أخبار

المالكي ينتقد ضعف المنافذ الحدودية وافتقارها لأجهزة كشف المتفجرات

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مركز حدودي عراقي إيراني شمالي

وجه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إنتقادات لاستمرار ضعف المنافذ الحدودية العراقيّة مع دول الجوار الست مشيراً إلى افتقارها لأجهزة كشف المتفجرات ولوسائل الراحة لتنقل المسافرين والحجاج والبضائع داعياً إلى بناء منافذ عصريّة تليق بمكانة العراق في وقت يستمر العمل لانجاز حفر خندق على طول الحدود العراقيّة مع إيران وسوريا بطول ألفي كيلومتر.

قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خلال انعقاد مؤتمر الاستراتيجية الامنية للحدود في بغداد اليوم إن ضعف الامكانيات المتوفرة في المنافذ الحدودية العراقية حاليا يربك العملية الامنية ويلقي عليها أعباء جديدة. واشار الى انه رغم تشكيل قوات حرس الحدود واتخاذ اجراءات اخرى فإن المنافذ الحدودية ما زالت أقل من الطموح مشيرا الى ان تطويرها تقع على عاتق جميع المؤسسات والوزارات صاحبة العلاقة.

وشدد على ضرورة العمل بشكل جدّي لبناء منافذ حدودية عصرية لائقة بمكانة العراق وإعمار المنافذ الموجودة. واشار الى عدم توفر المنافذ الحدودية العراقية على أجهزة كشف المتفجرات لحد الان اضافة الى عدم وجود الأجهزة الخاصة بالتقييس والسيطرة لفحص المواد الداخلة الى العراق ما يتطلب فحصها في بغداد مع ما يسببه هذا من تكاليف مضافة وضياع للوقت والجهد. ودعا الى الاهتمام بادارة المنافذ الحدودية وان يكون اداؤها ومتطلباتها متابعا من قبل جميع الوزارات التي لديها دوائر في المنافذ الحدودية.

وطلب المباشرة ببناء منافذ حدودية عصرية جديدة وإعمار المنافذ المتواجدة لتكون لائقة بمكانة العراق وتكون مؤهلة بالشكل الذي يتناسب مع استقبال الزائرين لما لها من أهمية اقتصادية وسياسية وأمنية للبلاد. وعبر عن الاسف لان الحجاج العراقيين لا يتلقون خدمات جيدة في المنافذ الحدودية في داخل العراق وانما يتلقونها عند الحدود السعودية عندما يخرجون.

اما وزير الداخلية جواد البولاني فقد أكد اهمية ايجاد حلول عملية للنهوض بمستوى اداء المنافذ الحدودية كونها مصدرا مهما لواردات العراق. وقال في كلمة له خلال المؤتمر ان الوزارة ستقوم بطبع كراس ارشادي للموظفين في المنافذ الحدودية لتوجيههم بواجباتهم وارتباطهم بمهام المنافذ الحدودية. ودعا الى سياسة وطنية في اداء المنافذ الحدودية لضمان سيادة العراق وان تكون الحكومة حاضرة مع المحافظات الموجودة فيها هذه المنافذ في اشارة لتلك الموجودة في اقليم كردستان والخاضعة لحكومته.

مركز المنذريّة الحدودي العراقي مع إيران

وأضاف البولاني أن تنظيم القاعدة تعرض خلال الفترة الماضية إلى ضربات قاسية ساهمت في إضعاف إمكانياته بشكل كبير حيث تمكنت القوات العراقية من قتل واعتقال 48 من قياداته إضافة إلى عدد آخر لم يعلن عنهم لحد الآن لعدم اكتمال التحقيق. واشار الى ان تنظيم القاعدة تعرض منذ مقتل ابي مصعب الزرقاوي عام 2006 الى العديد من الضربات التي ساهمت في إضعاف إمكانياته وقدرته على المواصلة .. مؤكدا ان قضية تنظيم القاعدة ستغلق بشكل نهائي بعد تطور قدرة القوات الأمنية العراقية.

