد من احتمالية فوز الرئيس مبارك أو خليفته المحدد مرة أخرى. ومع ذلك، فإن احتمال وضع حد لرئاسة مبارك، تزامنًا مع وصول منافس خطر مثل البرادعي، قد تسببا في إحداث حالة من الغليان السياسي التي لم يسبق للقاهرة وإن شهدت مثيلًا لها منذ عقود. وتتابع الصحيفة بالقول إن كثيرًا من الأمور تسير الآن على المحك بالنسبة إلى مصر والمصريين. خاصة وأن انتخابات الرئاسة القادمة تحظى باحتمالية أن تكون أول سباق انتخابي بين متنافسين متكافئين، مقدمة بذلك انفراجة نحو ديمقراطية حقيقية. كما أنها ستكون فرصة لاستعادة بعض من مكانة أمة وادي النيل في العالم العربي.

وبعد تأكيدها على أن مصر بدأت تشهد تراجعًا مهينًا في نفوذها بالسياسة العربية والعلم ووسائل الإعلام، منذ اغتيال الإسلاميين المتطرفين للرئيس السادات العام 1981، تمضي المجلة لتقول إن البرادعي، 67 عامًا، يمثل الآن الأمل الأفضل منذ فترة طويلة لمصر، من أجل تنشيط النظام السياسي، الذي يخضع لأكثر من نصف قرن لهيمنة شخصيات عسكرية وأجهزة أمنية متواجدة في كل مكان. وعلى الرغم من عدم التمكن من معالجة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية، التي ازدادت تعقيدًا نتيجة للنمو السكاني السريع، إلا أن الأمور بدأت في التحسن بعد ذلك، مع مرور ما يزيد عن عقدين للرئيس مبارك في السلطة. ومع حدوث انتعاشة اقتصادية غير مسبوقة للبلاد خلال العام الماضي، نمت الفجوة بين الأثرياء والفقراء إلى معدلات مثيرة للقلق.

ثم تمضي الصحيفة لتقول إن المصير الذي لم يُحسم بعد للفلسطينيين الذين يعيشون تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي، يجثم على مصداقية الرئيس مبارك في العالم العربي. وعلى الرغم من مرور سنوات لعبت فيها مصر دور الوساطة، إلا أنه لم يتمكن من المصالحة بين الفصائل الفلسطينية المتنافسة. وتلفت إلى أن أجرأ مبادرات السلام العربية في السنوات الأخيرة لم تأتِ من مصر، بل من العاهل السعودي، الملك عبد الله. كما ثبت أن قطر هي الوسيط الأكثر نشاطًا في النزاعات الإقليمية بين الدول العربية. وتابعت في الإطار ذاته لتقول إن الشغل الشاغل للنظام الحالي الآن هو العمل على احتواء جماعة الإخوان المسلمين ذات الشعبية في البلاد، خاصة في أعقاب الفوز اللافت الذي حققته في الانتخابات البرلمانية العام 2005.

وفي ظل هذه الأجواء، جاءت عودة البرادعي إلى البلاد في التاسع عشر من شهر شباط / فبراير الماضي، ليقوم بجس النبض السياسي وحشد التأييد لترشيح محتمل للرئاسة. وبكل المقاييس، ترى الصحيفة أن البرادعي يمثل في واقع الأمر التحدي الأكبر لهيمنة عائلة الرئيس مبارك على السلطة. وإلى الآن، لا تزال تبدو فرص إجراء مصر لأي شيء يقترب من انتخابات تنافسية حقيقية على الصعيدين البرلماني والرئاسي فرصًا قاتمة. ويرى مطلعون على باطن الأمور داخل الحزب الوطني الديمقراطي أن الأثر الصافي لعامل البرادعي هو زيادة احتمالات إقدام الرئيس مبارك على ترشيح نفسه لولاية أخرى العام 2011 ، إن كان بوسعه ذلك من الناحية البدنية. وهو التشخيص الذي يلقي بشكوك خطرة على الآمال الخاصة ببزوغ فجر حقبة ديمقراطية جديدة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دور مصر
Tarek Saad -

