أخبار

اليابان قلقة لعبور البحرية الصينية بين جزرها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


عبرت اليابان عن قلقها من عبور اسطول يضم عشرات غواصات وسفن صينية بين جزرها الجنوبية خلال نهاية الاسبوع.

طوكيو: اعربت اليابان الثلاثاء عن قلقها بعد عبور اسطول يضم عشر غواصات وسفن صينية بين جزرها الجنوبية خلال نهاية الاسبوع، وفق ما افادت وزارة الدفاع. وقالت متحدثة انه تم السبت رصد غواصتين وثماني سفن حربية في المياه الدولية التي تفصل جزيرة اوكيناوا عن جزيرة مياكو الصغيرة الواقعة اقصى جنوب الارخبيل.

واكد وزير الدفاع الياباني توشيمي كيتازاوا ان هذا الانتشار غير مسبوق، وقال "سنقوم بتحليل مفصل لمعرفة ما اذا كان الامر يعني بلادنا او لا. سنقرر ردنا لاحقا". وافادت الوزارة انه في 10 نيسان/ابريل قرابة الساعة 20,00، رصد زورقا استطلاع للبحرية اليابانية الاسطول الصيني في مياه تقع على بعد 140 كلم جنوب غرب اوكيناوا، لافتة الى ان السفن الصينية كانت متجهة الى المحيط الهادىء.

واوضحت متحدثة ان "هذه السفن شاركت بعدها يوم 11 نيسان/ابريل في مناورات تموين في المياه جنوب اوكيناوا، خصوصا مع مروحيات". واضافت ان "احدى المروحيات اقتربت في شكل كبير من احد الزورقين اليابانيين. نعتقد ان هذا النوع من السلوك يعرض الملاحة للخطر".

لكن الوزارة ذكرت بانها ليست المرة الاولى تسلك فيها سفن حربية صينية هذه الطريق البحرية. ففي الشهر الفائت، شوهدت ست سفن للبحرية الصينية في هذه المنطقة. وفي حزيران/يونيو 2009 تم رصد خمس سفن وفي تشرين الثاني/نوفمبر 2008 تم رصد اربع.

واوضحت المتحدثة ان "سياستنا خلال الاعوام الاخيرة قضت باعلان انشطة السفن الحربية الاجنبية على مقربة من بلادنا". وينص القانون الدولي على حرية العبور في المياه الدولية وفي المنطقة الاقتصادية الخاصة حتى 200 ميل بحري انطلاقا من الساحل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خبر قلق أهم
هشام محمد حماد -

يبدو أن هناك من لا يُصدق خبر قيام الأمريكان بطباعة البنكنوت لعملاتهم بتكرارات حاملة لذات البيانات - وذلك مع الرغم من معلومات مُستجدة غاية بالأهمية تقول بإهتمام دوائر المخابرات ببلاد كثيرة بالموضوع تنسيقاً فيما بينها وزيارة أمريكا للحصول على أرض الواقع على تأكيدات موضوعية بشأن تلك الفضيحة المخفية ، كما سمعنا عن سعي فريق المخابرات ذلك على إجبار أمريكا على قبول إشراف بالأقمار الصناعية فوق أراضيها وببقاع متعددة متصلة بالعالم لرصد ومعرفة أحجام ونسب تقريبية للبنكنوت المُكرر طباعته لعشرات السنوات بذات البيانات تحميلاً لأقتصاديات بلاد العالم بمشاكلهُم وللتأثير على قراراتهم .. ويضُم ذلك الفريق المخابراتي مُنسق عن مخابرات دولة عربية واحدة على الأقل .. من ضمن أيضاً ما سيتم الضغط على الأمريكان لقبوله هو توقيف أمكانيات معينة متاحة بأقمارهم الصناعية تمكنهم من تغيير أرقام العدادات الألكترونية عن بُعد ، هذا ويتوقع قبول أمريكا لجميع تلك المطالب لتكشف ولأول مناسبة عن أحجام تلك العملة المرتبطة بأقتصاديات بلاد العالم مقارنة بأحجام البنكنوت المكرر بذات البيانات .. كما يتوقع أن تستفيد بعض البلاد من النتائج مثل البلاد المديونة بالعملة الأمريكية : إذ ستصبح قيمة تلك المديونيات لا شيء تقريباً خلال وقت قريب ، كما ستُضار وقتياً أقتصاديات البلاد الدائنة لأمريكا مثل الصين - التى ربما سيتضمن بحثها قريباً الحصول على أستحقاقاتها عينياً .. أما السؤال عن ماذا سيكون بشأن البورصات الأمريكية والمرتبطة بها وغيرها من البورصات العالمية للسلع والمنتجات : فمن المحقق أن تشهد إنقلابات وإنفلاتات : فتوالى الأسهم الصعود والهبوط للتخلص من أكبر كميات متاحة لدى كبار المتعاملين ويُلاحظ بدء حركة صعودية مع بدء تسرب أخبار تلك الفضيحة .. وكما علموا العالم سابقاً بأن رأس المال جبان : فإن ذلك سيرتد وبعنف على ساحتهُم المحلية وبتأثيرات غاية فى الإزدواج والتعقيد .. كما أن ترتيب أثرياء العالم قد يختلف تماماً .. والسؤال : هل يتخلى الأمريكيون أنفسهُم عن عملتهم مع إتخاذها الطريق إلى الإنهيار ؟ .. وفى سؤال آخر مُناقض للعديد من بلاد منطقتنا : هل من وطنيتكُم أن تتخلوا عن عملة بلادكم وتتفاخروا مهرولين وراء عملات بلاد غير مُسلمة بل ومُعادية للمسلمين راغبة فى أبتلاع مقدرات بلادكُم ؟