يذكر ان لدى العراق 13 منفذا حدوديا بريا وخمسة في اقليم كردستان بالاضافة الى 6 منافذ جوية واربعة بحرية. وقد وصلت الايرادات المستحصلة عبر هذه المنافذ خلال الاعوام الثلاثة الاخيرة الى 194 مليار دينار عراقي لكنه ارتفعت في عام 2009 الى 456 مليار دينار (الدولار يساوي الف و200 دينار عراقي). وظل العراق يعاني منذ التغيير عام 2003 عمليات تسلل عناصر تنتمي الى جماعات مسلحة في مقدمتها تنظيم القاعدة لتنفيذ عمليات ارهابية في البلاد ادت الى مقتل واصابة الآلاف من العراقيين وتدمير ممتلكات عامة.

وكان المالكي كشف الاسبوع الماضي عن خطة حكومية لتأمين الاجواء والحدود البرية والبحرية العراقية بعد الانسحاب الاميركي من البلاد. واشار خلال استقباله السفير الفرنسي لدى العراق بوريس بوالون الى تطلع بلاده لمزيد من التعاون والدعم لقواتها المسلحة بالمعدات والطائرات العسكرية الحديثة لتأمين الاجواء والحدود البرية والبحرية بعد انسحاب القوات الاميركية من العراق. واكد ان حاجة العراق إلى تطوير وتعزيز قدراته الدفاعية وحماية الصادرات النفطية التي ستزداد معدلات انتاجها في السنوات المقبلة تستوجب الحصول على طائرات حديثة في اسرع وقت ممكن مؤكدا ان ما تم التوصل اليه مع الجانب الفرنسي في هذا الخصوص يدعو الى الارتياح حيث سيشتري العراق طائرات فرنسية لتأمين حدوده مع الدول الست المحيطة به.

وفي العشرين من الشهر الماضي قال مساعد وكيل وزير الداخلية اللواء طارق العسل إن الخندق الذي يتم حفره على امتداد الحدود البرية الفاصلة بين العراق وسورية وإيران سيؤثر كثيراً في الملف الأمني كونه سيمنع تسلل الإرهابيين الى العراق. واشار الى ان الوزارة بحاجة الى مضاعفة الجهود لإنجاز هذا المشروع العملاق.

ومن جهته، اكد وكيل وزارة الداخلية لشؤون القوى المساندة الفريق احمد علي الخفاجي أن الملاكات الفنية والهندسية في وزارة الداخلية أنجزت نسباً متقدمة من الخندق الذي تم حفره بين العراق وسوريا من جهة والعراق وإيران من جهة أخرى لمنع تسلل الإرهابيين الى العراق للقيام بعمليات إرهابية. وأشار الى أن طول هذا الخندق يبلغ 1000 كلم وتم رصد مبلغ 520 مليار دينار عراقي لإنجازه. ويتضمن المشروع إنشاء مخافر حدودية وطرق مؤمنة كلياً ومنظومة إنذار يقدر عددها بـألف لمراقبة الحدود مع هاتين الدولتين.

وأضاف أن القوات الأمنية التابعة لوزارة الداخلية تطورت كثيراً الآن عما كانت عليه بعد سقوط النظام السابق حيث تم بناء أكثر من 800 مخفر حدودي والعمل على إدخال المنتسبين في دورات تطويرية لغرض إعادة تأهيلهم بدنياً ورفع الروح القتالية لديهم في مواجهتهم الإرهاب، بالإضافة الى التزود بالأسلحة والمعدات والتدريب، مشيراً الى أن القوات العراقية على اتم الاستعداد لشغل المواقع التي ستتركها القوات الأميركية.

والجمعة الماضي قال المتحدث باسم القوات الأميركية في العراق الجنرال ستيفن لانزا في مؤتمر صحافي في بغداد إن "قوات الأمن العراقية ليست بوضع مثالي في أدائها الأمني والعسكري وهي بحاجة إلى التدريب المكثف لتكون قادرة على تولي مسؤولية الملف الأمني الداخلي بعد انسحاب قواتنا بالكامل من العراق إضافة إلى قدرتها على حماية البلاد من الخطر والتهديد الخارجي".

