أخبار

واشنطن تدرس خيارات جديدة ضد كوريا الشمالية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

سنغافورة: اعلن وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس السبت ان الولايات المتحدة تدرس "خيارات" جديدة لمحاسبة كوريا الشمالية على اغراقها بارجة حربية كورية جنوبية. وقال غيتس في سنغافورة انه اضافة الى المناورات العسكرية المقررة مع كوريا الجنوبية والدعم الذي تقدمه واشنطن لسيول، التي احالت رسميا الجمعة قضية اغراق بارجتها الى مجلس الامن الدولي، فان الولايات "تدرس خيارات اخرى لمحاسبة كوريا الشمالية".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الكراهية والحقد غلاً
هشام محمد حماد -

وكأنهم يعتقدوا بأنهم سيتخبوا من الله عز وجل : والواضح المؤكد أن لدى غير المسلمين أسباباً حقيقية باعثة لمواقفهم الكارهة الحاقدة تاريخياً للإسلام والمسلمين : فمن ناحية أساسية : فقد جاء محمد عليه الصلاة والسلام بالرسالة الخاتمة ، وفيها ما فيها من عقاب إلهي مُقرر على من يدينوا بغير دين الحق الإسلام .. فمنذ رسالة الإسلام لاعبادة صحيحة لله عز وجل الواحد أحد إلا بالإسلام .. قُرآناً وسُنة محمدية .. يعني : حتى وبإفتراض أن هناك من يتعبد برسالة موسى أو عيسى .. وهذا غير موجود بزماننا الحالي .. فقد أمست عبادة الله تعالى منذ الإسلام .. بالإسلام فقط لا غير .. وباتت تلكما الرسالتان فاقدتا للصلاحية والمفعول ومن ناحية موضوعية .. فقد باتوا على عِلم أفراداً ومجتمعات .. بظهور الإسلام .. وسمِعوا جيداً وللغاية عن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام .. الذي قال : ما من يهودي أو نصراني يسمع بي ولا يؤمن - إلا دخل النار .. وبالطبع فدخولهم نار جهنم ليس لفسحة من الوقت .. ولكنه دخول إلى دار مستقرهم الأخير .. وهنا .. ومن خشيتهم وإرتعابهم الشديد من عذابات جهنم .. تجدهم يتستروا على مشاعرهم تلك بصب جل كراهيتهم على المسلمين .. والله عز وجل العليم بما بالنفوس .. فهو الله تعالى الخالق ذو الجلال والأكرام .. خلق الخلق أجمعين من آدم إلى يوم الدين وإذا بالحقد الكامن بنفوسهم ضد المسلمين .. وهو حقد ناتج من عظمة الجزاءات والجنات المنتظرة المسلمين - بينما ينتظرهم العذاب بدءاً من موت كل منهم .. إذا بهذ الحقد يندفع بشريان آخر ليلتقي بشريان الكراهية .. لتكوين الدافع الأعلى لكافة تحركاتهم وفعالياتهم بحياة الدنيا .. وكأنهم بتخلصهم من المسلمين .. سيتخلصوا من عذابات يوم الدين .. وتلك النتيجة الأخيرة .. تؤدي مجدداً .. ودوماً .. إلى تفعيلات تالية ضد الإسلام والمسلمين .. جميع جميع تصرفاتهم وفعالياتهم وأذنابهم بالمنطقة العربية .. بل بالعالم أجمع ..تؤكد ذلك تماماً .. وتاريخياً بل إننا شخصياً نظن أن قدوم من يدعوا بإنهم على رسالة موسى - وهو منهم براء .. إلى منطقتنا العربية .. هو من نتاج شريانا الكراهية والحقد .. على الإسلام والمسلمين .. بل أذهب بعيداً بعض الشىء .. جاءت تلك الشرزمة هروباً من .. المسخ .. وتلك حقيقة ستحدث حتماً .. وكأنهم يعتقدوا أنهم سيتخبوا من الله عز وجل بالأراضي العربية المسلِمة .. حقيقة ستحدث ولو تخ