محلل: نقص الأموال لن يعيق القاعدة عن تنفيذ عمليات نوعية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وسط استمرار الصراع بين القوى الأمنيّة العراقيّة وتنظيم القاعدة وخصوصًا في الآونة الأخيرة مع ازدياد عمليّات السطو لتأمين مصادر تمويل، رأى المحلل ابراهيم الصميدعي أنّ نقص التمويل الذي يعاني منه التنظيم في العراق ليس كبيرًا الى درجة أنه سيشلّ قدرته على القيام بعمليّات نوعيّة في المدى القريب والمتوسط بسبب تغيير تكتيكات التنظيم.
تدور المعركة على ارض الرافدين بين القوات الامنية وتنظيم قاعدة العراق في صراع وجود يبذل فيه الجانبان كل امكانياتهما الاستخبارية والتمويهية من اجل الانتصار... وفي حين يجف تمويل التنظيم، هناك اساليب لتوفيره ومتى ما تشتد القبضة الامنية ضده يلجأ الى خطط وابتكارات للتمويه نجحت في حالات متعدّدة من تحقيق خروقات أمنية خطرة لعل اخرها السيطرة على مبنى البنك المركزي بمركز العاصمة بغداد وسط تحذيرات رسمية عراقية من محاولات قد تجري للهجوم على مراكز حساسة داخل المنطقة الخضراء عصب العراق الرسمي والامني والدبلوماسي.
ويؤكد الناطق باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا أن تنظيم القاعدة يشكو من جفاف مصادره المالية، ولذلك فإنه سيستهدف بهجوماته المصارف والبنوك والمحلات التجارية لتوفير اموال لعملياته المسلحة. وفعلاً فقد شهدت محافظات عراقية متعدّدة على مدى الاسابيع القليلة الماضية زيادة ملحوظة في عمليات السطو المسلح.
بغداد: القاعدة تعد للسيطرة على مصارف ومطلقون يقودونها حالياً
"ايلاف" توجهت بأسئلة متعدّدة الى المحلل السياسي الاستراتيجي العراقي ابراهيم الصميدعي، وجوابًا على سؤال حول اسباب نقص التمويل الذي تعاني منه القاعدة في العراق حاليًا، قال "لا اعتقد ان نقص التمويل الذي يعاني منه التنظيم في العراق كبيرًا الى درجة أنه سيشل قدرته على القيام بعمليات نوعية في المدى القريب والمتوسط بسبب تغيير تكتيكات التنظيم التي تراجع من شبه امارة تفرض سيطرتها بشكل واقعي على مساحة جغرافية تقدر بنصف مساحة العراق في المنطقة الوسطى والغربية من العراق بشكل (دولة العراق الاسلامية ) التي تم اعلانها بعد ان وصل التنظيم فعليًا الى الامكانيات المالية والبشرية الى مستوى شبه الدولة او دولة الواقع، في ظل غياب الدولة العراقية وعدم التعاطي معها بشكل جدي او ربما رفضها والتعاطف مع محاولة وأدها من جزء كبير من سكان المناطق الوسطى والغربية الذين شعروا أنهم المستهدف الاول جراء مشروع هذه الدولة الى تنظيم سري ينتقي اهداف نوعية على درجة عالية من التخطيط والاحتراف وبشكل يختصر الكثير من تكاليف العمليات اليومية الهائلة ضد قوات التحالف والقوات العراقية وكذلك يختصر نفقات ادارة منظومة الدولة البديلة التي عوضت الدولة المركزية، في ما يخص الانفاق العملياتي ونفقات التجنيد وتوفير وسائل الدعم اللوجستي، وبالطبع فإن ذلك حدث تمامًا نهاية العام 2007 العام الذي استغرقته حرب الاستنزاف بين القاعدة وبيئتها السنية الحاضنة التي انقلبت عليها بداية من انطلاق العمليات العسكرية الحقيقية ضد التنظيم من محافظة الانبار غربي العراق بعد تعثر مثل هذه المحاولات في تلعفر شمال غرب العراق قبل ذلك التأريخ بعام ونيف".
