أخبار

لاريجاني: العلاقات الإيرانية - التركية متينة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

وصف علي لاريجاني العلاقات بين إيران وتركيا بأنها متينة ومبنية على أساس الثقة المتبادلة مشيرا إلى الخطوات الهامة التي اتخذت في مجال تعزيز التعاون الاقتصادي بين تركيا وايران .

اسطنبول: ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إرنا أن رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني ثمن اليوم خلال لقائه في اسطنبول رئيس البرلمان التركي محمد علي شاهين مواقف الحكومة التركية حيال القضايا الاقليمية الهامة ولا سيما القضية الفلسطينية مؤكدا ان مكانة تركيا بين الدول الاسلامية تتعزز يوما بعد آخر.

وفيما يتعلق بالملف النووي الإيراني السلمي رحب لاريجاني بالدور التركي الايجابي في هذا المجال .

من جانبه أعرب رئيس البرلمان التركي خلال اللقاء عن ارتياحه لمسيرة التعاون المتنامية بين طهران و أنقرة و قال .. إن توسيع التعاون بين برلماني البلدين من شأنه ان يعزز التعاون بين تركيا و ايران في المجالات كافة.

وكان لاريجاني اكد في تصريح للصحفيين عند وصوله إلى اسطنبول أمس للمشاركة في الاجتماع الطارئ للجنة التنفيذية لاتحاد برلمانات الدول الاعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي ان الكيان الصهيوني يمارس ابشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني في الاراضي المحتلة.

وقال لاريجاني.. إن موضوع فلسطين أصبح خلال الاشهر الأخيرة موضوعا مؤلما ويجب ان يحظى باهمية كبيرة من قبل الدول الاسلامية مشيرا إلى ان اجتماع اسطنبول سيبحث العديد من القضايا منها تهويد مدينة القدس من قبل الكيان الصهيوني وتغيير المعالم الاسلامية في القدس وموضوع التهجير القسري لمئات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة الغربية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
يفعلون كألأسرائيليين
أبو سمير -

نعم تفعل أسرائيل كل هذا مع الفلسطينيين هذا معلوم للقاصي والداني ولكن الذي لا يعلمه المواطن العربي هوا ما تفعله الدول التي جزءت كردستان بينها اليوم ذكرت مصادر من المنطقةالكردية عند حدود الإيرانية التركية حسب المصدرتدور أشرس المعارك في المنطقة الحدوديةبين المقاتلينالكرد من حزب العمال الكردستاني وكلا من الجيشينالفارسي والطوراني وبتنسيق تام بينهم لهذ يمتدحكل طرف منهم الطرف الآخر إيذا أضفنا سوريا للأطراف لتصبح3 أطراف تكيل المدائح لبعضهاويتحدثون للعلاقة الطيبة ثم حسن الجوار الذي يأتي على حساب الشعب الكردي إيذا عدنة إلىأفكار وأيديلوجيات الأطراف الثلاثة لا شيئ يرطبهم ببعضهم سوى محاربة الكرد وفضية الشعب الكردي هذه الأطراف المعادية للشعب الكردي تختبئ خلف القضية الفلسطينية لتبيين للمواطنالعربي والمسلم انهم المدافعين عن قضايا الأمة وسواهم يعادي القضية أو على الأقل لا يهتم بها