وأكد لانزا أن "إدارة الجيش الأميركي مستمرة بخفض عديد قواتها من العراق للوصول إلى 50 ألف جندي مع بداية أيلول سبتمبر المقبل". واضاف أن "حماية العراق من الخطر الخارجي يتم من خلال قيام الحكومة العراقية بعقد اتفاقيات مع دول الجوار مبنية على أساس احترام السيادة من جانب وحفظ الحدود المشتركة من عملية تسلل المسلحين إلى داخل العراق".

وقال إن قوات بلاده "ستستمر بتقديم الدعم والإسناد بمختلف أشكاله إلى قوات الأمن العراقية في تنفيذ العمليات العسكرية والأمنية حتى نهاية عام 2011 عند رحيل آخر جندي أميركي من العراق".

واضاف أن "تدخل دول الجوار العراقي وبخاصة إيران وسوريا في الشأن الداخلي لم يؤثر فيمراحل بناء قوات الأمن العراقية في الشرطة والجيش إضافة إلى عدم تأثيره على إجراء الانتخابات ونتائجها". واشار الى أن "قوات الحدود العراقية تقوم الآن بإنشاء نقاط سيطرة على طول الحدود التي تربط العراق بدول الجوار من اجل السيطرة على عمليات تسلل المسلحين إلى الداخل" مؤكدا أن "انتهاء العمل في نقاط الحدود سيكون له تأثير ايجابي على الوضع الأمني في داخل البلاد".

وكانت حكومتا الولايات المتحدة الأميركية والعراق وقعتا في عام 2008 اتفاقية أمنية تتضمن تحديد الأحكام والمتطلبات الرئيسة التي تنظم الوجود الموقت للقوات العسكرية الأميركية في العراق وأنشطتها فيه وانسحابها من العراق. وتنص الاتفاقية على أن تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الأراضي العراقية في موعد لا يتعدى 31 كانون الأول (ديسمبر) عام 2011.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفساد
qaisar -

اقترح علي ياسيد المالكي ان يتبرع عشرة في المئة من رواتبك ورواتب موظفي حزب الدعوة يكفي ان توفر ما تتحدث عنة مع تحياتي لكل الشرفاء

الفساد
qaisar -

اقترح علي ياسيد المالكي ان يتبرع عشرة في المئة من رواتبك ورواتب موظفي حزب الدعوة يكفي ان توفر ما تتحدث عنة مع تحياتي لكل الشرفاء

عجيب
ابو فراس السويد -

عجيب امور غريب قضيه --رئيس الوزراء يشتكى عند الفقراء --طيب احنا وين نشتكى --اذا انت ماتكدر تلزم الحدود احنا اشلون --عمى مالكى اذا ماتدبرها ليش ماتتركها الى غيرك --ممكن يكون اشطر منك -- ولازم نجيب واحد من جزر واقواق يحكمنه--

عجيب
ابو فراس السويد -

عجيب امور غريب قضيه --رئيس الوزراء يشتكى عند الفقراء --طيب احنا وين نشتكى --اذا انت ماتكدر تلزم الحدود احنا اشلون --عمى مالكى اذا ماتدبرها ليش ماتتركها الى غيرك --ممكن يكون اشطر منك -- ولازم نجيب واحد من جزر واقواق يحكمنه--

علموا جيشكم
احمد -

حتى يسنطيع جيشكم ان يعرف كيف يتعامل مع الاجهزة والمتفجرات علموه القراءة والكتابة نصف جيشكم امي

علموا جيشكم
احمد -

حتى يسنطيع جيشكم ان يعرف كيف يتعامل مع الاجهزة والمتفجرات علموه القراءة والكتابة نصف جيشكم امي

أكاذيب
د .عبد الكريم الشمري -

زرت بلدي العراق في 2009 من خلال منفذ طريبيل ووجدت الفوضى عارمة لا أحد من رجال الأمن يخرج لتفتيش العربات القادمة على الاقل بشكل عياني..سيارة نقل الركاب التي كنت أركب فيها لم يفتشها أحد لقاء اكرامية (تافهة) من السائق , ولا أعرف لحد الان أن كانت (نظيفة)!! أم لا ..أمرأة شابة كانت معنا بالسيارة كانت بالكاد تستطيع السير عند ترجلها من السيارة (وكأنها تحمل أثقال تحت ملابسها !!!) بالتأكيد لم يشك أحد من رجال الامن بها ويطلب تفتيشها في غرفة النساء..ياجماعة السمكة خايسة من رأسها كما يقول المثل الشعبي عندنا في العراق..لك الله ياعراق