واشار الصميدعي الى ان إنطلاق مشروع الصحوات قد ساهم في الحد كثيراً من مصادر تمويل القاعدة التي كانت تدير بشكل فعلي الموارد الاقتصادية وتوجه الى درجة كبيرة الموارد البشرية فيما اصطلح عليه المثلث السني حتى العام 2008 فاستعاضت عن ذلك بمصادر تمويل خارجية لتعويض هذا النقص حتى ظهرت بداية الاشارات الاستخبارية الاميركية الى ان التنظيم يتلقى دعمًا ماليًا ولوجستيًا وعسكريًا من دول مجاورة معنية بتقويض التجربة الديمقراطية العراقية واخرى تسعى لتصفية حساباتها مع الاميركين على الساحة العراقية سيما وان العام 2008 قد شهد ارتفاعات غير مسبوقة في أسعار البترول جعلت بعض المحاور الاقليمة لا تتردد في الانفاق بسخاء على تصدير صراعاتها وأزماتها الى العراق.
مصادر تمويل القاعدة في العراق
طالباني يدعو إلى خطط دوليّة إستخباراتيّة مع العراق لمواجهة القاعدةوعن مصادر تمويل القاعدة في العراق يشير الصميدعي الى ان الحرب على الارهاب قد ضيقت بعد احداث ايلول (سبتمبر) العام 2001 الكثير من اعمال المؤسسات المالية الخيرية التي كانت تتخذ غطاء لتمويل القاعدة من قبل المتعاطفين معها حول العالم وخصوصًا دول الخليج الثرية وحتى تلك المؤسسات التي كانت تستغل رغبة الناس الفطرية في مجتمعات اقرب الى البداوة لعمل الاحسان لتحويل تبرعاتهم الى دعم الارهاب وتمت محاصرتها كثيرًا بتعاون الحكومات المعنية ودعمها للحرب على الارهاب. كما ساهم الغزو الاميركي لافغانستان في تقليل ريع تجارة الافيون التي كانت تعتمد عليها القاعدة في تمويل عملياتها وخططها حول العالم الى درجة كبيرة لذلك ابتدأت القاعدة تمويلها الرئيسي في العراق على الحكومتين الاميركة والعراقية. فالانفاق الاميركي الكبير الذي بدأ مع دخول الاميركيين للعراق في محاولة لاغراء المجتمع العراقي بالتحول الى اقتصاد رأسمالي بخلق طبقة صغيرة كعينة في كل زاوية من العراق من صغار المتعاقدين مع الجيش الاميركي اغرى التنظيم بزج عناصره للعمل في المقاولات او فرض اتاوات عالية تصل الى اقتطاع نصف اقيام هذه العقود وليس صافي أربحاها ومع إرتفاع وتيرة العنف وإحتياج الجيش الاميركي الى الاستعانة بمتعاقدين عراقيين لتنفيذ بعض متطلباته المدنية والانشاءات مع استمرار سياسية الاغراء الرأسمالي وفر التنظيم الجزء الاكبر من نفقاته وهو ما إعترف به الجيش الاميركي لاحقًا وقد إستمر هذا الامر من بداية الغزو الاميركي للعراق حتى منتصف العام 2008.
واوضح الصميدعي انه بالنسبة للحكومة العراقية فقد مول التنظيم نفسه الى درجة كبيرة من إستحواذه بشكل مباشر أو غير مباشر على صادرات زيت الغاز (الكازايل) من مصفى بيجي وبقية المصافي الى الدول المجاروة عبر الطرق البرية خاصة وان الاردن وتركيا وايران وسوريا كانت تحصل على هذه السلعة بنصف قيمتها في الاسواق العالمية لكونها كانت تهرب الى تلك الدول بشكل علني عبر مئات الشاحنات على المنافذ الرسمية لكون الحكومة العراقية وحتى عام منتصف عام 2005 تقريبًا لم تحكم سيطرتها على هذه المنافذ.. كما ساهم تفاقم ازمة المشتقات النفطية في محاولة دفع المصافي الى تكرير أكبر كمية من النفط الخام وبالتالي تراكم كميات كبيرة من نفايات التكرير (زيت الغاز) مع عدم وجود قدرة للدولة على خزنه او امكانية لتصديره لكون طرق تجارته تقع بالكامل تحت نيرن المسلحين الامر الذي دفع ادارات المصافي وخاصة بيجي الى توزيع زيت الغاز مجانًا او طرحه في برك مجاورة لمصافي النفط لضمان استمرار تشغيل المصافي بطاقاتها التكريرية.
