فلسطيني تزوج 11 إمرأة ولديه 431 إبناً وحفيداً
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدي أبو طلال النجار (84 عاما) من قطاع غزة هوسا بإنجاب الأطفال، والزواج من أكبر عدد ممكن من النساء، ومن وجهة نظره "لا بديل عن إنجاب العشرات حتى يكون له ذكرى في حياته".
التقت "إيلاف" النجار الذي يسكن في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، وتحدث في منزله المتواضع في منطقة تعرف باسم "الفدائي أسامة النجار" عن تجربته في الحياة وجبه للزواج والانجاب، بينما يجلس عدد من أطفاله من حوله، يساعدونه بما يحتاج، لكنه عادة ما يستعين بزوجته المصرية أم يوسف الأخيرة بين النساء اللاتي كن على ذمته.
لا يجيد الرجل التحدث، لكنه تكلم بحسرة حول الجمعيات التي لم تساعده بالمطلق. وقال أبو طلال لإيلاف "أستغرب تماماً ما يحصل داخل الجمعيات المختلفة(..) لم توجد جمعية ساعدتني أنا وأطفالي، فجميعهم يقولون لزوجتي المصرية أنه لطالما زوجك لا زال حياً، فلا يمكن ان تستفيدي من الجمعيات".
الغريب أن الرجل الذي يتألم من رجليه فقط، أنه لم يشاهد التلفاز منذ نحو 25 سنة. وقال "لا أحب مشاهدة التلفاز أبداً، فلا يوجد خبر مفرح منذ سنوات، فهي إما تتحدث عن الموت أو عن الحروب في البلدان العربية".
وعن سبب زواجه من إحدى عشر إمرأة، قال أبو طلال "عندما أحتلت إسرائيل قطاع غزة سنة 1967م، عمت مدن القطاع إشتباكات عنيفة وإحراق إطارات السيارات، فدخل الجنود الإسرائيليون لمنزلي ووضع أحدهم سلاحه على رأسي وقال لي إن لم ترفع إطار عربية شحن كان يحترق في الشارع بالقرب من منزلي، سأقتلك. فأضطررت لأن أرفعه وهو محترق فأحترقت أنا. ومنذ ذلك الوقت قررت أن أتزوج بأكبر عدد ممكن من النساء لأنجب أولاداً يواجهون الإحتلال الإسرائيلي".
وأضاف "لو قتلوا الآن ثلاثمائة من أبنائي وأحفادي، فسيتبقى لي أكثر من مائة وسينجبون أولاداً كي لا تستطيع إسرائيل محونا عن الوجود، ورسّخت هذا المفهوم لأولادي، فأولادي يسيرون على خطاي، ابني طلال توفي وعلى ذمته خمس نساء، وابني جمال تزوج من خمسة نساء أيضاً، وابني الثالث متزوج من سيدتين". ويقول أحد أبنائه وإسمه إبراهيم (10 سنوات) أنه سينفذ وصية أبيه وسيتزوج من عشرين إمرأة
وأنجب الفلسطيني المسن 14 ولداً و17 بنتاً وماتوا له 11 طفل، فيما أنجب أولاده وبناته باقي العدد ليصل إلى 431، كان آخرهم طفلة أنجبتها إبنته يوم أمس بينما كانت إيلاف تتحدث معه.
ويقول الرجل أن عدد من زوجاته توفوا، بينما طلّق أخريات لكي يتمكن من الزواج من غيرهن، لكن المطلقات بقيت في بيوتهن عند أولادهن. "وها أنا أسكن عند زوجتي الأخيرة لأرعى أطفالي منها، كون أكبرهم لا يتجاوز 14 عاماً، والصغيرة عمرها ثلاث سنوات". ويضيف "زوجتي الحادية عشر هي سر سعادتي، واحمد الله أنني تزوجتها وهي لم تبلغ عمر الـ 17 من إحدى المحافظات المصرية، فهي سيدة تقوم على واجبي دون كلل أو ملل، وقد أنجبت منها عشرة أطفال".
ولن يحتار أبو طلال في مناسباته الإجتماعية كزواج احد أحفاده مثلاً. وقال لإيلاف "لا داعي لأن أعزم الناس أو أحد، فـ 430 شخص يكفون لأن يقيموا أفضل حفلات الأفراح، أما باقي أقاربي فهم يأتون لمشاهده جيشي".
وعمل أبو طلال في مقاولات البناء حتى قبل 19 سنة، يوم أم بدأ يتألم من وجع في رجليه، لكن تجاعيد وجهه لا زالت تحكي فترة ثراء عاشها المسن الفلسطيني في السباق. لكن السنون ذاتها عصفت بالرجل وأطفاله، وأصبح بحاجة إلى من يشد أزر باقي أطفاله التي يرعاهم.
التعليقات
مسكينة
سارة -اعجبني كيف هو 84 وزوجته المسكينة 17 يعني الفرق بينهم 67 سنه والله حرام
كيــف؟؟؟
عبد الحليم -كيف استطاع ابنه الأول الاحتفاظ بخمس نساء في وقت واحد؟ وهل كان للثاني همس نساء في وقت واحد أيضاً؟
ماهذا التخلف؟
واحد منهم - دبي -و ماهي فائدة أن يتذكرك أحد و أنت ميّت أصلا؟! ما هذا التخلف؟!!
حينما يكون الجنس
عدنان -حينما يكون الجنس عقيدة ، يكون النتاج ظلماً ، نعم فهذا الشبق لم يجد ما يقاوم به الاحتلال سوى بالجنس ، ووجد من حوله رعاع مثله جوزوه غنمات مثله ، ليقوم بحربه وتسلية نفسه ، فلا يهمه إن أكل أطفاله ، ولا يهم كيف ناموا ، ولا كيف سيصبحوا وما هو مستقبلهم وكيف هي تربيتهم ، ويا ترى هل ستستفيد فلسطين بهم ، أم هم فلس وطين !!
مصيبة
slim -لا و تصل به الوقاحة أن يطلب إعانة من الجمعيات ؟؟!! يا اخي إختشي على دمك و لا تربي أولادك بالصدقة و الذل و الهوان !!!
Too Bad
Salem -I think this person with his sick mentality he better lives in a cave.His is upset why some organizations will not help him.Sir, You are a village not a familyBringing kids to this World its responsibility not just having sex
لا إله إلا الله
Jameel -ما هذا التخلف؟
الشعب الفلسطيني
mohd077 -نحن كشعب فلسطيني شعب يأبي الاضمحلال والخنوع لغير الله ولاكن الكثير من العرب لايريدون من هذا الشعب الا القنوع بما هو فيه فالسلطات المصرية تفاخر ليل نهار بالجدار الظالم الذي تبنيه لتمنع الشعب في غزة من العيش الا من خلال الانفاق والسراديب ومن ثم فأنني اقول لمن يتكلمون عن امكانية ظلم الاب لابنائه الايكفي ان اليهود يقتلون عائلات كاملة بدون رحمة والقضية اليوم ياحضرات الاساتذة والسيدات قضية ديموغرافية اي ان الشعب الاكبر عددا هو من سينتصر فيمعركةالبقاء والديمقراطية المزيفة واهم شئ في العالم انها وصية الرسول الاعظم بالتناسل لانه سيباهي بنا الامم وكفاكم مزايدة على شعب لم تقدمو له غير النقد والكلام الفاضي