أكاذيب
د .عبد الكريم الشمري -

زرت بلدي العراق في 2009 من خلال منفذ طريبيل ووجدت الفوضى عارمة لا أحد من رجال الأمن يخرج لتفتيش العربات القادمة على الاقل بشكل عياني..سيارة نقل الركاب التي كنت أركب فيها لم يفتشها أحد لقاء اكرامية (تافهة) من السائق , ولا أعرف لحد الان أن كانت (نظيفة)!! أم لا ..أمرأة شابة كانت معنا بالسيارة كانت بالكاد تستطيع السير عند ترجلها من السيارة (وكأنها تحمل أثقال تحت ملابسها !!!) بالتأكيد لم يشك أحد من رجال الامن بها ويطلب تفتيشها في غرفة النساء..ياجماعة السمكة خايسة من رأسها كما يقول المثل الشعبي عندنا في العراق..لك الله ياعراق

جدتي تبني
بو يوسف -

ان شاء الله جدتي تبني مخافر حدوديه للسيد المالكي ,مادام ينتقد ضعف التجهيزات الحدودية وهو رئيس الوزراء, لا ادري من الذي سيوفر متطلبات امن الحدود, اربع سنوات عجاف مضت وما زال يصر على اربعة اخرى, يا اخي اترك العراقيين يجربون الجعفري او عبدالمهدي ان نجحا فالحمد لله وان لم ينجحا فلن يكونا اسوأ من السيد المالكي الذي تحسنت الامور على يديه في السنتين الاولين ثم توقف الحال في السنتين الاخيرتين ما يعنى انه اعطى كل ما يملك ولم يتبقى له شيئا الا نقد الاوضاع يريد فزعة المرحومة جدتي وكان الله في عون العراقيين.

جدتي تبني
بو يوسف -

ان شاء الله جدتي تبني مخافر حدوديه للسيد المالكي ,مادام ينتقد ضعف التجهيزات الحدودية وهو رئيس الوزراء, لا ادري من الذي سيوفر متطلبات امن الحدود, اربع سنوات عجاف مضت وما زال يصر على اربعة اخرى, يا اخي اترك العراقيين يجربون الجعفري او عبدالمهدي ان نجحا فالحمد لله وان لم ينجحا فلن يكونا اسوأ من السيد المالكي الذي تحسنت الامور على يديه في السنتين الاولين ثم توقف الحال في السنتين الاخيرتين ما يعنى انه اعطى كل ما يملك ولم يتبقى له شيئا الا نقد الاوضاع يريد فزعة المرحومة جدتي وكان الله في عون العراقيين.

الان
هناء -

عيب اين كنت في 4 سنين المضت لتجد حل لهذه المشكلة اليست امن شعبك هي من واجباتك.

الان
هناء -

عيب اين كنت في 4 سنين المضت لتجد حل لهذه المشكلة اليست امن شعبك هي من واجباتك.

على كيفك
ali -

على كيفك عيني لايقبل الجندي في الجيش الان اذا كان امي عكس جيشك السابق اغلبهم اميين ومع احترامي لهم

على كيفك
ali -

على كيفك عيني لايقبل الجندي في الجيش الان اذا كان امي عكس جيشك السابق اغلبهم اميين ومع احترامي لهم