واوضح ان بقية المصادر فلم تكن على مستوى عال من الاهمية كأعمال السلب والنهب أو ما يندرج على تسميته بفقه ( الغنائم بمفهوم التنظيم) لكن بالطبع إزدادت الحاجة الى مصادر تمويل اخرى وخاصة الخارجية حتى منتصف العام 2008 "وبرأيي إن وفرة المصادر المالية قد يكون العامل الاهم الذي ساعد التنظيم على إعلان دولته الاسلامية في العراق".
أساليب القاعدة لتمويل عملياتها حاليا
وردًّا على سؤال حول الكيفية التي يقوم بها التنظيم الان لتوفير مردوات ماليه لتمويل عملياته قال المحلل الصميدعي " ان تحول آليات الحراك الاقليمي بشكل عام لجوار العراق على التأثير بالوضع العراق عن طريق دعم الطبقات السياسية بشكل مباشر بشكل أكبر من المراهنة على المجاميع العنفية ، والتقدم في إجراءات ضبط الحدود من الجانب العراقي دفع التنظيم الى الاستعانة بمدخراته من جهة والاعتماد على عمليات محدودة كالسطو على محال صاغة الذهب وبعض اعمال السلب البسيطة ضمن فقه الغنائم، إضافة الى ما يصله من دعم خارجي عن طريق الاجندات الاقليمية والمتعاطفين وهو الى انحسار لجملة من العوامل الضاغطة.
وعن قراءته لوضع وقدرات تنظيم القاعدة في العراق على المدى القصير مستقبلاً وفيما اذا كان سيستطيع استرجاع قوته في العراق اشار الصميدعي الى ان الاهم عراقيًا هو أن العراقيين تجاوزوا الطائفية اجتماعيا بالرغم من انها لاتزال تضرب اطنابها في مضارب الطبقة السياسية الى درجة كبيرة وان كانت اقل بكثر من مستوياتها السابقة مما يقلل من فرص التنظيم في اللعب بالورقة الطائفية وبدا ذلك جليًا في خارطة و استهدافاته الاخيرة التي تجاوزت الاطار الطائفي لكن التنظيم سيبقى منظمة سرية ارهابية قادرة على خلق او استغلال اية ثغرة امنية وسياسية للقيام بعمليات ارهابية نوعية وكبيرة. واضاف أن التنظيم بصورة عامة وليس في العراق يبدو واضحًا انه يعاني من ازمة قيمية ويتحول تلقائيًا الى ممارسة الارهاب كآيدلوجيا وهدف بذاته لا وسيلة لتحقيق هدف او منجز قيمي لذلك اعتقد انها ظاهرة لحتمية تاريخية لن تصمد طويلاً.
التعليقات
أعداء العراق كثر
سعيد مفرج -يجب أن يقرأ الجميع هذه الجملة حتى يعرف من هو صديق العراق ومن هو عدوه: مول التنظيم نفسه الى درجة كبيرة من إستحواذه بشكل مباشر أو غير مباشر على صادرات زيت الغاز (الكازايل) من مصفى بيجي وبقية المصافي الى الدول المجاروة عبر الطرق البرية خاصة وان الاردن وتركيا وايران وسوريا كانت تحصل على هذه السلعة بنصف قيمتها في الاسواق العالمية لكونها كانت تهرب الى تلك الدول بشكل علني عبر مئات الشاحنات على المنافذ الرسمية لكون الحكومة العراقية وحتى عام منتصف عام 2005 تقريباً لم تحكم سيطرتها على هذه المنافذ.. كما ساهم تفاقم ازمة المشتقات النفطية في محاولة دفع المصافي الى تكرير أكبر كمية من النفط الخام وبالتالي تراكم كميات كبيرة من نفايات التكرير (زيت الغاز) مع عدم وجود قدرة للدولة على خزنه او امكانية لتصديره لكون طرق تجارته تقع بالكامل تحت نيران المسلحين الامر الذي دفع ادارات المصافي وخاصة بيجي الى توزيع زيت الغاز مجاناً او طرحه في برك مجاورة لمصافي النفط لضمان استمرار تشغيل المصافي بطاقاتها التكريرية.
