أردوغان: نسعى للتقارب مع الدول العربية والإسلامية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اكد رئيس الوزراء التركي سعي بلاده لتحقيق التقارب مع دول المنطقة.
اسطنبول: أكد رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي أن بلاده تعمل على إزالة بؤر وعوامل التوتر في المنطقة وتسعى إلى تحقيق التقارب بينها وبين العواصم العربية والإسلامية المحيطة بها.
وقال أردوغان في كلمة ألقاها اليوم أمام مؤتمر رجال الأعمال والصناعيين في مدينة اسطنبول التركية "إن الدول التي تبعد عن منطقتنا آلاف الأميال أرادت من تركيا أن تدير ظهرها لإخوانها في المنطقة وأسست توترات وهمية في جغرافية الأخوة ولكننا بدأنا بإزالة هذه التوترات والمسافات التي لا معنى لها".
وأشار أردوغان إلى أهمية التقارب بين تركيا وجوارها والعمل على إلغاء جوازات المرور بينها واجتثاث ما سعت إليه بعض الدول التي وصفها بأنها بعيدة عن المنطقة لزرع الأحقاد في أواصر العلاقات العربية التركية.
التعليقات
ILA MATA
GHAZI BRAHIM -عجيب امر الاتراك بعد ما جلبوه من ويلات خلال مئات السنين على امتنا العربية و قتلوا مئات الالاف من شعبنا وإسعمروا بلادنا ازيد من اربعة قرون و نهبوا ثرواتنا و قتلوا النساء و الاطفال و الشيوخ و العلماء و رجال الفكر و الدين و دفعنا الغالي في سبيل طردهم من بلادنا و بعد كل ذلك يأتون اليوم و يريدون ان يمارسوا نوع جديد من الإستعمار بحجة إقامة علاقات تجارية و بإسم حسن الجوار و على أساس علاقات بين دول إسلامية ضاربة عرض الحائط تاريخها الأسود و بكل وقاحة دون ان تقدم حتى إعتذار عما اقترفته من جرائم في حقنا و مع إستمرارها في إحتلال اجزاء من وطننا (شمال سوريا) ، ألا يكفينا ما عانيناه من إستعمار لماذا يجب علينا أن ننسى بهذه السرعة هل كتب علينا ان نظل دوما محاطين بمصاصي خيرات وطننا و لماذا يجب علينا ان نفتح أذرعنا لكل من جاء إلينا تحت ستار الدين ليدغدغ مشاعرنا الم نكن مسلمون حين استعمرونا و اجتاحوا بلادنا و قتلونا و نهبوا بلادنا و عاثوا فسادا فيها إلى متى سنظل اسيرين عواطفنا أما أن الاوان ان نفكر بعقولنا و ندافع عن انفسنا بعيدا عن العواطف
ILA MATA
GHAZI BRAHIM -عجيب امر الاتراك بعد ما جلبوه من ويلات خلال مئات السنين على امتنا العربية و قتلوا مئات الالاف من شعبنا وإسعمروا بلادنا ازيد من اربعة قرون و نهبوا ثرواتنا و قتلوا النساء و الاطفال و الشيوخ و العلماء و رجال الفكر و الدين و دفعنا الغالي في سبيل طردهم من بلادنا و بعد كل ذلك يأتون اليوم و يريدون ان يمارسوا نوع جديد من الإستعمار بحجة إقامة علاقات تجارية و بإسم حسن الجوار و على أساس علاقات بين دول إسلامية ضاربة عرض الحائط تاريخها الأسود و بكل وقاحة دون ان تقدم حتى إعتذار عما اقترفته من جرائم في حقنا و مع إستمرارها في إحتلال اجزاء من وطننا (شمال سوريا) ، ألا يكفينا ما عانيناه من إستعمار لماذا يجب علينا أن ننسى بهذه السرعة هل كتب علينا ان نظل دوما محاطين بمصاصي خيرات وطننا و لماذا يجب علينا ان نفتح أذرعنا لكل من جاء إلينا تحت ستار الدين ليدغدغ مشاعرنا الم نكن مسلمون حين استعمرونا و اجتاحوا بلادنا و قتلونا و نهبوا بلادنا و عاثوا فسادا فيها إلى متى سنظل اسيرين عواطفنا أما أن الاوان ان نفكر بعقولنا و ندافع عن انفسنا بعيدا عن العواطف
ILA MATA
GHAZI BRAHIM -عجيب امر الاتراك بعد ما جلبوه من ويلات خلال مئات السنين على امتنا العربية و قتلوا مئات الالاف من شعبنا وإسعمروا بلادنا ازيد من اربعة قرون و نهبوا ثرواتنا و قتلوا النساء و الاطفال و الشيوخ و العلماء و رجال الفكر و الدين و دفعنا الغالي في سبيل طردهم من بلادنا و بعد كل ذلك يأتون اليوم و يريدون ان يمارسوا نوع جديد من الإستعمار بحجة إقامة علاقات تجارية و بإسم حسن الجوار و على أساس علاقات بين دول إسلامية ضاربة عرض الحائط تاريخها الأسود و بكل وقاحة دون ان تقدم حتى إعتذار عما اقترفته من جرائم في حقنا و مع إستمرارها في إحتلال اجزاء من وطننا (شمال سوريا) ، ألا يكفينا ما عانيناه من إستعمار لماذا يجب علينا أن ننسى بهذه السرعة هل كتب علينا ان نظل دوما محاطين بمصاصي خيرات وطننا و لماذا يجب علينا ان نفتح أذرعنا لكل من جاء إلينا تحت ستار الدين ليدغدغ مشاعرنا الم نكن مسلمون حين استعمرونا و اجتاحوا بلادنا و قتلونا و نهبوا بلادنا و عاثوا فسادا فيها إلى متى سنظل اسيرين عواطفنا أما أن الاوان ان نفكر بعقولنا و ندافع عن انفسنا بعيدا عن العواطف
ILA MATA
GHAZI BRAHIM -عجيب امر الاتراك بعد ما جلبوه من ويلات خلال مئات السنين على امتنا العربية و قتلوا مئات الالاف من شعبنا وإسعمروا بلادنا ازيد من اربعة قرون و نهبوا ثرواتنا و قتلوا النساء و الاطفال و الشيوخ و العلماء و رجال الفكر و الدين و دفعنا الغالي في سبيل طردهم من بلادنا و بعد كل ذلك يأتون اليوم و يريدون ان يمارسوا نوع جديد من الإستعمار بحجة إقامة علاقات تجارية و بإسم حسن الجوار و على أساس علاقات بين دول إسلامية ضاربة عرض الحائط تاريخها الأسود و بكل وقاحة دون ان تقدم حتى إعتذار عما اقترفته من جرائم في حقنا و مع إستمرارها في إحتلال اجزاء من وطننا (شمال سوريا) ، ألا يكفينا ما عانيناه من إستعمار لماذا يجب علينا أن ننسى بهذه السرعة هل كتب علينا ان نظل دوما محاطين بمصاصي خيرات وطننا و لماذا يجب علينا ان نفتح أذرعنا لكل من جاء إلينا تحت ستار الدين ليدغدغ مشاعرنا الم نكن مسلمون حين استعمرونا و اجتاحوا بلادنا و قتلونا و نهبوا بلادنا و عاثوا فسادا فيها إلى متى سنظل اسيرين عواطفنا أما أن الاوان ان نفكر بعقولنا و ندافع عن انفسنا بعيدا عن العواطف