السعودية تدين قرار هدم منازل فلسطينية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جدة: أعربت المملكة العربية السعودية عن استنكارها لقرار الحكومة الإسرائيلية هدم 22 منزلاً فلسطينيا شمال مدينة القدس المحتلة مؤكدة استنكار المملكة لهذا القرار الذي يأتي ضمن السياسة الإسرائيلية لتوسيع الاستيطان.
جاء ذلك خلال الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء السعودي اليوم برئاسة نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود بعد ظهر اليوم .
وفي بداية الجلسة تحدث نائب خادم الحرمين الشريفين عن ما تحظى به المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود من مكانة قيادية عربياً وإسلاميا ودولياً.
مؤكداً أن مشاركة خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين في كندا تجسد هذه المكانة والسياسة الاقتصادية الحكيمة التي أقرتها المملكة.
ونوه باللقاءات والمشاورات التي أجراها خادم الحرمين الشريفين مع قادة دول المجموعة وبما اشتملت عليه كلمته التي وجهها خلال اجتماع قادة دول المجموعة من مضامين وتـأكيدات مهمة حول الأوضاع الاقتصادية العالمية والأنظمة المالية وتطورات أسواق النفط ودعم الدول النامية خاصة الفقيرة وقضايا التجارة الدولية وتشديده على أهمية إصلاح الأنظمة المالية العالمية لتفادي وقوع الاقتصاد العالمي في أزمات في المستقبل ، وما أشار إليه من أن المملكة اتخذت عدداً من الإجراءات في مجال السياسة المالية والنقدية لمواجهة الأزمة المالية الاقتصادية العالمية.
التعليقات
اندد
احمد -انا اندد واستهجن وارفض ولا اقبل واشجب وازعل وارغى وازبد وانام زعلان على ما تفعله اسرائيل!!!شفتوا احبائى مو بس السعوديه تندد!!!
اندد
احمد -انا اندد واستهجن وارفض ولا اقبل واشجب وازعل وارغى وازبد وانام زعلان على ما تفعله اسرائيل!!!شفتوا احبائى مو بس السعوديه تندد!!!
\صارت زحمة
فاضل -حبا بلقدس وخوفا على وحماية المقدسات الاسلاميه وحمماية المسلمين (السنه) على الاقل تخفيض الدعم و التعامل مع الدول الداعمة للاسرائيل الكيان الصهيوني المغتصبادانة لا تفعل شئ وانتم تعلمون اللعبة هب بلمصالح ومال والتجارة باموالكم تستطيعون تخصون كل المجرمين الصهاينه لكنكم تابون ذلك اضعف الايمان ادعموا تركيا او عملو كما تفعل هي
السعودية تنتصر للقدس
A.O.S -انتقدت ، شجبت، استنكرت، عربدت وغضبت من سياسة الاحتلال الاسرائيلي بهدم منازل الفلسطينيين في القدس، ولكن كان من الأجدى بدل هذه الكلمات الفارغة، عو الايفاء بالوعود بدعم صندوق القدس بمبلغ (500) مليون دولار وان كان تافهاً، بمقاييس دعم اليهود للاستيطان في القدس. النفط المحروق، كانت ومازال نقمة على الشعب الفلسطيني، وذلك بسبب القيمين عليه من الأعراب (الأشد كفرا ونفاقا)الذين يسخرون أموال نفطهم لدعم أمريكا وانقاذ اقتصادها المنهار من الوصول الى الحضيض، وسقوط الامبراطورية الأمريكية، كما سقط الامبراطورية الروسية بسبب انهيارها الاقتصادي، وبالتالي حرمان اسرائيل من مصادر دعمها الاقتصادي والعسكري والمالي، والذي سيؤدي بكل تأكيد الى رحيل الصهاينة عن الأرض الفلسطينية.