غيتس: قدرة إيرانية لضرب أوروبا بمئات الصواريخ
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن:اكد وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس الخميس ان ايران قادرة على شن هجوم على اوروبا بواسطة "عشرات او حتى مئات" الصواريخ، الامر الذي دفع بواشنطن الى اجراء اعادة نظر جذرية بنظامها الدفاعي المضاد للصواريخ.
وكان البيت الابيض قرر في ايلول/سبتمبر التخلي عن مشروع لاقامة درع صاروخية في اوروبا الشرقية تهدف بشكل رئيسي للتصدي لخطر الصواريخ الايرانية البعيدة المدى، لصالح منظومة دفاعية تحمي حلفاء الولايات المتحدة في حلف شمال الاطلسي من خطر الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى.
وقال غيتس خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ ان "احد العوامل التي (زودتنا بها) الاستخبارات والذي ساهم في اخذ القرار (بتغيير نظام الدفاع المضاد للصواريخ) كان الاخذ في الاعتبار انه في حال ارادت ايران شن هجوم صاروخي على اوروبا، فان الامر لن يكون مجرد صاروخ او اثنين او حتى حفنة من الصواريخ".
واضاف "سيكون على الارجح وابلا من الصواريخ، حيث قد يكون علينا التعامل مع عشرات او حتى مئات الصواريخ"، مضيفا انه يدعم المشروع الجديد "القادر على حماية قواتنا وقواعدنا ومنشآتنا وحلفائنا في اوروبا".
وسعى غيتس ووزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الخميس الى اقناع مجلس الشيوخ بان معاهدة ستارت الجديدة لنزع الاسلحة النووية لن تضعف خطط الدفاع الصاروخي الاميركية.
وتنص معاهدة ستارت على خفض كبير في ترسانتي الولايات المتحدة وروسيا من الاسلحة النووية والاستراتيجية. غير ان روسيا اعلنت انها تحتفظ بحقها في الانسحاب من هذه المعاهدة اذا ما واصلت واشنطن اقامة انظمة دفاعية مضادة للصواريخ في اوروبا الشرقية بطريقة لا ترضى عنها موسكو.
التعليقات
المؤشرات
حسين عمرو جبر -قد هذه مؤشرات على الحرب الاعلاميه وتبيان خطوره ايران كما فعلوا مع صدام اما من ناحيه انهيار وسقوط نظام الايراني فهذا امر حتمي وواقعي وقريب
باقى شى بسيط وتستو
محمد صالح -باقى شى بسيط وتستوى الطبخة قرب الموعد وهذا هو مصير كل دكتاتورى ان طال الزمن اوقصر لأبد له من نهاية ولأكن ماهى النهاية نهاية المشانق مامن دكتاتور على مر السنين الأ والله سلط علية من داخله وخارجه وهاهى بوادر لعنة صدام حسين مات دكتاتور ويلحق به دكتاتور وفى القريب هل تعرفو كم دكتاتور مر على الكرة الأرضية انا اقول 49 دكتاتور وكلهم ماتو تحت السحل والمشانق او سلط الله عليه مرض اشغله فى نفسة او مطارد
باقى شى بسيط وتستو
محمد صالح -باقى شى بسيط وتستوى الطبخة قرب الموعد وهذا هو مصير كل دكتاتورى ان طال الزمن اوقصر لأبد له من نهاية ولأكن ماهى النهاية نهاية المشانق مامن دكتاتور على مر السنين الأ والله سلط علية من داخله وخارجه وهاهى بوادر لعنة صدام حسين مات دكتاتور ويلحق به دكتاتور وفى القريب هل تعرفو كم دكتاتور مر على الكرة الأرضية انا اقول 49 دكتاتور وكلهم ماتو تحت السحل والمشانق او سلط الله عليه مرض اشغله فى نفسة او مطارد
روسيا لا تقبل خوفا
amal -ان النظام الروسي بكل تصريحاته المتناقضه دليل قاطع على انها تخاف من القوة العسكرية الايرانية لانها اقرب من الدول الاوربية في حال ارادة ايران ان تقضي عليها بصورايخها ولهذا تحاول روسيا بقدر الامكان تلافي المواجهة مع ايران وتحاول ان تراضيها لان ايران قادرة على تفعيل مافيا روسيا بكل الوسائل والطرق وتحويل روسيا الى جحيم لهذا تحاول روسيا ابعاد انظار ايران عنها من خلال تصريحات موضوع الانسحاب من الاتفاقية العسكرية الدولية والاعتراض على نشر الصواريخ الدفاعية وهذا سبب مضحك لماذا لا تريد ان ينشر صاروخ دفاعي وهو مجرد للدفاع اليس هذا يعني هناك شيء غير طبيعي لرفض دولة عالمية احقية الاخرين بالدفاع عن انفسهم
nero
nero -ان الراقى لا تلبس حزام بقفل حتى لايعرف يغتصبها و ثم يضيع القفل و تعود على مواعيد للبول للبراز و يتغير الجسد لجسد حيوان مع التطور او تتعرض لاحراج كـ التبول على نفسها او قد يجبرها تخرج له المفتاه ان لم يضيع منها ايضا لا تلغى اعلانات على الطريق فى لبنان ملابس داخليه من اجل المتحرش يمسك نفسه ان الراقى لا يبهدل فى اسرته و يجعل الام صول على اسره و كل هذا يكعور فى نفسه و يؤلم نفسه و يأخذ حيز صغير فى الدنيا و يترك الباقى لـ قابيل هذا دلع الدخول على الكافر بالحياه بالقوه كما حاربهم رسول الله و ايضا الرئيس بوش و لان هذه حياه من ليس راقى مثلنا لا يعيش بيننا
nero
nero -ان الراقى لا تلبس حزام بقفل حتى لايعرف يغتصبها و ثم يضيع القفل و تعود على مواعيد للبول للبراز و يتغير الجسد لجسد حيوان مع التطور او تتعرض لاحراج كـ التبول على نفسها او قد يجبرها تخرج له المفتاه ان لم يضيع منها ايضا لا تلغى اعلانات على الطريق فى لبنان ملابس داخليه من اجل المتحرش يمسك نفسه ان الراقى لا يبهدل فى اسرته و يجعل الام صول على اسره و كل هذا يكعور فى نفسه و يؤلم نفسه و يأخذ حيز صغير فى الدنيا و يترك الباقى لـ قابيل هذا دلع الدخول على الكافر بالحياه بالقوه كما حاربهم رسول الله و ايضا الرئيس بوش و لان هذه حياه من ليس راقى مثلنا لا يعيش بيننا