أخبار

ألمانيا "مصدومة" من سجن الحقوقي السوريّ الحسيني

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أعربت ألمانيا عن شعورها بـ"الصدمة" لإدانة الناشط الحقوقيّ السوريّ مهند الحسيني بثلاث سنوات سجنا بتهمة "نشر أخبار كاذبة توهن نفسيّة الأمّة" ، وحثّ مفوض حقوق الانسان في الحكومة الاتحادية الألمانية ماركوس لونينغ الحكومة السورية على ا"حترام التزاماتها الدولية، ولا سيما في تنفيذ العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية"

برلين :انتقد مفوض حقوق الإنسان في الحكومة الاتحادية الألمانية الحكم بالسجن على الناشط السوري في مجال حقوق الانسان مهند الحسني ،وقال المفوض ماركوس لونينغ في بيان اليوم "لقد شعرت بالصدمة لما بلغني من إدانة مهند الحسني الذي طالما عمل بشجاعة شخصية كبيرة من أجل احترام حقوق الإنسان في بلده" و "أحث الحكومة السورية على احترام التزاماتها الدولية، ولا سيما في تنفيذ العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية" حسب تعبيره

يذكر أن المحامي مهند الحسني الذي أدين في الثالث والعشرين من الشهر الجاري من قبل محكمة في دمشق بالسجن ثلاث سنوات بتهمة "نشر أخبار كاذبة من شأنها أن توهن نفسية الأمة، والحاق الضرر بسمعة سورية في الخارج"، كان قد حاز الشهر الماضي على جائزة "مارتن اينالز" الألمانية للمدافعين عن حقوق الإنسان

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ما الخبر
أبو سمير -

اليوم فقط الحكومة الألمانية مصدومة من أفعال حكام دمشق ما كل يوم يحصل هذا السجون السوريةممتلئة لم تنصدم الحكومة الألماني لأعتقال هيثم المالح مثلا ما أنصدمت حكومةألمانيا عندما أقدمت الحكومةالسوريا على أختطاف الشيخ الخزنوي ثم أغتياله قبل بضعة أيام أعتقلت الصلطات شابا ما لبث حتى فارق الحياة في فروع الأمن الجنائي في مدينة دمشق

ما الخبر
أبو سمير -

اليوم فقط الحكومة الألمانية مصدومة من أفعال حكام دمشق ما كل يوم يحصل هذا السجون السوريةممتلئة لم تنصدم الحكومة الألماني لأعتقال هيثم المالح مثلا ما أنصدمت حكومةألمانيا عندما أقدمت الحكومةالسوريا على أختطاف الشيخ الخزنوي ثم أغتياله قبل بضعة أيام أعتقلت الصلطات شابا ما لبث حتى فارق الحياة في فروع الأمن الجنائي في مدينة دمشق

مشاعر اخر زمان
ابو رشاد -

الم تهتز مشاعر المانيا لسحن اسرائيل 11 الف فلسطيني معظمهم اوقفوا دون تهمة او ادانة او محاكمه