أخبار

فرنسا والامارات تناقشان صفقة رافال

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تتواصل المحادثات بين فرنسا والامارات بشأن بيع الطائرات القتالية رافال.

باريس: اعلن وزير الدفاع الفرنسي هرفيه موران ان المحادثات الفنية حول بيع الامارات العربية المتحدة طائرات من طراز رافال "في طور الاتمام" مؤكدا "ثقته" من جهة اخرى في امكانية شراء البرازيل ايضا هذه الطائرة القتالية.

وقال موران لاذاعة فرانس انفو ردا على سؤال حول التعديلات الفنية التي تطلبها الامارات "انها محادثات نجريها منذ اشهر ودخلت طور الاتمام".

واعلنت الامارات منذ 2008 انها تدرس "جديا" تبديل طائراتها الستين من طراز ميراج 2000 لشراء طائرات رافال التي تنتجها مجموعة داسو ولم يتم تصديرها حتى الان خارج فرنسا وتجري محادثات بهذا الصدد لا تزال مستمرة حتى الان.

وبشأن قيمة التعديلات الفنية المطلوبة، قال وزير الدفاع انها "اقل بكثير" من ملياري يورو واصفا الرقم الذي ورد ذكره ويتراوح بين 4 و5 مليارات بانه "من نسج الخيال كليا".

وقال موران "من الواضح ان دافع الضرائب الفرنسي ليس من سيترتب عليه دفع هذه التكاليف الاضافية" ولو انه "من المنطقي" على حد اعتباره ان تتكفل فرنسا بقسم منها قررته بنفسها.

وتود الامارات ايضا تجهيز الطائرة بمحرك اقوى وبنظام رادار اكثر تطورا من ذلك الذي يجهز الطائرات المخصصة للجيوش الفرنسية.

وتطرق موران الى المحادثات الجارية بشأن صفقة مماثلة مع البرازيل، فاعرب عن "ثقته" في اتمامها مشيرا الى "الشراكة السياسية والاستراتيجية" القائمة مع هذا البلد والتي "تتخطى بكثير مجرد تقديم عدد من التجهيزات العسكرية". وتابع "عقدنا مع البرازيل علاقة ثقة والبرازيليون لم يخيبوا امالنا يوما".

وتتنافس رافال مع اف/ايه-19 سوبر هورنت التي تصنعها بوينغ الاميركية، وغريبن ان.جي التي تصنعها مجموعة ساب السويدية، على تزويد هذه الدولة الكبرى في اميركا الجنوبية ب36 طائرة قتالية متعددة الادوار، في عقد تصل قيمته الى مليارات الدولارات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من سيقود الطائرات
سعودي واقعي -

بل قرات بالأمس أن الامارات هي من سيترتب عليها دفع ثمن هذي التكاليف الاضافية; والبالغة 5 مليارات يورو !.. بدلا عن بناء مستشفيات ومراكز صحية اماراتية جديدة عن التى أصبحت ;منتهية الصلاحية; ومتهالكة كما هو واضح في تقرير ايلاف اليوم ;الامارات تعاني نقصا حاد في الأدوية والكوادر والاخطاء الطبية في زيادة مستمرة;. هولاء الناس للأسف يحسبوا أن الاستثمار في السلاح والاسمنت والاندية الرياضية الانجليزية اهم واجدى من الاستثمار المعرفي بالعقول البشرية والتنمية الدائمة للأامارات.

يا سعودي يا واقعي
بن بلوش -

اقول يا الواقعي افتح عينك عدل قبل لا تفتح حلجكشوف مملكه الانسانيه شيصير فيها و في مستشفياتها و عقب تعال تكلم قالها الشيخ محمد بن راشد قبللا ترمى الا الشجره المثمره و موت ف غيضك

محلل
محلل -

مملكة الإنسانية لايوجد بها سرير شاغر لرضيعة تحتضر ولكنها تبني القطارات والمدن للغير. راجعو مقال محمد سعيد الزهراني - رضيعة تحتضر والمستشفيات تعتذر. بين الموت والحياة، تقبع إيلان وهي رضيعة لم تجاوز شهرها السادس في غرفة العناية الفائقة في مستشفى أطفال الطائف، منذ ثلاثة أشهر، تقتات أمصال أجهزة طبية بدلا عن حنان والديها، إبان تعرضها لالتهاب في صدرها منذ الولادة أجبرها على ملازمة غرف العناية المركزة أكثر من مرة خلال الأشهر الماضية.

محلل
محلل -

اللهم زد حسادنا يارب بمعنى زد نجاحاتنا ,لان الحسود لا ينتقد سوى الذي افضل منه و سعودي واقعي لم نره يوما ينتقد تورا بورا او قندهار او كابول لانها لافرق بينها وبين بلده ,من يجاور ايران والسعوديه يجب ان يتسلح بهذه الاسلحه ويكون في علمك اقوى سلاح جو في الخليج هو سلاح الجو الاماراتي ولا يوجد عندنا كوميشنات ورشاوي من تحت الطاوله مثل صفقة اليمامه وغيرها ,اما عن المستشفيات فالمستشفيات في بريطانيا تعاني نقص في الادويه والممرضين فما بالك بالامارات اما السعوديه فيجب كتابة كلمة الداخل مفقود والخارج مولود او كل نفس ذائقة الموت على جميع مستشفيات السعوديه ولا تنسى ان السعوديين يسافرون للامارات للعلاج والسياحه , واخيرا الضمان الصحي في الامارات وضع قبل الضمان الصحي في امريكا اي انه يمكن لاي مواطن اماراتي العلاج في اي مستشفى خاص مجانا وخليك على مستشفياتكم اللي تشبه المستشفيات البيطريه في الامارات

صقورالسماء
بن ناصرالبلوشي -

في الامارات الكل يقودالطائرات(العسكرية والمدنية)رجال ونساء,وهناك اماراتيات(سلمى البلوشي,وعائشة المنصوري)تم إدراجهماضمن كتاب(أعظم 100 امرأة في مجال الطيران),كماتخرجت من كلية خليفة بن زايدالجويةالى جانب الطيارين,على الأقل(4)اماراتيات طيارات مقاتلات,اماغيرهن محرومات من سياقة السيارات.