أعداء العراق كثر
سعيد مفرج -يجب أن يقرأ الجميع هذه الجملة حتى يعرف من هو صديق العراق ومن هو عدوه: مول التنظيم نفسه الى درجة كبيرة من إستحواذه بشكل مباشر أو غير مباشر على صادرات زيت الغاز (الكازايل) من مصفى بيجي وبقية المصافي الى الدول المجاروة عبر الطرق البرية خاصة وان الاردن وتركيا وايران وسوريا كانت تحصل على هذه السلعة بنصف قيمتها في الاسواق العالمية لكونها كانت تهرب الى تلك الدول بشكل علني عبر مئات الشاحنات على المنافذ الرسمية لكون الحكومة العراقية وحتى عام منتصف عام 2005 تقريباً لم تحكم سيطرتها على هذه المنافذ.. كما ساهم تفاقم ازمة المشتقات النفطية في محاولة دفع المصافي الى تكرير أكبر كمية من النفط الخام وبالتالي تراكم كميات كبيرة من نفايات التكرير (زيت الغاز) مع عدم وجود قدرة للدولة على خزنه او امكانية لتصديره لكون طرق تجارته تقع بالكامل تحت نيران المسلحين الامر الذي دفع ادارات المصافي وخاصة بيجي الى توزيع زيت الغاز مجاناً او طرحه في برك مجاورة لمصافي النفط لضمان استمرار تشغيل المصافي بطاقاتها التكريرية.
اية مشتقات ؟
samar -الصوره المنشوره للمحلل الاستراتيجي ابراهيم الصميدعي وكأنه في عرسه وسط اهازيج وموسيقى شعبيه.. ثم هناك اسفل صورة موقعين باللون الازرق الاعلى : القاعده تعد للسيطره .. والاسفل : طالباني يدعو الى خطط دوليه استخباراتيه مع العراق لمواجهة القاعده. اليس الطالباني هو من اعضاء القاعده ؟؟؟؟؟؟؟؟
اية مشتقات ؟
samar -الصوره المنشوره للمحلل الاستراتيجي ابراهيم الصميدعي وكأنه في عرسه وسط اهازيج وموسيقى شعبيه.. ثم هناك اسفل صورة موقعين باللون الازرق الاعلى : القاعده تعد للسيطره .. والاسفل : طالباني يدعو الى خطط دوليه استخباراتيه مع العراق لمواجهة القاعده. اليس الطالباني هو من اعضاء القاعده ؟؟؟؟؟؟؟؟
ابراهيم الصميدعي ..
علية حسن مجيد -نتمنى للعزيز ابراهيم الصميدعي ان يجلش في كوشة اجمل وافضل من هذه فهو يستحق الافضل دائما...ونتمنى ان نرى المزيد ممن لديهم نظرته التحليلية العميقة والواسعة في آن..اما كون جلال الطالباني عضوا في القاعدة فلا بد ان تكون هذه هي نكتة الموسم
ابراهيم الصميدعي ..