خبر قلق أهم
هشام محمد حماد -

يبدو أن هناك من لا يُصدق خبر قيام الأمريكان بطباعة البنكنوت لعملاتهم بتكرارات حاملة لذات البيانات - وذلك مع الرغم من معلومات مُستجدة غاية بالأهمية تقول بإهتمام دوائر المخابرات ببلاد كثيرة بالموضوع تنسيقاً فيما بينها وزيارة أمريكا للحصول على أرض الواقع على تأكيدات موضوعية بشأن تلك الفضيحة المخفية ، كما سمعنا عن سعي فريق المخابرات ذلك على إجبار أمريكا على قبول إشراف بالأقمار الصناعية فوق أراضيها وببقاع متعددة متصلة بالعالم لرصد ومعرفة أحجام ونسب تقريبية للبنكنوت المُكرر طباعته لعشرات السنوات بذات البيانات تحميلاً لأقتصاديات بلاد العالم بمشاكلهُم وللتأثير على قراراتهم .. ويضُم ذلك الفريق المخابراتي مُنسق عن مخابرات دولة عربية واحدة على الأقل .. من ضمن أيضاً ما سيتم الضغط على الأمريكان لقبوله هو توقيف أمكانيات معينة متاحة بأقمارهم الصناعية تمكنهم من تغيير أرقام العدادات الألكترونية عن بُعد ، هذا ويتوقع قبول أمريكا لجميع تلك المطالب لتكشف ولأول مناسبة عن أحجام تلك العملة المرتبطة بأقتصاديات بلاد العالم مقارنة بأحجام البنكنوت المكرر بذات البيانات .. كما يتوقع أن تستفيد بعض البلاد من النتائج مثل البلاد المديونة بالعملة الأمريكية : إذ ستصبح قيمة تلك المديونيات لا شيء تقريباً خلال وقت قريب ، كما ستُضار وقتياً أقتصاديات البلاد الدائنة لأمريكا مثل الصين - التى ربما سيتضمن بحثها قريباً الحصول على أستحقاقاتها عينياً .. أما السؤال عن ماذا سيكون بشأن البورصات الأمريكية والمرتبطة بها وغيرها من البورصات العالمية للسلع والمنتجات : فمن المحقق أن تشهد إنقلابات وإنفلاتات : فتوالى الأسهم الصعود والهبوط للتخلص من أكبر كميات متاحة لدى كبار المتعاملين ويُلاحظ بدء حركة صعودية مع بدء تسرب أخبار تلك الفضيحة .. وكما علموا العالم سابقاً بأن رأس المال جبان : فإن ذلك سيرتد وبعنف على ساحتهُم المحلية وبتأثيرات غاية فى الإزدواج والتعقيد .. كما أن ترتيب أثرياء العالم قد يختلف تماماً .. والسؤال : هل يتخلى الأمريكيون أنفسهُم عن عملتهم مع إتخاذها الطريق إلى الإنهيار ؟ .. وفى سؤال آخر مُناقض للعديد من بلاد منطقتنا : هل من وطنيتكُم أن تتخلوا عن عملة بلادكم وتتفاخروا مهرولين وراء عملات بلاد غير مُسلمة بل ومُعادية للمسلمين راغبة فى أبتلاع مقدرات بلادكُم ؟