عزيزى الكاتب تعليقى ليس على موضوع التنافس بين الرئيس مبارك والبرادعي ، فهذا التنافس ظاهرة صحية وشىء جيد ، تعليقى على استخدامك لالفاظ لانقبلها نحن المصريين ، يعنى ايه تراجع مهين.. ومن أنت لتهين مصر وشعبهابمقالك السخيف اللى واضح جدا فى اى اتجاه يصب ، مصر لم تفشل فى الصلح بين الفلسطنين وقطر لم تنجح فى الصلح بينهم والدليل ان الخلاف لازال قائم.أذا كانت دولة بحجم قطر قادرة على حل المشكلة...لماذا الانتظار ..ولكن على مايبدوا أن الجميع فى إنتظار الحل عن طريق مصر .. فارجوا أن يكون الكلام عنها باحترام .

دور مصر
Tarek Saad -

عزيزى الكاتب تعليقى ليس على موضوع التنافس بين الرئيس مبارك والبرادعي ، فهذا التنافس ظاهرة صحية وشىء جيد ، تعليقى على استخدامك لالفاظ لانقبلها نحن المصريين ، يعنى ايه تراجع مهين.. ومن أنت لتهين مصر وشعبهابمقالك السخيف اللى واضح جدا فى اى اتجاه يصب ، مصر لم تفشل فى الصلح بين الفلسطنين وقطر لم تنجح فى الصلح بينهم والدليل ان الخلاف لازال قائم.أذا كانت دولة بحجم قطر قادرة على حل المشكلة...لماذا الانتظار ..ولكن على مايبدوا أن الجميع فى إنتظار الحل عن طريق مصر .. فارجوا أن يكون الكلام عنها باحترام .

قوم يا مصرى
مصرى نايم بالبصل -

مادام الشعب المصرى قاعد يتفرج وسايب بلده تتحكم فيها مجموعة مخربة مع ان قدامه لاول مرة بديل معقول و ساكت يبقى يستاهل اللى يجراله الاربعين مليار اللى اتنهبوا من الكبير غير باقى المجموعة ها يبقوا ستين وسبعين و نسبة الفقر اللى عدت خمسين بالمائة ها تبقى تمانين وتسعين لغاية ما الشعب يبطل سلبية ويدور على مصلحته ويفرضها على الحاكم

قوم يا مصرى
مصرى نايم بالبصل -

مادام الشعب المصرى قاعد يتفرج وسايب بلده تتحكم فيها مجموعة مخربة مع ان قدامه لاول مرة بديل معقول و ساكت يبقى يستاهل اللى يجراله الاربعين مليار اللى اتنهبوا من الكبير غير باقى المجموعة ها يبقوا ستين وسبعين و نسبة الفقر اللى عدت خمسين بالمائة ها تبقى تمانين وتسعين لغاية ما الشعب يبطل سلبية ويدور على مصلحته ويفرضها على الحاكم

الى رقم 1
مراقب -

الى التعليق رقم 1 لكن موضوعيين وبعيدين عن العنجهية والعصبية فان دور مصر تراجع كثيرا ولم يعد لها تأثير في المنطقة.وللاسف فان الاخوة المصريين لم يواكبوا المستجدات والتطورات على مختلف الاصعدة نظرا لانهم لا يزالون يعتقدون بان مصر ام الدنيا واقول لك بكل صراحة مصر تعيش ازمة في السياسة والثقافة والفن والرياضة..... والشواهد على ذلك كثيرة وبالتالي المطلوب اجراء مراجعة شاملة والتخلي عن مقولة احنا الفراعنة ; لان المهم هو المستقبل فماذا فعلت مصر لمستقبلها ؟؟؟؟؟؟؟؟

الى رقم 1
مراقب -

الى التعليق رقم 1 لكن موضوعيين وبعيدين عن العنجهية والعصبية فان دور مصر تراجع كثيرا ولم يعد لها تأثير في المنطقة.وللاسف فان الاخوة المصريين لم يواكبوا المستجدات والتطورات على مختلف الاصعدة نظرا لانهم لا يزالون يعتقدون بان مصر ام الدنيا واقول لك بكل صراحة مصر تعيش ازمة في السياسة والثقافة والفن والرياضة..... والشواهد على ذلك كثيرة وبالتالي المطلوب اجراء مراجعة شاملة والتخلي عن مقولة احنا الفراعنة ; لان المهم هو المستقبل فماذا فعلت مصر لمستقبلها ؟؟؟؟؟؟؟؟