حلول ولكن في اي دولة
جحا االرشيد -

السيد دولة رئيس الوزراء المحترم الكثير من ابناء الشعب العراقي تهجرو عنوة بسبب الميليشيات والجيوش الكذب والافتراء حتى على الخلق وال البيت انفسهم ولكن لكل مرتاح للي حصل من دماء وفتل بعد ان ابتكر السياسين الجدد هذا شيعي وهذا سني وكلا المعنيين لا يشكلان شيئ ولا ادنى شيئ لكلمة الهوية العراقية وهوية الدولة العراقية ولكن كان هذا الذي حصل هو نتاج الفشل لكل البرامج المطروحة على الساحة السياسية ولكن كان اسلوب تاجيج هذا الصراع هو اقل اسلوب لانقاذ الفشل في استغلال القصة القديمة في احتلال الشعوب من خلال مقتل ال البيت واتهام هذا وذاك والتفريط بالشعب العراقي وفتل هويته وهدر دمه ومن خلال ذلك يبدء التبجح بالوطنية والتلفظ بها والتغوط عليها واستغلال ايام الجمعه وخطبها للنيل والكيل من كل الهوية العراقية وهوية الدولة فليس من المعقول ان ترفض سيادتك من كل الدول العربية ومن اتباع مذهبك فالكل غدروا ولا زالوا يغدرون، اذن يا سيدي الكل من عاش على هذه الجريمة وتسلم السلطات والقرارات اجرم بالعراق وكان اقذر حقدا من صدام نفسه على العراق فانا لا استحي اذا ذكرت لك الاسماء.. الكثير من الابرياء يعتقلون في وزارة الداخلية ثم يرحلون الى مدينة الثورة الى مجرمون اطلقهم صدام من سجونه ليقتصوا من الابرياء ومع سبق الاصرار وتحت وصايا شيوخ كانو بالامس يلبسون الزي الزيتوني بكل فخر واليوم يقتلون القوى الوطنية تحت مسميات الشرعية الهمجية وهم من ارباب البعث وهم لديهم القدرة ان يبعيوا العراق للثاعدة وللشيعة في نفس الوقت اولا لا تبحث عن اجهزة بل ابحث عن شعب وقوى وطنية عراقيةثانيا انقذ الشعب العراقي من خطب الجمعه ومن ايدي لصوص المال العام ثالثا في حادثة لاحدى الفنانات تتقدم مغاوريك الاشاوس لانقاذها من سمسارها في منطقة الكرادة بعد اتصالها التلفونيابحث عن المخطوفين في مدينة الثورة ولصوص مدينتهاراجع وزاراتك ومخطوفييها ولصوصها وعلاسيها اي اجهزة اتريد اجهزة ام شعب يفرضك على من خذلك القاعدة وجيش المهدي لعبة للصوص والصاق انفسهم بالوطنية هولاء هم الاجرام وهولاء امام عينك ان اقتصيتهم لا تحتاج الى اجهزة والى حدود امينة بل الى شعب واعي ومحترم من كل العالم ولتكن دولة العراق هي دولة العراق والله لا اعرف كيف اتحدث معك وتاركين شعبكم يذبح

