الأسد وعون يؤكِّدان على أهميَّة التشاور بين البلدين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
زار ميشال عون سوريا لثالت مرة منذ سنتين وإلتقى ببشار الأسد حيث أكَّدا على أهمية التنسيق والتشاور بين البلدين.
دمشق: اكد الرئيس السوري بشار الاسد ورئيس تيار الوطني الحر في لبنان ميشال عون الثلاثاء على اهمية "استمرار التنسيق والتشاور" حيال القضايا التي تهم البلدين، حسب وكالة الانباء الرسمية (سانا). وافادت الوكالة ان الاسد وعون اكدا على "اهمية استمرار التنسيق والتشاور حيال القضايا التي تهم الشعبين الصديقين".
وتناول اللقاء "التطورات الايجابية التى تشهدها العلاقات السورية اللبنانية والجهود المبذولة للارتقاء بها الى افضل مستوى من خلال تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات" بحسب الوكالة. وهذه الزيارة هي الثالثة التي يقوم بها عون الى سوريا بعد ان زارها في كانون الاول/ديسمبر 2008 وكانون الاول/ديسمبر 2009.
كما شارك عون في شباط/فبراير 2010 في قداس في قرية براد الواقعة على بعد 45 كلم شمال غرب مدينة حلب بمناسبة الذكرى المئوية ال16 لوفاة القديس مارون مؤسس الكنيسة المارونية. واستعرض الطرفان "اخر المستجدات على الساحتين الاقليمية والدولية وخصوصا في ضوء التهديدات الاسرائيلية المستمرة والتي تهدف الى زعزعة امن واستقرار المنطقة".
وكان الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز اتهم سوريا في بداية نيسان/ابريل، بنقل صواريخ سكود الى حزب الله اللبناني الذي يملك بحسب الدولة العبرية اكثر من اربعين الف صاروخ يمكن لبعضها بلوغ المدن الكبرى في اسرائيل. ثم اتهمت واشنطن ايران وسوريا بتزويد حزب الله بصواريخ "ذات قدرات من الاكثر اهمية". ونفت دمشق هذه الاتهامات.
وكان عون شن على رأس حكومة انتقالية عسكرية خلال الحرب الاهلية اللبنانية (1975-1990) "حرب تحرير" ضد القوات السورية في لبنان في اذار/مارس 1989. وقد اطاحت به في تشرين الاول/اكتوبر 1990 عملية عسكرية لبنانية سورية نفي على اثرها الى فرنسا. وعاد عون الى بيروت في ايار/مايو 2005 بعد شهر على انسحاب القوات السورية من لبنان تحت ضغوط دولية.
التعليقات
ألسياسيين أللبنانيين
مفيد غبار -ماذا تنتظرمن سياسيين لايعرفون قيمة ألوطنوما هى ألوطنية وهذا ليس عون لوحده
ألسياسيين أللبنانيين
مفيد غبار -ماذا تنتظرمن سياسيين لايعرفون قيمة ألوطنوما هى ألوطنية وهذا ليس عون لوحده
مرة أخرى عون الاسد
شوقي ابوزعني -يوم بعد يوم ترتقي العلاقات اللبنانية السورية نحو الافضل لما فيه مصلحة البلدذين الجارين .ومرة أخرى يستقبل الرئيس السوري بشار الاسد النائب ميشال عون والعديد من الشخصيات السياسية اللبنانية وكم نود ان ندفن الماضي الاليم لما مرت به العلاقات اللبنانية السورية وان تكون سورية السند والعون للبنان بكل فئاته والوانه وتفتح علاقات مع باقي الاطراف الياسية اللبنانية من القوات اللبنانية والكتائب ورأس الكنيسة المارونية البطريرك صفير ومفتي الجمهورية اللبنانية الدكتور محمد رشيد قباني حينئذ تكون سورية على نفس المسافة من الجميع دون تمييز .بدل من استقبال نفس الاشخاص التي يمنك ان تؤثر على الساحة اللبنانية ولكن ليس بشكل فعال ...كل ما نتمناه من الدبلوماسية السورية ان تستفيد من أخطاء الماضي ..وخاصة بعدما جمع السفير السوري في لبنان كل الاطراف السياسة حوله في حفل السفارة ولنمد اليد لكل الاطراف ونحافظ على العلاقة المميزة ليس العلاقة الموجه ضد طرف لصالح طرف فكل ابناء لبنان سوريين عند ساعة المصير وعندما تحتاجهم سورية والعكس هو الصحيح ..فنحن نركب سفينة واحدة ان غرقت غرقنا وان وصلت شاطى الامان وصلنا على متنها .فكل ذلك يعود الى مهارة القبطان وكيف ان كان قبطان سفينتنا اسد وابن اسد
مرة أخرى عون الاسد
شوقي ابوزعني -يوم بعد يوم ترتقي العلاقات اللبنانية السورية نحو الافضل لما فيه مصلحة البلدذين الجارين .ومرة أخرى يستقبل الرئيس السوري بشار الاسد النائب ميشال عون والعديد من الشخصيات السياسية اللبنانية وكم نود ان ندفن الماضي الاليم لما مرت به العلاقات اللبنانية السورية وان تكون سورية السند والعون للبنان بكل فئاته والوانه وتفتح علاقات مع باقي الاطراف الياسية اللبنانية من القوات اللبنانية والكتائب ورأس الكنيسة المارونية البطريرك صفير ومفتي الجمهورية اللبنانية الدكتور محمد رشيد قباني حينئذ تكون سورية على نفس المسافة من الجميع دون تمييز .بدل من استقبال نفس الاشخاص التي يمنك ان تؤثر على الساحة اللبنانية ولكن ليس بشكل فعال ...كل ما نتمناه من الدبلوماسية السورية ان تستفيد من أخطاء الماضي ..وخاصة بعدما جمع السفير السوري في لبنان كل الاطراف السياسة حوله في حفل السفارة ولنمد اليد لكل الاطراف ونحافظ على العلاقة المميزة ليس العلاقة الموجه ضد طرف لصالح طرف فكل ابناء لبنان سوريين عند ساعة المصير وعندما تحتاجهم سورية والعكس هو الصحيح ..فنحن نركب سفينة واحدة ان غرقت غرقنا وان وصلت شاطى الامان وصلنا على متنها .فكل ذلك يعود الى مهارة القبطان وكيف ان كان قبطان سفينتنا اسد وابن اسد