علية حسن مجيد -نتمنى للعزيز ابراهيم الصميدعي ان يجلش في كوشة اجمل وافضل من هذه فهو يستحق الافضل دائما...ونتمنى ان نرى المزيد ممن لديهم نظرته التحليلية العميقة والواسعة في آن..اما كون جلال الطالباني عضوا في القاعدة فلا بد ان تكون هذه هي نكتة الموسم
نقص بشري
مظهر الجبوري -لااعتقد ان نقص الاموال وراء تراجع عمليات القاعده الاخيرة وانما ثقافة الانتحار في العراق وعلى ارض الواقع هي وافدة وكانت جنسيات الانتحاريين هي جنسيات عربية لذلك ارى ان التنظيم يعاني من نقص في هذا المجال خصوصا مع الضغوط التي مورست مؤخرا من المجتمع الدولي على دول الجوار لايقاف تدفق الانتحاريين الى العراق فالقاعده لها مصادر تمويل كثيرة ومن اكثر من جهة ولااعتقد بتاتا ان الهجمات على المصارف تستهدف السرقة لاغراض التمويل وماحدث مؤخرا في البنك المركزي العراقي ان المجموعه التي نفذت العمليه كانت تروم حرق ارشيف معين لتغطية حادثه معينه وهو ماحدث بالفعل وحسب تصريحات المسؤولين عنذلك اما باقي السرقات وعمليات السطو فلاتعدو عن كونها عمليات لعصابات وهي عمليات عشوائية........... مع فيض تقديري للرائع السيد الصميدعي
نقص بشري
مظهر الجبوري -لااعتقد ان نقص الاموال وراء تراجع عمليات القاعده الاخيرة وانما ثقافة الانتحار في العراق وعلى ارض الواقع هي وافدة وكانت جنسيات الانتحاريين هي جنسيات عربية لذلك ارى ان التنظيم يعاني من نقص في هذا المجال خصوصا مع الضغوط التي مورست مؤخرا من المجتمع الدولي على دول الجوار لايقاف تدفق الانتحاريين الى العراق فالقاعده لها مصادر تمويل كثيرة ومن اكثر من جهة ولااعتقد بتاتا ان الهجمات على المصارف تستهدف السرقة لاغراض التمويل وماحدث مؤخرا في البنك المركزي العراقي ان المجموعه التي نفذت العمليه كانت تروم حرق ارشيف معين لتغطية حادثه معينه وهو ماحدث بالفعل وحسب تصريحات المسؤولين عنذلك اما باقي السرقات وعمليات السطو فلاتعدو عن كونها عمليات لعصابات وهي عمليات عشوائية........... مع فيض تقديري للرائع السيد الصميدعي
توضيح
رعد لعبيدي -بعد السلام والتحيه الى استاذ ابراهيم الصميدعي موضوع النقاش نقص تمويل القاعده ان تنضيم القاعده اتجه من العمليات الكميه الى العمليات النوعيه هنا تكماا المشكلهبراي السبب انه يحاول حشد الاراء من عامة الشعب لتيد عمليته وليس نقص تمويل فكلنا نعرف انه هذا التنضيم هو خطاء لتنضيم البعث الذي اتقدمه منذ التسعينات وحافض عليه وانه تيله عن طريق البعث واني اعرف انه وفتستخربون من كلامي لكن واتكلم بالصراحه معكم اني اعمل مع قوات التحالف منذ 2003 ضد عمليات هذ التنضيم الارهابي وجدت الاتي الايعمل التنضيم الى بناء من قبل حزب البعث ومثال منطقه مثل الفلوجه قضاء عداده السكني اكثر من 450000 الف مواطن يسيطرون عليهم 30 مسلح عربي بين سعودي ويمني وخيره كيف تجد تمويل من قبل حزب البعث والمعلومات من قبلم وكل شي او خان ضاري لثي يتزعمو عصابة حارث الضاري واتباعه وخيره وخير
توضيح
رعد لعبيدي -بعد السلام والتحيه الى استاذ ابراهيم الصميدعي موضوع النقاش نقص تمويل القاعده ان تنضيم القاعده اتجه من العمليات الكميه الى العمليات النوعيه هنا تكماا المشكلهبراي السبب انه يحاول حشد الاراء من عامة الشعب لتيد عمليته وليس نقص تمويل فكلنا نعرف انه هذا التنضيم هو خطاء لتنضيم البعث الذي اتقدمه منذ التسعينات وحافض عليه وانه تيله عن طريق البعث واني اعرف انه وفتستخربون من كلامي لكن واتكلم بالصراحه معكم اني اعمل مع قوات التحالف منذ 2003 ضد عمليات هذ التنضيم الارهابي وجدت الاتي الايعمل التنضيم الى بناء من قبل حزب البعث ومثال منطقه مثل الفلوجه قضاء عداده السكني اكثر من 450000 الف مواطن يسيطرون عليهم 30 مسلح عربي بين سعودي ويمني وخيره كيف تجد تمويل من قبل حزب البعث والمعلومات من قبلم وكل شي او خان ضاري لثي يتزعمو عصابة حارث الضاري واتباعه وخيره وخير