التغيير للأحسن مطلوب
ساهر يسري -

اللهم قيض لمصر من يبعث فيها الأمل والروح من جديد

التغيير للأحسن مطلوب
ساهر يسري -

اللهم قيض لمصر من يبعث فيها الأمل والروح من جديد

تحيا مصر مبارك
واحد كان ماشى فى حال -

البرادعى شخصيه مصريه عالميه يستحق كل الاحترام و التقدير . و مصر ترحب به دائما فهو ابن مصر اولا و اخيرا . كما ان وجوده ينعش المناخ الديمقراطى و يثبت اننا نعيش عصر الحريه و الديمقراطيه التى نشكر الرئيس مبارك من اجلها. غير انه فى الحقيقه فان البرادعى لا يصلح باى حال ان يكون رئيسا للجمهوريه .

تحيا مصر مبارك
واحد كان ماشى فى حال -

البرادعى شخصيه مصريه عالميه يستحق كل الاحترام و التقدير . و مصر ترحب به دائما فهو ابن مصر اولا و اخيرا . كما ان وجوده ينعش المناخ الديمقراطى و يثبت اننا نعيش عصر الحريه و الديمقراطيه التى نشكر الرئيس مبارك من اجلها. غير انه فى الحقيقه فان البرادعى لا يصلح باى حال ان يكون رئيسا للجمهوريه .

تضائل دور مصر الاقلي
ملك الترسو -

تحولت مصر من لعب ادوار البطولة مثل ملك الشاشة فريد شوقى الى لعب دور المهرج محمد رضا

تضائل دور مصر الاقلي
ملك الترسو -

تحولت مصر من لعب ادوار البطولة مثل ملك الشاشة فريد شوقى الى لعب دور المهرج محمد رضا

تحيا مصر مبارك
واحد كان ماشى فى حال -

البرادعى شخصيه مصريه عالميه يستحق كل الاحترام و التقدير . و مصر ترحب به دائما فهو ابن مصر اولا و اخيرا . كما ان وجوده ينعش المناخ الديمقراطى و يثبت اننا نعيش عصر الحريه و الديمقراطيه التى نشكر الرئيس مبارك من اجلها. غير انه فى الحقيقه فان البرادعى لا يصلح باى حال ان يكون رئيسا للجمهوريه .

تحيا مصر مبارك
واحد كان ماشى فى حال -

البرادعى شخصيه مصريه عالميه يستحق كل الاحترام و التقدير . و مصر ترحب به دائما فهو ابن مصر اولا و اخيرا . كما ان وجوده ينعش المناخ الديمقراطى و يثبت اننا نعيش عصر الحريه و الديمقراطيه التى نشكر الرئيس مبارك من اجلها. غير انه فى الحقيقه فان البرادعى لا يصلح باى حال ان يكون رئيسا للجمهوريه .

fiasco
mustafa -

Mobark will not be able to tackle the responsibilities of the state but believe me arab countries are in utmost need for arational and strong man like mobark any violation of security in egypt will vandalize every think mobark is areal

fiasco
mustafa -

Mobark will not be able to tackle the responsibilities of the state but believe me arab countries are in utmost need for arational and strong man like mobark any violation of security in egypt will vandalize every think mobark is areal

الى الكاتب
مصرى -

اشرف ابوجلاله للاسف جاهل لامور مصر ولكن كل من اراد الشهره فعليه ان يكتب عن مصر واقول لك نحن لم نسمى مصر ام الدنيا ولكن من سماها سيدنا نوح عليه السلام وثانيا لكون هاجر ام العرب مصريه واستغرب من ناحيه جمال مبارك فلم يعلن مره جمال او مبارك عن ترشيحه لحكم مصر ولو كان مبارك يريد ان يجعمل جمال رئيسا لفعلها من خمس سنوات ولن يمنعه فرد والدستور الجديد لايسمح لجمال بالترشيح وهذا اكبر دليل على ان جمال لاينوى حكم مصر ونحن المصريون لانريد ان يكون لمصر دور وسط العرب فكفانا ماقدمته مصر للعرب من حرب اليمن الى ثوره الجزائر الى فلسطين وهنيئا لمن يريد قياده العرب فنحن مللنا وكرهنا اسم العرب فنفتخر بان نكون فراعنه لكوننا نحن فقط نحمل هذا الاسم ونتمنى ان يرجع العمر بمبارك ليقود مصر 30 عاما اخرى فالبرادعى عالم مصر نحترمه ولكنه يجهل حكم مصر وعمره الان 67سنه وليت جمال مبارك يكون رئيسا لنا لتستقر امور مصر ونفتخر بمبارك رئيسا لنا فكفى الامن والامان لنا وليت لانسمع بكم ايها العرب الحاقدين على مصر وان شاء الله ستكون مصر بخير كما قال الله عنها وكفى بان من دخل مصر كان امنا صدق الله العظيم فيما قاله عن مصر