حلول ولكن في اي دولة
جحا االرشيد -

السيد دولة رئيس الوزراء المحترم الكثير من ابناء الشعب العراقي تهجرو عنوة بسبب الميليشيات والجيوش الكذب والافتراء حتى على الخلق وال البيت انفسهم ولكن لكل مرتاح للي حصل من دماء وفتل بعد ان ابتكر السياسين الجدد هذا شيعي وهذا سني وكلا المعنيين لا يشكلان شيئ ولا ادنى شيئ لكلمة الهوية العراقية وهوية الدولة العراقية ولكن كان هذا الذي حصل هو نتاج الفشل لكل البرامج المطروحة على الساحة السياسية ولكن كان اسلوب تاجيج هذا الصراع هو اقل اسلوب لانقاذ الفشل في استغلال القصة القديمة في احتلال الشعوب من خلال مقتل ال البيت واتهام هذا وذاك والتفريط بالشعب العراقي وفتل هويته وهدر دمه ومن خلال ذلك يبدء التبجح بالوطنية والتلفظ بها والتغوط عليها واستغلال ايام الجمعه وخطبها للنيل والكيل من كل الهوية العراقية وهوية الدولة فليس من المعقول ان ترفض سيادتك من كل الدول العربية ومن اتباع مذهبك فالكل غدروا ولا زالوا يغدرون، اذن يا سيدي الكل من عاش على هذه الجريمة وتسلم السلطات والقرارات اجرم بالعراق وكان اقذر حقدا من صدام نفسه على العراق فانا لا استحي اذا ذكرت لك الاسماء.. الكثير من الابرياء يعتقلون في وزارة الداخلية ثم يرحلون الى مدينة الثورة الى مجرمون اطلقهم صدام من سجونه ليقتصوا من الابرياء ومع سبق الاصرار وتحت وصايا شيوخ كانو بالامس يلبسون الزي الزيتوني بكل فخر واليوم يقتلون القوى الوطنية تحت مسميات الشرعية الهمجية وهم من ارباب البعث وهم لديهم القدرة ان يبعيوا العراق للثاعدة وللشيعة في نفس الوقت اولا لا تبحث عن اجهزة بل ابحث عن شعب وقوى وطنية عراقيةثانيا انقذ الشعب العراقي من خطب الجمعه ومن ايدي لصوص المال العام ثالثا في حادثة لاحدى الفنانات تتقدم مغاوريك الاشاوس لانقاذها من سمسارها في منطقة الكرادة بعد اتصالها التلفونيابحث عن المخطوفين في مدينة الثورة ولصوص مدينتهاراجع وزاراتك ومخطوفييها ولصوصها وعلاسيها اي اجهزة اتريد اجهزة ام شعب يفرضك على من خذلك القاعدة وجيش المهدي لعبة للصوص والصاق انفسهم بالوطنية هولاء هم الاجرام وهولاء امام عينك ان اقتصيتهم لا تحتاج الى اجهزة والى حدود امينة بل الى شعب واعي ومحترم من كل العالم ولتكن دولة العراق هي دولة العراق والله لا اعرف كيف اتحدث معك وتاركين شعبكم يذبح

نعيش و أنشوف
عراقي -

ليش هي المناقذ الحدوديه تابعة لغير دوله حتى ينتقدهه نوري العلي , هو نسه نفسه هو رئيس الحكومة و أمن البلاد و العباد هي مسؤليته لو هو ملتهي لكسب المعركه مع منافسيه على منصب رئاسة الوزراء للفتره القادمه , نعيش و أنشوف

نعيش و أنشوف
عراقي -

ليش هي المناقذ الحدوديه تابعة لغير دوله حتى ينتقدهه نوري العلي , هو نسه نفسه هو رئيس الحكومة و أمن البلاد و العباد هي مسؤليته لو هو ملتهي لكسب المعركه مع منافسيه على منصب رئاسة الوزراء للفتره القادمه , نعيش و أنشوف

إلى
عبدالرحمن السعودي -

يا مالكي خلي حلفائك الايرانيين والصدريين يوفرون لك الحماية بس المشكلة انكم حديثي عهد بالسلطة لذلك عليك الاستعانة ب البعثيين لحماية العراق من .....وحلفائك..

صحيح
فريد العراقي -

الناس ليش متعجبين مو كلام المالكي صحيح لانه هو رئيس وزراء المنطقة الخضراء وليس العراق

شكرا
الحارث -

اشكرك من كل قلبي يا سيادة رئيس وزراء المنطقة الخضراء المحصنة لانك قلت الحق الذي لايجرؤ اي شخص الهمس به (لاحول ولاقوة لكم)كل شيء بيد السارجنت الامريكي الذي يقف عند الباب لتستأذنه بكل صغيرة وكبيرة من امور الحياة لان امور العراق ليست من اختصاصك

امي لو ابوي
ki -

اخر مره كنت فيها في العراق اكتشفت انو اربعه من اصدقائي الحاملين لشهاداة جامعيه اغلبها هندسيه تطوعوا في الجيش لعدم توفر العمل في مجالاتهم. واليوم الي ماعنده شهادة موتوسطه مايحقله يصير جندي. فكافي نفاق شويه مو تعبنا

امفتحين باللبن
حسيب -

والله اتحدى اي واحد بيكم يمر باللي مر بي نوري المالكي، بس تعرفون تنتقدون دكافي عاد الرجال قوي وصادق مو مثل الهرملة البقية مثل مقتدة لو المطلق، المالكي يا حبابين طلع العراق من مية منزلق تاريخي وانتوا محاسين ، لو اكو غاية في نفس يعقوب