التنظيم السري
علاء المعموري -تحية طيبةأنا أعتقد إن هذا التنظيم هو صناعة أمريكية كاملة الغرض منها وضع المتشددين التكفيريين تحت تنظيم يمكن متابعته وتحديد شخوصه بسهولة على العكس مما لو كانت العملية غير ممنهجة يعمل كل متشدد على مزاجه ووفق ما يراه جهاداً فخلقت أمريكا أسامة بن لادن والظواهري لتنظيم جميع المتشددين تحت لواء واحد ليسهل تشخيصهم على الدوائر الإستخباراتية الأمريكية .. أما فيما يخص تمويل التنظيم فلا قلق من الموضوع لن امريكا ستكون الممول الأول في حال تاكدت من جفاف مصادر التمويل لهذا التنظيم لتضمن إستمراره اما ما يمر به التنظيم من أزمة مادية في هذه المرحلة فهو بإرادة أمريكية لإجبار التنظيم على عمليات السطو المسلح على المصارف والتجار لتستمر دوامة العنف والفوضى في العراق لأني على قناعة تامة لو إن امريكا أرادت خروج تنظيم القاعدة من العراق لخرج خلال ساعات مثلما ضمنت أمريكا لحكومة الإمارات عدم حدوث اي هجوم من قبل التنظيم داخل دولة الإمارات ستضمنه داخل العراق إن أرادت .. فالتنظيم شكله سلفي ووقوده المتشددين من قليلي الوعي الديني والريموت كونترول لهذا التنظيم امريكي 100%
التنظيم السري
علاء المعموري -تحية طيبةأنا أعتقد إن هذا التنظيم هو صناعة أمريكية كاملة الغرض منها وضع المتشددين التكفيريين تحت تنظيم يمكن متابعته وتحديد شخوصه بسهولة على العكس مما لو كانت العملية غير ممنهجة يعمل كل متشدد على مزاجه ووفق ما يراه جهاداً فخلقت أمريكا أسامة بن لادن والظواهري لتنظيم جميع المتشددين تحت لواء واحد ليسهل تشخيصهم على الدوائر الإستخباراتية الأمريكية .. أما فيما يخص تمويل التنظيم فلا قلق من الموضوع لن امريكا ستكون الممول الأول في حال تاكدت من جفاف مصادر التمويل لهذا التنظيم لتضمن إستمراره اما ما يمر به التنظيم من أزمة مادية في هذه المرحلة فهو بإرادة أمريكية لإجبار التنظيم على عمليات السطو المسلح على المصارف والتجار لتستمر دوامة العنف والفوضى في العراق لأني على قناعة تامة لو إن امريكا أرادت خروج تنظيم القاعدة من العراق لخرج خلال ساعات مثلما ضمنت أمريكا لحكومة الإمارات عدم حدوث اي هجوم من قبل التنظيم داخل دولة الإمارات ستضمنه داخل العراق إن أرادت .. فالتنظيم شكله سلفي ووقوده المتشددين من قليلي الوعي الديني والريموت كونترول لهذا التنظيم امريكي 100%
التنظيم السري
علاء المعموري -تحية طيبةأنا أعتقد إن هذا التنظيم هو صناعة أمريكية كاملة الغرض منها وضع المتشددين التكفيريين تحت تنظيم يمكن متابعته وتحديد شخوصه بسهولة على العكس مما لو كانت العملية غير ممنهجة يعمل كل متشدد على مزاجه ووفق ما يراه جهاداً فخلقت أمريكا أسامة بن لادن والظواهري لتنظيم جميع المتشددين تحت لواء واحد ليسهل تشخيصهم على الدوائر الإستخباراتية الأمريكية .. أما فيما يخص تمويل التنظيم فلا قلق من الموضوع لن امريكا ستكون الممول الأول في حال تاكدت من جفاف مصادر التمويل لهذا التنظيم لتضمن إستمراره اما ما يمر به التنظيم من أزمة مادية في هذه المرحلة فهو بإرادة أمريكية لإجبار التنظيم على عمليات السطو المسلح على المصارف والتجار لتستمر دوامة العنف والفوضى في العراق لأني على قناعة تامة لو إن امريكا أرادت خروج تنظيم القاعدة من العراق لخرج خلال ساعات مثلما ضمنت أمريكا لحكومة الإمارات عدم حدوث اي هجوم من قبل التنظيم داخل دولة الإمارات ستضمنه داخل العراق إن أرادت .. فالتنظيم شكله سلفي ووقوده المتشددين من قليلي الوعي الديني والريموت كونترول لهذا التنظيم امريكي 100%