الى الكاتب
مصرى -

اشرف ابوجلاله للاسف جاهل لامور مصر ولكن كل من اراد الشهره فعليه ان يكتب عن مصر واقول لك نحن لم نسمى مصر ام الدنيا ولكن من سماها سيدنا نوح عليه السلام وثانيا لكون هاجر ام العرب مصريه واستغرب من ناحيه جمال مبارك فلم يعلن مره جمال او مبارك عن ترشيحه لحكم مصر ولو كان مبارك يريد ان يجعمل جمال رئيسا لفعلها من خمس سنوات ولن يمنعه فرد والدستور الجديد لايسمح لجمال بالترشيح وهذا اكبر دليل على ان جمال لاينوى حكم مصر ونحن المصريون لانريد ان يكون لمصر دور وسط العرب فكفانا ماقدمته مصر للعرب من حرب اليمن الى ثوره الجزائر الى فلسطين وهنيئا لمن يريد قياده العرب فنحن مللنا وكرهنا اسم العرب فنفتخر بان نكون فراعنه لكوننا نحن فقط نحمل هذا الاسم ونتمنى ان يرجع العمر بمبارك ليقود مصر 30 عاما اخرى فالبرادعى عالم مصر نحترمه ولكنه يجهل حكم مصر وعمره الان 67سنه وليت جمال مبارك يكون رئيسا لنا لتستقر امور مصر ونفتخر بمبارك رئيسا لنا فكفى الامن والامان لنا وليت لانسمع بكم ايها العرب الحاقدين على مصر وان شاء الله ستكون مصر بخير كما قال الله عنها وكفى بان من دخل مصر كان امنا صدق الله العظيم فيما قاله عن مصر

مين اشرف ابو جلاله
علي من فلسطين -

انا مع تعليق 1 و 8 مصر عظيمه دائمآ وشتبقى عظيمه رغم انف الحاقدين وهي الدوله الاقليمه الكبرى رقم 1 في الشرق الاوسط تحيه للرئيس مبارك ولمصر والمصريين

مين اشرف ابو جلاله
علي من فلسطين -

انا مع تعليق 1 و 8 مصر عظيمه دائمآ وشتبقى عظيمه رغم انف الحاقدين وهي الدوله الاقليمه الكبرى رقم 1 في الشرق الاوسط تحيه للرئيس مبارك ولمصر والمصريين

نحن الفراعنة
الاســ بقلم ــــتاذ -

كون إن مصر شالت أيدها من المنطقة فده لمصلحة المصريين، لأن العرب مفيش منهم فايدة ومش بييجي من وراهم غير المصايب، أما بالنسبة لموضوع أم الدنيا فضيه حاجة مستمرة للأبد لأن المصريين القدماء ابتدعوا معظم علوم الدنيا والبشرية استفادت من وراهم الكثير، والكلام دة أنا إتعلمته في الجامعة الأوروبية اللي درست فيها، يعني مصر أم الدنيا دة مش فقط بيتردد في مصر، أما الأزمة اللي بتتكلم عنها في مصر ديه منتشرة فالمنطقة كلها لأنهم أساساً عالم ثالث وطبيعي أن تكون عندهم مشاكل، أما بالنسبة للفراعنة فهم أجدادنا ومش هنتبرأ منهم بل نفتخر بيهم لأنهم أصحاب أقدم وأعظم حضارة عرفتها البشرية