كافي
محمد -

كافي تملق, يجب قول الحق الشعب مل من أمثالكم

الفساد
qaisar -

اقترح علي ياسيد المالكي ان يتبرع عشرة في المئة من رواتبك ورواتب موظفي حزب الدعوة يكفي ان توفر ما تتحدث عنة مع تحياتي لكل الشرفاء

عجيب
ابو فراس السويد -

عجيب امور غريب قضيه --رئيس الوزراء يشتكى عند الفقراء --طيب احنا وين نشتكى --اذا انت ماتكدر تلزم الحدود احنا اشلون --عمى مالكى اذا ماتدبرها ليش ماتتركها الى غيرك --ممكن يكون اشطر منك -- ولازم نجيب واحد من جزر واقواق يحكمنه--

علموا جيشكم
احمد -

حتى يسنطيع جيشكم ان يعرف كيف يتعامل مع الاجهزة والمتفجرات علموه القراءة والكتابة نصف جيشكم امي

أكاذيب
د .عبد الكريم الشمري -

زرت بلدي العراق في 2009 من خلال منفذ طريبيل ووجدت الفوضى عارمة لا أحد من رجال الأمن يخرج لتفتيش العربات القادمة على الاقل بشكل عياني..سيارة نقل الركاب التي كنت أركب فيها لم يفتشها أحد لقاء اكرامية (تافهة) من السائق , ولا أعرف لحد الان أن كانت (نظيفة)!! أم لا ..أمرأة شابة كانت معنا بالسيارة كانت بالكاد تستطيع السير عند ترجلها من السيارة (وكأنها تحمل أثقال تحت ملابسها !!!) بالتأكيد لم يشك أحد من رجال الامن بها ويطلب تفتيشها في غرفة النساء..ياجماعة السمكة خايسة من رأسها كما يقول المثل الشعبي عندنا في العراق..لك الله ياعراق

جدتي تبني
بو يوسف -

ان شاء الله جدتي تبني مخافر حدوديه للسيد المالكي ,مادام ينتقد ضعف التجهيزات الحدودية وهو رئيس الوزراء, لا ادري من الذي سيوفر متطلبات امن الحدود, اربع سنوات عجاف مضت وما زال يصر على اربعة اخرى, يا اخي اترك العراقيين يجربون الجعفري او عبدالمهدي ان نجحا فالحمد لله وان لم ينجحا فلن يكونا اسوأ من السيد المالكي الذي تحسنت الامور على يديه في السنتين الاولين ثم توقف الحال في السنتين الاخيرتين ما يعنى انه اعطى كل ما يملك ولم يتبقى له شيئا الا نقد الاوضاع يريد فزعة المرحومة جدتي وكان الله في عون العراقيين.

الان
هناء -

عيب اين كنت في 4 سنين المضت لتجد حل لهذه المشكلة اليست امن شعبك هي من واجباتك.

على كيفك
ali -

على كيفك عيني لايقبل الجندي في الجيش الان اذا كان امي عكس جيشك السابق اغلبهم اميين ومع احترامي لهم

