إعتقال زعيم تنظيم القاعدة في الأنبار
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلنت الشرطة العراقيَّة إعتقال زعيم تنظيم القاعدة في محافظة الانبارومساعده لدى محاولتهما التسلل الى محافظة بغداد.
الرمادي: اعلنت الشرطة العراقية الجمعة اعتقال زعيم تنظيم القاعدة في محافظة الانبار (غرب) خليل الديوان ومساعده لدى محاولتهما التسلل الى محافظة بغداد. وقال اللواء بهاء القيسي قائد شرطة الانبار لوكالة فرانس برس "اعتقلنا المدعو خليل ديوان زعيم تنظيم القاعدة في محافظة الانبار ومساعده محمد يوسف الاعرجي صباح اليوم" الجمعة.
واوضح ان "قواتنا قامت بناء على معلومات استخباراتية بملاحقة هؤلاء الارهابيين واستطاعت اعتقالهم لدى محاولتهم التسلل الى محافظة بغداد". واكد ان "ديوان يعد احد الارهابيين الذين ارتكبوا جرائم ذهب ضحيتها عراقيين ابرياء". ولم يشر القيسي الى وقوع اشتبكات خلال عملية الاعتقال.
ويعد ديوان الذي كان يعمل قصابا ابان النظام السابق، بين قادة تنظيم دولة العراق الاسلامية احد تنظيمات المرتبطة بالقاعدة. وكانت محافظة الانبار وكبرى مدنها الرمادي (100 كلم غرب بغداد)، المعقل الرئيسي لتنظيم القاعدة قبل تشكيل قوات الصحوة منتصف ايلول/سبتمبر 2006، الذي نجح في طرد عناصر تنظيم القاعدة والمجموعات المتشددة التي تدور في فلكه.
التعليقات
Taliban
Safaa -حاولنا أن نحصي خسائر قوات التحالف البشرية التي عدّدها الكاتب بين 2 أيار والخامس منه ،نقلا عن بلاغات طالبان، فلم نستطع بكل صراحة. عندما يقرأ المرء هذه الادعاءات يعتقد إن الحرب قد انتهت ، وأنه لم يبق لدينا جنود لإنجاز المهمة في أفغانستان . بين مقتل جميع طاقم المركبة العسكرية ، وعشرين جنديا من هنا وسبعة جنود من هناك، يبدو أن طالبان تسيطر على الوضع وأن كل مل نفعله هو نقل جرحانا وقتلانا والمحاولة جاهدين لإبقاء خسائرنا طي الكتمان كي لا تعلم بها عائلاتهم أو الإعلام.بجدر بالقراء أن يتساءلوا – لماذا لم تكن طالبان قادرة يوما على تقديم صورة أو فيديو عن هذه الدبابات التي يدعون أنهم دمروها ؟ سنكون في غاية الاهتمام لرؤية دليل مماثل، خاصة وأننا نعلم أن قواتنا لا تستخدم الدبابات في أفغانستان إلا نادرا, هذه الحقيقة البسيطة كافية لأن تظهر لمن يشاهد التقارير الإخبارية عن عملياتنا العسكرية.
Taliban
Safaa -حاولنا أن نحصي خسائر قوات التحالف البشرية التي عدّدها الكاتب بين 2 أيار والخامس منه ،نقلا عن بلاغات طالبان، فلم نستطع بكل صراحة. عندما يقرأ المرء هذه الادعاءات يعتقد إن الحرب قد انتهت ، وأنه لم يبق لدينا جنود لإنجاز المهمة في أفغانستان . بين مقتل جميع طاقم المركبة العسكرية ، وعشرين جنديا من هنا وسبعة جنود من هناك، يبدو أن طالبان تسيطر على الوضع وأن كل مل نفعله هو نقل جرحانا وقتلانا والمحاولة جاهدين لإبقاء خسائرنا طي الكتمان كي لا تعلم بها عائلاتهم أو الإعلام.بجدر بالقراء أن يتساءلوا – لماذا لم تكن طالبان قادرة يوما على تقديم صورة أو فيديو عن هذه الدبابات التي يدعون أنهم دمروها ؟ سنكون في غاية الاهتمام لرؤية دليل مماثل، خاصة وأننا نعلم أن قواتنا لا تستخدم الدبابات في أفغانستان إلا نادرا, هذه الحقيقة البسيطة كافية لأن تظهر لمن يشاهد التقارير الإخبارية عن عملياتنا العسكرية.