زلزال بقوة 4.9 يضرب السواحل الشرقية لتونس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تونس: سجلت مصادر الرصد التونسية مساء اليوم زلزالا بقوة 4.9 درجة بمقياس ريختر داخل البحر قبالة السواحل الشرقية التونسية.
وأفادت التحاليل الأولية أن مركز الزلزال يقع على بعد 55 كيلمترا من مدينة المهدية الساحلية.
التعليقات
أتعتز بمصريتك !!
هشام محمد حماد -وأمام الله عز وجل نشهد : قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لقد أعزنا الله بالإسلام ، فإن أخترنا العزة بغيره أذلنا الله .. وبعد الموت يُسئل المرء عن : من ربُك وما دينُك ومن نبيك .. لا يُسئل المرء عن مصريتك ولا عن تونسيتك ولا عن عَلمِك ولا نشيد درويشك .. فلا عِزة أو (فخر) إلا بالإسلام .. وبغيره تكون ذليلاً .. مثلك بذلك مِثل كثيرون ممن لم يتربوا على عبادة الله تعالى منذ المرحلة السنية التي أقرها الرسول عليه الصلاة والسلام .. ممن شبوا على غير عبادة الله وطاعته والرسول .. ممن تنشئوا ببيئة ساقطة سيئة الخلق .. رافعة للفواحش والفجور .. بيئة عاصية متنمية بالناس فسق وضلال وسفور .. من يُسقِط الإسلام إيماناً وإحتساباً وتطبيقاً على أرض الواقع .. أسقطه الله تعالى بحياة الآخِرة وكتب على أعماله الإحباط بحياة الدنيا .. وتلك حقائق راسخة .. ولمن يرغب : فلتدرس الإسلام .. وإذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام قد أمر تعليم الصلاة وعبادة الله بمرحلة سنية محددة .. وقال صراحة وأمراً عن تعليم الصلاة : (علموهم بسبع وأضربوهم بعشر) .. وبطبيعة الحال فإن الرسول لا يهذر أو يهزل .. وما هو إلا وحي يوحى .. وتنظر لتشاهد مصرك وغيرها من الأمصار بالبلاد العربية تكيد للإسلام والمسلمين .. فلا تؤدى الصلاة بتوقيتها بدور العمل والتعليم .. وهُم بذلك من الأخساء الأذلاء .. وما ذنبنا نحن كمسلمين وهُم بذلك الجهل الجهول !! جميع المسؤولين .. بمصرك وغيرها من الأمصار بمعظم البلاد العربية .. أخساء أذلاء .. وزيريك للتعليم الرقيع ومن عينوهما ورئيسهم .. أخساء أذلاء .. يحاربوا البنية الأساسية للمسلم .. فتخرج وغيرك هكذا .. ولا تخش غير الله تعالى : فذاك ذنبهم وجريرتهم هُم الأولى .. ومنذ أكثر من عام كتبنا لرئيسهم بالوزارة لإعتماد أداء الصلاة بدور العمل والتعليم منذ تلك المرحلة السنية التي قررها الرسول .. ويمكنك وغيرك الإحتجاج بذلك يوم الحساب .. والله تعالى هو العليم .. وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (مثلُ الذي يتعلم العلم في صغره كمثل الوشم على الصخرة ، ومثل الذي يتعلم العلم في كبره كالذي يكتبُ على الماء) وما كان الرسول هاذراً أو هازلاً بتلك القواعد المُعلِمة المحددة .. وهل حدد الرسول عليه الصلاة والسلام ليُطبِقوا غير ذلك .. أهُم يتفوقوا على سقف التقوى !! .. ولِما لا وهُم أخترقوا وببجاحة فجة التشريعات السماوية بالقرآن الكر
أتعتز بمصريتك !!
هشام محمد حماد -وأمام الله عز وجل نشهد : قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : لقد أعزنا الله بالإسلام ، فإن أخترنا العزة بغيره أذلنا الله .. وبعد الموت يُسئل المرء عن : من ربُك وما دينُك ومن نبيك .. لا يُسئل المرء عن مصريتك ولا عن تونسيتك ولا عن عَلمِك ولا نشيد درويشك .. فلا عِزة أو (فخر) إلا بالإسلام .. وبغيره تكون ذليلاً .. مثلك بذلك مِثل كثيرون ممن لم يتربوا على عبادة الله تعالى منذ المرحلة السنية التي أقرها الرسول عليه الصلاة والسلام .. ممن شبوا على غير عبادة الله وطاعته والرسول .. ممن تنشئوا ببيئة ساقطة سيئة الخلق .. رافعة للفواحش والفجور .. بيئة عاصية متنمية بالناس فسق وضلال وسفور .. من يُسقِط الإسلام إيماناً وإحتساباً وتطبيقاً على أرض الواقع .. أسقطه الله تعالى بحياة الآخِرة وكتب على أعماله الإحباط بحياة الدنيا .. وتلك حقائق راسخة .. ولمن يرغب : فلتدرس الإسلام .. وإذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام قد أمر تعليم الصلاة وعبادة الله بمرحلة سنية محددة .. وقال صراحة وأمراً عن تعليم الصلاة : (علموهم بسبع وأضربوهم بعشر) .. وبطبيعة الحال فإن الرسول لا يهذر أو يهزل .. وما هو إلا وحي يوحى .. وتنظر لتشاهد مصرك وغيرها من الأمصار بالبلاد العربية تكيد للإسلام والمسلمين .. فلا تؤدى الصلاة بتوقيتها بدور العمل والتعليم .. وهُم بذلك من الأخساء الأذلاء .. وما ذنبنا نحن كمسلمين وهُم بذلك الجهل الجهول !! جميع المسؤولين .. بمصرك وغيرها من الأمصار بمعظم البلاد العربية .. أخساء أذلاء .. وزيريك للتعليم الرقيع ومن عينوهما ورئيسهم .. أخساء أذلاء .. يحاربوا البنية الأساسية للمسلم .. فتخرج وغيرك هكذا .. ولا تخش غير الله تعالى : فذاك ذنبهم وجريرتهم هُم الأولى .. ومنذ أكثر من عام كتبنا لرئيسهم بالوزارة لإعتماد أداء الصلاة بدور العمل والتعليم منذ تلك المرحلة السنية التي قررها الرسول .. ويمكنك وغيرك الإحتجاج بذلك يوم الحساب .. والله تعالى هو العليم .. وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : (مثلُ الذي يتعلم العلم في صغره كمثل الوشم على الصخرة ، ومثل الذي يتعلم العلم في كبره كالذي يكتبُ على الماء) وما كان الرسول هاذراً أو هازلاً بتلك القواعد المُعلِمة المحددة .. وهل حدد الرسول عليه الصلاة والسلام ليُطبِقوا غير ذلك .. أهُم يتفوقوا على سقف التقوى !! .. ولِما لا وهُم أخترقوا وببجاحة فجة التشريعات السماوية بالقرآن الكر
bent el Mahdiya
nesrine ben hamouda -7amdoullah drab fil b7ar sinon konna nmoutou directement !!star rabbbi
bent el Mahdiya
nesrine ben hamouda -7amdoullah drab fil b7ar sinon konna nmoutou directement !!star rabbbi