حلول ولكن في اي دولة
جحا االرشيد -

السيد دولة رئيس الوزراء المحترم الكثير من ابناء الشعب العراقي تهجرو عنوة بسبب الميليشيات والجيوش الكذب والافتراء حتى على الخلق وال البيت انفسهم ولكن لكل مرتاح للي حصل من دماء وفتل بعد ان ابتكر السياسين الجدد هذا شيعي وهذا سني وكلا المعنيين لا يشكلان شيئ ولا ادنى شيئ لكلمة الهوية العراقية وهوية الدولة العراقية ولكن كان هذا الذي حصل هو نتاج الفشل لكل البرامج المطروحة على الساحة السياسية ولكن كان اسلوب تاجيج هذا الصراع هو اقل اسلوب لانقاذ الفشل في استغلال القصة القديمة في احتلال الشعوب من خلال مقتل ال البيت واتهام هذا وذاك والتفريط بالشعب العراقي وفتل هويته وهدر دمه ومن خلال ذلك يبدء التبجح بالوطنية والتلفظ بها والتغوط عليها واستغلال ايام الجمعه وخطبها للنيل والكيل من كل الهوية العراقية وهوية الدولة فليس من المعقول ان ترفض سيادتك من كل الدول العربية ومن اتباع مذهبك فالكل غدروا ولا زالوا يغدرون، اذن يا سيدي الكل من عاش على هذه الجريمة وتسلم السلطات والقرارات اجرم بالعراق وكان اقذر حقدا من صدام نفسه على العراق فانا لا استحي اذا ذكرت لك الاسماء.. الكثير من الابرياء يعتقلون في وزارة الداخلية ثم يرحلون الى مدينة الثورة الى مجرمون اطلقهم صدام من سجونه ليقتصوا من الابرياء ومع سبق الاصرار وتحت وصايا شيوخ كانو بالامس يلبسون الزي الزيتوني بكل فخر واليوم يقتلون القوى الوطنية تحت مسميات الشرعية الهمجية وهم من ارباب البعث وهم لديهم القدرة ان يبعيوا العراق للثاعدة وللشيعة في نفس الوقت اولا لا تبحث عن اجهزة بل ابحث عن شعب وقوى وطنية عراقيةثانيا انقذ الشعب العراقي من خطب الجمعه ومن ايدي لصوص المال العام ثالثا في حادثة لاحدى الفنانات تتقدم مغاوريك الاشاوس لانقاذها من سمسارها في منطقة الكرادة بعد اتصالها التلفونيابحث عن المخطوفين في مدينة الثورة ولصوص مدينتهاراجع وزاراتك ومخطوفييها ولصوصها وعلاسيها اي اجهزة اتريد اجهزة ام شعب يفرضك على من خذلك القاعدة وجيش المهدي لعبة للصوص والصاق انفسهم بالوطنية هولاء هم الاجرام وهولاء امام عينك ان اقتصيتهم لا تحتاج الى اجهزة والى حدود امينة بل الى شعب واعي ومحترم من كل العالم ولتكن دولة العراق هي دولة العراق والله لا اعرف كيف اتحدث معك وتاركين شعبكم يذبح

نعيش و أنشوف
عراقي -

ليش هي المناقذ الحدوديه تابعة لغير دوله حتى ينتقدهه نوري العلي , هو نسه نفسه هو رئيس الحكومة و أمن البلاد و العباد هي مسؤليته لو هو ملتهي لكسب المعركه مع منافسيه على منصب رئاسة الوزراء للفتره القادمه , نعيش و أنشوف

إلى
عبدالرحمن السعودي -

يا مالكي خلي حلفائك الايرانيين والصدريين يوفرون لك الحماية بس المشكلة انكم حديثي عهد بالسلطة لذلك عليك الاستعانة ب البعثيين لحماية العراق من .....وحلفائك..

صحيح
فريد العراقي -

الناس ليش متعجبين مو كلام المالكي صحيح لانه هو رئيس وزراء المنطقة الخضراء وليس العراق

شكرا
الحارث -

اشكرك من كل قلبي يا سيادة رئيس وزراء المنطقة الخضراء المحصنة لانك قلت الحق الذي لايجرؤ اي شخص الهمس به (لاحول ولاقوة لكم)كل شيء بيد السارجنت الامريكي الذي يقف عند الباب لتستأذنه بكل صغيرة وكبيرة من امور الحياة لان امور العراق ليست من اختصاصك

امي لو ابوي
ki -

اخر مره كنت فيها في العراق اكتشفت انو اربعه من اصدقائي الحاملين لشهاداة جامعيه اغلبها هندسيه تطوعوا في الجيش لعدم توفر العمل في مجالاتهم. واليوم الي ماعنده شهادة موتوسطه مايحقله يصير جندي. فكافي نفاق شويه مو تعبنا

امفتحين باللبن
حسيب -

والله اتحدى اي واحد بيكم يمر باللي مر بي نوري المالكي، بس تعرفون تنتقدون دكافي عاد الرجال قوي وصادق مو مثل الهرملة البقية مثل مقتدة لو المطلق، المالكي يا حبابين طلع العراق من مية منزلق تاريخي وانتوا محاسين ، لو اكو غاية في نفس يعقوب

كافي
محمد -

كافي تملق, يجب قول الحق الشعب مل من أمثالكم