نحن الفراعنة
الاســ بقلم ــــتاذ -

كون إن مصر شالت أيدها من المنطقة فده لمصلحة المصريين، لأن العرب مفيش منهم فايدة ومش بييجي من وراهم غير المصايب، أما بالنسبة لموضوع أم الدنيا فضيه حاجة مستمرة للأبد لأن المصريين القدماء ابتدعوا معظم علوم الدنيا والبشرية استفادت من وراهم الكثير، والكلام دة أنا إتعلمته في الجامعة الأوروبية اللي درست فيها، يعني مصر أم الدنيا دة مش فقط بيتردد في مصر، أما الأزمة اللي بتتكلم عنها في مصر ديه منتشرة فالمنطقة كلها لأنهم أساساً عالم ثالث وطبيعي أن تكون عندهم مشاكل، أما بالنسبة للفراعنة فهم أجدادنا ومش هنتبرأ منهم بل نفتخر بيهم لأنهم أصحاب أقدم وأعظم حضارة عرفتها البشرية

nero
nero -

الرئيس حسني مبارك مخلص لـ البلاد و المواطن و قال فى تغير النظام بالنسبه لما يحدث فى الاتحاد السوفيتى كلام مناسب مخلص انها بالتدريج و وعى المواطن قال له الدين يعنى اسلوب الحياه بين المواطن و ربه اما القانون بين المواطن و الدوله اما الموظف المعارض ليس معقول الحكومه و كبار ينزلوا لموظف الحكومه المصريه المعارض الذى يعاكس الناس و انا شاهدت الخائن كيف يخون فى المعهد القومى ... فى اجتماع مع المديرين و بعد الموظفين فى تدريب معنا قال ممكن اشاهد الفاكس الذى يرسله رجل الاعمال و هذا مثل مكالمه ليس من حقه التنصت و المديره لم تفهم فقال يعنى كلام مخل بـ الاداب او رسوم فـ ردت بأيمائه لم تقل نعم ام لا و هذا من الحكومه المصريه و من نفسه موظف صغير و لن ينزل الكبار لهم من هنا يجب الحكم يكون مركزى و الصغير يرجع للكبير فى الدوله و ليس يردد روح قانون و فكر وابداع لانه حمار لانه معارض بالمخالفه للقانون و هذا الموظف بالذات خائن فقد ذهب لزميله يهدده بأنه عنده مشاكل فى العمل و هو فقط تعرف عليه فى الدوره و ارتكب جريمه و انا فى دوره مع طلاب ليس مع الموظفين طلب عنوانى و زارنى لماذا اغيب و كنت استخرج جواز سفر و قال نفس كلامه لزميله

nero
nero -

الرئيس حسني مبارك مخلص لـ البلاد و المواطن و قال فى تغير النظام بالنسبه لما يحدث فى الاتحاد السوفيتى كلام مناسب مخلص انها بالتدريج و وعى المواطن قال له الدين يعنى اسلوب الحياه بين المواطن و ربه اما القانون بين المواطن و الدوله اما الموظف المعارض ليس معقول الحكومه و كبار ينزلوا لموظف الحكومه المصريه المعارض الذى يعاكس الناس و انا شاهدت الخائن كيف يخون فى المعهد القومى ... فى اجتماع مع المديرين و بعد الموظفين فى تدريب معنا قال ممكن اشاهد الفاكس الذى يرسله رجل الاعمال و هذا مثل مكالمه ليس من حقه التنصت و المديره لم تفهم فقال يعنى كلام مخل بـ الاداب او رسوم فـ ردت بأيمائه لم تقل نعم ام لا و هذا من الحكومه المصريه و من نفسه موظف صغير و لن ينزل الكبار لهم من هنا يجب الحكم يكون مركزى و الصغير يرجع للكبير فى الدوله و ليس يردد روح قانون و فكر وابداع لانه حمار لانه معارض بالمخالفه للقانون و هذا الموظف بالذات خائن فقد ذهب لزميله يهدده بأنه عنده مشاكل فى العمل و هو فقط تعرف عليه فى الدوره و ارتكب جريمه و انا فى دوره مع طلاب ليس مع الموظفين طلب عنوانى و زارنى لماذا اغيب و كنت استخرج جواز سفر و قال نفس كلامه لزميله